المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ومما روى عبد الله الهوزني، عن بلال - مسند البزار = البحر الزخار - جـ ٤

[أبو بكر البزار]

فهرس الكتاب

- ‌وَمِمَّا رَوَى يُونُسُ بْنُ جُبَيْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى يُوسُفُ بْنُ الْحَكَمِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْخَطَّابِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ

- ‌أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مُوسَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ سَعْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ سَعْدٍ

- ‌الْمُطَّلِبُ، عَنْ عُمَرَ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْعَيْزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو بَكْرِ بْنُ حَفْصٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌رَجُلٌ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدِ، عَنْ أَبِيهِ، وَلَمْ يُسَمِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ بْنُ يَزِيدَ بْنِ رُكَانَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى يَحْيَى بْنُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ سَعْدٍ

- ‌عِكْرِمَةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى خَارِجَةُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌الْحَسَنُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَتْ عَائِشَةُ بِنْتُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهَا أَبِي الزِّنَادِ

- ‌عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى سَعِيدُ بْنُ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى مُهَاجِرُ بْنُ مِسْمَارٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْجُعَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَتْ عُبَيْدَةُ بِنْتُ نَابِلٍ، عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِسْوَرِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهَا

- ‌وَمِمَّا رَوَى قَيْسُ بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌إِسْمَاعِيلُ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْمُغِيرَةُ بْنُ شُبَيْلٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌عَاصِمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْأَحْوَلُ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدَ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى بَكْرُ بْنُ قِرْوَاشٍ، عَنْ سَعْدِ

- ‌أَبُو الطُّفَيْلِ، عَنْ بَكْرِ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى شُرَيْحُ بْنُ هَانِي، عَنْ سَعْدِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الشُّيُوخُ، عَنْ سَعْدٍ

- ‌ابْنُ عُمَرَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌عَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَهْلٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى طَلْحَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْفٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ظَالِمٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى نَوْفَلُ بْنُ مُسَاحِقٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى نُفَيْلُ بْنُ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْأَخْنَسِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الشَّعْبِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَامِرُ بْنُ سَعْدٍ الْبَجَلِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى يُوحَنَّسُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌رِيَاحُ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ سَعِيدٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْمَشَايخُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ

- ‌مُسْنَدُ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌سَمُرَةُ بْنُ جُنْدُبٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو أُمَامَةَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُرَاقَةَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيُّ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ

- ‌وَمِمَّا رَوَى قَبِيصَةُ بْنُ ذُوَيْبٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ

- ‌الْحَارِثَ بْنَ غُطَيْفٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَمُّ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَسْلَمَةَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ

- ‌مُسْنَدُ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبٍ رضي الله عنه

- ‌وَمِمَّا رَوَى حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مُسْنَدُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبٍ رضي الله عنه

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌وَمِمَّا رَوَى ابْنُ عَبَّاسٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى كَثِيرُ بْنُ الْعَبَّاسِ عَنْهُ

- ‌وَمِمَّا رَوَى تَمَّامُ بْنُ الْعَبَّاسِ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْأَحْنَفُ بْنُ قَيْسٍ، عَنِ الْعَبَّاسِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ، عَنِ الْعَبَّاسِ

- ‌يَزِيدُ بْنُ الْأَصَمِّ، عَنِ الْعَبَّاسِ

- ‌الْجُزْءُ الرَّابِعَ عَشَرَ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَامِرُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى نَافِعُ بْنُ جُبَيْرٍ، عَنِ الْعَبَّاسِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ، عَنِ الْعَبَّاسِ

- ‌وَمِمَّا رَوَتْ أُمُّ كُلْثُومَ بِنْتُ الْعَبَّاسِ

- ‌وَمِمَّا رَوَتْ بِنْتُ الْهَادِي، عَنِ الْعَبَّاسِ

- ‌مُسْنَدُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه

- ‌وَمِنْ حَدِيثِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ مَا رَوَى عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، عَنْ جَعْفَرٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو مُوسَى، عَنْ جَعْفَرٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى ابْنُ عُمَرَ، عَنْ جَعْفَرٍ

