الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو نَصْرٍ وَأَبُو نُصَيْرَةَ أَبُو نَصْرٍ يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ. وَأَبُو نَصْرٍ حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ. وَأَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ قَيْسٍ. وَأَبُو نَصْرٍ عُتْبَةُ بْنُ أَبَانٍ. وَأَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ. وَأَبُو نَصْرٍ بَيَانُ بْنُ نَصْرٍ. وَأَبُو نَصْرٍ فَرَقَدُ بْنُ الْحَجَّاجِ. وَأَبُو نَصْر التَّمَّارُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ. وَأَبُو
نَصْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، يَرْوِي عَنْهُ: ابْنُ فُضَيْلٍ، وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ. وَأَبُو نَصْرٍ عَلِيُّ بْنُ أَبِي حَمَلَةَ. وَأَبُو نَصْرٍ لَيْثُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّاشِي. وَأَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْعَسْقَلَانِيُّ. وَأَبُو نَصيرةٍ مُسْلِمُ بْنُ عُبَيْدٍ الْوَاسِطِيُّ، رَوَى عَنْهُ: يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ
1921 -
حَدَّثَنَا مَخْلَدٌ قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ فَرْقَدُ بْنُ الْحَجَّاجِ قَالَ: سَمِعْتُ
⦗ص: 1100⦘
عُقْبَةَ بْنَ أَبِي الْحَسْنَاءِ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جَمَعَ اللَّهُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ حَتَّى إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيَقِفُ حَتَّى يُلْجِمَهُ عَرَقُهُ وَإِنَّ الْكَافِرَ لَيَعْرَقُ حَتَّى يُحِيطَهُ عَرَقُهُ»
1922 -
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ قَالَ: حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ بْنُ رَبِيعَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمَلَةَ قَالَ: لَقِيتُ يَحْيَى بْنَ رَاشِدٍ أَبَا هَاشِمٍ الطَّوِيلَ، فَقَالَ لِي:«يَا أَبَا نَصْرٍ إِنِّي وُجِدْتُ الدِّينَ الْخَبَرَ»
1923 -
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَفَّانَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ جَابِرٍ، عَنْ أَبِي نَصْرٍ قَالَ: أَذَّنَ بِلَالٌ بِلَيْلٍ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «مَنَعْتَ النَّاسَ الطَّعَامَ وَالشَّرَابَ ارْجِعْ فَنَادِ أَنَّ الْعَبْدَ نَامَ» فَرَجَعَ وَهُوَ يَقُولُ: لَيْتَ بِلَالًا ثَكِلَتْهُ أُمُّهُ وَالْتَطَخَ مِنْ لَطْخِ دَمِ جَبِينِهِ "
1924 -
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ، قَالَ: أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ مِسْكِينٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُتْبَةُ بْنُ أَبَانَ أَبُو نَصْرٍ مَوْلَى بَنِي حَنِيفَةَ شَيْخُ صِدْقٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ، عَنِ الْهِرْمَاسِ بْنِ زِيَادٍ الْبَاهِلِيِّ، قَالَ:«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُوَدِّعُ النَّاسَ فِي حَجَّتِهِ وَأَنَا رَدِيفٌ لِأَبِي»
1925 -
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْيَمَانُ بْنُ نَصْرٍ أَبُو نَصْرٍ الْكَعْبِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعْدٍ الْمَدَنِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ، قَالَ
⦗ص: 1101⦘
