المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«هذه ضجعة يبغضها الله» ، فنظرت ، فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم58 -حدثنا بندار، نا - إكرام الضيف لإبراهيم الحربي

[إبراهيم الحربي]

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ» وَلَمْ يَقُلْ: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُحْسِنْ قِرَى ضَيْفِهِ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»15 -حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ السَّرَخْسِيُّ عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»24 -حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ، عَنْ شَيْبَانَ، عَنْ

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»38 -حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَرْعَرَةَ، نا عَبْدُ

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ ، وَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَسْكُتْ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ»

- ‌«بَلْ أَقْرِهِ»

- ‌«لَا ، بَلْ أَقْرِهِ»

- ‌«لَا بَلْ أَقْرِهِ»

- ‌«بَلْ أَقْرِهِ»

- ‌ انْظُرْ إِلَى الْأَخْلَاقِ الْجَمِيلَةِ الَّتِي كُنْتَ تَفْخَرُ بِهَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَاصْنَعْهَا فِي الْإِسْلَامِ ، أَقْرِ

- ‌«مِنْ أَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَأَقْرَى الضَّيْفَ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«مَنْ أَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَحَجَّ الْبَيْتَ وَقَرَى الضَّيْفَ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ مَنْ أَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَحَجَّ الْبَيْتَ وَصَامَ رَمَضَانَ وَقَرَى الضَّيْفَ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«أَقْرِ الضَّيْفَ»

- ‌«لَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يُضِيفُ»

- ‌«مَنْ لَمْ يُكْرِمِ الضَّيْفَ فَلَيْسَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَلَا إِبْرَاهِيمَ عليهما السلام»

- ‌«لِيَنْقَلِبْ كُلُّ رَجُلٍ بِضَيْفِهِ» ، حَتَّى إِذَا كَانَ فِي لَيْلَةٍ اجْتَمَعَ فِي الْمَسْجِدِ ضِيفَانٌ كَثِيرٌ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«هَذِهِ ضِجْعَةٌ يُبْغِضُهَا اللَّهُ» ، فَنَظَرْتُ ، فَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم58 -حَدَّثَنَا بُنْدَارٌ، نا

- ‌«هَذِهِ ضَجْعَةٌ يُبْغِضُهَا اللَّهُ» ، فَرَفَعْتُ رَأْسِيَ فَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«إِنْ شِئْتُمْ نِمْتُمْ عِنْدَنَا ، وَإِنْ شِئْتُمْ أَتَيْتُمُ الْمَسْجِدَ فَنِمْتُمْ فِيهِ» . وَذَكَرَ الْحَدِيثَ

- ‌ هَذِهِ ضَجْعَةٌ يُبْغِضُهَا اللَّهُ» ، فَرَفَعْتُ رَأْسِيَ فَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«هَذِهِ ضَجْعَةُ الشَّيْطَانِ» قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: هَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ خَالِدُ بْنُ

- ‌«مَنْ يَحْلِبُهَا؟» فَقَامَ يَعِيشُ فَقَالَ أَنَا ، فَقَالَ: «مَا اسْمُكَ» ؟ قَالَ: يَعِيشُ ، قَالَ: «احْلِبْهَا»

- ‌«لَا تَضْطَجِعْ هَذِهِ الضِّجْعَةَ ، فَإِنَّهَا ضَجْعَةُ أَهْلِ النَّارِ»

- ‌«هَذِهِ ضِجْعَةُ أَهْلِ النَّارِ»

- ‌«هَذِهِ ضَجْعَةُ أَهْلِ النَّارِ» ، أَوْ كَرِهَهَا قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: نُعَيْمٌ، وَمُحَمَّدٌ ابْنَا عَمْرٍو يُوجِبُ أَنْ يَكُونَ الْحَدِيثُ

- ‌ الْمُؤْمِنَ يَشْرَبُ فِي مَعِيٍّ وَاحِدٍ ، وَالْكَافِرَ يَشْرَبُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ»

