المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ الحميد المجيد - النعوت الأسماء والصفات

[النسائي]

فهرس الكتاب

- ‌كتاب النعوت الْأَسْمَاء وَالصِّفَات

- ‌ ذكر أَسمَاء الله تبارك وتعالى

- ‌ بِسم الله وَبِاللَّهِ

- ‌ الله الْوَاحِد الْأَحَد الصَّمد {لم يلد وَلم يُولد وَلم يكن لَهُ كفوا أحد}

- ‌ قَوْله جلّ ثَنَاؤُهُ {الأول وَالْآخر وَالظَّاهِر وَالْبَاطِن}

- ‌ الرَّحِيم

- ‌ الحميد الْمجِيد

- ‌ الْحَلِيم الْكَرِيم

- ‌ الْعَظِيم الْحَلِيم

- ‌ الْأَعْلَى

- ‌ الْعلي الْعَظِيم

- ‌ السَّمِيع الْقَرِيب

- ‌ السَّمِيع الْعَلِيم

- ‌ الْحَيّ القيوم

- ‌ الْحَيّ

- ‌ اللَّطِيف الْخَبِير

- ‌الْوَاحِد القهار

- ‌ الْعَزِيز الْغفار

- ‌ الْجَبَّار

- ‌ الرب

- ‌ الْملك

- ‌ المليك

- ‌ الْعَزِيز

- ‌ المتكبر

- ‌ الْخَالِق

- ‌ فاطر السَّمَاوَات وَالْأَرْض

- ‌ السَّلَام

- ‌ المنان

- ‌ الرفيق

- ‌ الْحق

- ‌ النُّور

- ‌ السَّمِيع

- ‌ قَول الله عز وجل هُوَ الرَّزَّاق

- ‌ الرَّحْمَن

- ‌ الغفور الرَّحِيم

- ‌ أرْحم الرَّاحِمِينَ

- ‌ الْعَفو

- ‌ قَوْله عز وجل {ونقلب أفئدتهم وأبصارهم} مُقَلِّب الْقُلُوب

- ‌ فالق الْحبّ والنوى

- ‌ عَالم الْغَيْب وَالشَّهَادَة

- ‌ ذُو الْجلَال وَالْإِكْرَام

- ‌ ذُو الْعِزَّة

- ‌ السُّؤَال باسماء الله عز وجل وَصِفَاته والاستعاذة بهَا

- ‌ سبوح قدوس

- ‌ الْعِزَّة وَالْقُدْرَة

- ‌ الْعَزِيز الْكَرِيم

- ‌ كَلِمَات الله سبحانه وتعالى

- ‌ قَوْله جل جلاله {عَالم الْغَيْب فَلَا يظْهر على غيبه أحدا}

- ‌ علام الغيوب

- ‌ قَوْله تَعَالَى {تعلم مَا فِي نَفسِي وَلَا أعلم مَا فِي نَفسك}

- ‌ قَوْله سُبْحَانَهُ {كل شَيْء هَالك إِلَّا وَجهه}

- ‌ قَوْله {ولتصنع على عَيْني}

- ‌ رَحْمَتي وعذابي

- ‌ الْحبّ والكراهية

- ‌ الْحبّ والبغض

- ‌ الرِّضَا والسخط

- ‌ الرَّحْمَة وَالْغَضَب

- ‌ المعافاة والعقوبة

الفصل: ‌ الحميد المجيد

6 -

‌ الحميد الْمجِيد

13 -

أخبرنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم قَالَ أَنا مُحَمَّد بن بشر قَالَ ثَنَا مجمع بن يحيى عَن عُثْمَان بن موهب عَن مُوسَى بن طَلْحَة عَن أَبِيه قَالَ قُلْنَا يَا رَسُول الله كَيفَ الصَّلَاة عَلَيْك قَالَ (قُولُوا اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم وَآل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد وَبَارك على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا باركت على إِبْرَاهِيم وعَلى إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد) أخرجه مُسلم // أخرجه النَّسَائِيّ // أخرجه البُخَارِيّ // أخرجه ابْن ماجة //

خَالفه خَالِد بن سَلمَة

ص: 228

14 -

أخبرنَا مُحَمَّد بن معمر قَالَ ثَنَا أَبُو هَاشم المَخْزُومِي قَالَ ثَنَا عبد الْوَاحِد بن زِيَاد قَالَ ثَنَا عُثْمَان بن حَكِيم قَالَ ثَنَا خَالِد بن سَلمَة قَالَ سَمِعت مُوسَى بن طَلْحَة وَسَأَلَهُ عبد الحميد كَيفَ الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ سَأَلت زيد بن خَارِجَة الْأنْصَارِيّ قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقلت يَا رَسُول الله كَيفَ الصَّلَاة عَلَيْك قَالَ (صلوا عَليّ ثمَّ قُولُوا اللَّهُمَّ بَارك على مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد كَمَا باركت على آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد)

ص: 230