المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌وكذلك رواه هشام بن سعد عن زيد بن أسلم - رؤية الله للدارقطني

[الدارقطني]

فهرس الكتاب

- ‌ حَدِيثُ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي رُؤْيَةِ اللَّهِ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ أَبِي هِلَالٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

- ‌اللَّيْثُ عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

- ‌وَرَوَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ يُعْرَفُ بِعَبَّادٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ بِطُولِهِ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: فَوَقَعَ إِلَيْنَا مُخْتَصَرًا بِعُلُوٍّ

- ‌وَرَوَاهُ خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

- ‌وَرَوَاهُ الْمُبَارَكُ بْنُ مُجَاهِدٍ أَبُو الْأَزْهَرِ الْخُرَاسَانِيُّ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

- ‌وَرَوَاهُ الْأَوْزَاعِيُّ عَمَّنْ سَمِعَ زَيْدَ بْنَ أَسْلَمَ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: وَهُوَ غَرِيبٌ عَنْهُ

- ‌فَأَمَّا حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِدْرِيسَ عَنِ الْأَعْمَشِ

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ يَحْيَى بْنِ عِيسَى الرَّمْلِيِّ، وَمَنْ تَابَعَهُ عَنِ الْأَعْمَشِ

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ مُصْعَبِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ شُرَحْبِيلَ الَّذِي رَوَاهُ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

- ‌وَكَذَلِكَ رُوِيَ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

- ‌وَكَذَلِكَ رُوِيَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ أَبِي الْحَسْنَاءِ عَنِ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ مَعْمَرُ بْنُ رَاشِدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، وَذَكَرَ فِي آخِرِهِ أَبَا سَعِيدٍ كَمَا ذَكَرَهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ مَعْمَرٍ وَالنُّعْمَانِ بْنِ رَاشِدٍ جَمِيعًا، جَمِيعًا عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُجَمِّعٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ الزُّبَيْدِيُّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ الرُّصَافِيِّ عَنِ الزُّهْرِيِّ بِمُتَابَعَةِ شُعَيْبٍ

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ مُعَاوِيَةَ بْنِ يَحْيَى الصَّدَفِيِّ الَّذِي رَوَاهُ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْأَغَرِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ الَّذِي رَوَاهُ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ الْأَغَرِّ وَحْدَهُ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي نَحْوِ ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ

- ‌حَدِيثُ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي رُؤْيَةِ اللَّهِ عز وجل يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌رَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ جَرِيرٍ، حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِدْرِيسَ بْنِ يَزِيدٍ الْأَوْدِيِّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ هُشَيْمُ بْنُ بَشِيرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، وَأَبُو أُسَامَةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ، وَمُحَمَّدٌ، وَيَعْلَى، ابْنَا عُبَيْدٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ مِهْرَانُ بْنُ أَبِي عُمَرَ الرَّازِيُّ، وَأَبُو أُسَامَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عُمَرُ بْنُ عِمْرَانَ الطُّفَاوِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُجَالِدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَنْبَسَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَاضِي الرِّيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ الْحَسَنُ بْنُ صَالِحِ بْنِ حَيٍّ، وَوَرْقَاءُ بْنُ عُمَرَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، وَأَبُو حَمْزَةَ السُّكَّرِيُّ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ وَخِدَاشُ بْنُ الْمُهَاجِرِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ حَازِمٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ التَّيْمِيُّ، وَأَبَانُ بْنُ أَرْقَمَ، وَعَمْرُو بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ عَمْرٍو الْجُعْفِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ أَبِي حَنِيفَةَ، وَيَعْقُوبُ بْنُ حَبِيبٍ، وحَكَّامُ بْنُ سَلْمٍ، وَأَبُو مُقَاتِلٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ حَفْصُ بْنُ سَلْمٍ، وَالْمُسَيَّبُ بْنُ شَرِيكٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرُوِيَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ النُّعْمَانِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَمْرُو بْنُ شَمِرٍ الْجُعْفِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عِيسَى بْنُ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ أَبُو كُدَيْنَةَ يَحْيَى بْنُ الْمُهَلَّبِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ رَقَبَةُ بْنُ مَصْقَلَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ مَسْعُودُ بْنُ سَعْدٍ الْجُعْفِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّقِّيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَمْرُو بْنُ جَرِيرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ زَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ أَبُو شِهَابٍ الْحَنَّاطُ عَبْدُ رَبِّهِ بْنُ رَافِعٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ فَقَالَ فِيهِ: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ عِيَانًا»

