الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس الآثار مرتبة على القائلين: المسانيد
أعلام الرجال:
الألف "أ":
إبراهيم بن يزيد النخعي:
أصاب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم جراحة ففشت فيهم، ثم ابتلوا بالجنابة 881
ذاك في الربا تفسير قوله تعالى: {فنظرة إلى ميسرة} 641-642
قال مشركوا العرب: الملائكة بنات الله 367
قال ناس من اليهود، جهزوا جيشا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى:{ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 816
كان ناس من الأعراب يحجون بغير زاد ويقولون: نتوكل على الله فنزلت: {وتزودوا} 498
كانوا إذا أحرموا لم يدخلوا بيتا من بابه فنزلت: {وليس البر أن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى} 461
هو الحب تفسير قوله تعالى: {ما لا طاقة لنا به} 656
هو الرجل يحلف لا يكلم قرابته أو مسلما أو لا يتصدق 578
ابن أبي ذئب: أبو صفوان الأموي
ما أقول فيه بعد هذا
…
568
ابن أبي نجيح:
كانت قريش ابتدعت أمر الحمس، رأيا رأوه بينهم، فقالوا: نحن بنو إبراهيم، وأهل الحرم 508
ابن جريح: عبد الملك بن عبد العزيز
انهزم الصحابة في الشعب، فنعى بعضهم بعضا في قوله تعالى:{ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون} 758
بايع اليهود ورجال في الجاهلية فلما أسلموا تقاضوهم ثمن بيوعهم 697
بلغنا أن نصارى أهل نجران قدم وفدهم فيهم السيد والعاقب 680، 681
بلغني أن إبراهيم بينما هو يسير إذا هو بجيفة حمار
…
فعجب ثم قال: رب قد علمت لتجمعنها من بطون هذه السبع 618
بلغني أن ناسا ممن أسلم رجعوا فقالوا: مرة ههنا ومرة ههنا 390
زعم أقوام على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم يحبون الله، فقالوا: يا محمد إنا نحب ربنا فنزلت: {قل إن كنتم تحبون الله} 678
كان من كان قبلنا من الأمم يقرب أحدهم القربان فإن تقبل منهم جاءت نار من السماء 808
كان ناس من يهود يتعبدون الناس من دون ربهم، بتحريفهم كتاب الله 705
كانت ثقيف قد صالحت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لهم ربا على الناس فهو لهم، وما كان للناس عليهم من ربا
…
638
كانوا إذا رأوا من المؤمنين جماعة وائتلافا ساءهم ذلك 740
الكتاب وهو يحتمل أن يراد به التوراة في قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب} 673
لم يكن في الأرض عهد يعاهد عليه إلا نقضوه، ويعاهدون اليوم وينقضون غدا 302
لن تقبل توبتهم يقول إيمانهم أول مرة لن ينفعهم 713
من هؤلاء الذين لا يعلمون في قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 358
نزل قوله تعالى: {إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم} فيما كان بين الأوس والخزرج 727
نزلت في أبي بكر حين حلف أن لا ينفق على مسطح حين خاض 576
نزلت في عثمان بن أبي طلحة العبدري قبض منه مفاتيح الكعبة
{إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 890
نزلت هذه الآية في ثابت بن قيس وفي حبيبة:
{ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا} 584
نزلت هذه الآية في جميلة بنت عبد الله بن أبي، وفي زوجها ثابت بن قيس وكان يحبها حبا شديدا {ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا} 584
هو محمد تفسير قوله تعالى: {وتكتموا الحق} 250
هو العهد الذي عهد إذا جاءكم النبي محمد تصدقونه وتتبعونه في تفسير قوله تعالى:
{وأوفوا بعهدي} 250
هم عبد الله بن سلام، وثعلبة بن سلام تفسير قوله تعالى:{أمة قائمة} 736
ابن الحنفية: محمد
كان المسلمون يكرهون أن يتصدقوا على فقراء المشركين حتى نزلت هذه الآية:
{ليس عليك هداهم} 632
ابن عباس = عبد الله بن عباس
ابن عمر = عبد الله بن عمر
ابن الكلبي = الكلبي محمد السائب
ابن مسعود = عبد الله بن مسعود
أمامة بن زيد:
هي الظهر ": سئل عن الصلاة الوسطى" 597
الأسلع بن شريك:
كنت أرحل ناقة رسول الله صلى الله فأصابتني جنابة في ليلة باردة 880
أسلم أبو عمران:
كنا بالقسطنطينية، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر وعلى أهل الروم فضالة بن عبيد فخرج من المدينة صف عظيم من الروم 472
أسيد بن حُضَيْر:
هي بأول بركتكم يا آل أبي بكر 877
الأشعث بن قيس:
في والله كان ذلك، كان بيني وبين رجل من اليهود أرض فجحدني "يعني حديث: من حلف على يمين فاجرة
…
" 699
كان في والله هذا الحديث، خاصمت ابن عم لي 700
أنس بن الربيع:
كان أهل المدينة وغيرهم إذا أحرموا لم يدخلوا البيوت إلا من ظهورها 459
أنس بن مالك:
إن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يجامعوها في البيوت 553
قد أمرت غلامي أن يصوم فأبى 432
كانوا يمسكون عن الطواف بين الصفا والمروة، وكانا من شعائر الجاهلية وكنا نتقي أن نطوف بهما 409
كانتا من شعائر الجاهلية فلما جاء الإسلام كرهنا أن نطوف بينهما كانوا يذكرون آباءهم، يقول بعضهم: كان أبي يطعم الطعام تفسير قوله تعالى: {كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} 512
كانوا يطوفون بالبيت عراة فيدعون ويقولون: اللهم اسقنا المطر، تفسير قوله تعالى:{فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وماله في الآخرة من خلاق} 517
كنا نكره الطواف بين الصفا والمروة؛ لأنهما كانا من مشاعر قريش في الجاهلية 409
نزلت ونحن يومئذ نرتحل جياعا، وننزل على غير شبع، ونحن اليوم نرتحل شباعا 432
لا يحول عن الكعبة إلى غيرها أبدا فيحتج عليه بالظلم كما احتج عليه مشركوا العرب 402
أنس بن النضر:
ما يجلسكم؟
…
موتوا على ما مات عليه 764
يا قوم إن كان محمد قتل فإن رب محمد لم يقتل، فقاتلوا على دينكم 764
البراء بن عازب:
كان أصحاب محمد إذا كان الرجل صائما فحضر الإفطار فنام قبل أن يطعم 442
كان المسلمون إذا أفطروا يأكلون ويشربون ويمسون النساء ما لم يناموا 442
كانت الأنصار إذا حجوا فجاؤوا لا يدخلون من أبواب بيوتهم ولكن من ظهورها 455
ليقاتل حتى يقتل، قال تعالى لنبيه:{فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك} 482
نزلت فينا هذه الآية كنا أصحاب نخل فكان الرجل يأتي من نخله على قدر كثرة نخله وقلته فيعلقه في المسجد تفسير قوله تعالى: {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 623
نزلت هذه الآية في الأنصار كانوا عند جذاد النخل من حيطانها يخرجون أفناء من التمر والبسر {يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما رزقناكم ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 624
لا إنما التهلكة في النفقة، بعث الله رسوله فقال:
لا ولكنه الرجل يعمل المعاصي ثم يلقي بيده ولا يتوب 477-478
الباء "ب":
بشر بن البراء بن معرور:
يا معشر يهود اتقوا الله وأسلموا فقد كنتم تستفتحون علينا بمحمد ونحن أهل شرك 280
الثاء "ث":
ثابت بن رفاعة الأنصاري:
قد سمعنا ما أنزل الله عز وجل فعزلناهم والذي لهم فشق علينا وعليهم، فهل يصلح لنا خلطهم فيكون البيت والطعام واحد 550
ثابت بن معبد:
ما زال أهل النار يأمون الخروج منها حتى نزلت {وما هم بخارجين من النار} 416
ثعلبة بن حاطب:
قضى لابن عمته "يعني رسول الله لما قضى للزبير في شراج الحرة" 907
الجيم "ج":
جابر بن عبد الله:
إذا نكح امرأته مجبية جاء ولدها أحول 556
فيهم نزلت {فقل تعالوا ندع أبناءكم وأبناءكم} يعني في وفد أهل نجران لما أرادوا الملاعنة 684
