المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ اجتمع عيدان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، صلاة - السابع من فوائد أبي عثمان البحيري

[البحيري]

فهرس الكتاب

- ‌«مَا فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةٌ إِلا وَسَاقُهَا مِنْ ذَهَبٍ»

- ‌ إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، يَقُولُ اللَّهُ عز وجل: يَا عِبَادِي هَلْ تَشْتَهُونَ شَيْئًا فَأَزِيدَكُمْ؟ قَالُوا: يَا

- ‌«لا تَحِلُّ سُرُوجُ النُّمُورِ»

- ‌ اعْتِكَافٍ لَهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «أَوْفِ بِنَذْرِكَ»

- ‌«يُثْغِرُ الْغُلامُ لِسَبْعِ سِنِينَ، وَيَحْتَلِمُ فِي أَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَيَتِمُّ طُولُهُ لإِحْدَى وَعِشْرِينَ سَنَةً، وَيَجْتَمِعُ عَقْلُهُ لِثَمَانٍ

- ‌ مَنْ لَبِسَ نَعْلا صَفْرَاءَ لَمْ يَزَلْ يَخُوضُ فِي سُرُورٍ، لأَنَّ اللَّهَ عز وجل قَالَ فِي كِتَابِهِ: " {صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا

- ‌ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا، قَالَ: «اللَّهُمَّ بِكَ أَجُولُ، وَبِكَ أَحِلُّ، وَبِكَ أَسِيرُ»

- ‌ كَانَ نَقْشُ خَاتَمِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثَلاثَةَ أَسْطُرٍ: مُحَمَّدٌ سَطْرٌ، وَرَسُولُ سَطْرٌ، وَاللَّهِ

- ‌ مَنْ صَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ خَلْفَ الْعِشَاءِ الآخِرَةِ قَرَأَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَتَيْنِ: قُلْ يَأَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وقُلْ هُوَ

- ‌«السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ»

- ‌«الأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ، لَهُمْ عَلَيْكُمْ حَقٌّ، وَلَكُمْ عَلَيْهِمْ حَقٌّ، مَا عَمِلُوا بِثَلاثٍ، إِذَا مَلَكُوا أَحْسَنُوا، وَإِذَا

- ‌ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى الْمَشْرِقِ، فَقَالَ: «يُفْتَحُ بَابٌ هَاهُنَا فَيَنْشُوا بِهِ نَشْوًا، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ، وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌«تَجَافَوْا عَنْ ذَنْبِ السَّخِيِّ، فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل آخِذٌ بِيَدِهِ»

- ‌«مَا مِنْ أَيَّامٍ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ؛ التَّسْبِيحُ، وَالتَّهْلِيلُ

- ‌«مَا مِنْ أَيَّامٍ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ الْعَمَلُ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ»

- ‌«صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ بِبَقِيعِ الْغَرْقَدِ، وَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا»

- ‌«أَيَّامُ التَّشْرِيقِ أَيَّامُ طُعْمٍ وَذِكْرٍ»

- ‌«احْذَرُوا فَرَاسَةَ الْمُؤْمِنِ، فَإِنَّهُ يَنْظُرُ بِنُورِ اللَّهِ عز وجل» .وَقَوْلُهُ: " {إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ} [

- ‌«بِبَيْعِ الْمُدَبَّرِ»

- ‌ سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ، يَوْمَ لا ظِلَّ إِلا ظِلُّهُ: «إِمَامٌ عَادِلٌ، وَشَابٌّ نَشَأَ بِعِبَادَةِ اللَّهِ، وَرَجُلانِ تَحَابَّا

- ‌«كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ»

- ‌«أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ سُوءُ الظَّنِّ بِاللَّهِ عز وجل»

- ‌ يُنْبَذُ لَهُ فِي تَوْرٍ مِنْ حِجَارَةٍ، فَيَشْرَبُهَا الْيَوْمَ وَلَيْلَتَهُ، وَالْغَدَ وَلَيْلَتَهُ»

- ‌ عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ»

- ‌ يَفْتَتِحُونَ الْقِرَاءَةَ بـ {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2]