- ‌وَرَوَاهُ الْوَلِيدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَاجٍ وَأَخُوهُ أَبُو سَاجٍ عُثْمَانُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَاجٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ بْنِ حَيٍّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ زُفَرُ بْنُ الْهُذَيْلِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ الْقَاسِمُ بْنُ مَعْنٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ

- ‌وَرَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُجَالِدٍ، عَنْ بَيَانٍ بْنِ بِشْرٍ، وَمُجَالِدٍ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، ثَلَاثَتُهُمْ عَنْ قَيْسٍ، عَنْ جَرِيرٍ

- ‌وَأَمَّا الْحَدِيثُ الَّذِي رَوَاهُ مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَرِيرٍ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ جَرِيرٍ

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ الصَّلْتِ بْنِ بَهْرَامَ الَّذِي رَوَاهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ ابْنِ أَخِي جَرِيرٍ، عَنْ جَرِيرٍ

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مَرْدَانُبَةَ الَّذِي رَوَاهُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ جَرِيرٍ عَنْ أَبِيهِ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ رُوَيْبَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌وَأَمَّا حَدِيثُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَسْعُودِيِّ الَّذِي رَوَاهُ عَنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُمَارَةَ بْنِ رُوَبْيَةَ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي حَدِيثِ الرُّؤْيَةِ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنهما فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ الطَّائِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ بُرَيْدَةَ بْنِ الْحُصَيْبِ الْأَسْلَمِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي رَزِينٍ الْعُقَيْلِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فِي ذَلِكَ

- ‌حَدِيثُ لَقِيطِ بْنِ عَامِرٍ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رِضْوَانُ اللَّهُ عَلَيْهِ مِنْ قَوْلِهِ فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنِ التَّابِعِينَ فِي ذَلِكَ

- ‌عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ الْبَجَلِيِّ

- ‌إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّدِّيُّ

- ‌الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ

- ‌الضَّحَّاكُ بْنُ مُزَاحِمٍ

- ‌عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَابِطٍ

- ‌أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ قَتَادَةَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ كَعْبِ الْأَحْبَارِ

- ‌ذِكْرُ الْأَحَادِيثِ الَّتِي رُوِيَتْ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ رَأَى رَبَّهُ تبارك وتعالى فِي الدُّنْيَا

- ‌حَدِيثُ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ الْأَنْصَارِيِّ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَائِشٍ الْحَضْرَمِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: فَأَمَّا حَدِيثُ ابْنِ جَابِرٍ، عَنْ أَبِي سَلَّامٍ، ابْنِ عَائِشٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَهُوَ حَدِيثٌ غَرِيبٌ تَفَرَّدَ بِهِ عُمَارَةُ بْنُ بِشْرٍ، عَنِ ابْنِ جَابِرٍ

- ‌ذِكْرُ حَدِيثِ مَنْ أَسْنَدَهُ عَنْ خَالِدِ بْنِ اللَّجْلَاجِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: وَرَوَى هَذَا الْحَدِيثَ أَبُو قِلَابَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ اللَّجْلَاجِ فَقَالَ: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَلَمْ يَقُلِ ابْنَ عَائِشٍ

- ‌ذِكْرُ مَنْ أَسْنَدَهُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ الصَّفَّارُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ

- ‌ذِكْرُ مَنْ رَوَى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ صلى الله عليه وسلم رَآهُ بِقَلْبِهِ

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ الرِّوَايَةِ عَنْ أُمِّ الطُّفَيْلِ امْرَأَةِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ

الفصل: ‌وكذلك رواه هشام بن سعد عن زيد بن أسلم

‌وَكَذَلِكَ رَوَاهُ هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ

ص: 95

2 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الزُّبَيْرِ الْقُرَشِيُّ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي الْعَنْبَسِ الْقَاضِي، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَلْ نَرَى رَبَّنَا عز وجل يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ قَالَ:«هَلْ تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَةِ الشَّمْسِ بِالظَّهِيرَةِ صَحْوًا لَيْسَ فِيهِ سَحَابٌ؟» قَالَ: قُلْنَا: لَا يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: «فَهَلْ تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ صَحْوًا لَيْسَ فِيهِ سَحَابٌ؟» قَالُوا: لَا، قَالَ: " فَمَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَةِ أَحَدِهِمَا، إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ: أَلَا يَلْحَقُ كُلُّ أُمَّةٍ بِمَا كَانَتْ تَعْبُدُ فَلَا يَبْقَى أَحَدٌ كَانَ يَعْبُدُ صَنَمًا وَلَا وَثَنًا، وَلَا صُورَةً إِلَّا ذَهَبُوا حَتَّى لَيَتَسَاقَطُوا فِي النَّارِ، وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ عز وجل مِنْ بَرٍّ وَفَاجِرٍ، وَغُبَّرَاتُ أَهْلِ الْكِتَابِ، ثُمَّ تُعْرَضُ جَهَنَّمُ كَأَنَّهَا سَرَابٌ يَحْطِمُ بَعْضُهَا بَعْضًا، ثُمَّ يُدْعَى الْيَهُودُ، فَيَقُولُ: مَاذَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ؟ فَيَقُولُونَ: عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ، فَيَقُولُ: كَذَبْتُمْ مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ صَاحِبَةٍ وَلَا وَلَدٍ، فَمَاذَا تُرِيدُونَ؟ فَيَقُولُونَ:

⦗ص: 96⦘

أَيْ رَبِّ ظَمِئْنَا اسْقِنَا، فَيَقُولُ: أَلَا تَرِدُونَ؟ فَيَذْهَبُونَ، حَتَّى يَتَسَاقَطُوا فِي النَّارِ، فَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ وَحْدَهُ مِنْ بَرٍّ وَفَاجِرٍ، فَيُقَالُ: أَيُّهَا النَّاسُ: لَحِقَتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِمَا كَانَتْ تَعْبُدُ، وَبَقِيتُمْ، فَلَا يَتَكَلَّمُ يَوْمَئِذٍ إِلَّا الْأَنْبِيَاءُ فَيَقُولُونَ: رَبَّنَا فَارَقْنَا النَّاسَ فِي الدُّنْيَا، وَنَحْنُ كُنَّا إِلَى صُحْبَتِهِمْ فِيهَا أَحْوَجُ، لَحِقَتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِمَا كَانَتْ تَعْبُدُ وَنَحْنُ نَنْتَظِرُ رَبَّنَا عز وجل الَّذِي كُنَّا نَعْبُدُ، فَيُقَالُ لَهُمْ: هَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ اللَّهِ عز وجل مِنْ آيَةٍ تَعْرِفُونَهَا، فَيَقُولُونَ: نَعَمْ، فَيُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ، فَيَخِرُّونَ سُجَّدًا أَجْمَعُونَ، وَلَا يَبْقَى أَحَدٌ كَانَ يَسْجُدُ فِي الدُّنْيَا سُمْعَةً، وَلَا رِيَاءً، وَلَا نِفَاقًا إِلَّا عَلَى ظَهْرِهِ طَبَقٌ وَاحِدٌ كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ خَرَّ عَلَى قَفَاهُ، ثُمَّ يَرْفَعُ ذَكَرَ كَلِمَةً فَيَقُولُ: أَنَا رَبُّكُمْ، فَيَقُولُونَ: نَعَمْ، أَنْتَ رَبُّنَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ يُضْرَبُ الْجَسْرُ عَلَى جَهَنَّمَ " فَقُلْنَا: ومَا الْجَسْرُ؟ بِأَبِينَا أَنْتَ وَأُمِّنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: " دَحْضٌ مَزِلَّةٌ، لَهُ كَلَالِيبُ، وَخَطَاطِيفُ، وَحَسَكَةٌ، تَكُونُ بِنَجْدٍ عُقَيْفَاءُ يُقَالُ لَهُ: السَّعْدَانُ، فَيَمُرُّ الْمُؤْمِنُونَ كَالطَّرْفِ وَكَالرِّيحِ، وَكَالطَّيْرِ، وَكَأَجْوَدِ الْخَيْلِ، وَالرِّكَابِ، فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ، وَمَخْدُوشٌ مُرْسَلٌ، وَمَكْدُوسٌ فِي جَهَنَّمَ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَحَدُكُمْ بِأَشَدَّ مُنَاشَدَةً فِي الْحَقِّ يَرَاهُ مُضِيًّا لَهُ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي

⦗ص: 97⦘

إِخْوَانِهِمْ إِذَا رَأَوْا أَنْ قَدْ خَلَصُوا مِنَ النَّارِ، فَيَقُولُونَ: أي رَبَّنَا: إِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا، وَيَصُومُونَ مَعَنَا، وَيَحُجُّونَ مَعَنَا، وَيُجَاهِدُونَ مَعَنَا، قَدْ أَخَذتَهُمُ النَّارَ، فَيَقُولُ اللَّهُ عز وجل: اذْهَبُوا فَمَنْ عَرَفْتُمْ صُورَتَهُ فَأَخْرِجُوهُ، وَيُحَرِّمُ صُوَرَهُمْ عَلَى النَّارِ، فَيَجِدُونَ الرَّجُلَ قَدْ أَخَذَتْهُ النَّارُ إِلَى قَدَمَيْهِ، وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ، وَإِلَى رُكْبَتِيهِ، وَإِلَى حِقْوَيْهِ، فَيُخْرِجُونَ مِنْهَا بَشَرًا كَثِيرًا، ثُمَّ يَعُودُونَ، فَيَتَكَلَّمُونَ، فَيَقُولُ: اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ قِيرَاطٍ مِنْ خَيْرٍ فَأَخْرِجُوهُ، فَيُخْرِجُونَ بَشَرًا كَثِيرًا، ثُمَّ يَعُودُونَ فَيُكَلِّمُونَهُ، فَيَقُولُ: اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ نِصْفِ قِيرَاطٍ مِنْ خَيْرٍ فَأَخْرِجُوهُ، فَيُخْرِجُونَ بَشَرًا كَثِيرًا، ثُمَّ يَعُودُونَ، فَيَتَكَلَّمُونَ، فَلَا يَزَالُ يَقُولُ لَهُمْ ذَلِكَ حَتَّى يَقُولَ: اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ خَيْرٍ فَأَخْرِجُوهُ، فَيُخْرِجُونَ مِنْهَا بَشَرًا كَثِيرًا ". كَانَ أَبُو سَعِيدٍ إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا الْحَدِيثِ قَالَ: إِنْ لَمْ تُصَدِّقُوا فَاقْرَأُوا {إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء: 40] فَيَقُولُونَ: " رَبَّنَا لَمْ نَذَرْ فِيهَا خَيْرًا، فَيَقُولُ عز وجل: وَهَلْ بَقِيَ إِلَّا أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، قَدْ شَفَعَتِ الْمَلَائِكَةُ، وَشَفَعَ الْأَنْبِيَاءُ وَشَفَعَ الْمُؤْمِنُونَ، فَمَا بَقِيَ إِلَّا أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، قَالَ: فَيَأْخُذُ قَبْضَةً مِنَ النَّارِ فَيُخْرِجُ قَوْمًا قَدْ عَادُوا حُمَمًا لَمْ يَعْمَلُوا لَهُ عَمَلَ خَيْرٍ قَطُّ، فَيُطْرَحُونَ فِي نَهَرٍ فِي فِنَاءِ الْجَنَّةِ، يُقَالُ لَهُ: نَهَرُ الْحَيَاةِ، فَيَنْبُتُونَ فِيهِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ كَمَا تَنْبُتُ الْحَبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ، أَلَمْ تَرَوْهَا وَمَا يَلِيهَا مِنَ الظِّلِّ أَصْفَرُ، وَمَا يَلِيهَا مِنَ الشَّمْسِ أَخْضَرُ "

⦗ص: 98⦘

قَالَ: قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ: كَأَنَّكَ كُنْتَ تَكُونُ فِي الْمَاشِيَةِ؟ قَالَ: " فَيَنْبُتُونَ كَذَلِكَ، فَيَخْرُجُونَ أَمْثَالَ اللُّؤْلُؤِ يُجْعَلُ فِي رِقَابِهِمُ الْخَوَاتِيمُ، ثُمَّ يُرْسَلُونَ فِي الْجَنَّةِ، فَيُقَالُ: هَؤُلَاءِ الْجَهَنَّمِيُّونَ، هَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَخْرَجَهُمُ اللَّهُ عز وجل مِنَ النَّارِ بِغَيْرِ عَمَلٍ عَمِلُوهُ، وَلَا خَيْرٍ قَدَّمُوهُ، فَيَقُولُ اللَّهُ عز وجل لَهُمْ: خُذُوا، فَلَكُمْ مَا أَخَذْتُمْ، فَيَأْخُذُونَ حَتَّى يَنْتَهُوا، ثُمَّ يَقُولُونَ: لَنْ يُعْطِيَنَا اللَّهُ عز وجل مَا أَخَذْنَا، فَيَقُولُ اللَّهُ عز وجل: فَإِنِّي أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِمَّا أَخَذْتُمْ، فَيَقُولُونَ: رَبَّنَا وَمَا أَفْضَلُ مِمَّا أَخَذْنَا؟ فَيَقُولُ: رِضَايَ فَلَا أَسْخَطُ "

ص: 95