الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سعد الله الْحَمَوِيّ بِبَيْت الْمُقَدّس أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ خَلِيلٍ الْمَكِّيُّ بِهَا أَنَا الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ مسدي فِي الْمَدِينَة أَنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَصْبَهَانِيُّ بِغِرْنَاطَةَ أَنَا مَسْعُودُ بْنُ الْحسن الثَّقَفِيُّ بَأَصْبَهَانَ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادٍ أَنَا أَبُو جَعْفَر أَحْمد بن الْمَرْزُبَانُ أَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَزَوَّرِيُّ أَنَا أَبُو حعفر مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْمِصِّيصِيُّ الْمَعْرُوفُ بلوين نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو الرَّقِّيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عُقَيْلٍ عَنْ حَمْزَةَ بْنِ صُهَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ (خَيْرُكُمْ مَنْ أَطْعَمَ الطَّعَامَ) // حسن //
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ رَوَاهُ أَحْمَدُ عَن زَكَرِيَّا عَن عَدِيٍّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو بِهِ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا وَرَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ مِنْ وَجْهٍ آخر عَن ابْن عقيل وَرَوَاهُ أَبُو يعلى وَالطَّبَرَانِيّ مِنْ طَرِيقِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرو وَأتم لما سقنا وَقد وَقع لنا عَالِيا بِطُولِهِ أخبرنيه إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ الدِّمَشْقِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الأَسَدِيِّ عَن صَفِيَّة بنت عبد الْوَهَّاب سَمَاعا أَن مَسْعُود الثَّقَفِيّ فِي كِتَابه بالسند الْمَذْكُور إِلَى حَمْزَة عَن أَبِيه عَن صُهَيْب قَالَ قَالَ عُمَرُ لِصُهَيْبٍ أَيُّ رَجُلٍ أَنْتَ لَوْلا خِصَالٌ ثَلاثٌ فِيكَ قَالَ وَمَا هُنَّ قَالَ اكْتَنَيْتَ وَلَيْسَ لَكَ وَلَدٌ وَانْتَمَيْتَ إِلَى الْعَرَبِ وَأَنْتَ رَجُلٌ مِنَ الرُّومِ وَفِيكَ سَرَفٌ فِي الطَّعَامِ قَالَ أَمَّا قَوْلُكَ اكْتَنَيْتَ وَلَمْ يُولد لَك فَإِن رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَنَّانِي أَبَا يَحْيَى وَأَمَّا قَوْلُكَ انْتَمَيْتَ إِلَى الْعَرَبِ وَأَنْتَ رَجُلٌ مِنَ الرُّومِ فَإِنِّي رَجُلٌ مِنَ النَّمِرِ بْنِ قَاسِطٍ سَبَتْنِي الرّوم من الْموصل بعد إِذْ أَنَا غُلامٌ قَدْ عَرَفْتُ نَسَبِي وَأَمَّا قَوْلُكَ فِيكَ سَرَفٌ فِي الطَّعَامِ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ (خَيركُمْ من أطْعم الطَّعَام)
الحَدِيث السَّادِس وَالْعشْرُونَ من حرف الضَّاد عَن ضميرَة
أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمد بن سُلَيْمَان الأَنْصَارِيُّ الدِّمَشْقِيُّ بِالْقَاهِرَةِ
أَنا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْحرم القلاني أَنَا مَحْفُوظُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أبي بكر بن الحامضي أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ السَّلَام الدَّاهِرِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ نَصْرُ بْنُ نَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ الْعُكْبَرِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمد الْبري أَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْمُخَلِّصُ أَنا أَبُو أَحْمد يحيى بن صاعد ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن الحكم نَا عبد الله بن وهب نَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عبد الله عَن أَبِيه عَن جده أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم مَرَّ بِأُمِّ ضُمَيْرَةَ وَهِيَ تَبْكِي فَقَالَ مَا يُبْكِيكِ أَجَائِعَةٌ أَنْتِ أَعَارِيَةٌ أَنْتِ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فُرِّقَ بَيْنِي وَبَيْنَ ابْنِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم (لَا يُفَرَّقُ بَيْنَ وَالِدَةٍ وَوَلَدِهَا) ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى الَّذِي عِنْدَهُ ضُمَيْرَةُ فَابْتَاعَهُ مِنْهُ ببكر // مَوْضُوع // قَالَ ابْنُ صَاعِدٍ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَوَاهُ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ غَيْرُ ابْن وهب وَرَوَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ حَرْمَلَةَ بْنِ يَحْيَى وَرَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي تَأْرِيخِهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى كِلاهُمَا عَنِ ابْنِ وَهْبٍ بِهِ وَقد وَقع لي عَالِيا قرأته على أَبِي الْفَرَج بْن حَمَّاد أَن يُونُس بْن أَبِي إِسْحَاق الْعَسْقَلَانِي أخْبرهُم عَن عَليّ بْن الْحُسَيْن بْن عَليّ الْعِرَاقِيّ عَن نصر بْن نصر بِالْإِسْنَادِ الْمَذْكُور أَولا وَرَوَاهُ ابْنُ شَاهِينَ فِي مُعْجَمِ الصَّحَابَةِ عَن ابْن وهب بِهَذَا الإِسْنَادِ فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ وَرَوَاهُ ابْن مندة فِي الْمعرفَة عَن الأَصَمِّ عَنِ ابْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ
أَخْبَرَتْنَا بِهِ عَالِيًا خَدِيجَةُ بِنْتُ الشَّيْخ أبي إِسْحَاق بن سُلْطَان عَنْ أَبِي نَصْرِ بْنِ الشِّيرَازِيِّ عَنْ أَبِي الْوَفَاءِ بْنِ مَنْدَهْ أَنا أَبُو الْخَيْرِ الْبَاغْبَانُ أَنا أَبُو عَمْرٍو عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْدَهْ أَنا أَبِي أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّد بن يَعْقُوب أَنا ابْن عبد الحكم فَذكره وَزَاد قَالَ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ ثُمَّ أَقْرَأَنِي حُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ضُمَيْرَةَ كِتَابًا عِنْدَهُ فَإِذَا فِيهِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كَذَا بِالْأَصْلِ مُحَمَّد رَسُول الله لأبي ضَمرَة وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَنَّ مُحَمَّدًا أَعْتَقَهُمْ وَإِنَّهُم أهل بَيت الْعَرَب إِن أَحبُّوا أَقَامُوا وَإِن أَحبُّوا رجعُوا إِلَى بِلَاد قَومهمْ فَلَا يَعْرِضْ لَهُمْ أَحَدٌ إِلا بِحَقٍّ وَمَنْ لَقِيَهُمْ فَلْيَسْتَوْصِ بِهِمْ خَيْرًا وَرَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ الْبَزَّارُ فِي مُسْنده عَن إِبْرَاهِيم بْن