المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تفسير قوله تعالى: (الرحمن الرحيم) - تفسير القرآن الكريم - المقدم - جـ ١

[محمد إسماعيل المقدم]

فهرس الكتاب

- ‌ الفاتحة

- ‌مقدمة في فضل تعلم القرآن وتعليمه ومكانة أهله

- ‌الفضائل التي اجتمعت للقرآن الكريم

- ‌الطريقة المثلى لحفظ القرآن وفهم معانيه

- ‌مميزات تفسير الجلالين وخصائصه

- ‌مقدمات متعلقة بتفسير الجلالين

- ‌مقدمة محقق ومراجع تفسير الجلالين

- ‌أسباب عدم تفسير المحقق للقرآن وتوجهه لتحقيق الجلالين

- ‌اسم تحقيق تفسير الجلالين ومعناه

- ‌ترجمة مؤلفي تفسير الجلالين وتحديد ما فسره كل منهما

- ‌اهتمام العلماء بتفسير الجلالين ومكانته عندهم

- ‌تفسير سورة الفاتحة

- ‌الأقوال في كون البسملة من الفاتحة أم لا

- ‌مشروعية التعوذ قبل التلاوة وبيان معنى الاستعاذة

- ‌أسماء سورة الفاتحة

- ‌فضل سورة الفاتحة

- ‌تفسير قوله تعالى: (الحمد لله)

- ‌تفسير قوله تعالى: (رب العالمين)

- ‌تفسير قوله تعالى: (الرحمن الرحيم)

- ‌تفسير قوله تعالى: (مالك يوم الدين)

- ‌تفسير قوله تعالى: (إياك نعبد وإياك نستعين)

- ‌تفسير قوله تعالى: (اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين)

- ‌استحباب قول آمين حين الفراغ من الفاتحة في الصلاة

الفصل: ‌تفسير قوله تعالى: (الرحمن الرحيم)

‌تفسير قوله تعالى: (الرحمن الرحيم)

قوله تعالى: (الرحمن الرحيم) أي: ذي الرحمة، وذي إرادة الخير لأهله.

وللفائدة فإن أكبر كتاب توسع في تفسير سورة الفاتحة هو كتاب (مدارج السالكين شرح منازل السائرين في منازل إياك نعبد وإياك نستعين) للإمام ابن القيم، ففي الجزء الأول منه توسع جداً في تفسير الفاتحة، وعموم الكتاب هو شرح لمعنى قوله تعالى:{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة:5]، ويقع الكتاب في ثلاثة مجلدات كبار.

ص: 19