المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌وصايا مفيدة لمن هدايته قريبة - دروس للشيخ سعيد بن مسفر - جـ ٩

[سعيد بن مسفر]

فهرس الكتاب

- ‌عقوبات الذنوب والمعاصي

- ‌سنة الله في الثواب والعقاب

- ‌تأملات قرآنية من سورة الأنعام

- ‌قبسات من نور الربوبية في سورة الأنعام

- ‌نظرة إلى أصل الوجود الإنساني تقرر وجود الخالق

- ‌تكفير الله لمنكري الألوهية

- ‌حرص الملاحدة على عزل الدين من حياة المسلمين

- ‌حياة المؤمن هي بحياة روحه

- ‌عاقبة المستهزئين كما وردت في سورة الأنعام

- ‌معنى قوله تعالى: (وما تأتيهم من آية من آيات ربهم)

- ‌معنى قوله تعالى: (ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن)

- ‌العقاب سنة الله فيمن عصاه من الأمم

- ‌الذنوب مهلكة لأصحابها

- ‌إهلاك قوم نوح

- ‌إهلاك قوم عاد

- ‌إهلاك قوم لوط

- ‌إهلاك قوم شعيب

- ‌إهلاك قارون

- ‌آثار المعاصي على أهلها قبل العذاب

- ‌الأسئلة

- ‌وسائل تقوية نور البصيرة والإيمان

- ‌وصايا مفيدة لمن هدايته قريبة

- ‌أفضل كتاب تفسير للمبتدئين

- ‌وسائل إزالة قسوة القلوب

- ‌حكم من تعطرت خارج بيتها

- ‌نصيحة لمن ابتلي بالعادة السرية

- ‌أعمار أمة النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌طلب بتكرار الزيارة

- ‌حكم الطعن في أعراض المسلمين

الفصل: ‌وصايا مفيدة لمن هدايته قريبة

‌وصايا مفيدة لمن هدايته قريبة

‌السؤال

أنا شاب في بداية الطريق فما نصائحك لي جزاك الله خيراً؟

‌الجواب

بدايةً: أهنئك بأنك في بداية الالتزام، وأنك انتقلت من حياة العبث واللهو والباطل إلى حياة الإيمان والعمل الصالح، وأسأل الله لي ولك الثبات على هذا.

وأنصحك: أولاً: بالتوبة من جميع الذنوب صغيرها وكبيرها.

ثانياً: بالمحافظة على الطاعات كبيرها وصغيرها.

ثالثاً: طلب العلم: يلزمك أن تطلب العلم، فوسائل طلب العلم متعددة: عن طريق الكتاب والشريط الإسلامي، وعن طريق الحلقات والندوات، وعن طريق دروس العلم الموجودة في جدة، فتجعل لك برنامجاً وتطلب العلم؛ لأن العلم يزيد في إيمانك إن شاء الله عز وجل.

إضافة إلى ذلك ترك قرناء السوء، والاحتكاك والجلوس مع القرناء الصالحين الذين تزداد بهم أنساً وألفةً وأنت في طريقك إلى الله تبارك وتعالى.

وأدلك على شريط محاضرة جيد بعنوان: (أسباب الهداية عشرة أسباب) وشريط آخر اسمه: (وسائل الثبات على دين الله اثنا عشر سبباً) وهاتان محاضرتان ألقيتهما في الرياض.

ص: 22