المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثاني من أمالي ابن السماك
المؤلف: عثمان بن أحمد بن عبيد الله بن يزيد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 100
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا تَوَضَّأَ الْعَبْدُ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلاةِ خَرَجَتْ ذُنُوبُهُ مِنْ سَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَيَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ، فَإِنْ

- ‌«لا يُبْلِغْنِي أَحَدٌ مِنْكُمْ عَنْ أَحَدٍ مِنْ أَصْحَابِي شَيْئًا، فَإِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَخْرُجَ إِلَيْكُمْ وَأَنَا سَلِيمُ

- ‌«أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ فِي الأَبْطَحِ وَهُوَ فِي قُبَّةٍ حَمْرَاءَ، فَخَرَجَ إِلَيْنَا بِلالٌ بِفَضْلِ وَضُوءِ

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِالأَبْطَحِ بَيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ أَوْ شَبِيهَةٌ بِالْعَنَزَةِ وَالطَّرِيقُ مِنْ وَرَائِهَا

- ‌«رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فِي قُبَّةِ أَدَمٍ حَمْرَاءَ فَخَرَجَ بِلالٌ بِوَضُوءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَنْ نَامَ عَنْ صَلاةٍ أَوْ نَسِيَهَا فَلْيُصَلِّهَا إِذَا اسْتَيْقَظَ، وَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَ»

- ‌ قَدِمَ عَلَيْنَا مُصَدِّقُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ فَأَخَذَ الصَّدَقَةَ مِنْ أَمْوَالِ أَغْنِيَائِنَا فَوَضَعَهَا فِي فُقَرَائِنَا، قَالَ:

- ‌ رَأَى نَاسٌ نَارًا فِي الْمَقْبَرَةِ، فَأَتَوْهَا فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الْقَبْرِ وَإِذَا هُوَ يَقُولُ:

- ‌«مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَعْبُدُ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُخْلِصًا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«كَانَ مُعَاذٌ رحمه الله يُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ يَرْجِعُ فَيُصَلِّي

- ‌«مَنْ كَانَ لَهُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عِدَةٌ فَلْيَأْتِنِي» ، فَقُلْتُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَدَنِي

- ‌«يُقْبَضُ الصَّالِحُونَ الأَوَّلُ فَالأَوَّلُ وَيَبْقَى حُثَالَةٌ كَحُثَالَةِ التَّمْرِ لا يُبَالِي اللَّهُ عَنْهُمْ»

- ‌«مَنْ رَاحَ إِلَى الْجُمُعَةِ اغْتَسَلَ كَمَا يَغْتَسِلُ مِنَ الْجَنَابَةِ»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ وَمَنِ اغْتَسَلَ فَالْغُسْلُ أَفْضَلُ»

- ‌ مَا نَلْبَسُ إِذَا أَحْرَمْنَا؟ قَالَ: «الْبَسِ الإِزَارَ وَالرِّدَاءَ وَالنَّعْلَيْنِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ إِزَارٌ فَسَرَاوِيلُ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ

- ‌ إِنِّي لأَسِيرُ عَلَى فَرَسٍ لِي فِي الْجَاهِلِيَّةِ إِذَا أَنَا بِطَرَفَةَ بْنِ الْعَبَدِ، قَالَ: فَقَالَ: يَا أَبَا يَحْيَى احْمِلْنِي

- ‌«مَنْ أَمَّ قَوْمًا وَفِيهِمْ مَنْ هُوَ أَقْرَأُ لِكِتَابِ اللَّهِ عز وجل مِنْهُ وَأَعْلَمُ، لَمْ يَزَلْ فِي سَفَالٍ إِلَى يَوْمِ

- ‌ لَمَّا أُهْبِطَ آدَمُ عليه السلام وَإِبْلِيسُ نَاحَ إِبْلِيسُ حِينَ بَكَى آدَمُ، ثُمَّ حَدَا حِينَ ضَحِكَ

- ‌{يَأَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ}

- ‌«هَلْ عِنْدَكُمْ غِذَاءٌ؟» .فَنَقُولُ: لا فَيَقُولُ: «أَنَا صَائِمٌ» .فَأَتَانَا يَوْمًا وَقَدْ أُهْدِيَ لَنَا حَيْسٌ، فَقَالَ: «عِنْدَكُمْ

- ‌ يُعَوِّذُ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ عليهما السلام، يَقُولُ: «أُعِيذُكُمَا بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ وَمِنْ

