المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الحدو في السفر - عمل اليوم والليلة للنسائي

[النسائي]

فهرس الكتاب

- ‌ذكر مَا كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم يَقُوله إِذا أصبح

- ‌ثَوَاب من قَالَ حِين يصبح وَحين يُمْسِي رضيت بِاللَّه رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دينا وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبيا

- ‌مَا لمن قَالَ لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه

- ‌سيد الإستغفار

- ‌ثَوَاب من قَالَ ذَلِك عشر مَرَّات

- ‌ثَوَاب من قَالَ ذَلِك مائَة مرّة

- ‌ثَوَاب من قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَا إِلَه إِلَّا الله لَهُ الْملك وَله الْحَمد لَا إِلَه إِلَّا الله وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه

- ‌مَا يَقُول إِذا سمع الْمُؤَذّن يتَشَهَّد

- ‌مَاذَا يَقُول إِذا قَالَ الْمُؤَذّن حَيّ على الصَّلَاة حَيّ على الْفَلاح

- ‌التَّرْغِيب فِي قَول لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه

- ‌التَّرْغِيب فِي الْمَسْأَلَة إِذا قَالَ مثل مَا يَقُول الْمُؤَذّن

- ‌التَّرْغِيب فِي الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَمَسْأَلَة الْوَسِيلَة لَهُ بَين الْأَذَان وَالْإِقَامَة

- ‌كَيفَ الْمَسْأَلَة وثواب من سَأَلَ لَهُ ذَلِك

- ‌كَيفَ الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌من الْبَخِيل

- ‌التَّشْدِيد فِي ترك الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌ذكر الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم وعَلى أَزوَاجه وَذريته

- ‌ثَوَاب الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌فضل السَّلَام على النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌التَّرْغِيب فِي الدُّعَاء بَين الْأَذَان وَالْإِقَامَة

- ‌الذّكر عِنْد الْأَذَان

- ‌مَا يَقُول إِذا دخل الْخَلَاء

- ‌مَا يَقُول إِذا خرج من الْخَلَاء

- ‌مَا يَقُول إِذا تَوَضَّأ

- ‌مَا يَقُول إِذا فرغ من وضوئِهِ

- ‌مَا يَقُول إِذا خرج من بَيته

- ‌مَا يَقُول إِذا دخل الْمَسْجِد

- ‌مَا يَقُول إِذا انْتهى إِلَى الصَّفّ

- ‌مَا يَقُول إِذا قضى صلَاته

- ‌ثَوَاب (من قَرَأَ) آيَة الْكُرْسِيّ دبر كل صَلَاة

- ‌نوع آخر فِي دبر الصَّلَوَات

- ‌مَا يسْتَحبّ من الدُّعَاء دبر الصَّلَوَات المكتوبات

- ‌الْحَث على قَول ربِّ أَعنِي على ذكرك وشكرك وَحسن عبادتك دبر الصَّلَوَات

- ‌من استجار بِاللَّه من النَّار ثَلَاث مَرَّات وَسَأَلَ الْجنَّة ثَلَاث مَرَّات

- ‌ثَوَاب من استجار من النَّار سبع مَرَّات بعد صَلَاة الصُّبْح قبل أَن يتَكَلَّم

- ‌ثَوَاب من قَالَ فِي دبر صَلَاة الْغَدَاة لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ

