الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس الجزء الثاني من الكتاب:
271 الباب الثاني: في مناقب أمير المؤمني أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
271 الفصل الأول: في نسبه أصلا وفرعا
272 الفصل الثاني في اسمه وكنيته
273 الفصل الثالث في صفته
275 الفصل الرابع في إسلامه
283 ذكر ظهور الإسلام وعزه بإسلامه وامتناع المسلمين به
285 ذكر استبشار أهل السماء بإسلام عمر
285 ذكر أنه بإسلامه كان مكملًا عدة أربعين
286 الفصل الخامس في هجرته
286 الفصل السادس في خصائصه
287 ذكر اختصاصه بالتحدث
287 ذكر اختصاصه بالخيرية
288 ذكر اختصاصه بأنه أزهدهم في الدنيا.
298 ذكر اختصاصه بشهادة النبي صلى الله عليه وسلم أن الله جعل الحق على لسانه. وقلبه وأن الحق بعده معه.
299 ذكر اختصاصه بأن السكينة تنطق على لسانه
299 ذكر اختصاصه بالهيبة، ونفران الشيطان منه
301 ذكر اختصاصه بأنه صارع جنبًا، فصرعه
302 ذكر اختصاصه بشهادة النبي صلى الله عليه وسلم ينفي حب مطلق الباطل عنه
303 ذكر اختصاصه بالشدة في أمر الله تعالى
303 ذكر اختصاصه بأمر النبي صلى الله عليه وسلم أياه: إجابة أبي سفيان يوم أحد
304 ذكر اختصاصه بثوب يجره دون سائر الأمة في رؤيا رآها النبي صلى الله عليه وسلم
304 ذكر اختاصه بشرب فضل لبن شربه رسول الله صلى الله عليه وسلم في رؤيا رآها، وأول ذلك صلى الله عليه وسلم بالعلم
305 ذكر اختصاصه بفضل طول على الناس في رؤيا أبي بردة
305 ذكر اختصاصه بأن الناس ماد ام فيهم لا تصيبهم فتنة
307 ذكر اختصاصه بأن أول تنشف عنه الأرض بعد النبي صلى الله عليه وسلم، وبعد أبي بكر
ذكر اختصاصه بأن أول من يعطي كتابه بيمينه يوم القيامة ودعاء الإسلام له فيه
308 ذكر اختصاصه بأن لله وجد مفتاح الإسلام
308 ذكر اختصاصه بأنه أول من يسلم عليه الحق يوم القيامة
308 ذكر اختصاصه بأنه أول من تسمى بأمير المؤمنين
309 ذكر اختصاصه بأنه أومن من أمر بالجماعة في قيام رمضان
310 ذكر اختصاصه بآي نزلت فيه
311 الفصل السابع في أفضليته بعد أبي بكر
311 الفصل الثامن في شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة
311 ذكر شهادته صلى الله عليه وسلم أنه أهل الجنة
311 ذكر كونه مع النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة
311 ذكر أنه سراج أهل الجنة
312 ذكر قصره في الجنة
317 ذكر كثرة فضائله وماله عند الله تعالى، وبكاء الإسلام على موته
318 ذكر وصف جبريل إياه بأخوة النبي صلى الله عليه وسلم
318 ذكر ما أعده الله له: من الكرامة بسبب عز الإسلام به
319 ذكر نعته في كتب أهل الكتاب
319 ذكر إثبات فضليته بالمصاهرة
319 ذكر الحث على محبته
319 ذكر سؤال النبي صلى الله عليه وسلم الدعاء عنه
320 ذكر إحالته: صلى الله عليه وسلم من سأله في منامه الدعاء عليه
320 ذكر أن الله يغضب لغضبه
320 ذكر أن غضبه عسر
320 ذكر شهادة النبي صلى الله عليه وسلم وغيره له بالشهادة ودعائه صلى الله عليه وسلم بها، وتمنى عمر ذلك لنفسه
322 ذكر علمه وفهمه
324 ذكر تلطفه في استنباط الحكم
324 ذمر فراسته
326 ذكر كراماته ومكاشافته
332 ذكر رؤياه في الأذان
332 ذكر حسن نظره وإصابة رأيه
335 ذكر فضائله على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
336 ذكر وقوفه عند كتاب الله واقتفائه آثار النبوة وإيثارها لها وكثرة اتباعه للسنة
340 ذكر صلة أقارب رسول الله صلى الله عليه وسلم
342 ذكر محافظته على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم-
343 ذكر غضبه لغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وغمه لغمهع على انبساطه، وتأمله لتألمه، وبكائه لرقة حاله
345 ذكر أدبه مع النبي صلى الله عليه وسلم
345 ذكر محبته للنبي صلى الله عليه وسلم
345 ذكر قوة إيمانه وثباته عليه حيا وميتًا
346 ذكر اعتقاد الصحابة قوة إيمانه
363 ذكؤ تعبده
365 ذكر زهده
376 ذكر محاسبته نفسه
376 ذكر ورعه
379 ذكر تواضعه
383 ذكر شفقته على رعيته، وتفقد أحوالهم، وأنصافه لهم، ونصحه إياهم
394 ذكر كتبه لعماله، وما كان يوصيهم، ويأمرهم به
399 ذكر أنه كان أعز الناس على أبي بكر
399 فصل فيما رواه علي في فضل عمر، وروي عنه
401 الفصل العاشر في خلافته وما يتعلق بها
404 ذكر ما أخبر به أهل الكتاب عن كتبهم متضمنا ذلك
402 ذكر وصف علي له بما يتأهل معه للخلافة وتصويب أبي بكر في العهد إليه
404 ذكر بيعته وما يتعلق بها
404 ذكر أول ما تكلم به لما ولي
405 الفصل الحادي عشر: في ذكر مقتله، وما يتعلق به ذكر سؤاله الله أن يتوفاه، فاستجاب له على النحو الذي سأل
ذكر كيفية قتله وبيان أنهخ كان في الصلاة 406
ذكر سبب قتله وبيان أنه لم يستخلف 408
ذكر أنه قتله -كان قبل الدخول في الصلاة 410
ذكر خبر ثان يصرح بأنه قلته -كان قبل الصلاة، وتوعد إبي لؤلؤة له بالقتل.
ذكر تألمه للرعية لما أصيب رضي الله عنه 412
ذكر تزكيته أهل الشورى لما طعن عليهم 413
ذكر سؤالهم منه الاستخلاف عليهم، واعتذاره منهم فيه 414
ذكر إخباره رضي الله عنه موته بسبب رؤيا رآها واعتذاره عن الاستخلاف أيضًا 415
ذكر رؤيا أبي موسى الأشعري في موت عمر قبل وقوعه 416
ذكر من أخبر عمر قبل وقعه وأمرهم إياه بالاحتراز على نفسه 416
ذكر وصاياه 417
ذكر تاريخ موته ومدة مكثه بعد الجراحة ومن صلى عليه وما سمع منه حين احتضر 418
ذكر مدة عمره ومدة ولايته 418
ذكر إظلام الأرض لموت عمر 419
ذكر من ندب عمر ومن أثنى عليه بعد موته 419
ذكر إيثار أبي عبيدة الموت قبل موت عمر 422
ذكر رثاء الجن لعمر 423
الفصل الثاني عشر في ذكر ولده 423