المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌فهرس الجزء الأول من الكتاب: - الرياض النضرة في مناقب العشرة - جـ ٢

[الطبري، محب الدين]

الفصل: ‌فهرس الجزء الأول من الكتاب:

‌الفهارس:

‌فهرس الجزء الأول من الكتاب:

5 فاتحة المؤلف

15 القسم الأول: في مناقب الأعداد وفيه أبواب

17 الباب الأول فيما جاء متضمنا ذكر العشرة وغيرهم

19 ذكر ما جاء في فضل أهل بدر والحديبية

21 ذكر ما جاء في الحث على حبهم والإحسان إليهم: بالاستفغار لهم، والكف عما شجر بينهم

23 ذكر ما جاء في التحذير من الخوض فيما شجر بينهم، والنهي عن سبهم

31 في الباب الثاني فيما جاء متضمنا ذكر العشرة

33 ذكر ما جاء في إثبات صحبته صلى الله عليه وسلم لكل واحد منهم وإن تفاوتت مراتبهم في المحبة

34 ذكر ما جاء في التحذير عن بغضهم

36 الفصل الرابع: في وصف كل واحد من العشرة بصفة حميدة

37 الباب الثالث في ذكر ما دون العشر من العشرة

38 ذكر ما جاء في خوله صلى الله عليه وسلم الجنةن ورؤيته أهلها ووزنه بأمته، ووزن بعض العشرة، واستبطائه عبد الرحمن بن عوف

39 ذكر ما جاء في وصف جماعة منهم. ومن غيرهم: بأنهم الرفقاء، والنجباء

ص: 427

40 ذكر ما جاء في تخصيص أبي بكر بأنه لم يسؤه قط، وإثبات رضاه صلى الله عليه وسلم بجمع منهم ومن غيرهم

41 ذكر ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم عن عدد بأن كل واحد منهم نعم الرجل

41 ذكر ما جا في إخباره صلى الله عليه وسلم عن جمع أنه يحب الله ورسوله وصلاته عليهم

42 ذكر ما جاء في أحبية بعضهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم

42 ذكر ما جاء في دعائة صلى الله عليه وسلم لجمع منهم: كل واحد بدعاء يخصه ويليق بحاله

43 ذكر ما جاء في بيان مراتب جمع منهم في الجنة

43 ذكر إثبات فضل لبعضهم في الثبوت معه يوم الجمعة حين انفض القوم

44 ذكر ما جاء دليلًا على تأهل بعضهم للخلافة

44 ذكر ما جاء من آي نزلت في جمع منهم ومن غيرهم

47 الباب الرابع فيما جاء مختصا بالأربعة الخلفاء

47 ذكر أمر الله جل وعلا نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتخذ كلا منهم لمعنى

50 ذكر افتراض محبتهم

51 ذكر أن أبا بكر وعمر خلقغا من طينة واحدة وأن عثمان وعليا كذلك

51 ذكر أنهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم خلقوا من عصارة تفاحة من الجنة

51 ذكر أنهم والنبي صلى الله عليه وسلم كانوا أنوار قبل خلق آدم، ووصف كل منهم بصفة والتحذير عن سبهم

52 ذكر أنهم أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي صلى الله عليه وسلم

52 ذكر مراتبهم في الحساب يوم القيامة

52 ذكر تبشيره صلى الله عليه وسلم الأربعة

53 ذكر كيفية دخولهم الجنة مع النبي صلى الله عليه وسلم

53 ذكر أن كل منهم بركن من أركان الحوض يوم القيامة

54 ذكر اختصاص كل منهم يوم القيامة. بخصوصية شريفة

ص: 428

54 ذكر إثبات أسمائهم على العرش

54 ذكر إثبات أسمائهم في لواء الحمد

55 ذكر ما جاء متضمنا الدلالة على خلافة الأربعة

56 ذكر آي نزلت فيهم

57 ذكر أفضلية الأربعة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم

57 ذكر ثناء ابن عباس على الأربعة

59 ذكر ثناء جعفر الصادق على الخلفاء الأربعة

60 ذكر موافقة الأربعة نبي الله صلى الله عليه وسلم في حب كل واحد منهم ثلاثا من الدنيا

