الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
7 -
سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي للدارقطني، طبعة دار العلوم، تحقيق د. سليمان آتش، واعتمدنا رقم الترجمة، وهي طبعة نادرًا ما تقف فيها على شيء صحيح، فقد امتلأت بالتصحيف، والزيادة، والنقص، والوهم، وبالجملة فهي من أسوء ما طبع من سؤالات في الجرح والتعديل.
8 -
سؤالات البرقاني للدارقطني، طبعة كتب خانه جميلي - باكستان، تحقيق د. عبد الرحيم محمد أحمد، واعتمدنا رقم الترجمة.
9 -
سؤالات حمزة بن يوسف السهمي للدارقطني، وغيره من المشايخ، طبعة مكتبة المعارف بالرياض، تحقيق د. موفق بن عبد الله بن عبد القادر، واعتمدنا رقم الترجمة.
وهي تحتوي - كما هو ظاهر من عنوانها - على أقوال للدارقطني، وغيره، فنقلناها جميعًا، لتعم الفائدة.
10 -
تاريخ بغداد، للخطيب، طبعة دار الكتاب العربي، واعتمدنا رقم المجلد والصفحة.
11 -
تهذيب الكمال، للمزي، طبعة مؤسسة الرسالة، تحقيق د. بشار عواد معروف، واعتمدنا رقم المجلد ورقم الترجمة، وقد نقلنا عنه ما انفرد به من أقوال الدَّارَقُطْنِيّ، أما ما وافق فيه أيا من الكتب السابقة فقد اكتفينا بعزوه إلى مصادره المتقدمة.
12 -
تهذيب التهذيب، لابن حجر، طبعة مؤسسة الرسالة، واعتمدنا رقم الجزء والصفحة. وأيضًا نقلنا عنه ما انفرد به من أقوال الدَّارَقُطْنِيّ.
13 -
ميزان الاعتدال في نقد الرجال، للذهبي، طبعة دار الفكر، تحقيق علي محمد البجاوي، واعتمدنا رقم الجزء ورقم الترجمة.
14 -
لسان الميزان، لابن حجر، طبعة دار الكتب العلمية، واعتمدنا رقم الجزء، ورقم الترجمة.
•
تنبيه
السؤالات المطبوعة وقع فيها من التحريف والتصحيف، والوهم والنقصان ما لا حصر له، ولذا كنا نرجع إلى مصادر الترجمة لإصلاح ما أفسده المحققون، ومن هنا، فإذا وقع الباحث على نقل هنا يختلف مع سؤالات مطبوعة، وأراد معرفة الصواب، فعليه الرجوع إلى كتب رجال الحديث ليقف على ما أراد.
وفي بداية العمل حاولنا أن نجمع ذلك في حواشي الكتاب، وأن نثبت ما حدث من
تحريف في السؤالات المطبوعة وغيرها، فوجدنا أن هذا سيضيف إلى الكتاب مجلدًا آخر، على الأقل.
ثم إن الذي يقرأ في هذا الباب، ويبحث في أسماء الرجال، لا بد وأن تكون ملكة البحث عنده مؤهلة لكشف التحريف والتصحيف.
وقد يسر الله سبحانه لنا مراجعة السؤالات المطبوعة، على نسخنا الخطية منها، والتي رزقنا الله بها، مدة إقامتنا ببغداد، من مكتبة السيد صبحي البدري السامرائي، فأثبتنا الصواب عن هذه النسخ، بالإضافة إلى مصادر التراجم، والفضل لله رب العالمين.