- ‌ إِبْلِيسَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ وَلَكِنَّهُ فِي التَّحْرِيشِ بَيْنَهُمْ»

- ‌«أَمْسِكُوا عَلَيْكُمْ أَمْوَالَكُمْ لا تُعْطُوهَا أَحَدًا، فَمَنْ أَعْمَرَ أَحَدًا شَيْئًا فَهُوَ لَهُ»

- ‌«مَنْ صَلَّى الْفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ، وَمَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ كَقِيَامِ نِصْفِ

- ‌«مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَمْثُلَ لَهُ الرِّجَالُ قِيَامًا فَلْيَتَبَوَّأْ بَيْتَهُ» أَوْ «مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ حَقَّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ لا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا» .قَالَ: «فَمَا حَقُّ الْعِبَادِ عَلَى اللَّهِ عز وجل إِذَا

- ‌«خَيَّرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاخْتَرْنَاهُ فَلَمْ نَعُدَّهُ طَلاقًا»

- ‌«لَمَّا وُلِدَ الْحَسَنُ رضي الله عنه أَذَّنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ فِي أُذُنِهِ»

- ‌«صَلاةُ الرَّجُلِ قَاعِدًا عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاتِهِ قَائِمًا»

- ‌«لا صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ»

- ‌ فَجَرَتْ خَادِمٌ لآلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَمَرَنِي أَنْ أُقِيمَ عَلَيْهَا الْحَدَّ فَوَجَدْتُهَا لَمْ تَجِفَّ مِنْ

- ‌«لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ»

- ‌«مَنْ بَاتَ وَفِي يَدِهِ غَمَرٌ فَأَصَابَهُ شَيْءٌ فَلا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ»

- ‌ إِذَا رَاعَهُ شَيْءٌ يَقُولُ: «هُوَ اللَّهُ اللَّهُ اللَّهُ لا شَرِيكَ لَهُ»

- ‌«الْقَدَرِيَّةُ مَجُوسُ هَذِهِ الأُمَّةِ لا تَعُودُوا مَرْضَاهُمْ وَلا تَتَّبِعُوا جَنَائِزَهُمْ وَلا

- ‌«مَا مِنْ شَيْءٍ إِلا وَهُوَ أَطْوَعُ لِلَّهِ عز وجل مِنَ ابْنِ آدَمَ»

- ‌ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ كَانَتْ تَحْتَهُ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عُقْبَةَ، فَقَالَتْ وَهِيَ حَامِلٌ: طَيِّبْ نَفْسِي بِتَطْلِيقَةٍ، فَطَلَّقَهَا

- ‌«لا يُبْغِضُ الأَنْصَارَ رَجُلٌ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ»

- ‌ امْرَأَةً اعْتَرَفَتْ أَنَّهَا قَدْ زَنَتْ، فَجَلَدَهَا، ثُمَّ رَجَمَهَا، فَقَالَ: «جَلَدْتُكَ لِلْكِتَابِ، وَرَجَمْتُكِ

- ‌«الَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ»

- ‌«مَا أَحَدٌ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ عز وجل وَهُوَ يُعَافِيهِمْ وَيَرْزُقُهُمْ»

- ‌«أَيُّمَا عَبْدٍ أَبَقَ فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ»

- ‌«مَنْ تَعَلَّقَ شَيْئًا وُكِلَ إِلَيْهِ»

- ‌«مَا مَرَرْتُ بِمَلإٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ» .يَعْنِي فِي الْحِجَامَةِ، وَحَدِيثَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم «يَكْتَحِلُ

- ‌«كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لا يُبْدَأُ فِيهِ بِالْحَمْدِ لِلَّهِ فَهُوَ أَقْطَعُ»

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَمَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَمَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ

- ‌ أَهْدَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رِجْلَ حِمَارٍ وَحْشِيٍّ وَهُوَ عَلَى قَدِيدٍ، فَرَدَّهُ عَلَيَّ، قَالَ: فَلَمَّا

- ‌«نَهَى عَنِ اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ وَأَنْ يَحْتَبِيَ الرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ لَيْسَ عَلَى فَرْجِهِ مِنْهُ شَيْءٌ»

- ‌ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ الْحَسَنَةَ فَيَتَّكِلُ عَلَيْهَا وَيَعْمَلُ الْمُحَقَّرَاتِ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهَ عز وجل وَقَدْ أُحِيطَ بِهِ، وَإِنَّهُ

- ‌ عَنِ الْعَزْلِ، فَقَالَ: «أَفَتَفْعَلُونَ ذَلِكَ؟ فَلا عَلَيْكُمْ أَلا تَفْعَلُوا، فَإِنَّهُ لَيْسَ نَسَمَةٌ قَضَى اللَّهُ عز وجل أَنْ تَكُونَ