- ‌ الْكَافِرَ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ ، وَالْمُسْلِمَ يَأْكُلُ فِي مِعًى»

- ‌ يَشْرَبُ فِي مِعَى كَافِرٍ ، فَلَمْ يَكُنْ يَرْوَى ، وَإِنَّهُ الْيَوْمَ يَشْرَبُ فِي مِعَى مُؤْمِنٍ ، فَرَوِيَ»

- ‌ الْكَافِرَ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ ، وَالْمُؤْمِنَ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ»

- ‌ الْكَافِرَ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ ، وَالْمُؤْمِنَ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ

- ‌«الْمُؤْمِنُ يَشْرَبُ فِي مِعًى ، وَالْكَافِرُ فِي سَبْعَةٍ»

- ‌ وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ ، وَأَنْتَ الْيَوْمَ مُؤْمِنٌ ، وَالْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى

- ‌«لَقَدْ ضَحِكَ اللَّهُ تَعَالَى أَوْ عَجِبَ اللَّيْلَةَ مِنْ فَعَالِكُمَا» ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ} [

- ‌«إِذَا حَلَفَ أَحَدُكُمْ عَلَى يَمِينٍ ، فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا ، فَلْيَأْتِ ، فَهُوَ كَفَّارَتُهُ ، أَوْ لِيَأْتِ ، وَلْيُكَفِّرْ

- ‌«ضَحِكْتُ لِضَحِكِ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ صَنِيعِكُمَا بِضَيْفِكُمَا»

- ‌«لَوْ تَرَكَتْهَا طَحَنَتْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»

- ‌«لَوْ تَرَكَهَا لَدَارَتْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»

- ‌«أَنْتَ أَبَرُّهُمْ ، وَأَخْيَرُهُمْ»

- ‌«أَطَعْتَ اللَّهَ ، وَعَصَيْتَ الشَّيْطَانَ»

- ‌«كُلُوا بِسْمِ اللَّهِ ، إِنَّمَا كَانَتِ الْأُولَى مِنَ الشَّيْطَانِ»

- ‌«بِسْمِ اللَّهِ ، الْأَوَّلُ مِنَ الشَّيْطَانِ» ، فَأَكَلَ وَأَكَلُوا

- ‌«بَلْ أَنْتَ أَبَرُّهُمْ وَأَخْيَرُهُمْ»

- ‌«طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الِاثْنَيْنِ ، وَطَعَامُ الِاثْنَيْنِ يَكْفِي الثَّلَاثَةَ» فَحَلَفَ عَبْدُ اللَّهِ أَنْ لَا يَتَعَشَّى ، وَحَلَفَتِ

- ‌«لَقَدِ احْتَبَسَ عَنَّا الضَّيْفُ ، وَمَا نَرَاهُ احْتَبَسَ عَنَّا إِلَّا لِمَا يَرَاهُ مِنْ شِدَّتِنَا عَلَى خَدَمِنَا ، افْعَلُوا وَافْعَلُوا

- ‌ لَا تَخَفْ ، إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ

- ‌ نَزَلَتِ الرُّسُلُ بِإِبْرَاهِيمَ عليه السلام يَتَضَيَّفُونَهُ ، فَجَاءَهُمْ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ ، فَلَمَّا وُضِعَ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ لَمْ تَصِلُ

- ‌ لَمَّا تَضَيَّفَ الْمَلَائِكَةَ إِبْرَاهِيمُ عليه السلام قَدَّمَ الْعِجْلَ ، فَقَالُوا: لَا نَأْكُلُ إِلَّا بِثَمَنٍ ، قَالَ: فَكُلُوهُ

- ‌ بَعَثَ اللَّهُ تَعَالَى الْمَلَائِكَةَ ، فَأَتَوْا إِبْرَاهِيمَ عليه السلام ، فَلَمَّا رَآهُمْ رَاعَهُ هَيْئَتُهُمْ وَجَمَالُهُمْ