قالت اليهود: إن الرجل إذا أتى امرأته باركة كان الولد أحول 556
كانت قريش تدعى الحمس وكانوا يدخلون من الأبواب في الإحرام، وكانت الأنصار وسائر العرب 456
كانت اليهود تقول في الذي يأتي امرأته في قبلها من دبرها إن الولد يكون أحول، فأنزل الله {نساؤكم حرث لكم} 556
ما كان طالع أكره إلينا منه فأومأ إلينا بيده فكففنا 723
فينا نزلت {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا
…
} نحن الطائفتان بنو حارثة وبنو سلمة 742
جبير بن مطعم:
أضللت بعيرا لي يوم عرفة، فخرجت أطلبه بعرفة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واقفا مع الناس بعرفة، فقلت: هذا من الحمس 505
كنت مع قريش في منزلهم دون عرفة فأضللت حماري فذهبت أطلبه مع الناس الذين بعرفة فوجدت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة 507
الحاء "ح":
الحارث بن سويد بن صامت:
كان منافقا فخرج يوم أحد مع المسلمين، فلما إلتقى الناس غدا على مسلمين فقتلهما 710
والله إنك ما علمت لصادق وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم الصدوق وإن الله لأصدق الثلاثة 709
والله ما كذبني قومي على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا كذب رسول الله،
والله تعالى أصدق الثلاثة 708
حذيفة بن اليمان:
أنزلت في النفقة
…
أي لا تمسكوا عن النفقة في تفسير قوله تعالى: {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 477
وأما أنا فقد رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وبالقرآن إماما 357
الحسن البصري:
أتدرون فيمن نزلت هذه الآية؟ نزلت في أن المسلم لقي الكافر فقال له قل لا إله إلا الله وهي: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله} 527
إن سبب نزولها أن مشركي العرب قالوا: أنهيت يا محمد من قتالنا في الشهر الحرام؟ يعني آية: {الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص} 407
إن كان إبراهيم عليه السلام لموقنا بأن الله يحيي الموتى ولكن لا يكون الخبر عند ابن آدم كالعيان 617
إن الناس كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلق الرجل أو يعتق فيقال له: 589
ما صنعت؟ فيقول: كنت لاعبا وهو قوله تعالى: {ولا تتخذوا آيات الله هزوا} .
إن ناسا من الأنصار ارتضعوا من بني النضير في قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 614
إن ناسا من أهل اليمن كانوا يحجون ويسافرون ولا يتزودون فأمرهم الله بالزاد 498
إن اليهود كانوا قوما حسدا فقالوا: يا أصحاب محمد والله مالكم أن تأتوا النساء من وجه واحد 560
أنزلت في النفقة
…
أنزلت في التهلكة، أمرهم الله بالنفقة في سبيل الله، وأخبرهم أن ترك النفقة
…
475-476
أولي العلم والفقة تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898
بلغني أن رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يقولون: لئن لقينا 762
الراعن من القول: السخري منه نهاهم الله أن يسخروا من قول نبيه وما يدعوهم إليه من الإسلام 345
قالت اليهود للمسلمين: إنكم تأتون نساءكم كما تأتي البهائم بعضها بعضا 560
كان من أهل الجاهلية قوما فيهم عزة ومنعة فكان إذا قتل أخذ منهم امرأة 426
كان ذلك يوم الأحزاب تفسير قوله تعالى: {إذ همت طائفتان
…
} 743
كان الرجل إذا طلق امرأته كان أحق برجعتها ولو طلقها تفسير قوله تعالى: {وبعولتهن أحق بردهن} 584
كان الرجل من أهل الجاهلية يهم بالشيء يصنعه فيحبس عن ذلك فكان لا يأتي بيتًا من قبل بابه تفسير قوله تعالى: {وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها} 462
كان الرجل يطلق المرأة ثم يراجعها ثم يطلقها ثم يراجعها يضارها بذلك 588
كان قوم من أهل الجاهلية: إذا أراد أحد سفرا أو خرج من بيته يريد سفرًا ثم بدا له 462
كانت العرب إذا حدثوا أو يكلموا يقولون: وأبيك إنهم ليفعلون كذا فأنزل الله تعالى: {فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 511
لما تلا هذه الآية والله لقد كان عند القوم من الله شهادة أن أنبياءه براء من اليهودية والنصرانية في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله} 385
لما ذكر الذباب والعنكبوت في القرآن قال المشركون ما بال الذباب والعنكبوت يذكر 247
لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين به المثل ضحكت اليهود 245
لما فرض الله الحج كان الرجل يكره أن يدخل في حجه تجارة. وكانت قريش تجارا فشق ذلك عليهم 503
لما نزلت: {وقال ربكم ادعوني استجب لكم} قالوا: أين ندعوه؟ فنزلت: {فأينما تولوا} 366
معنى الآية محفوظ لكم إيمانكم عند الله حيث أقررتم بالصلاة إلى بيت المقدس 395
نزلت في معقل بن يسار كانت أخته تحت رجل فطلقها الآية: {فإذا طلقتم النساء فبلغت أجلهن فلا تعضلوهن} 592
النساء والصبيان السفهاء في قوله تعالى: {قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء} 236
هم يهود خيبر قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم قالوا للناس حين خرجوا إليهم: إنا قد قبلنا الدين ورضينا به تفسير قوله تعالى: {ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 815
هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا} 712
هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا} 732
هم اليهود والنصارى الذين قالوا: {نحن أبناء الله وأحباؤه} تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم} 884
هو البخل في قوله تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 476
اليهود والنصارى عرفوه {يعني محمدًا} فلما بعث من غيرهم حسدوا العرب
على ذلك فكذبوه وأنكروه 712
حضرمي بن لاحق:
إن رجالا كانوا يفترضون المهر ثم عسى أن تدرك أحدهم 860
عمد رجل إلى امرأته فدفع إليها ماله فوضعه في غير الحق فأنزل الله هذه الآية: {ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما} 830
كان أولياء النساء يعطي هذا أخته على أن يعطيه الآخر أخته فنهوا عن ذلك 829
هم اليهود بخلوا بما عندهم من العلم فكتموا تفسير قوله تعالى: {الذين يبخلون} 870
حكيم بن جابر:
لما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه}
…
قال له جبريل: إن الله قد أحسن الثناء عليك 651
الخاء "خ":
خبيب بن عدي:
اتق الله "قاله لرجل اسمه: سلامان أبو ميسرة عندما وضع رمحه بين ثديي خبيب" 524
خصيف بن عبد الرحمن الجزري
كان سليمان إذا أنبتت الشجرة قال لأي داء أنت؟ فتقول لكذا وكذا فلما نبتت شجرة الخروب 306
خيثمة بن أبي خيثمة البصري:
فأين قوله تعالى: {من كان مريضا أو على سفر} قال لأنس بن مالك 432
الدال "د":
داود بن حصين:
كنت أقرأ على أم سعد بنت سعد بن الربيع أنا وابن ابنها 867
الراء "ر":
رافع بن خديج:
أنزلت في أناس من المنافقين كانوا إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه في سفر تخلفوا عنه {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 812
أنشدك بالله هل تعلم ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 812
وأي شيء هذا أحمدك أن تشهد بالحق 812
الربيع بن أنس:
أن الآية نزلت، وإنما هو مثل ضربه الله للدنيا وأهلها، فإن البعوضة تحيا ما جاعت 247
إن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: قد علمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم له فضل على من آمن به في درجات الجنة