- ‌عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرٍ

- ‌مُسْنَدُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ رضي الله عنه

- ‌أَوَّلُ مُسْنَدِ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌أُسَامَةُ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الْبَرَاءُ، عَنْ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو الطُّفَيْلِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ

- ‌مُسْنَدُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ رضي الله عنهما

- ‌أَوَّلُ مُسْنَدِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ رضي الله عنه

- ‌مُسْنَدُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ رضي الله عنهما

- ‌أَوَّلُ مُسْنَدِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مُسْنَدُ بِلَالِ بْنِ رَبَاحٍ رضي الله عنه

- ‌أَوَّلُ مُسْنَدِ بِلَالٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌مَا رَوَى ابْنُ عُمَرَ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى جَابِرٌ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌كَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌الْبَرَاءُ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌أَسْلَمَ مَوْلَى عُمَرَ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى قَبِيصَةُ بْنُ ذُوَيْبٍ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى مَسْرُوقُ بْنُ الْأَجْدَعِ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى شَدَّادٌ مَوْلَى عِيَاضٍ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى الصُّنَابِحِيُّ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو إِدْرِيسَ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو جَنْدَلٍ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو زَائِدَةَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ زَائِدَةَ الْكِنْدِيُّ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ الْهَوْزَنِيُّ، عَنْ بِلَالٍ

- ‌مُسْنَدُ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ رضي الله عنه

- ‌أَوَّلُ مُسْنَدِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى قَيْسُ بْنُ عَبَّادٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى السَّائِبُ بْنُ مَالِكٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌صِلَةُ بْنُ زُفَرَ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى مَيْمُونُ بْنُ أَبِي شَبِيبٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى ابْنُ حُبَيْشٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى يَحْيَى بْنُ يَعْمُرَ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُتْبَةَ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ عَمَّارٍ، عَنْ أَبِيهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو وَائِلٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى رَبِيعَةُ بْنُ ناجِذٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى هَمَّامُ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى سَلْمَانُ الْأَغَرُّ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى ابْنُ الْحَوْتَكِيَّةِ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى ابْنُ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى يَزِيدُ أَبُو خُثَيْمٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى خِلَاسُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدَةَ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌ابْنُ الْحِمْيَرِيِّ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌مَا رَوَى ابْنُ أَبِي الْهُذَيْلِ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌الْمُخَارِقُ بْنُ سُلَيْمٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌أَبُو رَاشِدٍ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌نُجَيُّ الْحَضْرَمِيُّ، عَنْ عَمَّارٍ

- ‌مِخْرَاقٌ مَوْلَى حُذَيْفَةَ عَنْ عَمَّارٍ

- ‌أَبُو عُشَّانَةَ عَنْ عَمَّارٍ

- ‌الْجُزْءُ الْخَامِسَ عَشَرَ

- ‌مُسْنَدُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه

- ‌أَوَّلُ مُسْنَدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودِ

- ‌ابْنِ عُمَرَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ابْنُ عَبَّاسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌أَبُو هُرَيْرَةَ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ

- ‌أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ عَنْهُ

- ‌وَمِمَّا رَوَى عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ

- ‌وَابِصَةُ بْنُ مَعْبَدٍ الْأَسَدِيُّ، عَنْهُ

- ‌عَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌شَدَّادُ بْنُ الْهَادِي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌أَبُو الطُّفَيْلِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌بُرَيْدَةُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌أَبُو شُرَيْحٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌طَارِقُ بْنُ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌وَمِمَّا رَوَى أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ، وَاسْمُهُ صُدَيُّ بْنُ عَجْلَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَتْ زَيْنَبُ امْرَأَةُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌وَمِمَّا رَوَى سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌الْمُغِيرَةُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ

- ‌أَوَّلُ حَدِيثِ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌إِبْرَاهِيمُ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌الْحَكَمُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

- ‌الْأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌مَا رَوَى عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌عُثْمَانُ بْنُ عُمَيْرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌ابْنُ شُبْرُمَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌عُبَيْدَةُ بْنُ مُعَتِّبٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُهَاجِرِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌أَبُو مَعْشَرٍ زِيَادُ بْنُ كُلَيْبٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌حَمَّادُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌يَزِيدُ بْنُ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