- ‌ لَقَدْ ذَكَّرْتَنِي بِقِرَاءَتِكَ الْمُرْسَلاتِ، إِنَّ آخِرَ مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ

- ‌«طَافَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِالْبَيْتِ ثَلاثَةَ أَسْبَاعٍ جَمِيعًا ثُمَّ أَتَى الْمَقَامَ فَصَلَّى خَلْفَهُ سِتَّ رَكَعَاتٍ

- ‌«شَهِدْتُ وَأَنَا غُلامٌ مَعَ عُمُومَتِي حِلْفَ الْمُطَيَّبِينَ فَمَا أُحِبُّ أَنْ أَنْكُثَهُ وَإِنَّ لِي حُمْرَ

- ‌ امْرَأَةً مِنَ الْيَهُودِ أَهْدَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَاةً مَسْمُومَةً فَقَالَ لأَصْحَابِهِ: «أَمْسِكُوا فَإِنَّهَا

- ‌ نَفَقَتَكَ عَلَى أَهْلِكَ لَكَ صَدَقَةٌ، وَإِنَّ نَفَقَتَكَ عَلَى عِيَالِكَ لَكَ صَدَقَةٌ ، حَتَّى اللُّقْمَةَ تَضَعُهَا فِي فِي امْرَأَتِكَ، وَإِنَّكَ

- ‌«إِذَا قَرُبَ الْعَشَاءُ وَأَحَدُكُمْ صَائِمٌ فَلْيَبْدَأْ بِهِ قَبْلَ الصَّلاةِ صَلاةِ الْمَغْرِبِ وَلا تَعْجَلُوا عَنْ

- ‌«إِذَا حَضَرَ الطَّعَامُ وَالصَّلاةُ فَابْدَءُوا بِالطَّعَامِ حَتَّى تَأْتُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ تَعْرِفُونَ»

- ‌«إِذَا عَلِمَ أَحَدُكُمْ مِنْ أَخِيهِ خَيْرًا فَلْيُعْلِمْهُ ذَلِكَ لِيَزْدَادَ فِيهِ رَغْبَةً»

- ‌«رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَوَضَّأَ ثَلاثًا ثَلاثًا، وَتَوَضَّأْتُ ثَلاثًا ثَلاثًا»

- ‌«وَرَّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ فِي عَقْلِ زَوْجِهَا»

- ‌ لَمَّا جَاءَ الْبَشِيرُ إِلَى يَعْقُوبَ عليه السلام، قَالَ: «مَا وَجَدْتُ عِنْدَنَا شَيْئًا وَمَا اخْتَبَزْنَا مُنْذُ سَبْعَةِ أَيَّامٍ

- ‌«دِيَةَ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ أَرْبَعَةَ أَلافٍ، وَالْمَجُوسِيِّ بِمِائَةٍ»

- ‌ تَصَدَّقْنَ وَلَوْ مِنْ حُلِيِّكُنَّ وَأَكْثَرُ حَطَبِ جَهَنَّمَ أَنْتُنَّ» .فَجَعَلَتِ الْمَرْأَةُ تَرْمِي بِالْقُلْبِ وَالْخُرْصِ وَبِالْخَاتَمِ، فَضَمَّهُ

- ‌«أَيُّمَا امْرَأَةٍ نُكِحَتْ بِغَيْرِ إِذْنِ وَلِيِّهَا فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ وَلَهَا الَّذِي أَعْطَاهَا بِمَا أَصَابَ مِنْهَا، فَإِنِ اشْتَجَرُوا

- ‌ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا أَقْرَعَ بَيْنَ نِسَائِهِ، فَأَيُّهُنَّ خَرَجَ سَهْمُهَا أَخْرَجَ بِهَا مَعَهُ»

- ‌ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌«لا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ خَبُثَتْ نَفْسِي، وَلَكِنْ لِيَقُلْ لَقِسَتْ نَفْسِي»

- ‌«تَوَضَّئِي مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ»

- ‌«تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ»

- ‌ دَخَلَ قَائِفٌ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَاهِدٌ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، وَزَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ مُضَّجِعَانِ، فَقَالَ:

- ‌«لا تُخَيِّرُونِي عَلَى مُوسَى فَإِنَّ النَّاسَ يُصْعَقُونَ فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يُفِيقُ، فَإِذَا مُوسَى عليه السلام بَاطِشٌ بِجَانِبِ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْمُحَاقَلَةِ وَالْمُزَابَنَةِ»