إن هذه الآية أول آية في الإذن للمسلمين في قتال المشركين {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 465
إن اليهود سألوا محمدا صلى الله عليه وسلم زمانا عن أمور من التوراة، لا يسألونه عن شيء من ذلك إلا أنزل الله عليه ما سألوه عنه 312
إنهم سألوا النبي صلى الله عليه وسلم لم خلقت الأهلة فنزلت {يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج} 454
إنهم اليهود حرفوا كتاب الله وابتدعوا فيه وزعموا أنه من عند الله
{وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب} 704
رحم الله هذه الأمة، أطمعهم الدية وأحلها لهم ولم تحل لأحد قبلهم، فكان أهل التوراة تفسير قوله تعالى:{ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 428
عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400
قال ناس لما حولت القبلة إلى البيت الحرام: كيف بأعمالنا التي
كنا نعمل في قبلتنا الأولى 394
كان أناس يصيبون نساءهم وهم عكوف فنهاهم الله عن ذلك 450
كان الرجل يطوف في القوم فيدعوهم إلى الشهادة فلا يتعبه أحد منهم فأنزل الله هذه الآية
{ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا} 643
كان رجل من أهل مكة أسلم فأراد أن يهاجر فتبعوه وحبسوه 526
كان الرجل من المسلمين إذا كان بينه وبني الرجل من المشركين قرابة
وهو محتاج فلا يتصدق عليه 631
كان الرجل يحلف أن لا يصل رحمه ولا يصلح بين الناس فنزلت
كان الرجل يطلق أو يتزوج أو يعتق أو يتصدق فيقول: إنما فعلت لاعبا فنهوا عن ذلك في قوله تعالى: {ولا تتخذوا آيات الله هزوا} 590
كانت اليهود تصلي قبل المغرب والنصارى قبل المشرق فنزلت هذه الآية: {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب} 422
كانوا يسمعون الوحي فيسمعون من ذلك كما يسمع أهل النبوة ثم يحرفونه من عبد ما عقلوه في قوله تعالى: {أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه} 263
كتموا محمدا وهم يجدونه مكتوبا عندهم حسدا 412
لما نزلت هذه الآية: {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول له: اكتب لي 623
لما نزل {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن}
…
و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما}
…
اعتزلوا أموال اليتامى 550
نزلت انهزم الصحابة نادى مناد إن محمدا قتل 764
نزلت في أهل الكتاب الذين كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير قوله تعالى: {وقالت اليهود ليست النصارى على شيء} 358
هذا عبد كان حسن القول سيء العمل كان يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم
فيحسن له القول 521
هذه أول آية نزلت في القتال في المدينة فكان رسول الله يقاتل من قاتله وهي: {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 466
هم أهل الكتاب كتموا الإسلام وهم يعلمون أنه دين الله يجدونه 385
مكتوبا عندهم في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله}
هم أهل الكتاب، كتموا ما أنزل الله عليهم من الحق والإسلام وشأن محمد صلى الله عليه وسلم
هم النصارى؛ لأن اليهود كانوا قبلهم تفسير قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 359
هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد} 732
وذلك أن موسى عليه السلام لما حضره الموت دعا سبعين حبرا من أحبار بني إسرائيل 668
والطاغوت رجل من اليهود كان يقال له كعب بن الأشرف وكانوا ما دعوا تفسير قوله تعالى: {يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت} 902
ولما فقدوا النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد وتناعوه قال ناس: لو كان نبيا ما قتل وقال ناس: قاتلوا على ما قاتل عليه نبيكم 763
يعني بالذكر ذكر الأبناء الآباء في قوله تعالى: {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 515
رفيع بن مهران = أبو العالية
الزاي "ز":
الزهري: محمد بن مسلم بن شهاب
سألت عماءنا كلهم حتى سعيد بن المسيب فلم يبينوا كم عدد المساكين "في فدية حلق شعر الرأس لعذر في الحج" 491
كان ناس من الأنصار إذا أهلوا بالعمرة لم يحل بينهم وبين السماء شيء 458
كان الناس يقفون بعرفة إلا قريشا وأحلافها وهم الحمس فقال بعضهم لبعض: لا تعظموا إلا الحرم 506
كثر في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم القتل والجراح حتى خلص إلى كل امرئ منهم اليأس 758
لما فرج الله عن أهل تلك السرية ما كانوا فيه من الغم لقتالهم في الشهر الحرام طمعوا في الثواب 544
زيد بن أرقم:
كان أحدنا يكلم صاحبه في الصلاة حتى نزلت {وقوموا لله قانتين} ، فأمرنا بالسكوت 598
أن رجالا كانوا يخرصون في بعوث يبعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم بغير نفقة 482
مر شأس بن قيس وكان شيخا عظيم الكفر فدعا في الجاهلية 721
هم الولاة تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 894
زيد بن ثابت:
أما تحمدني لما شهدت لك "قاله لرافع بن خديج" 812
ألا تحمدني على ما شهدت لك
…
أو لا تحمدني إذا شهدت بالحق 812
نعم صدق أبو سعيد 812
نعم قد حمد الله على الحق أهله 812-813
هي الظهر "سئل عن الصلاة الوسطى" 597
السين "س":
سالم بن عبد الله:
إن أباه قرأ {إن تبدوا ما في أنفسكم} فدمعت عيناه فبلغ صنيعه ابن عمر 651
السدي الصغير: محمد بن مهران
اجتمعت نصارى نجران وأحبار يهود فتنازعوا، فقال الأحبار: ما كان إبراهيم إلا يهوديا 689
أصابهم هذا يوم الأحزاب حين قال قائلهم: {ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا} 533
افتخر ثابت بن قيس بن شماس ورجل من يهود
اقتتل أهل مائين من العرب أحدهما مسلم والآخر معاهد في بعض ما يكون
…
في قوله تعالى: {كتب عليكم القصاص في القتلى} 424
أما قوله: {عرضة} فيعرض بينك وبين الرجل الأمر فتحلف بالله لا تكلمه 576-577
أمر الله بني إسرائيل في التوراة من جاءكم من أحد يزعم أن رسول الله
فلا تصدقوه حتى يأتي بقربان
…
809
إن الذين خرجوا معه "مع رسول الله" كانوا ألفا فرجع عبد الله بن أبي بن سلول بثلاثمئة 744
أن الله أخذ على بني إسرائيل في التوراة أن لا يقتل بعض بعضا وأيما عبد وجدتم من
بني إسرائيل 278
إن الرجال قالوا: نريد أن يكون لنا من الأجر الضعف على أجر النساء 864
إن رجلا من اليهود كان يدعى رفاعة بن زيد كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فإذا لقيه فكلمه قال أرعني سمعك 346
إن الناس في زمن سليمان اكتتبوا السحر واشتغلوا بتعلمه فأخذ سليمان تلك الكتب
…
307
إن ناسا من العرب كانوا إذا حجوا لم يدخلوا بيوتهم من أبوابها كانوا ينقبون في أدبارها 458
دخل النبي صلى الله عليه وسلم فأسلم ناس ثم نافقوا، فكانوا كمثل رجل في ظلمة فأوقد نارا 239
زعموا أن رجلا من اليهود كان له صديق من الأنصار يقال له ثعلبة
…
412
عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمورا بها
…
في قوله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400
فكان إيمان اليهود أن من تمسك بالتوراة حتى جاء عيسى فمن آمن به نجا 257
في النساء فكان لداود تسع وتسعون امرأة، ولسليمان مئة امرأة تفسير قوله تعالى:
قال الله تعالى لنبيه: {قل إن الهدى هدى الله} تقول اليهود فعل الله بنا كذا وكذا من إكرامه حتى أنزل المن والسلوى 695
قال المشركون للنبي صلى الله علية وسلم: غير لنا الصفا ذهبا آية منك فأنزل الله: {إن في خلق السموات والأرض} 415
