الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
16645 -
حديث: إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه كان (منزلاً) أسمح لخروجه.
م في الحج (59: 5) عن عبد بن حميد، عن عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن سالم: أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ1 وأبا بكر وعمر وابن عمر كانوا ينزلون الأبطح. قال الزهري:
فأخبرني عروة، عن عائشة أنها لم تكن تفعل ذلك، وقالت: إنما نزله بهذا.
س فيه (المناسك، الكبرى 28: 5) عن إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن رافع، كلاهما عن عبد الرزاق نحوه: أن ابن عمر كان ينزل الأبطح
…
فذكره.
16646 -
حديث الإفك - بطوله. في ترجمة الزهري، عن سعيد، عن عائشة - (ح 16126)
.
16647 -
[ت س] حديث: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى قبضه الله.
ت في الصوم (71: 1) عن محمود بن غيلان -
س في الاعتكاف (الكبرى 1: 2) عن إسحاق بن إبراهيم - كلاهما عن عبد الرزاق، عن معمر به، وقال ت حسن صحيح. (ز) رواه معمر أيضاً، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة - (ح 13285) . ورواه ابن جريج، عن الزهري، عن سعيد (ح 16130) وعروة، عن عائشة، وقد مضى - (ح 16534) .
16648 -
حديث: كان أحب الشراب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الحلو البارد.
ت في الأشربة (21) عن ابن أبي عمر -
س في الوليمة (الكبرى 128: 1) عن محمد بن منصور - كلاهما عن سفيان بن عيينة، عن معمر به. قال
ت: وهكذا روى غير واحد عن ابن عيينة، والصحيح ما روى
الزهري، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً. [حدثنا] أحمد بن محمد، عن ابن المبارك، عن معمر ويونس (ح 19414)، عن الزهري: أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي الشراب أطيب؟ قال: الحلو البارد. قال: وهكذا روى عبد الرزاق، عن
⦗ص: 93⦘
معمر (مرسلاً) . وهذا أصح من حديث ابن عيينة.