- ‌ذكر حَدِيث الْبَراء بن عَازِب فِيهِ

- ‌مَا يَقُول عِنْد انْصِرَافه من الصَّلَاة

- ‌الِاسْتِعَاذَة فِي دبر الصَّلَوَات

- ‌الاسْتِغْفَار عِنْد الِانْصِرَاف من الصَّلَاة

- ‌التَّسْبِيح وَالتَّكْبِير والتهليل والتحميد دبر الصَّلَوَات

- ‌ذكر حَدِيث كَعْب بن عجْرَة فِي المعقبات

- ‌الْقعُود فِي الْمَسْجِد بعد الصَّلَاة وَذكر حَدِيث الْجَاهِلِيَّة

- ‌تناشد الْأَشْعَار فِي الْمَسْجِد

- ‌النَّهْي عَن تناشد الْأَشْعَار فِي الْمَسْجِد

- ‌مَا يَقُول لمن ينشد ضَالَّة فِي الْمَسْجِد

- ‌مَا يَقُول لمن يَبِيع أَو يبْتَاع فِي الْمَسْجِد

- ‌مَا يَقُول إِذا خرج من الْمَسْجِد

- ‌مَا يَقُول إِذا دخل بَيته

- ‌مَا يَقُول لمن صنع إِلَيْهِ مَعْرُوفا

- ‌مَا يَقُول لِأَخِيهِ إِذا قَالَ إِنِّي لَأحبك

- ‌مَا يَقُول إِذا عرض عَلَيْهِ أَهله وَمَاله

- ‌مَا يَقُول إِذا ناداه

- ‌مَا يَقُول إِذا قيل لَهُ كَيفَ أَصبَحت

- ‌مَا يَقُول إِذا (رأى) آالغضب فِي وَجهه

- ‌التفدية

- ‌إِذا أحب الرجل أَخَاهُ هَل يُعلمهُ ذَلِك

- ‌مَا يَقُول لِأَخِيهِ إِذا رَآهُ يضْحك

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى من أَخِيه مَا يُعجبهُ

- ‌بَاب مَا يَقُول إِذا رأى من نَفسه وَمَاله مَا يُعجبهُ

- ‌مَا يَقُول إِذا عطس

- ‌كم مرّة يشمت

- ‌مَا يَقُول الْعَاطِس إِذا شمت

- ‌مَا يَقُول الْعَاطِس إِذا شمت

- ‌مَا يَقُول لأهل الْكتاب إِذا تعاطسوا

- ‌مَا يَقُول إِذا بلغه عَن الرجل الشَّيْء

- ‌ترك مُوَاجهَة الْإِنْسَان بِمَا يكرههُ

- ‌كَيفَ الذَّم

- ‌كَيفَ الْمَدْح

- ‌مَا يَقُول إِذا اشْترى جَارِيَة أَو دَابَّة أَو غُلَاما

- ‌النَّهْي عَن أَن يَقُول الرجل لجاريته أمتِي (ولغلامه) ح عَبدِي

- ‌النَّهْي عَن أَن يَقُول الْمَمْلُوك لمَالِكه مولَايَ

- ‌النَّهْي عَن أَن يُقَال لِلْمُنَافِقِ سيدنَا

- ‌ذكر إختلاف الْأَخْبَار فِي قَول الْقَائِل سيدنَا وسيدي

- ‌مَا يَقُول إِذا خطب امْرَأَة وَمَا يُقَال لَهُ

- ‌مَا يُقَال لَهُ إِذا تزوج

- ‌مَا يَقُول إِذا أَفَادَ امْرَأَة

- ‌مَا يَقُول إِذا وَاقع أَهله

- ‌مَا يَقُول صَبِيحَة بنائِهِ وَمَا (يُقَال) آح لَهُ

- ‌مَا يَقُول لمن يَأْكُل

- ‌مَا يَقُول إِذا نسي التَّسْمِيَة ثمَّ ذكر

- ‌مَا يَقُول إِذا شبع من الطَّعَام

- ‌مَا يَقُول إِذا رفعت الْمَائِدَة

- ‌مَا يَقُول إِذا شرب

- ‌مَا يَقُول إِذا شرب اللَّبن

- ‌(مَا يَقُول إِذا أكل عِنْده قوم)

