الحديثَ. د في البيوع (37: 1) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن وكيع وحميد بن عبد الرحمن الرواسيِّ، كلاهما عن مغيرة بن زياد، عن عبادة بن نسى، عنه بِهِ. ق في التجارات (81: 1) عن على بن محمد ومحمد بن إسماعيل الأحمصيِّ، كلاهما عن وكيع بِهِ. رواه المعافي بن عمران وعبد الله بن داود وأبو عاصم النبيل، عن المغيرة بن زياد - هكذا. ورَواهُ بشر بن عبد الله بن بشار، عن عبادة بن نسى، عن جنادة بن أبي أميَّة، عن عبادة بن الصامت، وسيأتي - (ح 5079) .

ص: 240

‌

‌أنس بن مالك الأنصاريُّ - خادم النبيّ صلى الله عليه وسلم، عن عبادة بن الصامت

ص: 240

5069 -

[خ م د ت س] حديث رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزأ من النبوة. خ في تعبير الرؤيا (4: 2) عن بُنْدَار، عن غندر - م فيه (1: 13) عن بُنْدَار وأبي موسى، كلاهما عن غندر - وأبي داود - و (1: 13) عن زهير بن حرب، عن عبد الرحمن بن مهدي - و (1: 13) عن عُبَيد الله بن معاذ، عن أبيه - د في الأدب (96: 2) عن محمد بن كثير - ت في الرؤيا (1: 2) عن محمود بن غيلان، عن أبي داود - س فيه (الرؤيا، الكبرى 2: 2) عن إسماعيل بن مسعود، عن بشر بن المفضل - ستتهم عن شعبة، عن قتادة، عنه به. وقال ت: حَسَنٌ صحيح. ز رواه عبد العزيز بن المختار [خ تم](ح 455) ؛ وشعبة [خت م](ح 442) ؛ أيضًا عن ثابت (ح 497) ، عن أنس عن النبيّ صلى الله عليه وسلم. وكذلك رواه إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة [خ س ق](ح 206) ؛ وحميد الطويل [خت](ح 819) ؛ وشعيب بن الحبحاب [خت

⦗ص: 241⦘

] (ح 917) ؛ عن أنس عن النبيّ صلى الله عليه وسلم وقد مضى.

ص: 240

5070 -

[خ م ت س] حديث من أحبّ لقاء الله أحبَّ اللهُ لقاءه

…

الحديث. خ في الرقاق (41: 1) عن حجاج بن منهال، عن همام، عن قتادة، عنه بِهِ. قال خ: واختصره أبو داود وعمرو - يعني ابن مرزوق -، عن شعبة - يعني عن قتادة. ورَواهُ سعيد - يعني ابن أبي عروبة -، عن قتادة، عن زرارة بن أوفى، عن سعد بن هشام، عن عائشة (ح 16173) . م في الدعوات (5: 1) عن هدبة بن خالد، عن همام بِهِ. و (5: 2) عن محمد بن مثنّى ومحمد بن بشار، كلاهما عن غندر، عن شعبة، عن قتادة [به] . ت في الزهد (6) عن محمود بن غيلان عن أبي داود، عن شعبة بِهِ. وفي الجنائز (68: 1) عن أبي الأشعث أحمد بن المقدام، عن المعتمر بن سليمان، عن أبيه، عن قتادة بِهِ. وقال: حسن صحيح. س في الجنائز (10: 4) عن أبي الأ

…

بِهِ. و (10: 3) عن محمد بن المثنى بِهِ.

ص: 241

الفصل السابق الفصل التالى