قال ناس من الأنصار: يا رسول الله إذا أدخلك الله الجنة فكنت في أعلاها
قالت اليهود: إنما نحرم ما حرم إسرائيل على نفسه 714
كان أحبار قرى عربية اثني عشر رجلا حبرا فقالوا لبعضهم: ادخلوا في دين محمد أول النهار
…
تفسير قوله تعالى: {وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل
…
} 693-694
كان أحدهم يأخذ الشاة المسمنة من غنم اليتيم، ويجعل بدلها الشاة المهزومة 825
كان ناس من الصحابة لم يشهدوا بدرا قالوا: اللهم إنا نسألك أن ترينا.. 762
كان ناس من اليهود قد أسلموا ونافق بعضهم 901
كان ناس من اليهود كتبوا كتابا من عندهم يبيعونه من العرب 372
كان الناس يصلون إلى بيت المقدس فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم صلى كذلك إلى ثمانية عشر شهرا من مهاجره 397
كان يقال له: مالك لا تؤدي أمانتك فيقول: ليس علينا حرج في أموال العرب 697
كانت الشياطين تصعد إلى السماء، فنقعد منها مقاعد للسمع 311
كانت العرب إذا قضت مناسكها وأقاموا بمنى يقوم الرجل فيسأل الله: اللهم إن أبي عظيم الجفنة عظيم القبة 518
كانت العرب تمر باليهود فتلقى اليهود منهم أذى وكانت اليهود تجد نعت
…
282
كانت العرب يعظمون شأن اليتيم ويشدون أمره حتى كانوا لا يؤاكلونهم ولا يؤكبون له دابة 550
كانوا يأمرون الناس بطاعة الله وهم يعصونه 252
كتب على النصارى صيام رمضان وكتب عليهم أن لا يأكلوا ولا يشربوا
…
443
كره المسلمون القتال فقال الله تعالى: {عسى أن تكرهوا القتال وهو خير لكم} 537
لما اتخذ الله إبراهيم خليلا سأل ملك الموت ربه أن يأذن له فيبشر إبراهيم عليه السلام بذلك، فأذن له 620
لما ارتحل أبو سفيان والمشركون يوم أحد متوجهين نحو مكة ندموا 765
لما توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل المسجد الحرام قال المسلمون: ليت شعرنا عن إخواننا الذين ماتوا وهم يصلون قبل بيت المقدس 394
لما جاءهم محمد عارضوه بالتوراة فخاصموه بها فاتفقت التوراة والقرآن في تفسير قوله تعالى: {ولما جاءهم رسول} 303
لما حول النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة قالت اليهود: إن محمدًا اشتاق
إلى بلد أبيه ومولده 398
لما سمع أهل نجران بالنبي صلى الله عليه وسلم أتاه منهم أربعة نفر من خيارهم منهم العاقب والسيد وماسرجس 680
لما كان يوم أحد
…
وفشا في الناس أن محمدا قد قتل فقال بعضهم:
ليت لنا رسولا إلى عبد الله بن أبي 763
لما نزلت هذه الآية {ولا يأت كاتب أن يكتب كما علمه الله} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول: اكتب لي 643
لما وجه النبي صلى الله عليه وسلم قبل المسجد الحرام اختلف الناس فكانوا أصنافا فقال المنافقون: ما بالهم كانوا على قبلة زمانا ثم تركوها 389
ماتوا وهم كفار وعند موته لا تقبل توبته تفسير {ازدادوا كفرا} 713
نزلتا في الأخنس تفسير قوله تعالى: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا} ، {وإذا تولى سعى في الأرض
…
} 519
نزلت في أصحاب سلمان لما قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني آية: {إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين} 257
نزلت في الذين قالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تفسير لقوله تعالى: {بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن} 357
نزلت في ثعلبة بن عنمة الأنصاري كان بينه وبين أناس من الأنصار كلام {يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا
…
} 726
نزلت في رجل من الأنصار يقال له أبو الحصين، كان له ابنان فقدم تجار من الشام تفسير قوله تعالى:{لا إكراه في الدين} 612
نزلت في رجل يريد أن يطلق امرأته فيسألها حل بك حمل؟ في قوله تعالى: {ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن} 580
نزلت في مالك بن الصيف ورفاعة بن زيد: {يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم} 882
نزلت هذه الآية في العباس بن عبد المطلب ورجل من بني المغيرة، كانا شريكين في الجاهلية يعني آية: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا
…
} 638
نزلت هذه الآية في غزوة الخندق حين أصاب المسلمين ما أصابهم من الجهد والشدة والخوف والحر وهي: {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة
…
} 532
نزلت {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته}
…
فتقدم إلى المؤمنين من الأنصار 727
هذا سحر آخر خاصموه به؛ لأن كلام الملائكة فيما بينهم إذا علمته الإنس وعلمت به كان سحرا تفسير: {وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت} 314
هرب رجلان من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين فأصابهما ما ذكر الله تعالى في هذه الآية: {أو كصيب من السماء} 240
هم الروم كانوا ظاهروا بختنصر على خراب بيت المقدس 360
هم العرب تفسير قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 359
هم قوم أسلموا قبل أن يفرض عليهم القتال تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة}
هم المبتدعة من هذه الأمة تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد} 732
هم اليهود كتموا اسم محمد 420
هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {الذين يتبعون الشهوات} 861
هو بختنصر وأصحابه، غزوا اليهود وخربوا بيت المقدس 359
هو العهد الذي عهد إذا جاءكم النبي محمد تصدقونه وتتبعونه في قوله تعالى: {وأوفوا بعهدي} 250
هو محمد في قوله تعالى: {وتكتموا الحق} 250
الهاء راجعة إلى إبراهيم وذلك أنه زرع وزرع الناس فهلكت زروع الناس في قوله تعالى: {فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه} 889
{يا أيها الناس} لمشركي أهل مكة وغيرهم من الكفار 243
يوم نزلت هذه الآية كانوا يؤاخذون بما وسوست أنفسهم وما علموا فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم 651
سعد بن أبي وقاص:
نزلت في أربع آيات صنع رجل من الأنصار طعاما فدعا أناسا من المهاجرين 875
نزلت في الحرورية يعني الخوارج تفسير قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} 247
هم الخوارج تفسير قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} 248
سعد بن عبادة
يا أعداء الله عليكم لعنة الله والذي نفس محمد بيده لئن سمعتها من رجل منكم: "لما قال اليهود لرسول الله: راعنا" 344
سعد بن معاذ
سليه حمية لقومك وغضبا لهم أو غضبا لله عز وجل 753
سعيد بن جبير
إن حيين من العرب اقتتلوا في الجاهلية قبل الإسلام بقليل فكان بينهم قتل وجراحات حتى قتلوا العبيد والنساء 425
انطلقت قريش إلى اليهود فسألوهم ما أتى به موسى من الآيات 817
إنما نزلت هذه الآية: {وما تنفقوا من خير يوف إليكم} في النفقة على اليهود والنصارى 631
أولئك اليهود فرحوا بما أعطى الله تعالى آل إبراهيم 816
بالخلة تفسير قوله تعالى: {ليطمئن قلبي} 620
بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم والناس على أمر جاهليتهم إلا أن يؤمروا بشيء أن ينهوا عن شيء 825-826
خاف الناس أن لا يقسطوا في اليتامى فنزلت: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء} يقول: ما أحل لكم مثنى 826
سألت قريش اليهود عما جاء به موسى من الآيات، فحدثوهم بالعصا واليد البيضاء، وسألوا النصارى فحدثوهم أنه كان يبرئ الأكمه والأبرص 415
