الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْمفْرَدُ لَهُ (بخ)، وَأفْعَالُ الْعِبَادِ لَهُ (عخ)، وَلِصَحِيحِ مُسْلِمٍ (م)، وَمَا كَانَ فِي مُقَدِّمَتِهِ (من)، وَلِسُنَنِ أبِي دَاوُد (د)، وَالْمَرَاسِيلُ لَهُ (مد)، والْقَدَرُ لَهُ (قد)، وَالنَّاسِخُ والْمَنْسُوخُ لَهُ (خد)، وَتَفَرُّدُ أهْلِ الأعصَارِ بِالسُّنَنِ لَهُ (ف)، وَفَضائِلُ الأنصَارِ لَهُ (صد)، وَمَسَائِلُ أحْمَدَ لَهُ (ل)، وَمُسنَدُ مَالِكٍ لَهُ (كد)، وَلِجَامِعِ التِّرْمِذي (ت)، وَالشَّمَائِلُ لَهُ (تم). وَلِسُنَنِ النَّسَائِيِّ (س)، وَكِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ والَّليْلَةِ لَهُ (سي)، وَخَصَائِصُ عَلِيٍّ لَهُ (ص)، وَمُسْنَدُ عَلِيٍّ لَهُ (عس)، وَمُسْنَدُ مَالِكٍ (كن). وَلِسُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ (ق)، وَالتَّفْسِيرُ لَهُ (فق). فَإِنِ اجْتَمَعَ السِّتَّةُ فَالرَمْزُ (ع) أوِ الأرْبَعَةُ (4)(1).
تَنْبِيهٌ:
لَمَّا كَانَ الْكِتَابُ غَالِبًا مُسْتَمَدًّا مِنْ كِتَابِ تَقْرِيبِ التَّهْذِيبِ لِلْحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ رحمه الله فِي مَعْرِفَةِ مَرَاتِبِ الرُّوَاةِ وَطَبَقَاتِهِم كَانَ مِنَ الَّلازِمِ ذِكْرُ قَاعِدَتِهِ فِي ذَلِكَ.
قَالَ رحمه الله فِي مَقَدَّمِتِهِ بَعْدَ ذِكْرِ سَبَبِ التَّأْلِيفِ، وَذِكْرِ مَنْهَجِهِ مَا نَصُّهُ: وَبِاعْتِبَارِ مَا ذَكَرْتُ انْحَصَرَ لِيَ الْكَلَامُ عَلى أحْوَالِهِمْ فِي اثْنَتَيْ عَشْرَةَ مَرْتَبَةً، وَحَصْرُ طَبَقَاتِهِم فِي اثْنَتَي عَشْرَةَ طَبَقَةً:
= مهملة، ووقع في كثير من طبعات "ت" و"تك" و"صة" زايا معجمة.
(1)
ورمزت في الهامش (ت) لتقريب التهذيب، و (تت) لتهذيب التهذيب، و (صة) للخلاصة، و (تك) لتهذيب الكمال.