المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌‌ ‌شرحه: لحم الطريف لا تأكلوه بل للكلب ترموه. فجعل علماؤهم لفظ "الكلب" - الحسام الممدود في الرد على اليهود

[عبد الحق الإسلامي]

فهرس الكتاب

- ‌[مقدمة الكتاب]

- ‌الباب الأول: في تقرير المواضع الدالة على صحة نبوءة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وسلم وثبوتها

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌ فصل

- ‌شرحه:

- ‌ فصل

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌الباب الثاني: في نسخ دينه عليه الصلاة والسلام لجميع الأديان

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌الباب الثالث: في بيان تجسيم اليهود لعنهم الله وشركهم بالله تعالى

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌ فصل

- ‌‌‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌‌‌فصل

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌الباب الرابع: وقوعهم في الأنبياء عليهم السلام ودعائهم على المسلمين وملوكهم

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌الباب الخامس: فيما في توراتهم وسائر كتبهم من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌فصل

- ‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌‌‌فصل

- ‌فصل

- ‌‌‌‌‌شرحه:

- ‌‌‌شرحه:

- ‌شرحه:

- ‌شرحه:

الفصل: ‌ ‌‌ ‌شرحه: لحم الطريف لا تأكلوه بل للكلب ترموه. فجعل علماؤهم لفظ "الكلب"

‌‌

‌شرحه:

لحم الطريف لا تأكلوه بل للكلب ترموه.

فجعل علماؤهم لفظ "الكلب" شامل للمسلمين ومن ليس منهم وأنه لا فرق بينهم وبين الكلاب في ذلك. وأباحوا لهم بيعه للمسلمين، وإن لم يشتروه المسلمون فيرموه للكلاب. فلو ترك المسلمون وفرهم الله شراءه منهم لكان حسنا. وفيه فوائد، أحدها إظهار بغضهم له واتقاء مما هم فيه والبعد من صفقاتهم الفاسدة ومن كراهة ما كرهوه. ونصهم في ذلك:

«وهجوي هوهو ككليب.» (1)

شرحه:

ما تقدم.

ولو تتبعا مساويهم وأنواع كفرهم لطال بنا الكلام لكنا اقتصرنا على هذا القدر كراهة للإكثار من ذلك. إذ المقصود من هذا التأليف التنبيه فقط ما هم عليه على سبيل الاختصار، والله الموفق للصواب.

(1)(والأجنبي عنكم هو كالكلب)

ص: 60