المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌ مُعَاذُ بْنُ أَنَسٍ الْجُهَنِيُّ

- ‌عَرْفَجَةُ بْنُ أَسْعَدَ

- ‌أَبُو الْعُشَرَاءِ الدَّارِمِيُّ

- ‌عِتْبَانُ بْنُ مَالِكٍ

- ‌عَمْرُو بْنُ خَارِجَةَ

- ‌عُمَارَةُ بْنُ أَوْسٍ

- ‌سَعْدُ بْنُ الْأَطْوَلِ

- ‌أَبُو مَرْثَدٍ الْغَنَوِيُّ

- ‌عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَنْصَارِيُّ

- ‌عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَمُرَةَ

- ‌الْمِقْدَادُ بْنُ عَمْرٍو الْكِنْدِيُّ

- ‌عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ شِبْلٍ الْأَنْصَارِيُّ

- ‌جُنْدُبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيُّ

- ‌ثَابِتُ بْنُ الضَّحَّاكِ الْأَنْصَارِيُّ

- ‌حَمْزَةُ الْأَسْلَمِيُّ

- ‌يَزِيدُ بْنُ رُكَانَةَ

- ‌الْجَارُودُ

- ‌عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ جَزْءٍ الزُّبَيْدِيُّ

- ‌هُبَيْبُ بْنُ مُغَفَّلٍ

- ‌أَبُو شَهْمٍ

- ‌رَافِعُ بْنُ مَكِيثٍ

- ‌رِيَاحُ بْنُ رَبِيعٍ

- ‌عُفَيْفٌ الْكِنْدِيُّ

- ‌قَتَادَةُ بْنُ النُّعْمَانِ

- ‌مَعْنُ بْنُ يَزِيدَ

- ‌أَحْمَرُ صَاحِبُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌هِشَامُ بْنُ عَامِرٍ

- ‌أَبُو جُمُعَةَ

- ‌عَبْدُ خَيْرٍ

- ‌عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَرْجِسَ

- ‌عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ

- ‌مُخَوَّلٌ الْبَهْزِيُّ

- ‌عَمُّ أَبِي حُرَّةَ الرَّقَاشِيُّ

- ‌الْحَارِثُ الْأَشْعَرِيُّ

- ‌أَبُو هُبَيْرَةَ الْأَنْصَارِيُّ

- ‌سَعْدٌ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ

- ‌دَغْفَلٌ

- ‌عُبَيْدٌ مَوْلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌أَبُو مَالِكٍ الْأَشْعَرِيُّ

- ‌الْعَبَّاسُ بْنُ مِرْدَاسٍ السُّلَمِيُّ

- ‌حَابِسٌ التَّمِيمِيُّ

- ‌الْحَكَمُ بْنُ مِينَاءَ

- ‌عُمَيْرُ بْنُ سَعْدٍ

- ‌الْحَارِثُ بْنُ وَقِيشٍ

- ‌الْفَلَتَانُ بْنُ عَاصِمٍ

- ‌مَعْنُ بْنُ نَضْلَةَ

- ‌وَابِصَةُ بْنُ مَعْبَدٍ

- ‌ثَابِتُ بْنُ شَمَّاسٍ

- ‌سَفِينَةُ

- ‌قَيْسُ بْنُ عَاصِمٍ الْمِنْقَرِيُّ

- ‌رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: طَارِقٌ

- ‌حَنْظَلَةُ بْنُ حَنِيفَةَ

- ‌أَبُو رَزِينٍ الْعُقَيْلِيُّ

- ‌رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ

- ‌خَالِدٌ الْخُزَاعِيُّ

- ‌عُتْبَةُ بْنُ غَزْوَانَ

الفصل: ‌عمير بن سعد

‌عُمَيْرُ بْنُ سَعْدٍ

ص: 92

[ز] حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي سِنَانٍ، عَنْ أَبِي طَلْحَةَ الْخَوْلَانِيِّ، قَالَ: أَتَيْنَا عُمَيْرَ بْنَ سَعْدٍ فِي نَفَرٍ مِنْ أَهْلِ فِلَسْطِينَ ، وَكَانَ يُقَالُ: نَسِيجُ وَحْدِهُ ، فَقَعَدْنَا عَلَى دُكَّانٍ لَهُ عَظِيمٍ فِي دَارِهِ ، فَقَالَ لِغُلَامِهِ: يَا غُلَامُ ، أَوْرِدِ الْخَيْلَ قَالَ: وَفِي الدَّارِ تَوْرٌ مِنْ حِجَارَةٍ ، قَالَ: فَأَوْرَدَهَا ، فَقَالَ: أَيْنَ فُلَانَةُ؟ قَالَ: هِيَ جَرِبَةُ تَقْطُرُ دَمًا، أَوْ قَالَ: تَفَطَّرُ دَمًا شَكَّ أَبُو إِسْحَاقَ قَالَ: أَوْرِدْهَا فَقَالَ أَحَدُ الْقَوْمِ: إِذًا تَجْرَبُ الْخَيْلُ كُلُّهَا قَالَ أَوْرِدْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:«لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَلَا هَامَةَ ، أَلَمْ تَرَوْا إِلَى الْبَعِيرِ مِنَ الْإِبِلِ يَكُونُ بِالصَّحْرَاءِ ثُمَّ يُصْبِحُ وَفِي كَرْكَرَتِهِ أَوْ فِي مَرَاقِّهِ نُكْتَةٌ ، لَمْ تَكُنْ قَبْلَ ذَلِكَ فَمَنْ أَعْدَى الْأَوَّلَ»

ص: 92