الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1073 - عَبد اللهِ بن عون، أبيه، عن رجل من أهال البادية، عن جده
15731 -
عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قال: حَدَّثَنَا رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدَهِ؛
أَنَّهُ حَجَّ مَعَ ذِي قَرَابةٍ لَهُ مُقْتَرنًا بِهِ، فَرَآهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم. فَقَالَ: مَاهَذَا؛ قَالَ: إِنَّهُ نَذْرٌ، فَأمَرَ بِالْقَرَانِ أَنْ يُقْطَعَ.
أخرجه أحمد 5/ 58 قال: حدَّثنا هشيم، قال: أخبرنا ابن عون، فذكره.
1074 - غالب القطان، عن رجل، عَنْ أَبِيه، عن جده
15732 -
عَنْ غَالِبٍ ، قال: إِنَّا لَجُلُوسٌ بِبَاب الْحَسَنِ إِذْ جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ: حَدَّثَنِي أبِي، عَنْ جَدِّي. قَالَ:
بَعَثَنِي أبِي إِلَى رَسُولِ صلى الله عليه وسلم. فَقَالَ: ائْتِهِ فَأَقْرِئْهُ السَّلَامَ ، قال: فَأَتَيْتُهُ. فَقُلْتُ: إِنَّ أبِي يُقْرِئُكَ السَّلَامَ. فَقَالَ: عَلَيْكَ وَعَلَى أبِيكَ السَّلَامُ.
أخرجه أحمد 5/ 366 قال: حدَّثنا محمد بن جعفر، قال: حدَّثنا شُعبة. و"أبو داود" 5231 قال: حدَّثنا أبو بكر بن أبي شَيْبة، قال: حدَّثنا إسماعيل. و"النسائي" في "الكبرى" 10133 قال: أخبرنا محمد بن بشار ، قال: حدثأ محمد بن جعفر، قال: حدَّثنا شُعبة.
كلاهما (شُعبة، وإسماعيل بن عُلَيَّة) عن غالب، فذكره.
- في رواية شعبة: سمعت غالبًا القطان يحدث، عن رجل من بني نُمير، عَنْ أَبِيه، عن جَدِّه".
15733 -
عَنْ غَالِبٍ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ
أَنَّهُمْ كَانُوا عَلَى مَنْهَلٍ مِنَ الْمَنَاهِلِ فَلَمَّا بَلَغَهُمُ الإِسْلَامُ جَعَلَ صَاحِبُ الْمَاءِ لِقَوْمِهِ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ عَلَى أَنْ يُسْلِمُوا فَأَسْلَمُوا وَقَسَمَ الإِبِلَ بَيْنَهُمْ وَبَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا مِنْهُمْ فَأَرْسَلَ ابْنَهُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ لَهُ ائْتِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقُلْ لَهُ إِنَّ أَبِى يُقْرِئُكَ السَّلَامَ وَإِنَّهُ جَعَلَ لِقَوْمِهِ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ عَلَى أَنْ يُسْلِمُوا فَأَسْلَمُوا وَقَسَمَ الإِبِلَ بَيْنَهُمْ وَبَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا مِنْهُمْ أَفَهُوَ أَحَقُّ بِهَا أَمْ هُمْ فَإِنْ قَالَ لَكَ نَعَمْ أَوْ لَا فَقُلْ لَهُ إِنَّ أَبِى شَيْخٌ كَبِيرٌ وَهُوَ عَرِيفُ الْمَاءِ وَإِنَّهُ يَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِىَ الْعِرَافَةَ بَعْدَهُ. فَأَتَاهُ فَقَالَ إِنَّ أَبِى يُقْرِئُكَ السَّلَامَ. فَقَالَ وَعَلَيْكَ وَعَلَى أَبِيكَ السَّلَامُ. فَقَالَ إِنَّ أَبِى جَعَلَ لِقَوْمِهِ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ عَلَى أَنْ يُسْلِمُوا فَأَسْلَمُوا وَحَسُنَ إِسْلَامُهُمْ ثُمَّ بَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا مِنْهُمْ أَفَهُوَ أَحَقُّ بِهَا أَمْ هُمْ فَقَالَ إِنْ بَدَا لَهُ أَنْ يُسْلِمَهَا لَهُمْ فَلْيُسْلِمْهَا وَإِنْ بَدَا لَهُ أَنْ يَرْتَجِعَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا مِنْهُمْ فَإِنْ هُمْ أَسْلَمُوا فَلَهُمْ إِسْلَامُهُمْ وَإِنْ لَمْ يُسْلِمُوا قُوتِلُوا عَلَى الإِسْلَامِ. فَقَالَ إِنَّ أَبِى شَيْخٌ كَبِيرٌ وَهُوَ عَرِيفُ الْمَاءِ وَإِنَّهُ يَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِىَ الْعِرَافَةَ بَعْدَهُ. فَقَالَ إِنَّ الْعِرَافَةَ حَقٌّ وَلَا بُدَّ لِلنَّاسِ مِنَ الْعُرَفَاءِ
وَلَكِنَّ الْعُرَفَاءَ فِى النَّارِ.
أخرجه أبو داود (2934) قال: حدَّثنا مُسدَد، قال: حدَّثنا بشر بن المفضل، قال: حدَّثنا غالب، فذكره.
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله