الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[1051]
لَيْسَ الْغنى عَن كَثْرَة الْعرض بِفَتْح الْعين وَالرَّاء مَعًا مَتَاع الدُّنْيَا وَلَكِن الْغنى غنى النَّفس أَي الْغنى الْمَحْمُود الْعَظِيم النافع شبع النَّفس وَقلة حرصها وَهَذَا من بَاب تَحْويل الْموضع إِلَى غَيره الَّذِي تقدّمت الْإِشَارَة إِلَيْهِ