الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رَأَيْنَا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَخْطُبُ بَيْنَ أوْسَطِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ، وَنَحْنُ عِنْدَ رَاحِلَتِهِ، وَهِيَ خُطْبَةُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الَّتِي خَطَبَ بمِنَى.
أخرجه أبو داود (1952) قال: حدَّثنا محمد بن العلاء، قال: حدَّثنا ابن المبارك، عن إبراهيم بن نافع، عن ابن أبي نجيح، عَنْ أَبِيه، فذكره.
- أخرجه أحمد 5/ 370 قال: حدَّثنا يَحيى، قال: حدَّثنا إبراهيم، ينن ابن نافع، عن ابن أبي نجيح، عَنْ أَبِيه، عن رجل من بني بكر، قال: خطب النبي صلى الله عليه وسلم الناس بمنى على راحلته، ونحن عند يديها (قال إبراهيم: ولا أحب إلا قال عند الجمرة).
يعقوب بن عاصم بن عروة بن مسعود الثقفي، عن رجلين من أصحاب النبي
15655 -
عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عَاصِمٍ، أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلَيْنِ مِنْ أصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، أنَّهُمَا سَمِعَا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ: لَا إِإِلهَ إِلَاّ اللَّهُ وَحْدَهُ، لَاشَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُالِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، مُخلصًا بِهَا رُوحُهُ، مُصَدِّقًا بِهَا قَلْبُهُ لِسَانَهُ، إِلَاّ فُتِقَ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ حَتَّى يَنْظُرَ اللَّهُ إِلَى قَائِلِهَا، وَحُقَّ لِعَبْدٍ نَظَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ أَنْ يُعْطِيَهُ سُؤْلَهُ.
أخرجه النسائي في "الكبرى" 9772 قال: أخبرني إبراهيم بن