المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ الله قسم لكل إنسان نصيبه من الميراث، ولا يجوز لوارث وصية، ألا إن الولد للفراش، وللعاهر - نسخة السري بن سهل

[السري بن سهل]

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ مَاءً، وَوَجَدَ النِّبِيذَ فَلْيَتَوَضَّأْ بِهِ»

- ‌ نَهَانَا أَنْ نَلْعَنَ الأَمْوَاتَ، أَوْ قَالَ: مَوْتَانَا

- ‌«يَكُونُ فِي آَخِرِ الزَّمَانِ قوْمٌ حُدَثَاءُ الأَسْنَانِ، سُفَهَاءُ الأَحْلامِ، يَقُولُونَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ قَوْلا، يَمْرُقُونَ مِنَ

- ‌«مُرُوهُ، فَلْيَتَكَلَّمْ، وَلْيَسْتَظِلَّ، وَأَنْ يَقْعُدَ، وَأَنْ يَصُومَ يَوْمَهُ»

- ‌ كَرِهْتُ أَنْ أَذْكُرَ اللَّهَ وَأَنَا عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ»

- ‌«مَنِ اسْتَرْعَى رَعِيَّةً فَلَمْ يَحُطْهَا مِنْ وَرَائِهَا بِالنَّصِيحَةِ، أَوْ مَاتَ وَهُوَ غَاشٌّ لَهَا، أَدْخَلَهُ اللَّهُ نَارَ جَهَنَّمَ» ، قَالَ

- ‌ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ بَيْنَ كَتِفَيْهِ، فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ، فَقَالَ: «يَا رَاكِبُ، بِمَا

- ‌ رَجُلا عَضَّ ذِرَاعَ رَجُلٍ، فَانْتُزِعَتْ ثَنيَّتُهُ، «فَأَبْطَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«طَلَّقْتَ فِي غَيْرِ عِدَّةٍ وَرَاجَعْتَ فِي غَيْرِ سُنَّةٍ، اتَّقِ اللَّهَ وَاشْهَدْ»

- ‌ اللَّهَ قَسَمَ لِكُلِّ إِنْسَانٍ نَصِيبَهُ مِنَ الْمِيرَاثِ، وَلا يَجُوزُ لِوَارِثٍ وَصِيَّةٌ، أَلا إِنَّ الْوَلَدَ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ

- ‌«اسْتَحْيُوا مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ» ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا لَنَسْتَحِي وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، قَالَ: «لَيْسَ ذَلِكَ، وَلَكِنْ

- ‌«يُؤْتَى بِالشَّهِيدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُنْصَبُ لِلْحِسَابِ، وَيُؤْتَى بِالْمُتَصَدِّقِ فَيُنْصَبُ لِلْحِسَابِ، ثُمَّ يُؤْتَى بِأَهْلِ الْبَلاءِ

- ‌«مَنِ اشْتَاقَ إِلَى الْجَنَّةِ سَارَعَ إِلَى الْخَيْرَاتِ، وَمَنْ أَشْفَقَ مِنَ النَّارِ لَهَى عَنِ الشَّهَوَاتِ، وَمَنْ تَرَقَّبَ الْمَوْتَ

- ‌ نُخْرِجَهُنَّ يَوْمَ الْفِطْرِ، وَيَوْمَ الأَضْحَى، الْعَوَاتِقَ، وَالْحُيَّضَ، وَذَوَاتِ الْخُدُورِ، فَأَمَّا الْحُيَّضُ: فَيَعْتَزِلْنَ المُصَلَّى

- ‌ رِجَالٌ بُطُونِهِمْ كَأَمْثَالِ الْبُيُوتِ الْعِظَامِ قَدْ مَالَتْ بُطُونُهُمْ وَهُمْ مُنْضَدْونَ عَلَى سَابِلَةِ آَلِ فِرْعَوْنَ، يُوقَفُونَ عَلَى

- ‌ إِذَا اجْتَمَعَ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، أَمَرَ اللَّهُ مُنَادِيًا فَنَادَى: سَيَعْلَمُ الْجَمْعُ الْيَوْمَ مِنْ أَوْلَى بِالْكَرَمِ، أَيْنَ

- ‌«مَنْ صَامَ مِنْ رَمَضَانَ فِي إِنْصَافٍ وَسُكُوتٍ، وَكَنَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ وَجَوَارِحَهُ مِنَ الْحَرَامِ وَالْكَذِبِ، اقْتَرَبَ اللَّهُ مِنْهُ

الفصل: ‌ الله قسم لكل إنسان نصيبه من الميراث، ولا يجوز لوارث وصية، ألا إن الولد للفراش، وللعاهر

10 -

عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنَمٍ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ خَارِجَةَ، قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَخْطُبُ وَهُوَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِمِنًى، وَهُوَ آَخِذٌ بِخِطَامِهَا وَهِيَ تَقْصَعُ بِجِرَّتِهَا، وَإِنَّ لُعَابَهَا يَسِيلُ بَيْنَ كَتِفَيَّ، فَقَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ‌

‌ اللَّهَ قَسَمَ لِكُلِّ إِنْسَانٍ نَصِيبَهُ مِنَ الْمِيرَاثِ، وَلا يَجُوزُ لِوَارِثٍ وَصِيَّةٌ، أَلا إِنَّ الْوَلَدَ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ

الْحَجَرُ، مَنِ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ، أَوْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ رَغْبَةً عَنْهُمْ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ»

ص: 10