: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ رَأَيْتُ فِيَ مَنَامِي كَأَنِّي تَحْتَ شَجَرَةٍ وَالشَّجَرَةُ تَقْرَأُ سُورَةَ ص فَلَمَّا أَنْ بَلَغَتِ السَّجْدَةُ سَجَدَتْ فَسَمِعْتُهَا تَقُولُ فِي سُجُودِهَا: اللَّهُمَّ اكْتُبْ لِي بِهَا أَجْرًا وَحُطَّ عَنِّي بِهَا وِزْرًا وَارْزُقْنِي بِهَا شُكْرًا وَتَقَبَّلْهَا مِنِّي كَمَا تَقَبَّلْتَ مِنْ عَبْدِكَ دَاوُدَ سَجْدَتَهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَسَجَدْتَ أَنْتَ يَا أَبَا سَعِيدٍ؟» قُلْتُ: لَا يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: «كُنْتَ أَنْتَ أَحَقَّ بِالسُّجُودِ مِنَ الشَّجَرَةِ» ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى بَلَغَ السَّجْدَةَ وَقَالَ مِثْلَ مَا قَالَتِ الشَّجَرَةُ " قَالَ أَبُو حَفْصٍ: لَمْ يَكُنْ عِنْدَ هَذَا الشَّيْخِ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ
1926 -
حَدَّثَنِي رَوْحُ بْنُ الْفَرَجِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبُو نَصْرٍ الْيَشْكُرِيُّ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ سَلْمَانَ، قَالَ: " الصَّلَاةُ مِكْيَالٌ، فَمَنْ وَفَى وَفَى اللَّهُ عز وجل، وَقَدْ سَمِعْتُمْ مَا قَالَ اللَّهُ فِي الْكَيْلِ:{وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} [المطففين: 1]
1927 -
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْجَوَّازُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِي نَصْرٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، قَالَ: قَالَ سَلْمَانُ: «الصَّلَاةُ مِكْيَالٌ، فَمَنْ وَفَى وَفَى لَهُ وَمَنْ طَفَّفَ فَقَدْ عَلِمْتُمْ مَا قَالَ اللَّهُ فِي الْمُطَفِّفِينَ» سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: «يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ يُكْنَى أَبَا نَصْرٍ»
⦗ص: 1102⦘
. قَالَ: «وَحُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ كُنْيَتُهُ أَبُو نَصْرٍ» . وَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَحْمَدَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: «يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ كُنْيَتُهُ أَبُو نَصْرٍ، وَحُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ أَبُو نَصْرٍ»
1928 -
سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا بِشْرٌ، أَنَّ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ دَخَلَ عَلَى مُعَاوِيَةَ وَعِنْدَهُ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ فَسَلَّمَ ثُمَّ جَلَسَ فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ نَهَضَ فَقَالَ مُعَاوِيَةُ لِعُقْبَةَ: مَا أَكْمَلَ مُرُوءَةَ هَذَا الْفَتَى فَقَالَ عَمْرٌو: " يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّهُ أَخَذَ بِأَخْلَاقٍ أَرْبَعَةٍ وَتَرَكَ أَخْلَاقًا ثَلَاثَةً: إِنَّهُ أَخَذَ بِأَحْسَنِ الْبِشْرِ إِذَا لَقِيَ، وَبِأَحْسَنِ الْحَدِيثِ إِذَا حَدَّثَ، وَبِأَحْسَنِ الِاسْتِمَاعِ إِذَا حُدِّثَ، وَبِأَيْسَرِ الْمَئُونَةِ إِذَا خُولِفَ، وَتَرَكَ مِزَاحَ مَنْ لَا يَثِقُ بِعَقْلِهِ وَلَا دِينِهِ، وَتَرَكَ مُخَالَفَةَ لِئَامِ النَّاسِ، وَتَرَكَ مِنَ الْكَلَامِ كُلَّ مَا يُعْتَذَرُ مِنْهُ " سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: «أَبُو نَصْرٍ هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ» . حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبِي، عَنْ أَبِي نَصْرٍ قَالَ:«ثِقَةٌ ثِقَةٌ» ، ابْنُ فُضَيْلٍ حَدَّثَنِي عَنْهُ، وَاسْمُهُ:«عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ»
1929 -
حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ الْوَاسِطِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ عُبَيْدٍ أَبُو نُصَيْرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَسِيبٍ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَتَانِي جَبْرَائِيلُ بِالْحُمَّى وَالطَّاعُونِ، فَأَرْسَلْتُ الطَّاعُونَ إِلَى الشَّامِ، وَأَمْسَكْتُ الْحُمَّى بِالْمَدِينَةِ، فَالطَّاعُونُ شَهَادَةٌ لِأُمَّتِي وَرَحْمَةٌ لَهُمْ وَرِجْزٌ عَلَى الْكَافِرِينَ»