الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْمُطَّلِبُ، عَنْ عُمَرَ، عَنْ أَبِيهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: نَا أَبُو عَامِرٍ، قَالَ: نَا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ، عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّهُ جَاءَ إِلَيْهِ جَاءٍ، فَقَالَ: إِنَّ هَذَا قَدْ حَصَرَهُ قَوْمُكَ، يُرِيدُ عُثْمَانَ، وَعُثْمَانُ مَحْصُورٌ فِي دَارِهِ، قَالَ: فَمَا تَأْمُرُنِي، أَكُونُ سَلَّالٍا السَّيْفَ؟، وَاللَّهِ لَا أَفْعَلُ حَتَّى أُعْطَى سَيْفًا إِذَا ضَرَبْتُ بِهِ مُؤْمِنَا نَبَا عَنْهُ، وَإِذَا ضَرَبْتُ بِهِ كَافِرًا قَتَلْتُهُ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ:«إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْغَنِيَّ التَّقِيَّ الْخَفِيَّ» وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَّا عَنْ سَعْدِ عَنْهُ، وَلَا نَعْلَمُ لَهُ طَرِيقًا، عَنْ سَعْدٍ أَحْسَنَ مِنْ هَذَا الطَّرِيقِ، وَلَا نَعْلَمُ رَوَى الْمُطَّلِبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ، عَنْ عُمَرَ، عَنْ أَبِيهِ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثَ
وَمِمَّا رَوَى الْعَيْزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفْيَانَ يَعْنِي الثَّوْرِيَّ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْعَيْزَارِ بْنِ حُرَيْثٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: نَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: نَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْعَيْزَارِ بْنِ حُرَيْثٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «عَجِبْتُ مِنْ قَضَاءِ اللَّهِ لِلْمُؤْمِنِ، إِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللَّهَ وَشَكَرَ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ حَمِدَ اللَّهَ وَصَبَرَ، فَالْمُؤْمِنُ يُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى فِي اللُّقْمَةِ يَرْفَعُهَا إِلَى فِي امْرَأَتِهِ» وَلَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ سَعْدٍ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَقَدْ رُوِيَ عَنْ صُهَيْبٍ، وَعَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَهَذَا الْحَدِيثُ قَدْ ذَكَرْنَاهُ مِنْ حَدِيثِ الْأَعْمَشَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ مُصْعَبٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَالصَّوَابُ مَا رَوَاهُ شُعْبَةُ، وَالثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْعَيْزَارِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ
وَمِمَّا رَوَى أَبُو بَكْرِ بْنُ حَفْصٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، قَالَ: نَا بَدْرُ بْنُ عُثْمَانَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَفْصٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «تَسْتَشْهِدُونَ بِالْقَتْلِ، وَالطَّاعُونِ، وَالْغَرِقِ، وَالْبَطْنِ، وَمَوْتِ الْمَرْأَةِ جَمْعًا مَوْتُهَا فِي نِفَاسِهَا» وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ سَعْدِ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ
وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ، قَالَ: نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، قَالَ: نَا بَدْرُ بْنُ عُثْمَانَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَفْصٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:«مَنَ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ» ، أَحْسَبُهُ، قَالَ:«وَانْتَمَى إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ، فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ»
رَجُلٌ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ، وَلَمْ يُسَمِ