61 الباب الخامس فيما جاء ختصا بأب ي بكر وعمر وعثمان ذكر الموازنة بينهم ورجحان بعضهم ببعض

62 ذكر رجحان كل واحد منهم بجميع الأمة

63 ذكر كتب أسمائهم على العرش

64 ذكر كتب أسمائهم على كل ورقة في الجنة

64 ذكر تسبيح الحصا في كفهم

65 ذكر إثبات الصديقة لأبي بكر والشهادة لهما

66 ذكر بتشيرهم بالجنة

69 ذكر ما روي عن جعفر بن محمد

69 ذكر ما روي عن أولاد الحسن ابن علي

70 ذكر ما روي عن الحسن بن الحسن

70 فصل يتضمن ذكر أبي بكر وعلي

71 القسم الثاني في مناقب الأفراد وفيه عشرة أبواب: الباب الأول في مناقب خليفة رسول الله أبي بكر الصديق رضي الله عنه وفيه خمسة عشر فضلًا

73 الفصل الأول في ذكر نسبه وإسلام أبويه

ص: 429

74 ذكر إسلام أبي قحافة

75 ذكر إسلام أمه أم الخير

77 الفصل الثاني في ذكر اسمه

79 ذكر اسمه الصديق

82 ذكر أنه كان يدعي في السماء الحليم

82 الفصل الثالث في ذكر صفته رضي الله عنه

83 الفصل الرابع في إسلامه:

83 في بدء إسلامه

85 ذكر ما جاء في أول من أسلم

88 ذكر أقاويل العلماء في أول من أسلم وبيان اختلافهم والجمع بين الأحاديث المختلفة

91 الفصل الخامس في ذكر من أسلم على يديه

92 الفصل السادس فيما كان بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم: من الود والخلة في الجاهلية

93 الفصل السابع فيما لقي من اذن المشركين بسب دعائه إلى الله تعالى ودفعه المشركين عن النبي صلى الله عليه وسلم وتوبيخه لهم

94 ذكر فعه المشركين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

96 ذكر إخراج المشركين أبا بكر وجوار ابن الدغنة له

98 الفصل اثامن في هجرته مع النبي صلى الله عليه وسلم وخدمته له فيها وما جرى لهما في الطريق وما 98 جرى لهما في الغار ومقدمهما المدينة وذكر خروجهما من المدينة طالبين غار ثور وما يتعلق بذلك

104 ذكر الغار وما جرى لأبي بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم وفيه وفي طريقه

111 ذكر توجههما طالبين المدينة وما جرى لهما في الطريق ومقدمهما المدينة وما تعلق بذلك

ص: 430

123 الفصل التاسع في خصائصه

125 ذكر اختصاصه بمؤانسته له صلى الله عليه وسلم في الغار. الخ

126 ذكر اختصاصه بالسبق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم

126 ذكر اختصاصه بإثبات أهلية الخلة له

126 ذكر أحاديث تدل على ثبوت الخلة له، وهي أعظم الخصائص

127 ذكر تخصيصه بالأخوة والصحبة

128 ذكر اختصاص بقوله صلى الله عليه وسلم في حقه أنه أمنت الناس عليه في صحبته وماله..

130 ذكر اختصاص بأن النبي صلى الله عليه وسلم ما نفعه مال، وما نفعه مال أبي بكر

130 ذكر شهادة علي بن أبي طالب بذلك وبغيره

130 ذكر اختصاصه بمكافأة الله تعالى له عن نبيه صلى الله عليه وسلم

131 ذكر اختصاصه بمواساة النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه وماله وأنه لا ظلمة على باب قلبه

132 ذكر ما جاء في كمية ما أنفق أبو بكر رضي الله عنه

133 ذكر من أعتقه أبو بكر ممن كان يعذب في الله عز وجل

135 ذكر اختصاصه بأن أحب الرجال إليه

136 ذكر اخصاصه بالأفضلية والخيرية

138ذكر اختصاصة بسيادة كهول العرب

138 ذكر اختصاصه بأنه أشجع الناس

141 ذكر ثباته يوم الحديبية

141 ذكر ثباته يوم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم

147 ذكر شدة بأسه وثبات قلبه لما ارتدت العرب بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم

150 ذكر ثباته عند الموت

150 ذكر اختصاصه بالفهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

151 ذكر اختصاصه بشربة فضل لبن شربه رسول الله صلى الله عليه وسلم في رؤيا رآها

ص: 431

158 ذكر اختصاصه بالفتوى بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإمضاء النبي صلى الله عليه وسلم فتياه

159 ذكر تعبيهر الرؤيا بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وفي حال انفراده عنه وتقرير النبي صلى الله عليه وسلم تعبيره في الحالين وأنه كان أعلم الناس بالتعبير

161 ذكر اختصاصه بالشورى بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وقبوله صلى الله عليه وسلم مشورته

161 ذكر اختصاصه بأنه صلى الله عليه وسلم كان لا يزال عنده يسمر في أمر المسلمين

162 ذكر ما جاء في أن الله تعالى يكره تخطئة أبي بكر

162 ذكر اختصاصه بأنه أول من جمع القرآن

163 ذكر اختصاصه بأنه أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي صلى الله عليه وسلم

164 ذكر اختصاصه بأنه أول من يرد الحوض

164 ذكر مصاحبته النبي صلى الله عليه وسلم على الحوض

164 ذكر اختصاصه بموافقته صلى الله عليه وسلم في الجنة

164 ذكر اختصاصه بالكون بين الخليل والحبيب يوم القيامة

165 ذكر اختصاصه بأنه لا يحاسب يوم القيامة من بين الأمة

165 ذكر اختصاصه بتجلي الله تعالى له يوم القيامة خاصة

166 ذكر اختصاصه بأنه لم يسمع واحد وطء جبريل حين ينزل بالوحي غيره

167 ذكر اختصاصه بتقديم النبي صلى الله عليه وسلم إياه أميرًا على الحج في حياته صلى الله عليه وسلم

167 ذكر اختصاصه بالتقديم إمامًا في الصلاة

168 ذكر اختصاصه صلى الله عليه وسلم أبا بكر بأنه لا ينبغي أن يتقدم غيره

169 ذكر اختصاصه بتقديم النبي صلى الله عليه وسلم إياه إماما في مرض وفاته تنبيها على خلافته

172 ذكر اختصاصه بصلاة النبي خلفه

ص: 432

172 ذكر اختصاصه بالحوالة عليه بعد وفاته تنبيها على خلافته وأنه القائم بعده

172 ذكر اختصاصه بإرادة العهدة إليه في الخلافة، ثم ترك ذلك إحالة على إباء الله تعالى خلاف ذلك والمؤمنين

174 ذكر اختصاصه بالسبق إلى أنواع من البر في اليوم الواحد

175 ذكر اختصاصه بالصلاة إماما على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها لما ماتت

176 ذكر أن فاطة لم تمت إلا راضية عن أبي بكر

176 ذكر اختصاصه بالدعاء بخليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم

177 ذكر اختصاصه بيته بوجود أربعة فيه بعضهم ولد بعض

177 ذكر اختصاصه بآي من القرآن نزلت فيه أو بسببه

181 الفصل العاشر فيما جاسء متضمنا أفضليته

182 الفصل الحادي عشر فيما جاء متضمنا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة

182 ذكر ما جاء أنه يدعى من أبواب الجنة كلها

183 ذكر ما جاء أن الملائكة تزفه إلى الجنان مع النبيين والصديقين

183 ذكر تنعمه في الجنة

184 ذكر ماله من الحور الورديات

184 ذكر تشوف أهل الجنة إليه..

