الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَخْبَرَنَاهُ عَالِيًا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبِي الْبَرَكَاتِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الأَمِينُ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الصَّرِيفِينِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ حُبَابَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ -يَعْنِي: ابْنَ الْجَعْدِ- فَذَكَرَهُ.
71- محمد بن أحمد بن منصور القزويني الفقيه يكنى أبا منصور
.
معدود في الحفاظ الذين صنفوا الصحيح.
ذكره الخليلي وقال:
((عالم مشهور سمع البغوي وجماعة غيره مات سنة ست وستين وثلاثمائة)) .
72- محمد بن الحسين بن أحمد بن الحسين الأزدي الموصلي الحافظ يكنى أبا الفتح
.
أحد الحفاظ المذكورين والرواة المكثرين وله تصانيف في هذا الشأن وكلامٌ في التعديل والتجريح.
حدث عن محمد بن عبدة بن حرب القاضي وأبي يعلى الموصلي، ومحمد بن جرير الطبري وأبي عروبة الحراني، وأبي القاسم البغوي وأحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي، ومحمد بن صالح بن ذريح العكبري وعبد الله بن زيدان البجلي، وأبي بكر ابن الباغندي وعلي بن سراج المصري، وأحمد بن محمد بن عبد الكريم الوساوسي في جماعة يكثر تعدادهم.
روى عنه أبو إسحاق البرمكي وأبو الحسن ابن فرغان الفقيه وغيرهما.
وتوفي سنة تسع وستين وثلاثمائة، وقيل: إنه توفي بعد ذلك.
وقد تكلم فيه والله أعلم.
أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْقُوبَ يُوسُفُ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ مَحْمُودٍ الدِّمَشْقِيُّ الصُّوفِيُّ رحمه الله قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَخْبَرَنَا الْقَاضِي الْفَقِيهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَمِيسٍ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضَائِلِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ طَوْقٍ الْمَوْصِلِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ الْفَتْحِ بْنِ سَعْدِ اللَّهِ بْنِ فَرْغَانَ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَحْمَدَ -هُوَ الأَهْوَازِيُّ الْحَافِظُ-، أَخْبَرَنَا عبد الله بن محمد بن عَبْدِ الْعَزِيزِ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمَّانِيُّ، حَدَّثَنَا مَنْدَلُ بْنُ عَلِيٍّ يَعْنِي عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ وَاسْمُهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
((مَنْ أَهْدَيْتُ إِلَيْهِ هديةٌ وَعِنْدَهُ قومٌ فَهُمْ شُرَكَاؤُهُ فيها)) .