- ‌«مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ جِيءَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَدْ أُلْجِمَ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ»

- ‌«مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أُلْجِمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ»

- ‌«مَا أَحَدٌ بِأَكْسَبَ مِنْ أَحَدٍ، وَلا عَامٌ بِأَمْطَرَ مِنْ عَامٍ، وَلَكِنَّ اللَّهَ يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ، وَإِنَّ اللَّهَ يُعْطِي الْمَالَ

- ‌«لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَقَاطَعُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، وَلا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ

- ‌ إِذَا لَبِسَ قَمِيصًا بَدَأَ بِمَيَامِنِهِ

- ‌ تَزَوَّجَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ، بِمَاءٍ يُقَالُ لَهُ: سَرِفُ وَأَعْرَسَ بِهَا بِذَلِكَ الْمَاءِ بَعْدَ مَرْجِعِهِ مِنْ

- ‌«اخْتِنُوا أَوْلادَكُمْ يَوْمَ السَّابِعِ، فَإِنَّهُ أَطْهَرُ، وَأَسْرَعُ نَبَاتًا لِلَّحْمِ»

- ‌«إِيَّاكَ وَالنُّجُومَ فَإِنَّهَا تَدْعُو إِلَى الْكَهَانَةِ، وَإِيَّاكَ وَالْقَدَرَ فَإِنَّهُ يَدْعُو إِلَى الزَّنْدَقَةِ، وَلا تُجَالِسْهُمْ

- ‌«لَيْسَ فِي الصِّيَامِ رِيَاءٌ»

- ‌«إِنَّ هَؤُلاءِ الْعَرَّافِينَ كُهَّانُ الْعَجَمِ، فَمَنْ أَتَى كَاهِنًا يُصَدِّقُ لَهُ مَا يَقُولُ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ

- ‌ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا لَبِسَهُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»

- ‌«لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلا، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا»

- ‌«مَنْ صَلَّى صَلاةً لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ غَيْرُ تَمَامٍ»

- ‌«تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةٌ، فَاغْسِلُوا الشَّعْرَ، وَنَقُّوا الْبَشَرَةَ»

- ‌ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ، وَإِذَا رَكَعَ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ صَنَعَ مِثْلَ ذَلِكَ، وَإِذَا

- ‌«لاعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، بَيْنَ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ فَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا، وَأَلْحَقَ الْوَلَدَ

- ‌«كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ، أَلا فَزُورُوهَا، فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الآخِرَةَ»

- ‌ لَمَّا وُلِدَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَقَّ عَنْهُ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ بِكَبْشٍ، وَسَمَّاهُ مُحَمَّدًا، فَقِيلَ لَهُ: يَا أَبَا

- ‌{وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا} [آل عمران: 97] ".مَا السَّبِيلُ إِلَى الْحَجِّ؟ قَالَ:

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«مَنْ كَانَ لَهُ عِنْدَ أَحَدٍ مَظْلَمَةٌ فِي مَسْأَلَةٍ أَوْ عَرْضٍ فَلْيَأْتِهِ فَلْيَسْتَحِلَّهُ مِنْهُ، مِنْ قَبْلِ أَنْ يُؤْخَذَ مِنْهُ ، وَلَيْسَ ثمَّ

- ‌ التَّمَتُّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «هِيَ حَلالٌ» ، فَقَالَ الشَّامِيُّ: فَإِنَّ أَبَاكَ، يَعْنِي عُمَرَ نَهَى

- ‌«يَغُرُّ عَلِيًّا بِالْعِلْمِ غَرًّا»

- ‌«إِنَّ أَمَامَكُمْ حَوْضًا كَمَا بَيْنَ جَرْبَاءَ وَأَذْرُحَ»

- ‌«فَرَّقَ مَا بَيْنَنَا وَبَيْنَ صَوْمِ النَّصَارَى السَّحُورُ»

- ‌«اتَّقُوا الظُّلْمَ، فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَاتَّقُوا الشُّحَّ، فَإِنَّ الشُّحَّ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، حَمَلَهُمْ