- ‌مَا يَقُول إِذا أفطر عِنْد أهل بَيت

- ‌مَا يَقُول إِذا أفطر

- ‌مَا يَقُول إِذا دعِي وَكَانَ صَائِما

- ‌مَا يَقُول إِذا غسل يَدَيْهِ

- ‌مَا يَقُول إِذا دعى بِأول الثَّمر فَأَخذه

- ‌مَا يَقُول لمن أهْدى لَهُ

- ‌مَا يَقُول إِذا رفع رَأسه إِلَى السَّمَاء

- ‌مَا يخْتم تِلَاوَة الْقُرْآن

- ‌مَا يَقُول إِذا استجد ثوبا

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى على أَخِيه ثوبا

- ‌مَا يَقُول للقادم إِذا قدم عَلَيْهِ

- ‌مَا يَقُول الْخَارِج إِلَى أَصْحَابه

- ‌كَيفَ يسْتَأْذن

- ‌كَيفَ السَّلَام

- ‌الْكَرَاهِيَة فِي أَن يَقُول أَنا

- ‌التَّسْلِيم على الصّبيان وَالدُّعَاء لَهُم وممازحتهم

- ‌ثَوَاب السَّلَام

- ‌سَلام الْفَارِس

- ‌كَيفَ الرَّد

- ‌كَرَاهِيَة التَّسْلِيم بالأكف والرؤوس وَالْإِشَارَة

- ‌(بَاب) مَا يَقُول إِذا إنتهى إِلَى قوم فَجَلَسَ اليهم

- ‌مَا يَقُول إِذا قَامَ

- ‌مَا يَقُول إِذا أقْرض

- ‌مَا يَقُول إِذا قيل لَهُ إِن فلَانا يقْرَأ عَلَيْك السَّلَام

- ‌مَا يَقُول لأهل الْكتاب إِذا سلمُوا عَلَيْهِ

- ‌مَا يَقُول إِذا غضب

- ‌من الشَّديد

- ‌مَا يَقُول إِذا جلس فِي مجْلِس كثر فِيهِ لغطه

- ‌من جلس مَجْلِسا لم يذكر الله تَعَالَى فِيهِ

- ‌سرد الحَدِيث

- ‌مَا يفعل من بُلىَ بذنب وَمَا يَقُول

- ‌مَا يَقُول إِذا أذْنب ذَنبا بعد ذَنْب

- ‌ بَاب

- ‌كَفَّارَة مَا يكون فِي الْمجْلس

- ‌كم يَتُوب فِي الْيَوْم

- ‌كم يسْتَغْفر فِي الْيَوْم وَيَتُوب

- ‌مَا يَقُول من كَانَ ذرب اللِّسَان

- ‌الْإِكْثَار من الاسْتِغْفَار

- ‌ثَوَاب ذَلِك

- ‌الِاقْتِصَار على ثَلَاث مَرَّات

- ‌كَيفَ الاسْتِغْفَار

- ‌ذكر سيد الاسْتِغْفَار وثواب من اسْتَعْملهُ

- ‌مَا يسْتَحبّ من الاسْتِغْفَار يَوْم الْجُمُعَة

- ‌الْوَقْت الَّذِي يسْتَحبّ فِيهِ الاسْتِغْفَار

- ‌مَا يسْتَحبّ من الْكَلَام عِنْد الْحَاجة

- ‌مَا يَقُول إِذا هم بِالْأَمر

- ‌مَا يَقُول إِذا أَرَادَ سفرا

- ‌مَا يَقُول إِذا وضع رجله فِي الركاب

- ‌مَا يَقُول إِذا ركب

- ‌مَا يَقُول الشاخص

- ‌مَا يَقُول عِنْد الْوَدَاع

- ‌ذكر الِاخْتِلَاف على حَنْظَلَة بن أبي سُفْيَان

- ‌الدُّعَاء لمن لَا يثبت على الْخَيل

- ‌الحدو فِي السّفر

- ‌مَا يَقُول إِذا كَانَ فِي سفر فأسحر

- ‌مَا يَقُول إِذا صعد ثنية

- ‌مَا يَقُول إِذا أشرف على وَادي

- ‌مَا يَقُول إِذا أوفى على ثنية

- ‌مَا يَقُول إِذا أوفي على فدفد من الأَرْض

- ‌مَا يَقُول إِذا انحدر من ثنية

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى قَرْيَة يُرِيد دُخُولهَا