- ‌ كَانَ إِبْرَاهِيمُ يُضِيفُ مَنْ نَزَلِ بِهِ ، وَكَانَ اللَّهُ تَعَالَى قَدْ أَوْسَعَ عَلَيْهِ وَبَسَطَ لَهُ فِي الْمَالِ وَالْخُدَّامِ ، وَكَانَ

- ‌ أَتَى إِبْرَاهِيمَ عليه السلام ضُيُوفٌ لَمْ يَرَ مِثْلَهُمْ، صُوَرَهُمْ ، وَأَرْوَاحَهُمْ ، وَكَلَامَهُمْ ، فَخَرَجَ فَأَخَذَ عِجْلًا

- ‌«لَتُسْأَلُنَّ عَنْ هَذَا النَّعِيمِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، أَخْرَجَكُمُ الْجُوعُ ، فَلَمْ تَرْجِعُوا حَتَّى أَصَبْتُمْ هَذَا

- ‌«الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ ، خُذْ هَذَا ، وَاسْتَوْصِ بِهِ خَيْرًا ، فَإِنِّي رَأَيْتُهُ يُصَلِّي ، وَقَدْ نُهِيتُ عَنِ

- ‌«الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ»

- ‌ لَا تَسْقِ الْكَافِرَ ، وَأَخَذَ بِطَرَفِ السِّلْسِلَةِ ، فَجَذَبَهُ حَتَّى دَخَلَا الْقَبْرَ ، فَبَرَكَتِ النَّاقَةُ بِعَرَقِ الظَّبْيَةِ

- ‌«إِذَا جَاءَكِ ضَيْفٌ فَضَعِي وِسَادَتَكِ لَهُ ، فَإِنَّ الرَّحْمَةَ لَا تَزَالُ تَجْرِي عَلَيْكِ مَا دَامَ ضَيْفُكِ عَلَى وِسَادَتِكَ ، وَمَا

- ‌«حَقُّ الضَّيْفِ ثَلَاثٌ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا سِوَى ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثٌ ، فَمَا بَعْدَهُنَّ فَهُوَ صَدَقَةٌ»106 -حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، نا شَيْبَانُ، عَنْ

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا كَانَ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ فَصَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌ مَا قِرَى الضَّيْفِ؟ قَالَ: «ثَلَاثٌ فَمَا فَوْقَهُنَّ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثٌ فَمَا كَانَ فَوْقَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ ، وَعَلَى الضَّيْفِ أَنْ يَتَحَوَّلَ ، وَلَا يُؤَثِّمَ أَهْلَ

- ‌«الضِّيَافَةُ أَوَّلُ يَوْمٍ حَقٌّ ، وَالثَّانِي مَعْرُوفٌ ، وَالثَّالِثُ صَدَقَةٌ ، وَلَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ يَنْزِلُ عَلَى قَوْمٍ أَنْ

- ‌«ضِيَافَةُ الضَّيْفِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ» وَبِهِ ، عَنْ عَوْفٍ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ

- ‌«جَائِزَةُ الضَّيْفِ ثَلَاثٌ ، فَمَا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ ، وَلَا يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَثْوِيَ عِنْدَهُ ، حَتَّى

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثُ لَيَالٍ ، وَمَا زَادَ عَنْ ذَلِكَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةٌ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثٌ ، فَمَا كَانَ فَوْقَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثٌ ، فَمَا كَانَ فَوْقَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ» قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: الْحَدِيثُ لَيْسَ بِمُنْتَشِرٍ عَنْ قَتَادَةَ ، لَمْ

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةٌ ، فَمَا حُبِسَ بَعْدُ فَهُوَ عَلَيْهِ زَكَاةٌ» قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: دَرَّاجٌ رَجُلٌ مَعْرُوفٌ ، وَأَبُو الْهَيْثَمِ