فمن شاء دخل في الإسلام ومن شاء لحق بهم 610
قالت بنو إسرائيل لموسى: هل ينام ربك؟ فقال موسى: اتقوا الله تفسير قوله تعالى: {لا تأخذه سنة ولا نوم} 608
كان أهل البيت يكون عندهم الأيتام في حجورهم فيكون لليتيم الصرفة من الغنم 548
كان أهل الجاهلية إذا حل مال أحدهم على غريمة فطالبه يقول: زدني في الأجل وأزيدك في مالك كان بمكة ناس مظلمون مقهورون سئل عن قوله تعالى {والمستضعفون} 637
كان التجار يسمون الداج وكانوا ينزلون مسجد منى، وينزلون مسجد الخيف، وكانوا لا يتجرون حتى نزلت:{ليس عليكم جناح أن تبيعوا فضلا من ربكم} 503
كان سليمان يتتبع ما في أيدي الشياطين من السحر، ويأخذه فيدفعه تحت كرسية في بيت خزائنه 313
كان عبد الله بن الهيبان قبل الهجرة يحض على اتباع محمد إذا ظهر 235
كان علماء بني إسرائيل يبخلون بما عندهم من العلم وينهون العلماء أن يعلموا الناس 871
كان المسلمون يصيبون نساء المشركين فيذكروا أن لهن أزواجا 856
كانوا يتصدقون على فقراء أهل الذمة فلما كثر فقراء المسلمين 631
كانوا يذكرون فعل آبائهم في الجاهلية إذا وقفوا بعرفة 518
لكل مطلقة متاع بالمعروف تفسير قوله تعالى: {وللمطلقات متاع بالمعروف} 601-602
لما نزلت: {ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل} 697-698
لما نزلت: {ولا تقربوا مال اليتيم
…
} عزموا أموال اليتامى 547
نزلت في الأنصار تفسير قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 610
نزلت في رجل من بني سالم بن عوف من الأنصار يقال له الحصين تفسير قوله تعالى:
نزلت في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي إذ بعثه النبي صلى الله عليه وسلم في سرية: {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول} 896
نزلت هذه الآية في امرئ القيس بن عابس الكندي وفي عيران بن أشوع الحضرمي
…
{ولا تأكلوا أموالكم بينكم
…
} 451
هو مال اليتيم يكون عندك لا تعطه إياه 831
سعيد بن المسيب:
اختصم الزبير بن العوام وحاطب بن أبي بلقعة في ماء تفسير قوله تعالى: {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك
…
} 907
أقبل صهيب مهاجرا نحو النبي صلى الله عليه وسلم فاتبعه نفر من قريش من المشركين فنزل عن راحلته ونثر ما في كنانته 524
فإن شئتم فاعزلوا وإن شئتم فلا تعزلوا تفسير قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 563
كان الإيلاء من ضرار أهل الجاهلية كان أحدهم لا يريد المرأة ولا يحب أن يتزوجها غيره 579
نزلت في العزل: سئل عن قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 563
نزلت في اليهود حيث قالوا: الحج إلى مكة غير واجب {ومن كفر فإن الله غني عن العالمين} 720
سفيان بن عيينة:
هذا من الحمس فما له خرج من الحرم؟
…
وكانت قريش تسمى الحمس وكانت لا تجاوز الحرم 507
هي المتعة أمروا بها قبل أن ينهوا عنها {فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى} 860
والأحمس الشديد الشحيح على دينه، وكانت قريش الحمس فجاءهم الشيطان فاستهواهم 505
وأنزل فيها {إن المسلمين والمسلمات} 862
سفيان الثوري:
نزلت في ثابت بن قيس: {ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم}
سلمان الفارسي:
فأظلمت علي الأرض فنزلت
…
فكأنما كشف عني جبل يعني نزلت آية: {واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا} 255
لم يأت أصحابها بعد تفسير قوله تعالى: {وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض} 233
سلمة بن الأكوع:
لما نزلت {وعلى الذين يطيقونه فدية} كان من أراد أن يفطر يفتدي
حتى نزلت الآية التي بعدها فنسختها 431
سليمان التيمي:
زعم حضرمي أن رجلا من اليهود كان قد أسلم كانت بينه وبين رجل من اليهود 900
سهل بن سعد:
نزلت هذه الآية: {كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود} فلا يزال يأكل ويشرب حتى يتبين 447
الشين "ش"
الشعبي: عامر بن شراحيل
إن الأنصار كانوا احتبس عليهم بعض الرزق، وكانوا قد انفقوا نفقات فساء ظنهم وأمسكوا 474
إن أهل العزة من العرب والمنفعة كانوا إذا قتل منهم عبد قتلوا حرا وإذا قتلت امرأة 424
أن رجلا أقام سلعة أول النهار فلما كان آخره جاء رجل 702
أنزلت في أبي بكر وعمر، أما عمر فجاء بنصف ماله حتى دفعه 627
حدث المسلمون يوم بدر أن كرز بن جابر المحاربي يمد المشركين 745
قالت اليهود: إبراهيم على ديننا، وقالت النصارى إبراهيم على ديينا فأنزل الله:
{ما كان إبراهيم يهوديا
…
} 690
كان أهل نجران أعظم قوم النصارى في عيسى قولا 680
كان بين رجل ممن يزعم أنه مسلم 900
كان بين حيين من أحياء العرب قتال، وكان لأحد الحيين طول على الآخر
…
فنزلت هذه الآية {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} 423
كان بين رجل من اليهود ورجل من المنافقين خصومة
…
تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا
…
} 899
كانت المرأة من الأنصار في قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 610
كان لأهل الجاهلية ضمان يقال لأحدهما إساف وللآخر نائلة وكان إساف على
الصفا ونائلة على المروة 410
لما نزلت: {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما
…
} اعتزلوا أموال اليتامى حتى نزلت {وإن تخالطوهم فإخوانكم
…
} 549
لما نزلت {وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين} أفطر الأغنياء
وأطعموا وحصل الصوم على الفقراء 432
نزلت في الأنصار، أمسكوا عن النفقة في سبيل الله فنزلت هذه الآية {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم
…
} 472
نزلت في قبيلتين من قبائل العرب اقتتلا قتالا عميه يعني آية: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} 423
نزل عمر الروحاء 292-293
هو أن يأخذ ميثاقها على أن لا تتزوج غيره تفسير قوله تعالى: {ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء} 595
لا بأس إذا ائتمنه أن لا يكتب ولا يشهد 644
الصاد "ص"
صرمة بن أنس= أبو قيس بن صرمة
صهيب الرومي:
أني شيخ كبير لا يضركم أمنكم كنت أم من غيركم، فهل لكم أن تأخذوا مالي وتذروني وديني؟ 526
وبيعك فلا يخسر، وما ذاك؟ "قاله لأبي بكر الصديق" 527
يا معشر قريش لقد علمتم أني من أرحامكم رجلا وأيم الله لا تصلون إلي حتى أرمي بما في كنانتي 525
الضاد "ض"
الضحاك بن أبي جبيرة:
كان الأنصار يتصدقون ويطعمون ما شاء الله فأصابتهم سيئة فأمسكوا 472
الضحاك بن مزاحم
إن المراد بشياطينهم: الجن في قوله تعالى: {وإذا خلوا إلى شياطينهم} 238
إن معنى الآية: إن العرب كانت أمة واحدة ليس أمية ليس لهم دين
…
إن يعقوب كان نذر إن وهب الله له اثني عشر ولدا 716-717
السفهاء: الجهال تفسير قوله تعالى: {قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء} 234
قالت اليهود لا نعذب في النار إلا أربعين يوما بمقدار ما عبدنا العجل 275
كان الرجل من المشركين يقول: أرعني سمعك تفسير قوله تعالى: {راعنا ليا بألسنتهم} 882
كان للمشركين ثلاثمئة وستون صنما يعبدونها من دون الله فيبين الله تعالى أنه إله واحد 413
كان ناس من المنافقين يجيئون بصدقاتهم بأردى ما عندهم من التمر فأنزل الله {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 626
كانت العرب يعظمون شأن اليتيم ويشددون في أمره حتى كانوا لا يؤاكلونهم ولا يركبون له دابة 550