- ‌مَا يَقُول إِذا أقبل من السّفر

- ‌مَا يَقُول إِذا أشرف على مَدِينَة

- ‌مَا يَقُول إِذا عثرت بِهِ دَابَّة

- ‌التطريق

- ‌مَا يَقُول لمن قفل من غزوته

- ‌مَا يَقُول إِذا أَصَابَهُ حجر فعثر فدميت أُصْبُعه

- ‌مَا يَقُول إِذا نزل منزلا

- ‌مَا يَقُول إِذا كَانَ فِي سفر فَأقبل اللَّيْل

- ‌مَا يَقُول إِذا أَمْسَى

- ‌فضل من قَالَ ذَلِك مائَة مرّة إِذا أصبح وَمِائَة مرّة إِذا أَمْسَى

- ‌ثَوَاب من قَالَ ذَلِك عشر مَرَّات على إِثْر الْمغرب

- ‌النَّهْي أَن يَقُول الرجل اللَّهُمَّ اغْفِر لي إِن شِئْت

- ‌مَا يَقُول إِذا خَافَ شَيْئا من الْهَوَام حِين يُمْسِي

- ‌مَا يَقُول أذا خَافَ قوما

- ‌الاستنصار عِنْد اللِّقَاء

- ‌كَيفَ الشعار

- ‌مَا يَقُول إِذا أَصَابَته جِرَاحَة

- ‌مَا يَقُول إِذا غَلبه أَمر

- ‌مَا يَقُول عِنْد الكرب إِذا نزل بِهِ

- ‌ذكر دَعْوَة ذِي النُّون

- ‌مَا يَقُول إِذا راعه شَيْء

- ‌ذكر حَدِيث عُثْمَان بن حنيف

- ‌الوسوسة

- ‌مَا يسْتَحبّ للإِنسان أَن يقْرَأ كل لَيْلَة

- ‌الْفضل فِي قِرَاءَة قل هُوَ الله أحد

- ‌ذكر مَا يسْتَحبّ للإِنسان أَن يقْرَأ كل لَيْلَة قبل أَن ينَام

- ‌الْفضل فِي قِرَاءَة تبَارك الَّذِي بِيَدِهِ الْملك

- ‌ثَوَاب من قَرَأَ مئة آيَة فِي لَيْلَة

- ‌من قَرَأَ آيَتَيْنِ

- ‌الْكَرَاهِيَة فِي أَن يَقُول الإِنسان نسيت آيَة كَذَا وَكَذَا

- ‌مَا يَقُول إِذا فرغ من وتره

- ‌مَا يَقُول إِذا أَرَادَ أَن يخمِّر آنيته ويغلق بَابه ويطفىء سراجه

- ‌ذكر حَدِيث الْبَراء فِيهِ

- ‌مَا يَقُول إِذا أَوَى إِلَى فرَاشه

- ‌كم يَقُول ذَلِك

- ‌وَمَا يَقُول من يفزع (فِي) مَنَامه

- ‌قِرَاءَة قل يَا أَيهَا الْكَافِرُونَ عِنْد النّوم

- ‌ثَوَاب من أَوَى طَاهِرا إِلَى فرَاشه يذكر الله تَعَالَى حتَّى تغلبه عَيناهُ

- ‌ثَوَاب من يأوي إِلَى فرَاشه فَيقْرَأ سُورَة من كتاب الله حِين يَأْخُذ مضجعه

- ‌التَّسْبِيح والتحميد وَالتَّكْبِير عِنْد النّوم

- ‌ثَوَاب ذَلِك

- ‌من أَوَى إِلَى فرَاشه فَلم يذكر الله تَعَالَى

- ‌ذكر من اصْطفى الله عزوجل لملائكته

- ‌ثَوَاب من قَالَ سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ

- ‌ثَوَاب من قَالَ الله أكبر الله أكبر لَا إِلَه إِلَّا الله

- ‌مَا يثقل الْمِيزَان

- ‌أفضل الذّكر وَأفضل الدُّعَاء

- ‌ذكر مَا اصْطفى الله جلّ ثناوه من الْكَلَام

- ‌ثَوَاب من سبح الله مائَة تَسْبِيحَة وَتَحْمِيدَة وَتَكْبِيرَة

- ‌مَا يَقُول إِذا انتبه من مَنَامه

- ‌مَا يَقُول إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة من جَوف اللَّيْل