184 الفصل الثاني عشر في ذكر نبذ من فضائله

185 ذكر ما جاء في أنه كان خيرًا كله

185 ذكر أنه كان عنده. صلى الله عليه وسلم بمنزلة سمعه وبصره

186 ذكر أدبه مع النبي صلى الله عليه وسلم

186 ذكر انه لم يسوء النبي صلى الله عليه وسلم قط

ص: 433

186 ذكر كتمه سر النبي صلى الله عليه وسلم

187 ذكر حبه صلة قرابته رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من حبه صلة قرابة

187 ذكر إيثاره سرور رسول الله صلى الله عليه وسلم

188 ذكر وفائه بعدات رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد وفاته

188 ذكر أن الله أعطاه ثوبا من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم

189 ذكر شجاعته وثبات قلبه عند الحوادث

189 ذكر علمه

189 ذكر فراسته وكراماته

190 ذكر اقتفائه آثار النبوة واتباعه إياها

192 ذكر أنه من الذين استجابوا لله والرسول

192 ذكر تعبده وما جاء من حسن صلاته

193 ذكر نبذ من أدعيته وتسبيحه

194 ذكر اشتماله عن أنواع من البر

194 ذكر أنه يدعى من أبواب الجنة كلها

195 ذكر زهده رضي الله عنه

196 ذكر رضاه عن الله وسلام الله عليه

196 ذكر خوفه من الله تعالى

197 ذكر ورعه: رضي الله عنه

201 ذكر تنزيهه عن شرب الخمر في الجاهلية والإسلام، وعن قول الشعر في الإسلام

202 ذكر تعففه عن المسألة

202 ذكر تواضعه

203 ذكر سرعة رجوعه عن غضبه وما ظهر من بركته

ص: 434

205 ذكر غيرته وتزكية النبي صلى الله عليه وسلم وزوجه

205 ذكر تكذيب ملك إنسانا وقع بأبي بكر

206 ذكر ما جاء ف ي الترغيب في صحبته

208 ذكر ما يتضمن تعظيم عمر أبا بكر

208 ذكر ما جاء عن عل ي أنه كان إذا حدثه أحد استحلفه غير أبي بكر

209 فصل في التنبيه على ما رواه علي في فضل أبي بكر وما روي عنه

211 ذكر اعتذار عبد الله بن عمر في تقديمنه أبه في السلام على أبي بكر: تنبيها على أفضليته

211 ذكر ما روي عن عائشة في أبي بكر

215 الفصل الثالث عشر في ذكر خلافته وما يتعلق بها

217 ذكر سؤال النبي صلى الله عليه وسلم تقدمة علي فأبى الله إلا تقدمة أبي بكر

218 ذكر ما روي عن عمر في هذا الباب

219 ذكر ما روي عن أبي عبيدة بن الجراح في هذا الباب

220 ذكر ما روي عن عن عبد الله بن مسعود في ذلك

220 ذكر ما روي عن أبي سعيد في معنى ذلك

220 ذكر ما أخبر به النصارى مما يتضمن خلافة أبي بكر

230 ذكر أنه -صلى اللهع عليه وسلم- لم يعهد في الخلافة بعهد ولم ينص فيها على أحد بعينه

231 ذكر بيعة أبي بكر وما يتعلق بها

233 ذكر بيعة السقيفة وما جرى فيها

239 ذكر بيعه العامة

251 ذكر بيعة علي رضي الله عنه وهو باب ممتع: أشبع المؤلففيه المقال 4/ الله بيعة الزبير

251 ذكر استقالة أبي بكر من البعية

ص: 435

253 ذكر أنه كان كارها للولاية، وإنما تحملها رعاية ل محصلة المسلمين

254 ذكر خطبة أبي بكر لما ولي الخلافة

255 ذكر ما فرض له من بيت المال

256 ذكر ما روي عن قول أبيه أبي قحافة عند بلوغه خبر ولايته

256 الفصل الرابع عشر في ذكر وفاته وما يتعلق بها

258 ذكر سبب موته

259 ذكر تركه التطبب تسليما لأمر الله تعالى

259 ذكر عنده إلى عمر ووصيته له

261 ذكر وصيته من يغسله وأين يدفن وبأن يسرع دفنه

262 ذكر قدر سنة يوم مات رضي الله عنه

262 ذكر قول أبيه أبي قحافة لما بلغه خبر وفاته

262 ذكر ثناء علي رضي الله عنه عليه عند وفاته رضي الله عنه

265 ذكر ثناء عائشة على أبيه وقد مرت علي قبره

265 الفصل الخامس عشر في ذكر ولده

ص: 436