كانوا يجامعون وهم معتكفون حتى نزلت {ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} 449
كتب يهود المدينة إلى يهود العراق ويهود اليمن ويهود الشام ومن بلغهم كتابهم من أهل الأرض أن محمدًا ليس بنبي واثبتوا على دينكم لم يعن بها الخمر إنما عنى بها سكر النوم تفسير قوله تعالى: {لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى} 276
لما انهزم الصحابة نادى مناد أن محمدًا قتل 764
لما نزلت {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} قالوا: أين ندعوه فنزلت: {فأينما تولوا فثم
…
} 366
لما نزلت هذه الآية {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول له:
اكتب لي 643
مر إبراهيم على دابة ميت قد بلي وتقسمته السباع والرياح فقام ينظر فقال: سبحان الله
…
618
نزلت في أبي جهل وخمسة من أهل بيته تفسير قوله تعالى:
{إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم
…
} 229
نزلت في الزبير والمقداد حين أنزلا خبيب بن عدي من خبثه التي صلب عليها الآية: {ومن الناس من يشري نفسه
…
} 227
نزلت فيمن آمن من اليهود في قوله تعالى: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} 373
هم أهل الكتاب في قوله تعالى: {ادخلوا في السلم كافة} 530
وهم من آمن من اليهود عبد الله بن سلام وسعيد بن عمرو: "الذين قدموا مع جعفر بن أبي طالب من الحبشة" 374
يا محمد إن أتيتنا بقربان تأكله النار صدقناك وإلا فلست بنبي 808
يعني بالذكر ذكر الأبناء الآباء في قوله تعالى: {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 515
الطاء "ط"
طاووس بن كيسان اليماني:
لما نزلت هذه الآية "ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله" كان أحدهم: يجيء إلى الكاتب فيقول:
اكتب لي 643
هو خير من أن تمضي على ما لا يصلح في قوله تعالى: {أن تبروا وتتقوا} 577
هو الرجل يحلف على الأمر الذي لا يصلح في قوله تعالى:
{ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا} 577
العين "ع"
عاصم بن عمر بن قتادة:
عن أشياخ من الأنصار قالوا: فينا والله وفيهم أي: الأنصار واليهود نزلت هذه القصة يعني قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله} 281
عبادة بن الصامت:
يا نبي الله إن معي خمسمئة رجل من اليهود، وقد رأيت أن أستظهر بهم على العدو، فأنزل الله عز وجل {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء} 677
عبد الرحمن بن أبي ليلى:
قالت اليهود للمسلمين: لو أن ميكائيل الذي ينزل عليكم اتبعناكم، فإنه ينزل بالرحمة والغيث 295
عبد الرحمن بن البيلماني:
نزلت هاتان الآيتان: إحداهما في أمر الجاهلية، والأخرى في أمر الإسلام 850-851
عبد الرحمن بن زيد بن أسلم:
إذا لم يكن عندك فلا تخرج بنفسك بغير نفقة ولا قوة تفسير قوله تعالى:
{ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 482
شرط عليهم إن صبروا أن يمدهم فلم يصبروا 746
عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى:
{يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400
كان أهل الجاهلية لا يورثون النساء والصبيان 825
كان العضل في قريش بمكة، ينكح الرجل المرأة الشريفة 850
كان اليهود إذا جاء أحد يسألهم عن الشيء ليس فيه رشوة أمروه بالحق فنزلت: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم} 253
كانت يهود يستفتحون على الكفار العرب يقولون:
أما والله لو قد جاء النبي الذي بشر به موسى وعيسى 284
كانوا يقفون مواقف مختلفة يتجادلون كلهم يدعي أن موقفه إبراهيم 495
لما أنزل الله عز وجل: {فأينما تولوا فثم وجه الله} واستقبل النبي صلى الله عليه وسلم بيت المقدس فبلغه أن اليهود تقول: والله.. 397
لما نزلت: {ومتعوهن على الموسع قدرة وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف
…
} 601
مر إبراهيم عليه السلام بحوت ميت نصفه في البر، ونصفه في البحر
فما كان في البحر فدواب البحر تأكله 617-618
نزلت في رجل كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فيقول:
أي رسول الله أشهد أنك جئت بالحق والصدق 522
نزلت في يهود، سئلوا عن النبي صلى الله عليه وسلم عن صفته عن كتاب الله عندهم فكتموا الصفة في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن كتم شهادة
…
} 386
نسخ قوله تعالى: {قاتلوا المشركين كافة} هذه الآية
{وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} وغيرها 467
هم المشركون حالوا بين رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية وبين من يدخل مكة، تفسير قوله تعالى:{ومن أظلم ممن منع مساجد الله} 361
لا تلزمنا ذنبا لا توبة فيه ولا كفارة 655
عبد الرحمن بن عبد الله بن سابط:
أسألك عن إتيان النساء في أدبارهن 562
إني أريد أن أسألك عن شيء وأنا أستحي أن أسألك عنه 562
عبد الرحمن بن عوف:
إقرأ العشرين ومائة من آل عمران تجد قصتنا:
{وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال} 741
عبد الرحمن بن غنم:
لما أن خرج أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى النجاشي انتدب لهم عمرو بن العاص وعمارة بن أبي معيط 690-691
عبد الله بن أبي أمية:
إئتنا بكتاب من السماء فيه "من رب العالمين إلى ابن أبي أمية" 350
عبد الله بن أبي أوفى:
أن رجلا أقام سلعة في السوق فحلف بالله لقد أعطي بها مالم يعطه 702
عبد الله بن سلام:
عرفته بما نعته الله في كتابنا أنه هو، وأما ابني فلا أدري ما أحدثت أمه 399
كنت أشد معرفة برسول الله صلى الله عليه وسلم مني يا بني 399
لأني أشهد أن محمدًا رسول الله حقا يقينا، وأنا لا أشهد بذلك على ابني 399
نعرف نبي الله بالنعت الذي نعته الله إذا رأيناه فيكم كما يعرف أحدنا ابنه إذا رآه مع الغلمان 399
عبد الله بن عباس:
آية آية؟
…
إن هذه الآية لما نزلت غمت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم غما شديدا وغاظتهم غيظا شديدا 649
ابن عمر -والله يغفر له- قد أوهم إنما كان هذا الحي من الأنصار
…
فأنزل الله {نساؤكم حرث لكم
…
} أي مقبلات ومدبرات ومستلقيات يعني موضع الولد 574
اجتمعت نصارى نجران وأحبار يهود عند النبي صلى الله عليه وسلم فتنازعوا عنده فقال الأحبار: ما كان إبراهيم إلا يهوديا
…
فنزلت {يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم} 688
اختصم أهل الكتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلفوا بينهم من دين إبراهيم، كل فرقة زعمت أنه أولى بدينه 706
إذا دعي الناس إلى الحساب يحاسب العبد كما عمل،
وينظر في علمه فيخبره الله عما بدى منه وبما أخفاه 655
أشفق المسلمون على من صلى منهم إلى غير الكعبة أن لا تقبل منهم 395
أعلم أنك تجيبني إذا دعوتك، وتعطيني إذا سألتك تفسير قوله تعالى:
الذين يعلفون الخيل في سبيل الله تفسير قوله تعالى:
{الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار} 636
ألقى الله في قلب أبي سفيان الرعب فسار بمن معه إلى مكة
"في قصة وقعة أحد وكانت في شوال" 791
أما تقرأ سورة النساء
…
فما تقرأ {فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى} 859
أمر الولاة أن يعطوا النساء حقوقهن 894
إن ابن عمر والله يغفر له أوهم إنما كان هذا الحي من الأنصار
وهو أهل وثن مع هذا الحي من اليهود 558
إنا قد آمنا بما جاءنا من قبلك {إن الذين كفروا} بما أنزل إليك وإن قالوا إنا قد آمنا بما جاءنا من قبلك {سواء عليه أأنذرتهم أم لم تنذرهم} 231