- ‌مَا يسْتَحبّ لَهُ من الدُّعَاء

- ‌مَا يَقُول إِذا وَافق لَيْلَة الْقدر

- ‌مَسْأَلَة المعافاة

- ‌مَا يَقُول إِذا نَام وَإِذا قَامَ

- ‌مَا يَقُول إِذا قَامَ عَن فرَاشه ثمَّ رَجَعَ إِلَيْهِ واضطجع

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى فِي مَنَامه مَا يحب

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى فِي مَنَامه مَا يكره

- ‌مَا يفعل إِذا رأى فِي مَنَامه الشَّيْء يُعجبهُ

- ‌مَا يفعل إِذا رأى فِي مَنَامه مَا يكره وَمَا يَقُول

- ‌الزّجر عَن أَن يخبر الإِنسان بتلعب الشَّيْطَان بِهِ فِي مَنَامه

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى سحابا (مخبرا) ب مُقبلا

- ‌مَا يَقُول إِذا كشفه الله

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى الْمَطَر

- ‌مَا يَقُول إِذا سمع الرَّعْد وَالصَّوَاعِق

- ‌مَا يَقُول إِذا هَاجَتْ الرّيح

- ‌مَا يَقُول إِذا عصفت الرّيح

- ‌مَا يَقُول إِذا سمع نباح كلب

- ‌مَا يَقُول إِذا سمع نهيق الْحمير

- ‌مَا يَقُول إِذا سمع صياح الديكة

- ‌مَا يجير من الدَّجَّال

- ‌ذكر اخْتِلَاف أَلْفَاظ الناقلين لخَبر ثَوْبَان فِيمَا يجير من الدَّجَّال

- ‌الْأَمر بِالْأَذَانِ إِذا تغولت الغيلان

- ‌ذكر مَا يكب العفريت ويطفئ شعلته

- ‌ذكر مَا يجير من الْجِنّ والشيطان وَذكر اخْتِلَاف الناقلين لخَبر أبي فِيهِ

- ‌مَا يَقُول إِذا رأى حَيَّة فِي مَسْكَنه

- ‌عزاء الْجَاهِلِيَّة

- ‌دَعْوَى الْجَاهِلِيَّة

- ‌الْإِنْذَار

- ‌مَا يَقُول من حلف بِاللات والعزى

- ‌مَا يُؤمر بِهِ الْمُشرك أَن يَقُول

- ‌مَا يَقُول إِذا استراث الْخَبَر

- ‌ذكر مَا يَقُول الإِنسان على مَا يؤلمه من جسده

- ‌ذكر مَا كَانَ جِبْرِيل يعوِّذ بِهِ النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌ذكر مَا كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم يعوذ بِهِ الْحسن وَالْحُسَيْن

- ‌ذكر مَا كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم يقْرَأ على نَفسه إِذا اشْتَكَى

- ‌ذكر مَا كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم يعوذ بِهِ أَهله

- ‌أَيْن يمسح من الْمَرِيض وَبِمَا يعوّذ بِهِ

- ‌بِأَيّ الْيَدَيْنِ يمسح الْمَرِيض

- ‌ذكر رقية الله صلى الله عليه وسلم وَاخْتِلَاف أَلْفَاظ الناقلين للْخَبَر فِي ذَلِك

- ‌مَا يَقُول على الْحَرِيق

- ‌مَا يَقُول على الملدوغ

- ‌مَا يَقُول على البثرة وَمَا يضع عَلَيْهَا

- ‌مَا يقْرَأ على الْمَعْتُوه

- ‌مَا يقْرَأ على من أُصِيب بِعَين

- ‌مَا يَقُول من كَانَ بِهِ أسر

- ‌مَا يَقُول إِذا دخل على مَرِيض

- ‌مَوضِع مجْلِس الإِنسان من الْمَرِيض عِنْد الدُّعَاء لَهُ

- ‌النَّهْي أَن يَقُول خبثت نَفسِي

- ‌مَا يَقُول عِنْد النَّازِلَة تنزل بِهِ

- ‌مَا يَقُول عِنْد ضرّ ينزل بِهِ

- ‌مَا يَقُول الْمَرِيض إِذا قيل لَهُ كَيفَ تجدك

- ‌النَّهْي عَن لعن الْحمى

- ‌مَا يَقُول للخائف

- ‌مَا يَقُول إِذا أَصَابَته مُصِيبَة

- ‌مَا يَقُول إِذا مَاتَ لَهُ ميت

- ‌مَا يقْرَأ على الْمَيِّت

- ‌مَا يَقُول فِي الصَّلَاة على الْمَيِّت

- ‌ذكر الِاخْتِلَاف على أبي سَلمَة بن عبد الرَّحْمَن فِي الدُّعَاء فِي الصَّلَاة على الْجِنَازَة

