المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌قصيدة يقول عائض هو القرني أحمد ربي وهو لي وليُّ   مصلياً على - دروس الشيخ عائض القرني - جـ ٣٨٤

[عائض القرني]

فهرس الكتاب

- ‌أمريكا التي رأيت

- ‌الرحلة إلى أمريكا

- ‌شروط جواز السفر لبلاد الكفار

- ‌آيات الله في الكون

- ‌الوصول إلى مطار نيويورك

- ‌المناظر الخلابة في واشنطن

- ‌تفصيل عن الأوضاع المختلفة في أمريكا

- ‌اختلال الأمن والاطمئنان

- ‌فقدان التكافل الاجتماعي

- ‌الأسرة في أمريكا

- ‌الديون الباهظة

- ‌مستوى الذكاء عندهم

- ‌حال الدعوة والدعاة هناك وأوضاع اجتماعية

- ‌حقائق وأرقام تكشف الوضع في أمريكا

- ‌رشاد خليفة الذي ادعى النبوة

- ‌دعوة الكنيسة

- ‌من قصص العائدين إلى الله

- ‌المحاماة في أمريكا

- ‌كثرة البطالة

- ‌حال الشباب المسلم هناك

- ‌أشعار قيلت حول الرحلة إلى أمريكا

- ‌قصيدة

- ‌قصيدة نشرة الأخبار

- ‌مقطوعة شعرية في واشنطن

- ‌الشعور وقت الرجوع إلى جدة

- ‌الأسئلة

- ‌حول المؤتمر وماذا دار فيه من المواضيع

- ‌حول اللباس الإسلامي

- ‌حول اللغة الإنجليزية

- ‌واقع أمريكا

- ‌استعلاء المسلم

- ‌الدعوة في أمريكا

- ‌أحوال الشباب الملتزم في أمريكا

- ‌الدروس التي ألقيت في أمريكا

- ‌أحوال الداعية أحمد ديدات

- ‌الراحة النفسية في أمريكا

- ‌شريعة الطلاق في أمريكا

- ‌وجود البدع والانحرافات

- ‌نصيحة لمن يسافر إلى أمريكا

- ‌عن حضارة أمريكا

- ‌نظرة الأمريكان إلى العرب

الفصل: ‌ ‌قصيدة يقول عائض هو القرني أحمد ربي وهو لي وليُّ   مصلياً على

‌قصيدة

يقول عائض هو القرني أحمد ربي وهو لي وليُّ

مصلياً على رسول الله مذكراً بالله كل لاهي

قد جئت من أبها صباحاًباكرا مشاركاً لحفلكم وشاكرا

وحَمَلَتْنَا في السما طياره تطفح تارة وتهوي تارة

قائدها أظنه أمريكي تراه في هيئته كالديكِ

يا سائل الأخبار عن أمريكا اسمع رعاك الله من يفتيكا

وهذه الأخبار هذي النشره مسافة السير ثلاث عشره

من الرياض عفشنا ربطنا وفي نيويورك ضحىً هبطنا

أنزلنا بسرعة وحطَّنا وقد قصدنا بعدها واشنطنا

ثم ركبنا بعدها سيارهْ مستقبلين جهة السفارهْ

منزلنا في القصر أعني ريديسون يا كم لقينا من قبيح وحسن

في بلدٍ أفكاره منكوسهْ تثقله بصائر مطموسهْ

يقدسون الكلب والخنزيرا ويبصرون غيرهم حميرا

ما عرفوا الله بطرف ساعهْ وما أعدوا لقيام الساعهْ

فهم قطيع كشويهات الغنمْ جد وهزل وضياع ونغمْ

ومنها:

ومعنا في صحبنا العجلان أكرم به مع العلا جذلانِ

وطارق المنصور من بريدة يشبه سعداً وأبا عبيدة

ومعنا عبد العزيز الغامدي ابن عزيز صاحب المحامدِ

والشهم عبد القادر بن طاشي ذو القلم السيال في انتعاش

فهو أبونا في مقام الترجمةْ لأننا صرنا صخوراً معجمةْ

ومن القصيدة:

استيقظوا بالجد يوم نمنا وبلغوا الفضاء يوم قمنا

منهم أخذنا العود والسيجارهْ وما عرفنا نصلح السياره

ص: 22