المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌شرحه: إن الله ربكم نار محرقة هو. فقد اختاروا لأنفسهم عبادة النار - الحسام الممدود في الرد على اليهود

[عبد الحق الإسلامي]

فهرس الكتاب

- ‌[مقدمة الكتاب]

- ‌الباب الأول: في تقرير المواضع الدالة على صحة نبوءة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وسلم وثبوتها

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌ فصل

- ‌شرحه:

- ‌ فصل

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌الباب الثاني: في نسخ دينه عليه الصلاة والسلام لجميع الأديان

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌الباب الثالث: في بيان تجسيم اليهود لعنهم الله وشركهم بالله تعالى

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌ فصل

- ‌‌‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌‌‌فصل

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌الباب الرابع: وقوعهم في الأنبياء عليهم السلام ودعائهم على المسلمين وملوكهم

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌الباب الخامس: فيما في توراتهم وسائر كتبهم من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

الفصل: ‌ ‌شرحه: إن الله ربكم نار محرقة هو. فقد اختاروا لأنفسهم عبادة النار

‌شرحه:

إن الله ربكم نار محرقة هو.

فقد اختاروا لأنفسهم عبادة النار فكان مصيرهم إليها وبئس القرار. ونحن المسلمون اخترنا عبادة الله وحده لا شريك له وآمنا بجميع الرسل لا نقرق بين أحد من رسله، لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون. فيكون مصيرنا إن شاء الله إلى جنة الرضوان ويجازينا فيها بالنعيم الدائم حسبما وعدنا بذلك على لسان نبيه ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم المختار المصطفى من بني عدنان. وهؤلاء اليهود لعنهم الله ليس في توراتهم التي بأيديهم الآن ذكر للجنة ولا للنار. وهذا دليل واضح على أن توراتهم مبدلة ليست من كلام الله تعالى ولا من عنده سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون علوا كبيرا. والحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة الإسلام واتباع شريعة سيدنا ونبينا ومولانا محمد عليه الصلاة والسلام (والله عليم بذات الصدور).

ص: 55