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ حَقٌّ لَازِمٌ ، فَمَا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثٌ ، فَمَا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثٌ ، وَلَا يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَثْوِيَ عِنْدَهُ حَتَّى يُحْرِجَهُ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثٌ ، فَمَا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ فَصَدَقَةٌ ، فَلَا يَثْوِي عِنْدَهُ حَتَّى يُحْرِجَهُ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا كَانَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«حَقُّ الضِّيَافَةِ ثَلَاثَةٌ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌ أَنْفِقْ عَلَيْنَا مِنْ مَالِنَا ، فَلَا حَاجَةَ لَنَا أَنْ يُتَصَدَّقَ عَلَيْنَا

- ‌«كُفُّوا عَنَّا صَدَقَتَكُمْ»

الفصل: ‌«هذه ضجعة يبغضها الله» ، فنظرت ، فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم58 -حدثنا بندار، نا

57 -

حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، نا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ، نا هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِيُّ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ طَحْفَةَ، أَنَّهُ قَالَ: كَانَ أَبِي مِنْ أَهْلِ الصُّفَّةِ ، قَالَ: فَأَمَرَ بِهِمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَذْهَبُ بِالرَّجُلِ ، وَالرَّجُلُ بِالرَّجُلَيْنِ ، حَتَّى بَقِيتُ خَامِسَ خَمْسَةٍ ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«انْطَلِقُوا» ، فَانْطَلَقْنَا مَعَهُ إِلَى مَنْزِلِ عَائِشَةَ ، فَقَالَ:«يَا عَائِشَةُ أَطْعِمِينَا» ، فَجَاءَتْ بِدَشِيشَةٍ ، فَأَكَلْنَا ، ثُمَّ جَاءَتْ بِحَيْسَةٍ مِثْلِ الْقَطَاةِ ، فَأَكَلْنَا ، ثُمَّ قَالَ:«يَا عَائِشَةُ اسْقِينَا» ، فَجَاءَتْ بِعُسٍّ ، فَشَرِبْنَا ، ثُمَّ قَالَ:«يَا عَائِشَةُ اسْقِينَا» ، فَجَاءَتْ بِقَدَحٍ صَغِيرٍ مِنْ لَبَنٍ ، فَشَرِبْنَا ، ثُمَّ قَالَ:«إِنْ شِئْتُمْ بِتُّمْ ، وَإِنْ شِئْتُمُ انْطَلَقْتُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ» ، فَقُلْنَا: لَا ، بَلْ نَنْطَلِقُ إِلَى الْمَسْجِدِ ، فَبَيْنَا أَنَا نَائِمٌ فِي الْمَسْجِدِ عَلَى بَطْنِي إِذَا بِرَجُلٍ يُحَرِّكُنِي بِرِجْلِهِ ، فَقَالَ:

«هَذِهِ ضِجْعَةٌ يُبْغِضُهَا اللَّهُ» ، فَنَظَرْتُ ، فَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

58 -

حَدَّثَنَا بُنْدَارٌ، نا

عَبْدُ الْوَهَّابِ، نا هِشَامٌ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ طِهْفَةَ، قَالَ: كَانَ أَبِي مِنْ أَصْحَابِ الصُّفَّةِ فَأَمَرَ لَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرَ مِثْلَهُ.

⦗ص: 36⦘

59 -

حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا ابْنُ عُلَيَّةَ، نا هِشَامٌ، عَنْ يَحْيَى، نا أَبُو سَلَمَةَ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ طَحْفَةَ بْنِ قَيْسٍ، قَالَ: كَانَ أَبِي مِنْ أَصْحَابِ الصُّفَّةِ ، فَذَكَرَ مِثْلَهُ.

60 -

حَدَّثَنَا هَارُونُ، نا عَبْدُ الصَّمَدِ، نا هِشَامٌ، عَنْ يَحْيَى، نا أَبُو سَلَمَةَ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ طِخْفَةَ بْنِ قَيْسٍ، قَالَ: كَانَ أَبِي مِنْ أَصْحَابِ الصُّفَّةِ ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ

ص: 35