إن الله أفرج السماء لملائكته ينظرون أعمال بني آدم،
…
329
إن أناسا من علماء اليوم أولي فاقة كانوا ذوي حظ من علم التوراة فأصابتهم سنة 702
إن أهل سماء الدنيا أشرفوا على أهل الأرض، فرأوهم 330
إن أهل الكتاب كانوا يقولون ليس علينا جناح فيما أصبنا من أموال هؤلاء؛ لأنهم أميون في قوله تعالى: {ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل} 696
أن حبرا من أحبار اليهود من "فدك" يقال له: "عبد الله بن صوريا" حاج النبي صلى الله عليه وسلم 296
إن رجالا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يقولون ليتنا نقتل كما قتل أصحاب بدر ونستشهد أو ليت لنا يوما كيوم بدر 761
إن رجالا من أهل المدينة كانوا إذا خاف أحدهم من عدوه شيئا أحرم فأمن 459
إن رجلا وامرأة من أهل خيبر زنيا
…
فحكم عليهم بالرجم 674
إن رؤساء اليهود قالوا: يا محمد لقد علمت أنا أولى بإبراهيم منك ومن غيرك 690
إن شئت فاعزل وإن شئت فلا تعزل "سئل عن العزل" 563
إن الشياطين كانوا يسترقون السمع من السماء فيجيء أحدهم بكلام حق
فإذا جرب من أحدهم الصدق 304
إن صاحبكم رسول الله ولكنه إليكم خاصة "وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم} بهذا فتقوم عليكم الحجة في قوله تعالى: {وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا: آمنا} 269
إن العرب كانوا يتكلمون بها، فلما سمعهم اليهود يقولونها للنبي صلى الله عليه وسلم أعجبهم ذلك في قوله تعالى:{يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا} 343
إن المراد بذلك أن يوصي الميت لذوي قرابته واليتامى والمساكين 839
إن المرأة التي فتن بها الملكان مسخت فهي هذه الكوكب الحمراء 323
إن معنى الصبغة: الدين في قوله تعالى: {صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة} 383
إن الملوك سألوا علماءهم قبل المبعث ما الذي تجدون في التوراة؟ فقالوا: نجد أن الله يبعث من بعيد المسيح 420
إن الناس كانوا قبل أن ينزل في الصوم ما نزل يأكلون ويشربون ويحل لهم النساء 436
إن النصارى كانوا إذا ولد لأحدهم ولد فأتت عليه ستة أيام 382
صبغوه في ماء لهم 383
إن هذه الآية منسوخة بقوله تعالى: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين} يعني آية: {إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين} 258
إن هذه الآية نزلت في بني عمرو بن عمير
{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا} 640
إن هذه الآية نزلت في المنافقين إذا خلوا باليهود وهم شياطينهم
إن هذه الآية نزلت {وما كان لنبي أن يغل} في قطيفة حمراء فقدت يوم بدر 775
إن هذا الحي من قريش كانوا يشرحون النساء بمكة يتلذذون بهن مقبلات ومدبرات 558
إن اليهود سألت محمدا صلى الله عليه وسلم عن أشياء كثيرة فأخبرهم بها على ما هي عندهم إلا جبريل، فإن جبريل كان عند اليهود صاحب عذاب وسطوة 297
إن اليهود كانوا يستفتحون على الأوس والخزرج برسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بعثته، فلما بعثه الله في قوله تعالى:
{ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا} 280
إن اليهود لما قالت: نحن أبناء الله وأحباؤه أنزل الله قوله تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله} 667
أنزلت في محمد وأصحابه ومشركي يوم بدر، أن اليهود من أهل المدينة {قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد} 666
أنفقوا ما كان من قليل أو كثير ولا تستسلموا فلا تنفقوا شيئا فتهلكوا 476
إنما أنزلت هذه الآية {فأتوا حرثكم أنى شئتم} من أي وجه 561
إنما الحرث من القبل الذي يكون منه النسل والحيض 561
إنها نزلت تنبيها للأوصياء على حفظ أموال اليتامى {وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم} 841
أول خلع وقع في الإسلام أخت عبد الله بن أبي 585
أو ما نسخ من القرآن شأن القبلة قال الله تعالى:
{ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله} 365
أول ما نسخ من القرآن القبلة وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة وكان أكثر أهلها اليهود أمره الله عز وجل 393-394
أولي العلم والفقه تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898
أي: ادعوا بالموت على الفريقين أكذب فأبوا ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى: {فتمنوا الموت} 286
أي: يقسم لطائفته من المسلمين ويترك طائفة فيجوز في القسمة في قوله تعالى:
الأعاجم تفسير قوله تعالى: {ومن الذين أشركوا} 289
الأميون هنا قوم لم يصدقوا رسولا أرسله الله، ولا كتابا بأيديهم في قوله تعالى:{ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني} 270-271
الأول عبد الله بن سلام أودعه رجل ألفا ومئتي أوقية من ذهب فأداه إليه فمدحه الله 696
بما أكرمكم الله به فيقول الآخرون: إنما نستهزئ في قوله تعالى: {بما فتح الله عليكم} 268
جعل الله القرآن حكما فيما بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم
فحكم القرآن على اليهود والنصارى 673
حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم حين ألقي النار، وقالها محمد حين قالوا:
إن الناس قد جمعوا لكم 796
خطاب لجميع من يعقل {يا أيها الناس} 243
دخل أبو بكر بيت المدراس فوجد من اليهود أناسا كثيرا قد اجتمعوا إلى رجل منهم يقال له:
فنحاص 805
ذاك سر عملك وعلانيته، يحاسبه الله به وليس من عبد مؤمن يسر في نفسه خيرا تفسير قوله تعالى:{إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 654
ذاك ظهرها لبطنها غير معاجزة يعني الدبر في قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 561
سأل معاذ بن جبل أخو بني ساعة وسعد بن معاذ أخو بني عبد الأشهل، وخارجة بن زيد، نفرا من أحبار يهود عما في التوراة فكتموهم إياه 412
سئل عن العزل {نساؤكم حرث لكم} 563
عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400
على الخيل في سبيل الله تفسير قوله تعالى: {الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله} 636
عمدوا إلى ما أنزل الله في كتابهم من نعت محمد فحرفوه عن مواضعه يبتغون بذلك عرضا من الدنيا 272
فقال لهم خزنة أهل النار: يا أعداء الله، زعمتم أنكم لن تعذبوا في النار إلا أياما معدودة في قوله تعالى:{وقالوا: لن تمسسنا النار إلا أياما معدودة} 273-274
فقال اليهود: نزلت التوراة بتحريمه، كذبوا ليس في التوراة 716
فقدت قطيفة حمراء يوم بدر مما أصيب من المشركين، فقال الناس:
"لعل رسول الله أخذها" 775
في قوله تعالى: {إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين} فأنزل الله بعد ذلك: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه} 707
فيما كان على بني إسرائيل تفسير قوله تعالى: {ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 427
قال ابن سلام ونعمان وسابق ومالك من اليهود: عزير بن الله 367
قال ابن صوريا الغطيوني لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا محمد ما جئتنا بشيء فأنزل الله في ذلك قوله: {ولقد أنزلنا إليك آيات بينات} 301
قال أبو نافع القرظي حين اجتمعت الأحبار من اليهود والنصارى من أهل نجران عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعاهم إلى الإسلام 704-705