الفصل: ‌ومما روى عبد الله الهوزني، عن بلال

‌وَمِمَّا رَوَى عَبْدُ اللَّهِ الْهَوْزَنِيُّ، عَنْ بِلَالٍ

ص: 218

حَدَّثَنَا الْفُضَيْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى التَّمِيمِيُّ، قَالَا: نا الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ، قَالَ: نا مُعَاوِيَةُ بْنُ سَلَّامٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ سَلَّامٍ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا سَلَّامٍ، يَقُولُ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ الْهَوْزَنِيُّ، قَالَ: لَقِيتُ بِلَالًا، مُؤَذِّنُ رَسُولِ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم، فَقُلْتُ: يَا بِلَالُ حَدَّثَنِي كَيْفَ كَانَتْ نَفَقَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم شَيْءٌ، كُنْتُ أَنَا الَّذِي اسْتَقْرِضُ لَهُ مُنْذُ بَعَثَهُ اللَّهُ حَتَّى تُوُفِّيَ، فَكَانَ إِذَا أَتَاهُ الْإِنْسَانُ الْمُسْلِمُ فَرَآهُ عَارِيًا، يَأْمُرُنِي فَأَسْتَقْرِضُ لَهُ فَأَكْسُوهُ وَأُطْعِمُهُ، حَتَّى قَالَ لِي رَجُلٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ: يَا بِلَالُ إِنَّ عِنْدِي سَعَةٌ، فَلَا تَسْتَقْرِضْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا مِنِّي فَفَعَلْتُ، فَلَمَّا كَانَ ذَاتُ يَوْمٍ تَوَضَّأْتُ ثُمَّ خَرَجْتُ إِلَى الصَّلَاةِ، فَإِذَا الْمُشْرِكُ فِي عِصَابَةٍ مِنَ التُّجَّارِ فَلَمَّا رَآنِي قَالَ لِي: أَتَدْرِي كَمْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ الشَّهْرِ الَّذِي وَعَدْتَنِي أَنْ تُعْطِيَنِهِ أَوْ تُعْطِيَنِي، قُلْتُ: قَرِيبًا، قَالَ: إِنَّمَا بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ أَرْبَعٌ، فَآخُذُكَ بِالدَّيْنِ الَّذِي لِي عَلَيْكَ، فَإِنِّي لَمْ أُعْطِكَ الَّذِي أَعْطَيْتُكَ مِنْ كَرَامَتِكَ وَلَا كَرَامَةِ صَاحِبِكَ، إِنَّمَا أَعْطَيْتُكَ لِيَجِبَ لِي عَلَيْكَ دَيْنٌ فَأَرُدُّكَ تَرْعَى الْغَنَمَ كَمَا كُنْتَ، فَأَخَذَ فِي نَفْسِي مَا يَأْخُذُ فِي أَنْفَسِ النَّاسِ، فَانْطَلَقْتُ وَنَادَيْتُ بِالصَّلَاةِ حَتَّى إِذَا صَلَّيْتُ الْعَتَمَةَ، وَرَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى أَهْلِهِ، فَاسْتَأْذَنْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقُلْتُ: إِنَّ الْمُشْرِكَ الَّذِي تَدَايَنْتُ مِنْهُ قَدْ جَاءَ فَتَوَعَّدَنِي، وَلَيْسَ عِنْدَكَ مَا تَقْضِي وَلَيْسَ عِنْدِي، وَهُوَ مُوَافًى، فَائْذَنْ لِي أَنْ أَصِيرَ إِلَى بَعْضِ هَؤُلَاءِ الْأَحْيَاءِ الَّذِي قَدْ أَسْلَمُوا حَتَّى يَرْزُقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مَا يَقْضِي عَنِّي، فَخَرَجْتُ حَتَّى أَتَيْتُ مَنْزِلِي فَجَعَلْتُ سَيْفِي وَجِرَابِي وَنَعْلِي حِذَاءَ رَأْسِي، وَاسْتَقْبَلْتُ الْأُفُقَ بِوَجْهِي، فَقُلْتُ: إِذَا رَأَيْتُ ضَوْءَ الصُّبْحِ أَذَّنْتُ حَتَّى إِذَا اسْتَوَى الصُّبْحُ أَرَدْتُ أَنْ أَنْطَلِقَ فَأَذِنْتُ، فَإِذَا إِنْسَانٌ يَسْعَى يَدْعُونِي، يَقُولُ: يَا بِلَالُ أَجِبْ رَسُولَ اللَّهِ، فَانْطَلَقْتُ حَتَّى إِذَا أَتَيْتُهُ فَإِذَا أَرْبَعُ رَكَائِبَ مُناخَاتٌ عَلَيْهِنَّ أَحْمَالُهُنَّ، فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاسْتَأْذَنْتُ عَلَيْهِ، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«أَبْشِرْ فَقَدْ جَاءَ اللَّهُ بِقَضَاءِ الدِّينِ» ، فَحَمِدْتُ اللَّهَ، وَقَالَ: " أَلَمْ تَرَ الرَّكَايِبَ الْمُناخَاتِ الْأَرْبَعِ، قُلْتُ: بَلَى، قَالَ:«فَهُنَّ لَكَ وَمَا عَلَيْهِنَّ، فَإِنَّ عَلَيْهِنَّ كِسْوَةً وَطَعَامًا أَهْدَاهُنَّ لِي عَظِيمُ فَدَكٍ فَاقْبِضْهُنَّ وَاقْضِ دَيْنَكَ» ، قَالَ: فَحَطَطْتُ عَنْهُنَّ رِحَالَهُنَّ، ثُمَّ صَلَّيْتُ صَلَاةَ الصُّبْحِ حَتَّى إِذَا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجْتُ إِلَى الْبَقِيعِ فَجَعَلْتُ أُصْبُعِي فِي أُذُنِي، وَقُلْتُ: مَنْ كَانَ يَطْلُبُ دَيْنًا فَلْيَحْضُرْ، فَمَا زِلْتُ أَبِيعُ وَأَقْضِيَ حَتَّى لَمْ يَبْقَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دَيْنٌ لِأَحَدٍ، وَفَضَلَ فِي يَدِي أُوقِيَّتَانِ أَوْ أُوقِيَّةٌ وَنِصْفٌ، ثُمَّ انْطَلَقْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فوَجَدْتُهُ وَقَدْ ذَهَبَ عَامَّةُ النَّهَارِ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَائِمٌ فِي الْمَسْجِدِ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ، فَقَالَ:«مَا فَعَلَ مَا قِبَلَكَ؟» ، قُلْتُ: قَدْ قَضَى اللَّهُ كُلَّ شَيْءٍ كَانَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلَمْ يَبْقَ شَيْءٌ، قَالَ:«فَفَضَلَ شَيْءٌ؟» ، قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ:«انْظُرْ أَنْ تُرِيحَنِيَ مِنْهَا، فَإِنِّي لَسْتُ دَاخِلًا عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَهْلِي حَتَّى تُرِيحَنِي مِنْهُ» ، فَلَمْ يَأْتِنَا أَحَدٌ حَتَّى أَمْسَيْنَا، فَلَمَّا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْعَتَمَةَ دَعَانِي، فَقَالَ:«مَا فَعَلَ مَا قِبَلَكَ؟» ، قُلْتُ: هُوَ مَعِي لَمْ يَأْتِنَا أَحَدٌ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ حَتَّى أَصْبَحَ، وَظَلَّ فِي الْمَسْجِدِ إِلَى يَوْمِ الثَّانِي، فَجَاءَ رَجُلَانِ فَانْطَلَقْتُ بِهِمَا، وَأَطْعَمْتُهُمَا وَكَسَوْتُهُمَا، حَتَّى إِذَا صَلَّى الْعَتَمَةَ دَعَانِي، فَقَالَ:«مَا فَعَلَ الَّذِي قِبَلَكَ؟» ، قُلْتُ: قَدْ أَرَاحَكَ اللَّهُ مِنْهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَحَمِدَ اللَّهَ عَلَى ذَلِكَ ثُمَّ أَتَى أَزْوَاجَهُ، فَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ امْرَأَةٍ وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ

ص: 218