- ‌نوح آخر من الدُّعَاء

- ‌مَا يَقُول إِذا وضع الْمَيِّت فِي اللَّحْد

- ‌الدُّعَاء لمن مَاتَ بِغَيْر الأَرْض الَّتِي هَاجر مِنْهَا

- ‌مَا يَقُول إِذا أَتَى على الْمَقَابِر وَذكر اخْتِلَاف أَلْفَاظ الناقلين للْخَبَر فِي ذَلِك

- ‌مَا يَقُول عِنْد الْمَوْت

- ‌ثَوَاب من كَانَ يشهدُ أَن لَا إِلَه إِلَّا الله

- ‌ذكر خبر أبي سعيد فِي فضل لَا إِلَه إِلَّا الله

الفصل: ‌الحدو في السفر

‌الدُّعَاء لمن لَا يثبت على الْخَيل

524 -

أخبرنَا مُحَمَّد بن مَنْصُور حَدثنَا سُفْيَان عَن إِسْمَاعِيل (عَن) قيس سَمِعت جَرِيرًا يَقُول قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم

أَلا تكفيني ذَا الخلصة قلت يَا رَسُول الله إِنِّي رجل لَا أثبت على الْخَيل فَضرب فِي صَدْرِي وَقَالَ اللَّهُمَّ ثَبِّته واجعله هاديا مهديا فَخرجت فِي خمسين من قومِي فأتيناها فأحرقناها

‌الحدو فِي السّفر

525 -

أخبرنَا قُتَيْبَة بن سعيد حَدثنَا حَمَّاد عَن أَيُّوب عَن أبي قلَابَة عَن أنس بن مَالك قَالَ

كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي مسير لَهُ وَغُلَام لَهُ (35 ب) يُقَال لَهُ أَنْجَشَة يَحْدُو بالقوم فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَيحك يَا أَنْجَشَة رويدا سوقك بِالْقَوَارِيرِ

ص: 358

526 -

أخبرنَا اسحق بن ابراهيم أخبرنَا معَاذ بن هِشَام حَدثنِي أبي عَن قَتَادَة (352 آ) عَن أنس أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أَتَى على أنجشه وَهُوَ يَسُوق بنسائه فَقَالَ

رويدك سوقك وَلَا يكسر الْقَوَارِير

527 -

أخبرنَا مُحَمَّد بن الْمثنى حَدثنِي عبد الصَّمد حَدثنَا همام حَدثنَا قَتَادَة عَن أنس قَالَ

كَانَ لرَسُول الله صلى الله عليه وسلم حادٍ حسن الصَّوْت فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم رويدك يَا أَنْجَشَة لَا تكسر الْقَوَارِير يَعْنِي ضعفه النِّسَاء

528 -

أخبرنَا عَمْرو بن على حَدثنَا مُحَمَّد بن جَعْفَر حَدثنَا شُعْبَة قَالَ سَمِعت ثَابتا قَالَ سَمِعت أنسا يَقُول

بَيْنَمَا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يسير وحادٍ يَحْدُو بنساء رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَرَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول يَا أَنْجَشَة أرْفق بِالْقَوَارِيرِ

529 -

أخبرنَا قُتَيْبَة بن سعيد حَدثنَا سُفْيَان عَن سُلَيْمَان وَأخْبرنَا مُحَمَّد بن مَنْصُور وَاللَّفْظ لَهُ قَالَ حَدثنَا سُفْيَان حَدثنَا سُلَيْمَان التَّيْمِيّ سَمِعت أنس بن مَالك يَقُول كَانَ للنَّبِي صلى الله عليه وسلم حاد يُقَال لَهُ أَنْجَشَة فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَسُوق بأمهات الْمُؤمنِينَ رويدك يَا أَنْجَشَة سوقك بِالْقَوَارِيرِ (650 ح)

ص: 359

530 -

أخبرنَا مُحَمَّد بن معدان حَدثنَا زُهَيْر حَدثنَا سُلَيْمَان التَّيْمِيّ عَن أنس عَن أمه أَنَّهَا كَانَت مَعَ نسَاء النَّبِي صلى الله عليه وسلم وسواق يَسُوق بِهن فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم

رويدا يَا أَنْجَشَة سوقك بِالْقَوَارِيرِ

531 -

أخبرنَا (عَبدة) بن عبد الله أخبرنَا يحي بن آدم ثَنَا الْحسن بن ثَابت عَن عبد الله بن الْوَلِيد الْمُزنِيّ عَن أبي صَخْرَة جَامع بن شَدَّاد عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي عَلْقَمَة الثَّقَفِيّ عَن عبد الله بن مَسْعُود قَالَ

