المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

31 - ‌ ‌ السَّمِيع   48 - أخبرنَا أَحْمد بن عَمْرو قَالَ حَدثنَا - النعوت الأسماء والصفات

[النسائي]

فهرس الكتاب

- ‌كتاب النعوت الْأَسْمَاء وَالصِّفَات

- ‌ ذكر أَسمَاء الله تبارك وتعالى

- ‌ بِسم الله وَبِاللَّهِ

- ‌ الله الْوَاحِد الْأَحَد الصَّمد {لم يلد وَلم يُولد وَلم يكن لَهُ كفوا أحد}

- ‌ قَوْله جلّ ثَنَاؤُهُ {الأول وَالْآخر وَالظَّاهِر وَالْبَاطِن}

- ‌ الرَّحِيم

- ‌ الحميد الْمجِيد

- ‌ الْحَلِيم الْكَرِيم

- ‌ الْعَظِيم الْحَلِيم

- ‌ الْأَعْلَى

- ‌ الْعلي الْعَظِيم

- ‌ السَّمِيع الْقَرِيب

- ‌ السَّمِيع الْعَلِيم

- ‌ الْحَيّ القيوم

- ‌ الْحَيّ

- ‌ اللَّطِيف الْخَبِير

- ‌الْوَاحِد القهار

- ‌ الْعَزِيز الْغفار

- ‌ الْجَبَّار

- ‌ الرب

- ‌ الْملك

- ‌ المليك

- ‌ الْعَزِيز

- ‌ المتكبر

- ‌ الْخَالِق

- ‌ فاطر السَّمَاوَات وَالْأَرْض

- ‌ السَّلَام

- ‌ المنان

- ‌ الرفيق

- ‌ الْحق

- ‌ النُّور

- ‌ السَّمِيع

- ‌ قَول الله عز وجل هُوَ الرَّزَّاق

- ‌ الرَّحْمَن

- ‌ الغفور الرَّحِيم

- ‌ أرْحم الرَّاحِمِينَ

- ‌ الْعَفو

- ‌ قَوْله عز وجل {ونقلب أفئدتهم وأبصارهم} مُقَلِّب الْقُلُوب

- ‌ فالق الْحبّ والنوى

- ‌ عَالم الْغَيْب وَالشَّهَادَة

- ‌ ذُو الْجلَال وَالْإِكْرَام

- ‌ ذُو الْعِزَّة

- ‌ السُّؤَال باسماء الله عز وجل وَصِفَاته والاستعاذة بهَا

- ‌ سبوح قدوس

- ‌ الْعِزَّة وَالْقُدْرَة

- ‌ الْعَزِيز الْكَرِيم

- ‌ كَلِمَات الله سبحانه وتعالى

- ‌ قَوْله جل جلاله {عَالم الْغَيْب فَلَا يظْهر على غيبه أحدا}

- ‌ علام الغيوب

- ‌ قَوْله تَعَالَى {تعلم مَا فِي نَفسِي وَلَا أعلم مَا فِي نَفسك}

- ‌ قَوْله سُبْحَانَهُ {كل شَيْء هَالك إِلَّا وَجهه}

- ‌ قَوْله {ولتصنع على عَيْني}

- ‌ رَحْمَتي وعذابي

- ‌ الْحبّ والكراهية

- ‌ الْحبّ والبغض

- ‌ الرِّضَا والسخط

- ‌ الرَّحْمَة وَالْغَضَب

- ‌ المعافاة والعقوبة

الفصل: 31 - ‌ ‌ السَّمِيع   48 - أخبرنَا أَحْمد بن عَمْرو قَالَ حَدثنَا

31 -

‌ السَّمِيع

48 -

أخبرنَا أَحْمد بن عَمْرو قَالَ حَدثنَا ابْن وهب قَالَ أَخْبرنِي يُونُس عَن ابْن شهَاب قَالَ حَدثنِي عُرْوَة بن الزبير أَن عَائِشَة زوج النَّبِي صلى الله عليه وسلم حدثته أَنَّهَا قَالَت لرَسُول الله صلى الله عليه وسلم هَل أَتَى عَلَيْك يَوْم أَشد من يَوْم أحد قَالَ (لقد لقِيت من قَوْمك وَكَانَ أَشد مَا لقِيت مِنْهُم يَوْم الْعقبَة إِذْ عرضت نَفسِي على ابْن عبد ياليل بن عبد كلال فَلم يجبني إِلَى مَا أردْت فَانْطَلَقت وَأَنا مهموم على وَجْهي فَلم استفق إِلَّا بقرن الثعالب فَرفعت رَأْسِي فَإِذا أَنا بسحابة قد اظلتني فَنَظَرت فَإِذا فِيهَا جِبْرِيل فناداني فَقَالَ إِن الله عز وجل قد سمع قَول قَوْمك لَك وَمَا ردوا عَلَيْك وَقد بعث إِلَيْك ملك الْجبَال لتأمره بِمَا شِئْت فيهم)

قَالَ فناداني ملك الْجبَال وَسلم عَليّ ثمَّ قَالَ يَا مُحَمَّد إِن الله قد سمع قَول قَوْمك لَك وَأَنا ملك الْجبَال وَقد بَعَثَنِي رَبك إِلَيْك لتأمرني بِأَمْرك فَمَا شِئْت إِن شِئْت أَن اطبق عَلَيْهِم الأخشبين فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (بل أَرْجُو أَن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وَحده وَلَا يُشْرك بِهِ شَيْئا) // أخرجه البُخَارِيّ // أخرجه مُسلم //

ص: 299