المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«إذا سلم الرجل على النفر فرد أحدهم أجزئ عن البقية، وإذا مر النفر بالقوم، فسلم واحد منهم - الثالث من مشيخة ابن حيويه

[ابن حيويه الخزاز]

فهرس الكتاب

- ‌ يُوتِرُ عَلَى رَاحِلَتِهِ»

- ‌«وَقَّتَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي حَلْقِ الْعَانَةِ وَالإِبِطَيْنِ أَرْبَعِينَ

- ‌ هَذِهِ رَضِيَتْ بِي، وَرَضِيتُ بِهَا، فَزَوِّجْهَا مِنِّي.قَالَ: «مَا تُمْهِرُهَا؟» قَالَ: مَا عِنْدِي شَيْءٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ.قَالَ:

- ‌ أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ، فَبَالَ، ثُمَّ تَوَضَّأَ، وَمَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَالْعِمَامَةِ»

- ‌«غَيِّرُوا الشَّيْبَ، وَلا تُغَيِّرُوا بِالسَّوَادِ، وَلا تَشَبَّهُوا بِأَعْدَائِكُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، وَخَيْرُ مَا غَيَّرْتُمْ بِهِ الْحِنَّاءُ

- ‌ احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ صَائِمٌ، وَأَعْطَى أَجْرَهُ، وَلَوْ كَانَ حَرَامًا مَا أَعْطَاهُ»

- ‌«إِذَا سَلَّمَ الرَّجُلُ عَلَى النَّفَرِ فَرَدَّ أَحَدُهُمْ أَجْزَئَ عَنِ الْبَقِيَّةِ، وَإِذَا مَرَّ النَّفَرُ بِالْقَوْمِ، فَسَلَّمَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ

- ‌«مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يُغَرْغِرَ قَبِلَ اللَّهُ تَعَالَى تَوْبَتَهُ»

- ‌«لِقَاتِلِ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ الْقُرْآنِ نُورَانِ، وَلَقَاتِلُ الْخَوَارِجِ يَفْضُلُ سِتَّةَ أَنْوَارٍ»

- ‌ مَا مِنْ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ يَذْكُرُنِي، فَيُصَلِّي عَلَيَّ، إِلا كُتِبَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَمُحِيَ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ

- ‌«يَمْسَحُ الْمُسَافِرُ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ، وَالْمُقِيمُ يَوْمًا وَلَيْلَةً»

- ‌ عَشَرَةٌ مِنْ قُرَيْشٍ فِي الْجَنَّةِ: رَسُولُ اللَّهِ فِي الْجَنَّةِ، وَأَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ، وَعُثْمَانُ فِي

- ‌ صَاحِبُكُمْ خَامِسُ خَمْسَةٍ، فَبُشِّرَ بِهِمْ قَبْلَ أَنْ يَكُونُوا: إِسْحَاقُ وَيَعْقُوبُ، قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى: {فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ

- ‌«مَنْ تَوَاضَعَ تَعَظُّمًا حَفِظَهُ اللَّهُ، وَمَنْ تَوَاضَعَ لِلَّهِ تَخَشُّعًا شَرَّفَهُ اللَّهُ، وَمَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ رَاءَى

- ‌«مَنْ تَرْضَيْنَ بَيْنِي وَبَيْنَكِ؟ أَتَرْضَيْنَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ؟» قَالَتْ: لا أَرْضَاهُ؛ عُمَرُ غَلِيظٌ، فَقَالَ: «أَتَرْضَيْنَ بِأَبِيكِ

- ‌«صَلَّتِ الْمَلائِكَةُ عَلَيَّ وَعَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ سَبْعَ سِنِينَ»

- ‌ أُخْبِرُكُمْ بِرِجَالِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ: النَّبِيُّ فِي الْجَنَّةِ، وَالصِّدِّيقُ فِي الْجَنَّةِ، وَالشَّهِيدُ فِي الْجَنَّةِ، وَالرَّجُلُ

الفصل: ‌«إذا سلم الرجل على النفر فرد أحدهم أجزئ عن البقية، وإذا مر النفر بالقوم، فسلم واحد منهم

7 -

أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ حَمْدَانَ، ثَنَا حَمٌّ، ثَنَا سَالِمٌ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

‌«إِذَا سَلَّمَ الرَّجُلُ عَلَى النَّفَرِ فَرَدَّ أَحَدُهُمْ أَجْزَئَ عَنِ الْبَقِيَّةِ، وَإِذَا مَرَّ النَّفَرُ بِالْقَوْمِ، فَسَلَّمَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ

أَجْزَئَ عَنِ الْبَقِيَّةِ، وَإِذَا دُعِيَ قَوْمٌ إِلَى طَعَامٍ، فَاسْتَأْذَنَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، فَأُذِنَ لَهُ، أَجْزَئَ عَنِ الْبَقِيَّةِ»

ص: 8