الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف النون
أظن الكليب خانني
راهن عامر بن الطفيل على فرس له يقال له الكليب فسبق فقال عامر في ذلك
الطويل
أَظُنُّ الكُلَيبَ خانَني أَو ظَلَمتُهُ
…
بِبُرقَةِ حِلّيتٍ وَما كانَ خائِنا
وَأَعذِرُهُ أَنّي خَرُقتُ وَإِنَّما
…
لَقيتُ أَخا خِباً وَصودِفتُ بادِنا
لله غارتنا
البسيط
لِلَّهِ غارَتُنا وَالمَحلُ قَد شَجِيَت
…
مِنهُ البِلادُ فَصارَ الأُفقُ عُريانا
حَتّى صَبَبنا عَلى هَمدانَ صَيَّقَةً
…
سُؤُرَ الكِلابِ وَما كانوا لَنا شانا
فَظَلَّ بِالقاعِ يَومٌ لَم نَدَع كَتَداً
…
إِلّا ضَرَبنا وَلا وَجهاً وَلا شانا
ثُمَّ نَزَعنا وَما اِنفَكَّت شَقاوَتَهُم
…
حَتّى سَقَينا أَنابيباً وَخِرصانا
وَما أَرَدناهُمُ عَن غَيرِ مَعذِرَةٍ
…
مِنّا وَلَكِنَّهُ قَد كانَ ما كانا
سِرنا نُريدُ بَني نَهدٍ وَإِخوَتَهُم
…
جَرماً وَلَكِن أَرادَ اللَهُ هَمدانا
أنا المعظم
الكامل
عَجَباً لِواصِفِ طارِقِ الأَحزانِ
…
وَلِما تَجيءُ بِهِ بَنو الدَيّانِ
فَخَروا عَلَيَّ بِجِبوَةٍ لِمُحَرِّقٍ
…
وَإِتاوَةٍ سيقَت إِلى النُعمانِ
ما أَنتَ وَاِبنَ مُحَرَّقٍ وَقَبيلَهُ
…
وَإِتاوَةَ اللَخمِيِّ في عَيلانِ
فَاِقصِد بِذَرعِكَ قَصدَ قَومِكَ نَصرَهُم
…
وَدَعِ القَبائِلَ مِن بَني قَحطانِ
إِن كانَ سالِفَةُ الإِتاوَةِ فيكُمُ
…
أَولى فَفَخرُكَ فَخرُ كُلِّ يَماني
وَاِفخَر بِرَهطِ بَني الحِماسِ وَمالِكٍ
…
وَبَني الضِبابِ وَرَعبَلٍ وَقِيانِ
فَأَنا المُعَظَّمُ وَاِبنُ فارِسِ قُرزُلٍ
…
وَأَبو بَراءٍ زانَني وَنَماني
وَأَبو جَرِيٍّ ذو الفَعالِ وَمالِكٌ
…
مَنَعا الذِمارَ صَباحَ كُلِّ طِعانِ
وَإِذا تَعاظَمَتِ الأُمورُ هَوازِناً
…
كُنتُ المُنَوَّهَ بِاِسمِهِ وَالباني
لو رأيت قومي
الوافر
وَإِنَّكِ لَو رَأَيتِ أُمَيمَ قَومي
…
غَداةَ قُراقِرٍ لَنَعِمتِ عَينا
وَهُنَّ خَوارِجٌ مِن حَيِّ كَعبٍ
…
وَقَد شُفِيَ الحَرارَةُ وَاِشتَفَينا
وَقَد صَبَّحنَ يَومَ عُوَيرِضاتٍ
…
قُبَيلَ الشَرقِ بِاليَمَنِ الحُصَينا
وَبِالمَرداتِ قَد لاقَينَ غُنماً
…
وَمِن أَهلِ اليَمامَةِ ما بَغَينا