- ‌«يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لا يُبَالِي الْمَرْءُ مِنْ أَيْنَ أَصَابَ الْمَالَ مِنْ حِلٍّ أَوْ حَرَامٍ»

- ‌«إِنَّ مِنْ كُنُوزِ الْبِرِّ كِتْمَانَ الْمَصَائِبِ»

- ‌«أَنَّ ثَلاثَةَ نَفَرٍ انْطَلَقُوا يَتَمَاشَوْنَ، فَأَصَابَهُمُ الْمَطَرُ، فَأَوَوْا إِلَى غَارٍ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ، فَأَوْتِرُوا يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ»

- ‌ إِنَّ أَبَا سُفْيَانَ رَجُلٌ شَحِيحٌ، وَإِنَّهُ لا يُعْطِنِي مَا يَكْفِينِي وَيَكْفِي وَلَدِي، إِلا مَا أُخِذَ مِنْهُ وَهُوَ لا يَعْلَمُ

- ‌«إِذَا سَهَى أَحَدُكُمْ فِي صَلاتِهِ، فَلَمْ يَدْرِ كَمْ صُلِّيَ ثَلاثٌ، أَوْ أَرْبَعٌ ، فَلْيَزِدْ، فَإِنَّ الزِّيَادَةَ خَيْرٌ مِنَ

- ‌ يُصَلِّي جَالِسًا، فَصَلَّيْنَا خَلْفَهُ قِيَامًا ، فَلَمَّا انْصَرَفَ ، قَالَ: إِذَا دَخَلْتُمْ عَلَى الإِمَامِ ، فَصَلُّوا جُلُوسًا وَلا

- ‌ صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَلَمَّا قَالَ: {وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7] .قَالَ:

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ ، وَشَاهِدَيْ عَدْلٍ، فَمَنْ تَزَوَّجَ بِغَيْرِ وَلِيٍّ أُبْطِلَتْ نِكَاحُهُ»

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ الثُّنْيَا، وَعَنْ بَيْعِ السِّنِينَ»

- ‌«مَنْ عَادَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ لَمْ يَزَلْ فِي خُرْفَةِ الْجَنَّةِ»

- ‌«رَأَيْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ عِمَامَةً سَوْدَاءَ»

- ‌«امْرُؤُ الْقَيْسِ صَاحِبُ لِوَاءِ الشُّعَرَاءِ إِلَى النَّارِ»

- ‌«اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا»

- ‌«قُمْ فَصَلِّ، فَإِنَّ فِي الصَّلاةِ شُغْلا»

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مِائَتَيْ مَرَّةٍ غُفِرَ لَهُ ذَنْبُ مِائَتَيْ سَنَةٍ»

- ‌«مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌«لَمْ يَكُنْ يَتَوَخَّى فَضْلَ صَوْمٍ بَعْدَ رَمَضَانَ إِلا صَوْمَ عَاشُورَاءَ»

- ‌«مَنْ صَلَّى الْجُمُعَةَ، وَصَامَ يَوْمَهُ، وَعَادَ مَرِيضًا، وَشَهِدَ جِنَازَةً، وَشَهِدَ نِكَاحًا وَجَبَتْ لَهُ

- ‌«إِيَّاكُمْ وَالدَّيْنَ، فَإِنَّهُ هَمٌّ بِاللَّيْلِ وَمَذَلَّةٌ بِالنَّهَارِ»

- ‌«مَنْ تَقَحَّمَ فِي الدُّنْيَا ، فَكَأَنَّمَا يَتَقَحَّمُ فِي النَّارِ»

- ‌ مَتَى السَّاعَةُ؟ فَقَالَ: «مَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟» .فَلَمْ يَذْكُرْ شَيْئًا، إِلا أَنَّهُ قَالَ: إِنِّي أُحِبُّ اللَّهَ

- ‌«تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةٌ فَاغْسِلُوا الشَّعْرَ، وَنَقُّوا الْبَشَرَ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل يُحِبُّ الشَّابَّ الَّذِي يَنْقَضِي شَبَابُهُ فِي عِبَادَةِ اللَّهِ عز وجل، وَالإِمَامَ الْمُقْسِطَ وَأَجْرُهُ كَأَجْرِ

