المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثالث من مشيخة ابن حيويه
المؤلف: محمد بن العباس بن محمد بن زكرياء
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 18
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ يُوتِرُ عَلَى رَاحِلَتِهِ»

- ‌«وَقَّتَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي حَلْقِ الْعَانَةِ وَالإِبِطَيْنِ أَرْبَعِينَ

- ‌ هَذِهِ رَضِيَتْ بِي، وَرَضِيتُ بِهَا، فَزَوِّجْهَا مِنِّي.قَالَ: «مَا تُمْهِرُهَا؟» قَالَ: مَا عِنْدِي شَيْءٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ.قَالَ:

- ‌ أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ، فَبَالَ، ثُمَّ تَوَضَّأَ، وَمَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَالْعِمَامَةِ»

- ‌«غَيِّرُوا الشَّيْبَ، وَلا تُغَيِّرُوا بِالسَّوَادِ، وَلا تَشَبَّهُوا بِأَعْدَائِكُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، وَخَيْرُ مَا غَيَّرْتُمْ بِهِ الْحِنَّاءُ

- ‌ احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ صَائِمٌ، وَأَعْطَى أَجْرَهُ، وَلَوْ كَانَ حَرَامًا مَا أَعْطَاهُ»

- ‌«إِذَا سَلَّمَ الرَّجُلُ عَلَى النَّفَرِ فَرَدَّ أَحَدُهُمْ أَجْزَئَ عَنِ الْبَقِيَّةِ، وَإِذَا مَرَّ النَّفَرُ بِالْقَوْمِ، فَسَلَّمَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ

- ‌«مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يُغَرْغِرَ قَبِلَ اللَّهُ تَعَالَى تَوْبَتَهُ»

- ‌«لِقَاتِلِ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ الْقُرْآنِ نُورَانِ، وَلَقَاتِلُ الْخَوَارِجِ يَفْضُلُ سِتَّةَ أَنْوَارٍ»

- ‌ مَا مِنْ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ يَذْكُرُنِي، فَيُصَلِّي عَلَيَّ، إِلا كُتِبَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَمُحِيَ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ

- ‌«يَمْسَحُ الْمُسَافِرُ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ، وَالْمُقِيمُ يَوْمًا وَلَيْلَةً»

- ‌ عَشَرَةٌ مِنْ قُرَيْشٍ فِي الْجَنَّةِ: رَسُولُ اللَّهِ فِي الْجَنَّةِ، وَأَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ، وَعُثْمَانُ فِي

- ‌ صَاحِبُكُمْ خَامِسُ خَمْسَةٍ، فَبُشِّرَ بِهِمْ قَبْلَ أَنْ يَكُونُوا: إِسْحَاقُ وَيَعْقُوبُ، قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى: {فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ

- ‌«مَنْ تَوَاضَعَ تَعَظُّمًا حَفِظَهُ اللَّهُ، وَمَنْ تَوَاضَعَ لِلَّهِ تَخَشُّعًا شَرَّفَهُ اللَّهُ، وَمَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ رَاءَى

- ‌«مَنْ تَرْضَيْنَ بَيْنِي وَبَيْنَكِ؟ أَتَرْضَيْنَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ؟» قَالَتْ: لا أَرْضَاهُ؛ عُمَرُ غَلِيظٌ، فَقَالَ: «أَتَرْضَيْنَ بِأَبِيكِ

- ‌«صَلَّتِ الْمَلائِكَةُ عَلَيَّ وَعَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ سَبْعَ سِنِينَ»

- ‌ أُخْبِرُكُمْ بِرِجَالِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ: النَّبِيُّ فِي الْجَنَّةِ، وَالصِّدِّيقُ فِي الْجَنَّةِ، وَالشَّهِيدُ فِي الْجَنَّةِ، وَالرَّجُلُ