المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌حكم اعتبار رد السلام إذنا بالدخول - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٥٨٧

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[587]

- ‌ما جاء في الاستئذان

- ‌شرح حديث (أن رجلاً اطلع من بعض حجر النبي فقام إليه رسول الله بمشقص)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن رجلاً اطلع من بعض حجر النبي فقام إليه رسول الله بمشقص)

- ‌شرح حديث (من اطلع في دار قوم بغير إذنهم ففقئوا عينه فقد هدرت عينه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (من اطلع في دار قوم بغير إذنهم ففقئوا عينه فقد هدرت عينه)

- ‌شرح حديث (إذا دخل البصر فلا إذن)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا دخل البصر فلا إذن)

- ‌شرح حديث (فإنما الاستئذان من النظر)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (فإنما الاستئذان من النظر)

- ‌إسناد حديث (فإنما الاستئذان من النظر) من طريق ثانية وتراجم رجال إسناده

- ‌كيف الاستئذان

- ‌شرح حديث (ارجع فقل السلام عليكم)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (ارجع فقل السلام عليكم)

- ‌شرح حديث (اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان) من طريق ثانية

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان) من طريق ثالثة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان) من طريق رابعة

- ‌الأسئلة

- ‌حكم الاستئذان في الفصول الدراسية

- ‌فتح الباب لا يكفي في الإذن بالدخول

- ‌حكم اعتبار رد السلام إذناً بالدخول

- ‌حكم السلام إذا لم يجد أحداً في البيت

- ‌حكم الاستئذان

- ‌حكم استئذان صاحب البيت

- ‌التنحنح لا يقوم مقام الاستئذان

- ‌حكم دخول الأعمى بدون استئذان

- ‌حال حديث (إذا دخل البصر فلا إذن)

- ‌حكم الاستئذان في غرف السكن الجامعي

- ‌معنى قوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم)

الفصل: ‌حكم اعتبار رد السلام إذنا بالدخول

‌حكم اعتبار رد السلام إذناً بالدخول

‌السؤال

إن من العادات في بلادنا أن يدخل الإنسان على بيت غيره ويكتفي بالسلام فقط، فصار رد السلام إذناً له، فهل هذا يقوم مقام الاستئذان؟

‌الجواب

إذا كان الناس متعارفين على أن مجرد رد السلام يحصل به الإذن فلا بأس، وإذا تعارف الناس على شيء فلا بأس بذلك، فمجرد كونهم ردوا عليه السلام معناه أنه يدخل، وهذا على حسب عرف الناس.

ص: 23