- ‌«مَنْ وَقَّرَ صَاحِبَ بِدْعَةٍ فَقَدْ أَعَانَ عَلَى هَدْمِ الإِسْلامِ»

- ‌«مِنْ كَمَالِ الإِيمَانِ حُسْنُ الْخُلُقِ»

- ‌ نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي، ثُمَّ أَدَّاهَا كَمَا سَمِعَ، فَرُبَّ مُبَلِّغٍ هُوَ أَحْفَظُ مِمَّنْ سَمِعَ

- ‌ يَفْتَتِحُونَ الصَّلاةَ: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: 1]

- ‌«مَنْ أَصْبَحَ وَهِمَّتُهُ غَيْرُ اللَّهِ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ، وَمَنْ أَصْبَحَ لا يَهْتَمُّ بِأَمْرِ الْمُسْلِمِينَ فَلَيْسَ

- ‌ يَتْبَعُ الْمُؤْمِنَ بَعْدَ مَوْتِهِ ثَلاثٌ: أَهْلُهُ، وَمَالُهُ، وَعَمَلُهُ، فَيَرْجِعُ اثْنَانِ، وَتَبْقَى وَاحِدَةٌ، يَرْجِعُ أَهْلُهُ وَمَالُهُ

- ‌«مَثَلُ الْقَلْبِ مَثَلُ رِيشَةٍ بِأَرْضِ فَلاةٍ تُقَلِّبُهَا الرِّيَاحُ»

- ‌ لا تَأْكُلِي الطِّينَ، فَإِنَّهُ يُعَظِّمُ الْبَطْنَ، وَيُعِينُ عَلَى الْقَتْلِ»

- ‌«مَا أَكْرَمَ شَابٌّ شَيْخًا لِسِنِّهِ، إِلا قَيَّضَ اللَّهُ عِنْدَ سِنِّهِ مَنْ يُكْرِمُهُ مِثْلَهُ»

- ‌ مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ مَوْتِهِ دِرْهَمًا، وَلا دِينَارًا، وَلا عَبْدًا، وَلا أَمَةً، وَلا

- ‌ أَنَّ رَجُلا أَعْتَقَ مَمْلُوكًا لَهُ عَنْ دُبُرٍ فَاحْتَاجَ إِلَيْهِ، قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ

- ‌ شَرِبَ لَبَنًا فَمَضْمَضَ، وَقَالَ: «إِنَّ لَهُ دَسَمًا»

- ‌«إِنَّ للَّهِ أَهْلِينَ مِنَ النَّاسِ»

- ‌«مَنْ طَافَ بِالْبَيْتِ خَمْسِينَ مَرَّةً خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ»

- ‌«يُخَرِّبُ الْكَعْبَةَ ذُو السُّوَيْقَتَيْنِ مِنْ أَهْلِ الْحَبَشَةِ»

- ‌«لا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»

- ‌ إِذَا دَخَلَ الْخَلاءَ، قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخُبْثِ وَالْخَبَائِثِ»

- ‌ لَمَّا نَزَلَتْ {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ {30} ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ {31} } [الزمر:

- ‌«غَزَوْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم سَبْعَ غَزَوَاتٍ، نَأْكُلُ الْجَرَادَ»

- ‌«مَنْ زَرَعَ زَرْعًا فَيُصِيبُ مِنْهُ شَيْءٌ كَانَ لَهُ أَجْرٌ»

- ‌«مَنْ يُعَادِ عَمَّارًا يُعَادِهِ اللَّهُ عز وجل، وَمَنْ يُبْغِضْ عَمَّارًا يُبْغِضْهُ اللَّهُ، وَمَنْ يَسُبَّ عَمَّارًا يَسُبَّهُ اللَّهُ عَزَّ

- ‌{رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ} [الرحمن: 17] ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: «إِنَّ الشَّمْسَ لَهَا ثَلاثُ مِائَةٍ وَسِتُّونَ

- ‌«يُكْتَبُ فِي إِشَارَةٍ يُشِيرُ الرَّجُلُ فِي صَلاتِهِ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، بِكُلِّ إِصْبَعٍ حَسَنَةٌ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل يُحِبُّ مَكَارِمَ الأَخْلاقِ، وَيَكْرَهُ سَفْسَافَهَا»

- ‌«مَنْ ضَمِنَ لِي مَا بَيْنَ لِحْيَتِهِ وَرِجْلَيْهِ ضَمِنْتُ لَهُ الْجَنَّةَ»

- ‌ نَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ

- ‌«لا تَلَقَّوُا الْجَلَبَ، فَمَنْ تَلَقَّاهُ فَصَاحِبُهُ بِالْخِيَارِ إِذَا دَخَلَ السُّوقَ»

- ‌«سَيِّدُ الشُّهُورِ شَهْرُ رَمَضَانَ، وَأَعْظَمُهُ حُرْمَةً ذُو الْحِجَّةِ»

- ‌ يَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ»

- ‌ إِذَا سَلَّمَ عَلَيْكَ الْيَهُودِيُّ، فَقُلْ: وَعَلَيْكَ

- ‌«الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ»

- ‌ الْعُمْرَةُ وَاجِبَةٌ، وَفَرِيضَتُهَا كَفَرِيضَةِ الْحَجِّ؟ قَالَ: «لا، وَإِنْ تَعْتَمِرَ خَيْرٌ لَكَ»

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ

- ‌«اسْتَرْقِي، فَلَوْ كَانَ شَيْءٌ يَسْبِقُ الْقَدَرَ لَسَبَقَتْهُ الْعَيْنُ»

- ‌«مَا صَلَّيْتُ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، خَلْفَ أَحَدٍ أَشْبَهَ صَلاةً بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ كَانَ الْمُشْرِكُونَ يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ عُرَاةً، وَيَأْتُونَ الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا يَدْخُلُونَهَا مِنْ ظُهُورِهَا، وَهُمْ حَيٌّ مِنْ

- ‌ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، عَنِ النَّذْرِ، وَقَالَ: «إِنَّهُ لا يَرُدُّ شَيْئًا، وَإِنَّمَا يُسْتَخْرَجُ بِهِ مِنَ

- ‌ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يُقَالُ: هَذِهِ غَدْرَةُ فُلانٍ

- ‌«نَحَرَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ سَبْعِينَ بَدَنَةً، الْبَدَنَةُ عَنْ سَبْعَةٍ» .قَالَ

- ‌«لا تَذْهَبُ الأَيَّامُ وَاللَّيَالِي حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي»

- ‌ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا أَقْرَعَ بَيْنَ نِسَائِهِ»

- ‌«إِنَّمَا الإِيمَانُ بِمَنْزِلَةِ الْقَمِيصِ، يَقْمُصُهُ الرَّجُلُ مَرَّةً، وَيَنْزِعُهُ أُخْرَى»

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَإِذَا قَالُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ عَصَمُوا مِنِّي

- ‌ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ: الْحِلْمُ، وَالْحَيَاءُ، وَالْحِجَامَةُ، وَالسِّوَاكُ، وَالتَّعَطُّرُ، وَكَثْرَةُ

- ‌ نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: مَاتَ مُعَاوِيَةُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْمُزَنِيُّ، أَتُحِبُّ أَنْ تُصَلِّيَ

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الْحَرَسِ»

- ‌ اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَصَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، صَلاةَ

- ‌«طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الاثْنَيْنِ، وَالاثْنَيْنِ يَكْفِي الأَرْبَعَةَ»

- ‌ يَأْمُرُ بِنِكَاحِ الْمُتْعَةِ، قَالَ: فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: سُبْحَانَ اللَّهِ مَا أَظُنُّ ابْنَ عَبَّاسٍ يَفْعَلُ هَذَا، ثُمَّ قَالَ ابْنُ

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ»

- ‌ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَتْ: «يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ» قَالَتْ: قُلْتُ: يَا

