المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: أحاديث ستة في معان ستة
المؤلف: محمد بن عبد الله
الطبعة: الأولى
الناشر: دار ابن حزم
عدد الصفحات: 444
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ رَجُلا مَاتَ فَدَخَلَ الْجَنَّةَ، فَقِيلَ لَهُ: مَا كُنْتَ تَعْمَلُ؟ فَإِمَّا ذَكَرَ وَإِمَّا ذُكِّرَ، فَقَالَ: إِنِّي كُنْتُ أُبَايِعُ النَّاسَ

- ‌«جَنَّتَانِ مِنْ ذَهَبٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا، وَجَنَّتَانِ مِنْ فِضَّةٍ وَآنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا، وَمَا بَيْنَ الْقَوْمِ وَبَيْنَ أَنْ

- ‌ لَيُدْخِلُ رَأْسَهُ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ فَأُرْجِلُهُ، قَالَتْ: وَكَانَ لا يَدْخُلُ الْبَيْتَ إِلا لِحَاجَةٍ إِذَا كَانَ

- ‌ مَنْ هَذَا؟ فَقُلْتُ: أَنَا.فَقَالَ: أَنَا أَنَا كَأَنَّهُ كَرِهَهُ ".هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَالٍ جِدًّا.رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، عَنْ أَبِي

- ‌ أَيُصَلِّي الرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ؟ ، قَالَ: أَوَكُلُّكُمْ لَهُ ثَوْبَانِ

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا» .خَرَّجَهُ ابْنُ مَاجَهْ، عَنْ أَبِي الأَشْعَثِ أَحْمَدَ بْنِ الْمِقْدَامِ الْعَجْلِيِّ بِهِ

- ‌ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، وَهُوَ يَقُولُ: «إِنِّي لأَحْسَبُهُ خَيْرَ أَهْلِ الأَرْضِ» .تُوُفِّيَ عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ الْجَمَلِيُّ أَحَدُ الأَعْلامِ سَنَةَ

- ‌ أَيْنَ الْمَظْهَرُ يَا أَبَا لَيْلَى؟ ، فَقُلْتُ: فِي الْجَنَّةِ.قَالَ: أَجَلْ إِنْ شَاءَ اللَّهُ.ثُمَّ قُلْتُ: وَلا خَيْرَ فِي حِلْمٍ

- ‌ إِلَى أَيْنَ يَا أَبَا لَيْلَى؟ فَقُلْتُ: إِلَى الْجَنَّةَ، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: إِنْ شَاءَ اللَّهُ، فَأَنْشَدْتُهُ:وَلا