المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌باب في شأن بر الوالدين وما فيه - الأربعون لمحمد بن أسلم الطوسي

[الطوسي، محمد بن أسلم]

فهرس الكتاب

- ‌بَابٌ فِي الْوُضُوءِ

- ‌بَابُ كَيْفَ الْوُضُوءُ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الْغُسْلِ مِنَ الْجَنَابَةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الْمُسْتَحَاضَةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ النُّفَسَاءِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ مَوَاقِيتِ الصَّلَاةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الصَّلَاةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الْجُمُعَةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ مَنْ يَتَخَلَّفُ عَنِ الْجُمُعَةِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الزَّكَاةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابُ مَا تَجِبُ فِيهِ الزَّكَاةُ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ زَكَاةِ الْفِطْرِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الصَّوْمِ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الْحَجِّ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ بِرِّ الْوَالِدَيْنِ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ فَضْلِ الْجِهَادِ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ صِلَةِ الرَّحِمِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ حَقِّ الْجَارِ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ حَقِّ الْمُسْلِمِ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ مَا أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِسَبْعٍ وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ غُسْلِ الْمَيِّتِ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ التَّكْبِيرِ عَلَى الْجَنَازَةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي فَضْلِ مَنْ صَلَّى عَلَى جَنَازَةٍ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ عِيَادَةِ الْمَرِيضِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ طَلَاقِ السُّنَّةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ التِّجَارَةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي حَقِّ الْعِيَالِ وَمَا فِيهِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ حَقِّ الْمَرْأَةِ عَلَى الزَّوْجِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ حَقِّ الزَّوْجِ عَلَى الْمَرْأَةِ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ نَصِيحَةِ الْمُسْلِمِينَ

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الْخَمْرِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي شَأْنِ الْوَصِيَّةِ وَمَا فِيهَا

- ‌بَابٌ فِي أَخَذِ الشَّارِبِ وَمَا فِيهِ

الفصل: ‌باب في شأن بر الوالدين وما فيه

‌بَابٌ فِي شَأْنِ بِرِّ الْوَالِدَيْنِ وَمَا فِيهِ

ص: 71

19 -

حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، حَدَّثَنَا بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ: " أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَبَرُّ؟ قَالَ: «أُمَّكَ» ، قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أُمَّكَ» ، قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أُمَّكَ» ، قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أَبَاكَ، ثُمَّ الْأَقْرَبَ فَالْأَقْرَبَ»

ص: 71

20 -

حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ:

⦗ص: 72⦘

سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الصَّلَوَاتُ لِوَقْتِهِنَّ وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَالْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل» وَلَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي

ص: 71