- ‌«مَنْ سَمِعَ النِّدَاءَ فَلَمْ يُجِبْ فَلا صَلاةَ لَهُ، إِلا مِنْ عُذْرٍ»

- ‌«لَوْ رَأَيْتَنَا وَنَحْنُ مَعَ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وسلم، إِذَا أَصَابَتْنَا السَّمَاءُ، وَجَدْتَ مِنَّا رِيحَ الضَّأْنِ مِنْ

- ‌ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ، فَقَالَ: «خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَلَمْ يَصُمْهُ، وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ فَلَمْ

- ‌«إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لامْرِئٍ مَا نَوَى»

- ‌ رَجُلانِ لا تَنَالُهُمْ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: إِمَامٌ ظَلُومٌ غَشُومٌ، وَآخَرُ غَالٍ فِي الدِّينِ مَارِقٌ

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى النَّجَاشِيِّ، فَصَفَّنَا خَلْفَهُ صَفَّيْنِ»

- ‌ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ وَهُوَ جُنُبٌ تَوَضَّأَ وُضُوءَ الصَّلاةِ»

- ‌«مَا وَقَعَتْ قَطْرَةٌ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عز وجل، مِنْ قَطْرَةِ دَمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، أَوْ قَطْرَةِ دُمُوعٍ فِي سَوَادِ اللَّيْلِ، لا

- ‌«الْحِجَامَةُ تَنْفَعُ مِنْ كُلِّ دَاءٍ، أَلا فَاحْتَجِمُوا»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً أَعْتَقَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهَا عُضْوًا مِنْهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ جَاعَ، أَوِ احْتَاجَ فَكَتَمَهُ النَّاسَ، وَأَفْضَى إِلَى اللَّهِ حَاجَتَهُ كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يَفْتَحَ لَهُ رِزْقَ سَنَةٍ مِنْ

- ‌«مَنْ مَسَّ ذَكَرَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌«أَجِيبُوا الدَّعْوَةَ إِذَا دُعِيتُمْ لَهَا»

- ‌«اللَّهُمَّ أَنْتَ بَارَكْتَ لأُمَّتِي فِي أَصْحَابِي، فَبَارِكْ لأَصْحَابِي فِي أَبِي بَكْرٍ، وَلا تَسْلُبْهُمُ الْبَرَكَةَ، وَاجْمَعْهُمْ

- ‌«الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الْكَافِرِ»

- ‌«نَهَى عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ»

- ‌«لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ دَعَا بِهَا فِي أُمَّتِهِ، وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«لِيَلِنِي مِنْكُمْ ذُو الأَحْلامِ، وَالنُّهَى، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، وَإِيَّاكُمْ وَهَيْشَاتِ الأَسْوَاقِ»

- ‌ الْحَجِّ.فَقَالَ: «جِهَادٌ»

- ‌ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ فِي الصَّلاةِ، كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ

- ‌«لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَضْرِبُونَ فِيهِ أَكْبَادَ الإِبِلِ، يَطْلُبُونَ الْعِلْمَ لا يَجِدُونَ عَالِمًا أَعْلَمَ مِنْ عَالِمِ

- ‌«مَنْ كَفَّ غَضَبَهُ كَفَّ اللَّهُ عَنْهُ عَذَابَهُ، وَمَنْ أَحْرَزَ لِسَانَهُ سَتَرَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ، وَمَنِ اعْتَذَرَ إِلَى اللَّهِ قَبِلَ اللَّهُ

- ‌«أَرْحَمُ أُمَّتِي بِأُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ، وَأَشَدُّهَا فِي دِينِ اللَّهِ عُمَرُ، وَأَصْدَقُهُمْ حَيَاءً عُثْمَانُ، وَأَفْرَضُهُمْ زَيْدٌ، وَأَقْرَؤُهُمْ

- ‌«مِنْ أَشْجَعِ النَّاسِ وَأَصْحَحِ النَّاسِ»

- ‌«صَلاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاةِ الْقَائِمِ»

- ‌«أطْعِمْ أَهْلَكَ مِنْ سَمِينِ مَالِكَ، وَإِنَّمَا قَذِرَتْ لَكُمْ جَوَّالِي الْقَرْيَةِ»