كَانَ مَعنا لَيْلَة نَام رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن صَلَاة الصُّبْح حَتَّى طلعت الشَّمْس حاديان

532 -

أخبرنَا أَحْمد بن أبي عبيد الله الْبَصْرِيّ وَكَانَ يُقَال لَهُ الْوراق حَدثنَا عمر بن عَليّ عَن إِسْمَاعِيل عَن قيس عَن عبد الله بن رَوَاحَة أَنه كَانَ مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي مسير لَهُ فَقَالَ لَهُ

يَا ابْن رَوَاحَة انْزِلْ فحرك الركاب قَالَ يَا رَسُول الله قد تركت ذَاك فَقَالَ عمر اسْمَع وأطع قَالَ فَرمى بِنَفسِهِ وَقَالَ

اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْت مَا اهتدينا

وماتصدقنا وَمَا صلينَا

فأنزلن سكينَة علينا

وثبِّت الْأَقْدَام إِن لاقينا

ص: 360

..

(وَإِن أَرَادوا فتْنَة أَبينَا) ج

533 -

أخبرنَا عبد الحميد بن مُحَمَّد حَدثنَا مخلد حَدثنَا يُونُس عَن أَبِيه حَدثنِي الْبَراء بن عَازِب قَالَ

رَأَيْت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ينْقل تُرَاب الخَنْدَق حَتَّى وارى التُّرَاب شعر صَدره وَهُوَ يرتجز كلمة عبد الله بن رَوَاحَة

اللَّهُمَّ لَوْلَا أَنْت مَا اهتدينا

وَلَا تصدقنا وَلَا صلينَا

فأنزلن سكينَة علينا

وثبِّت الْأَقْدَام إِن لاقينا

إِن الاولى بغوا علينا

وَإِن أَرَادوا فتْنَة أَبينَا

يمد بهَا صَوته

قَالَ أَبُو عبد الرَّحْمَن وَقد رُوِيَ عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع أَن هَذَا الزّجر لِأَخِيهِ

534 -

أخبرنَا عَمْرو بن سَواد بن الْأسود بن عمر قَالَ أخبرنَا ابْن وهب قَالَ أخبرنَا يُونُس عَن ابْن شهَاب أَخْبرنِي عبد الرَّحْمَن

ص: 361

وَعبد الله بن كَعْب بن مَالك (أَن) آح سَلمَة بن الْأَكْوَع قَالَ لما كَانَ يَوْم خَيْبَر قَاتل أخي قتالا شَدِيدا مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَارْتَد عَلَيْهِ سَيْفه فقلته فَقَالَ أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِك وَشَكوا فِيهِ رجل مَاتَ بسلاحه قَالَ سَلمَة فقفل رَسُول الله (353 آ) صلى الله عليه وسلم من خَيْبَر فَقلت يَا رَسُول أتأذن لي أَن أرجز (لَك) ب ح فَأذن لَهُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَ لَهُ عمر اعْلَم مَا تَقول فَقلت

وَالله لَوْلَا الله مَا اهتدينا

وَلَا تصدقنا وَلَا صلينَا

فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم صدقت

فأنزلن سكنة علينا

وَثَبت الْأَقْدَام إِن لاقينا

وَالْمُشْرِكُونَ قد بغوا علينا

فَلَمَّا قضيت (رجزي) قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم من قَالَ هَذَا قلت أخي فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم من قَالَ هَذَا قلت اخي فَقَالَ رَسُول الله صلى اله عَلَيْهِ وَسلم يرحمه الله قلت يَا رَسُول الله إِن نَاسا ليهابون الصَّلَاة عَلَيْهِ يَقُول رجل مَاتَ بسلاحه فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم مَاتَ جاهدا مُجَاهدًا

قَالَ ابْن شهَاب ثمَّ سَأَلت ابْنا لسَلمَة بن الْأَكْوَع فَحَدثني عَن أَبِيه مثل ذَلِك غير أَنه قَالَ حِين قلت إِن نَاسا يهابون الصَّلَاة عَلَيْهِ قَالَ

ص: 362