- ‌«أَوَلِكُلِّكُمْ ثَوْبَانِ»

- ‌«صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ مَلِكِ الْحَبَشَةِ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا»

- ‌«الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ، وَالْمَعْدِنُ جُبَارٌ وَالْبِئْرُ جُبَارٌ، وَفِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ»

- ‌«نَهَى عَنِ اخْتِنَاثِ الأَسْقِيَةِ»

- ‌«مُسْتَلْقِيًا فِي الْمَسْجِدِ وَاضِعًا إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى»

- ‌«مُنْضَجِعًا فِي الْمَسْجِدِ وَاضِعًا إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى»

- ‌«وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ مُسْتَلْقٍ رَافِعًا إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى»

- ‌ يَقْرَأُ: {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى}

- ‌«الْقَلْبُ يَحْزَنُ وَالْعَيْنُ تَدْمَعُ، وَلا نَقُولُ إِلا مَا يُرْضِي الرَّبَّ عز وجل يَا إِبْرَاهِيمُ إِنَّا بِكَ

- ‌ نَارَكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ وَلَوْلا أَنَّهُ ضَرَبَ بِهَا الْبَحْرَ عَشْرَ مَرَّاتٍ مَا انْتَفَعْتُمْ مِنْهَا

- ‌«مَنْ أَفْتَى النَّاسَ بِكُلِّ مَا يَسْأَلُونَهُ فَهُوَ مَجْنُونٌ»

- ‌«تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لا يَدْرِي مَتَى يَحْتَاجُ إِلَيْهِ

- ‌ إِذَا كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سَفَرًا يَأْمُرُنَا أَنْ لا نَنْزِعَ خِفَافَنَا ثَلاثًا، وَإِذَا كُنَّا

- ‌«لأَهْلِ الْجَنَّةِ يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ» .فَيَقُولُونَ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ لَدَيْكَ، فَيَقُولُ: «هَلْ رَضِيتُمْ؟» .فَيَقُولُونَ: مَا

- ‌ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِعَسْفَانَ، فَحَضَرَتْ صَلاةُ الظُّهْرِ وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ عَلَى الْمُشْرِكِينَ

- ‌«الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عز وجل

- ‌«اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ عز وجل عَلَى امْرَأَةٍ تُدْخِلُ فِي قَوْمٍ مَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ يُشْرِكُهُمْ فِي أَمْوَالِهِمْ وَيَطَّلِعُ عَلَى

- ‌«مَنْ كَانَ عَلَى دِينِي وَدِينِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَإِبْرَاهِيمَ عليهم السلام، فَلْيَتَزَوَّجْ إِنْ وَجَدَ إِلَى النِّسَاءِ سَبِيلا

- ‌ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ رَهْطًا وَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ عُبَيْدَةَ بْنَ الْحَارِثِ، قَالَ: فَلَمَّا انْطَلَقَ لِيَتَوَجَّهَ

- ‌ فَجَاءَ رَجُلٌ، فَصَلَّى فَلَمْ يُتِمَّ رُكُوعَهَا وَلا سُجُودَهَا، فَقَالَ حُذَيْفَةُ: «رُدُّوا الرَّجُلَ» ، فَرَدُّوهُ عَلَيْهِ، فَقَالَ لَهُ:

- ‌«صَلُّوا الصَّلاةَ فِي الْمَسَاجِدِ فَإِنَّهَا مِنْ أَمْرِ الْهُدَى وَسُنَّةِ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ الرَّجُلِ مِنْ أَهْلِ الْكُفْرِ يُسَلِّمُ عَلَى يَدَيِ الرَّجُلِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، مَا السُّنَّةُ فِيهِ؟ قَالَ: «هُوَ أَوْلَى النَّاسِ

- ‌«انْدَقَّتْ ثَنِيَّتِي يَوْمَ أُحُدٍ فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، فَأَمَرَنِي أَنْ أَتَّخِذَ ثَنِيَّةً مِنْ

- ‌{سِحْرَانِ} .قَالَ: كَذَبَ الْعَبْدُ، قَرَأْتُهَا عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فِي الطَّوَافِ: 0 سَاحِرَانِ 0

- ‌ لَنْ تَكُونَ عَالِمًا حَتَّى تَكُونَ مُتَعَلِّمًا، وَلَنْ تَكُونَ مُتَعَلِّمًا حَتَّى تَكُونَ بِهَا عَامِلا»