- ‌ أَفَاضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يَوْمًا إِفَاضَةً وَأَفَاضَتْ مَعَهُ صَفِيَّةُ، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَصْدُرَ، ذَكَرَتْ

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، بِذِي الْحُلَيْفَةِ، ثُمَّ أَتَى بِبَدَنَةٍ فَأَشْعَرَهَا فِي الشِّقِّ الأَيْمَنِ، ثُمَّ

- ‌«طَعَامُ السَّخِيِّ دَوَاءٌ، وَطَعَامُ الشَّحِيحِ دَاءٌ»

- ‌ حِينَ كَبَّرَ لِلصَّلاةِ رَفَعَ يَدَيْهِ، وَحِينَ رَكَعَ، وَحِينَ رَفَعَ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ، فَأَخْبَرَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ، أَنَّهُ يَرْوِيهِ

- ‌ رَأَيْتُ رَجُلا صُورَتُهُ كَصُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ، فَقُلْتُ: يَا جِبْرِيلُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: «هَذَا أَخُوكَ

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«الرَّهْنُ مَرْكُوبٌ وَمَحْلُوبٌ»

- ‌ كَانَ فِي سَفَرٍ فَصَلَّى الْعِشَاءَ، فَقَرَأَ فِي إِحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ بـ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ»

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ يَقْتُلُهُنَّ الْمُحْرِمُ: الْحِدَأَةُ، وَالْفَأْرَةُ، وَالْغُرَابُ الأَبْقَعُ، وَالْحَيَّةُ، وَالْكَلْبُ

- ‌ ابْنَةَ حَمْزَةَ، فَقَالَ: «إِنَّهَا ابْنَةُ أَخِي مِنَ الرَّضَاعَةِ»

- ‌«مَنْ تَصَدَّقَ بِعَدْلِ تَمْرَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ، وَلا يَصْعَدُ إِلَى اللَّهِ إِلا الطَّيِّبُ، فَإِنَّ اللَّهَ يَتَقَبَّلُهَا بِيَمِينِهِ، ثُمَّ

- ‌ أُهْدِيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَيْرٌ مَشْوِيٌّ، فَقَالَ: «اللَّهُمَّ أَدْخِلْ عَلَيَّ أَحَبَّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ مِنْ أَهْلِ

- ‌«لا تُقَبِّحُوا الْوَجْهَ، فَإِنَّ ابْنَ آدَمَ خُلِقَ عَلَى صُورَةِ الرَّحْمَنِ»

- ‌ إِذَا الْمَرْءُ لَمْ يَرْضَ مَا أَمْكَنَهْ…وَلَمْ يَأْتِ مِنْ أَمْرِهِ أَزْيَنَهْوَأُعْجِبَ بِالْعَجَبِ فَاقْتَادَهُ…وَتَاهَ بِهِ

- ‌ رَأَيْتُ رَجُلا مِنْ أُمَّتِي جَاءَهُ مَلَكُ الْمَوْتِ لِيَقْبِضَ رُوحَهُ، فَجَاءَهُ بِرُّهُ بِوَالِدَيْهِ ، فَرَدَّ عَنْهُ، وَرَأَيْتُ رَجُلا مِنْ

الفصل: ‌ اجتمع عيدان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، صلاة

132 -

وَأَخْبَرَنَا جَدِّي، ثنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَدِيٍّ، ثنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْوَلِيدِ الآدَمِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو الْوَاقِعِيِّ، ثنا ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُقْبَةَ، سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارِظٍ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ، قَالَ:

‌ اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَصَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، صَلاةَ

الْعِيدِ، ثُمَّ خَطَبَ، فَقَالَ:«إِنَّكُمْ قَدْ أَصَبْتُمْ خَيْرًا، وَإِنَّا مُجْمِعُونَ، فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَجْلِسَ فِي بَيْتِهِ، وَلا يَحْضُرَ الْجُمُعَةَ فِي غَيْرِ حَرَجٍ»

ص: 132