المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث أبي هريرة (من لم يدع قول الزور والعمل به) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٢٧٣

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[273]

- ‌الوصال

- ‌شرح حديث (أن رسول الله نهى عن الوصال)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن رسول الله نهى عن الوصال)

- ‌شرح حديث (لا تواصلوا فأيكم أراد أن يواصل)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (لا تواصلوا، فأيكم أراد أن يواصل)

- ‌ما جاء في تحريم الغيبة على الصائم

- ‌شرح حديث أبي هريرة (من لم يدع قول الزور والعمل به)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث أبي هريرة (من لم يدع قول الزور والعمل به)

- ‌شرح حديث أبي هريرة (الصيام جنة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث أبي هريرة (الصيام جنة)

- ‌ما جاء في السواك للصائم

- ‌شرح حديث: (رأيت رسول الله يستاك وهو صائم)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (رأيت رسول الله يستاك وهو صائم)

- ‌ما جاء في الصائم يصب عليه الماء من العطش ويبالغ في الاستنشاق

- ‌شرح حديث (رأيت النبي أمر الناس في سفره عام الفتح بالفطر)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (رأيت النبي أمر الناس في سفره عام الفتح بالفطر)

- ‌شرح حديث (بالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (بالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً)

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث أبي هريرة (من لم يدع قول الزور والعمل به)

‌تراجم رجال إسناد حديث أبي هريرة (من لم يدع قول الزور والعمل به)

قوله: [حدثنا أحمد بن يونس].

أحمد بن عبد الله بن يونس، ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[حدثنا ابن أبي ذئب].

هو محمد بن الرحمن بن المغيرة بن أبي ذئب، ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن المقبري].

هو سعيد بن أبي سعيد المقبري، وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن أبيه].

وهو أيضاً ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن أبي هريرة].

عبد الرحمن بن صخر الدوسي، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو أكثر الصحابة حديثاً على الإطلاق رضي الله عنه وأرضاه.

[قال أحمد: فهمت إسناده من ابن أبي ذئب، وأفهمني الحديث رجل إلى جنبه أراه ابن أخيه].

يعني: أحمد بن يونس الذي في أول الإسناد، وهو شيخ أبي داود، قال:(فهمت إسناده من ابن أبي ذئب) الذي هو شيخه، قال: وأفهمني الحديث يعني المتن رجل إلى جنبه.

قوله: [أراه ابن أخيه].

يعني: ابن أخي ابن أبي ذئب، وهذا يفيد بأنه فهم الإسناد وضبطه من ابن أبي ذئب، ولكن كأن هناك شيئاً جعله لا يضبط المتن تماماً من ابن أبي ذئب، إما لبعده أو لأمر من الأمور، أو عارض من العوارض، ولكنه ثبته له ونبهه عليه، أو بين له نفس المتن شخص إلى جنبه.

ص: 9