قال تعالى لنبيه ولمن آمن معه يؤيسهم من إيمان اليهود: {أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله} 262
قال أهل الكتاب: زعم محمد أنه أوتي ما أوتي في تواضع وله تسع نسوة،
وليس همه إلا النكاح 888
قال طائفة من اليهود لبعضهم إذا لقيتم أصحاب محمد أول النهار فآمنوا،
وإذا كان آخر النهار فصلوا صلاتكم 695
قال عبد الله بن صوريا الأعور لرسول الله صلى الله عليه وسلم:
ما الهدى إلا ما نحن عليه فاتبعنا يا محمد تهتد 381
قال عبد الله بن الصيف وعدي بن زيد والحارث بن عوف بعضهم لبعض: تعالوا نؤمن بما أنزل الله على محمد وأصحابه غدوة ونكفر به عشية في قوله تعالى: {يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل} 693
قال مالك بن الصيف: والله ما عهد إلينا في محمد، ولا أخذ علينا ميثاق 302
قالت قريش: يا محمد تزعم أن من خالفك فهو في النار والله عليه غضبان 799
قالت كفار قريش: يا محمد صف أو انسب النار بك، فأنزل الله تعالى هذه الآية:{وإلهكم إله واحد} ، وسورة الإخلاص 413
قالت اليهود: قلوبنا مملؤة علما لا نحتاج إلى علم محمد ولا غيره بل هي غلف فنزلت
قالوا: قلوبنا أوعية العلم في تفسير قوله تعالى: {وقالوا قلوبنا غلف} 279
قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة، واليهود تقول: إنما هذه الدنيا سبعة آلاف سنة، وإنما يعذب الناس في النار لكل ألف سنة من أيام الدنيا في قوله تعالى:{وقالوا: لن تمسنا النار إلا أياما معدودة} 273
كان آصف كاتب سليمان يعلم الاسم الأعظم، وكان يكتب كل شيء بأمر سليمان 310
كان أبو برزة يقضي بين اليهود فيما يتنافرون إليه فتنافر إليه الناس من أسلم 900
كان الذي أصاب سليمان بن داود في سبب أناس من أهل امرأة يقال لها جرادة،
وكانت من أكرم نسائه عليه 309
كان الذين حزبوا الأحزاب من قريش وغطفان ومن قريظة: حيي بن أخطب 887
كان أناس من الأنصار لهم أنسباء وقرابة من قريظة والنضير فنزلت {ليس عليك هداهم} 629
كان أهل الكتاب يقول أحدهم لصاحبه عش ألف سنة كل ألف سنة فنزلت 288
كان أهل الكتاب يستنصرون بخروج محمد صلى الله عليه وسلم على مشركي العرب فلما بعث الله عز وجل محمدًا ورأوه من غيرهم 281-282
كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون يقولون: نحن المتوكلون فإذا قدموا مكة سألوا الناس 496
كان الأوس والخزرج يتحدثون فغضبوا حتى كان بينهم حرب فأخذوا السلام ومشى بعضهم إلى بعض 725
كان إيلاء أهل الجاهلية السنة والسنتين وأكثر من ذلك فوقت الله بأربعة أشهر 579
كان به عرق النساء فجعل على نفسه لئن شفاه الله منه لا يأكل لحوم الإبل تفسير قوله تعالى: {إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة} 716
كان الجلاس بن الصامت قبل توبته فيما بلغني ومتعب بن قشير ورافع بن زيد وبشر كانوا يدعون الإسلام 902
كان حيي بن أخطب وأبو ياسر بن أخطب من أشد يهود للعرب حسدا تفسير قوله تعالى: {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم} 354
كان الحجاج بن عمرو وابن أبي الحقيق وقيس بن زيد بطنوا بنفر من الأنصار ليفتنونهم عن دينهم 676
كان ذلك يوم أحد في قوله تعالى: {وإذ غدوت من أهلك} 742
كان ذو المجاز وعكاظ متجر الناس في الجاهلية، فلما جاء الإسلام كأنهم كرهوا ذلك 501
كان رجال من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من المسلمين ماتوا على القبلة الأولى: منهم أبو أمامة وسعد بن زرارة أحد بني النجار في قوله تعالى: {وما كان الله ليضيع إيمانكم} 392
كان رجل من الأنصار أسلم، ثم ارتد ولحق بالمشركين، ثم ندم فأرسل إلى قومه سلوا لي رسول الله هل لي من توبة فنزلت {كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم} 708
كان الرجل إذا مات وترك امرأته اعتدت سنة في بيته ينفق عليها من ماله، يعني ولا ترث 594، 595
كان الرجل إذا مات وترك زوجة ألقي عليها حميمه ثوبة في قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} 846
كان الرجل يتصدق فإذا تقبل منه نزلت عليه نار من السماء فأكلته 808
كان الرجل يحلف على الشيء من البر والتقوى لا يفعله فنهى الله عن ذلك 577
كان الرجل يطلق المرأة ثم يراجعها ثم يطلقها ثم يراجعها يضارها بذلك 588
كان الرجل يعاقد الرجل على أن يكون معه وله سهم
…
كل حلف في الجاهلية لم يزده الإسلام إلا شدة 866
كان في بني إسرائيل القصاص، ولم تكف فيهم الدية فقال الله تعالى لهذه الأمة:{كتب عليكم القصاص في القتلى} 426
كان على بني إسرائيل القصاص في القتلى ليس بينهم دية في نفس ولا جرح 427
كان على الصفا صنم في صورة رجل يقال له إساف، وكان على المروة صنم على صورة امرأة تدعى نائلة في قوله تعالى:{إن الصفا والمروة من شعائر الله} 409
كان عند علي أربعة دراهم، فتصدق بدرهم ليلا، وبدرهم نهارا 634
كان كردم بن زيد حليف كعب بن الأشرف وأسامة بن حبيب 870
كان المال للولد، وكانت الوصية للوالدين، فنسخ الله من ذلك ما أحب 845
كان ناس يخرجون من أهليهم وليس معهم أزودة، يقولون: نحج بيت الله ولا يطعمنا! فقال الله: تزودوا 497
كان الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلوا العشاء حرم عليهم الطعام والشراب والنساء 439
كان الناس لا يتجرون في أيام الحج فأنزل الله {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} 504
كان المشركون يأخذون المسمين بألسنتهم بالشتم والأذى، وهم بمكة في قوله تعالى:{فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه} 471
كان المهاجرون حين قدموا المدينة يرث المهاجر الأنصاري تفسير قوله تعالى: {والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم} 866
كان يرى أن الله وعد من عمل صالحا من اليهود وغيرهم الجنة ثم نسخ ذلك 258
كان يكره أن تؤتى المرأة في دبرها 261
ينكر على من يقرأ {أن يغل} يعني بفتح الغين 776
كان يهود خيبر تقاتل غطفان، فإذا التقوا هزمت اليهود، فعاذت اليهود بهذا الدعاء:
…
282
كانت العرب تقف بعرفة، وكانت قريش تقف دون ذلك بالمزدلفة فأنزل الله تعالى:{ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 508
كان العرب يعظمون شأن اليتيم ويشددون أمره حتى كانوا لا يؤاكلونهم ولا يركبون له دابة 549
كانت متعة النساء في أول الإسلام كان الرجل إذا قدم اللبدة ليس معه ما يصلح له ضيعته 859
كانت المرأة من الأنصار لا يكاد يعيش لها ولد فتحلف: لئن عاش لها ولد لتهودنه تفسير قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 610
كانت اليهود يقدمون صبيانهم يصلون بهم، ويقربون قربانهم ويزعمون أنه لا ذنوب لهم 884
كانوا إذا اعتكفوا فخرج الرجل إلى الغائط جامع امرأته ثم اغتسل 450
كانوا إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته 847
كانوا فريقين يعني بالمدينة: بنو قينقاع ولهم حلفاء الخزرج وقريظة والنضير ولهم حلفاء الأوس في قوله تعالى: {وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم} 278
كانوا يتحرجون عن أموال اليتامى ويترخصون في النساء فيتزوجون ما شاؤا فربما عدلوا وربما لم يعدلوا 826
كانوا يتقون البيع والتجارة في الحج يقولون: أيام ذكر الله تعالى فأنزل الله تعالى: {ليس عليكم جناج أن تبتغوا فضلا من ربكم} 502
كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض ويجعلون المحرم صفر، ويقولون، إذا برأ الدبر وعفا الأثر 494
كانوا يزيدون في كتاب الله مالم ينزل الله 704
كانوا يسألون الشهادة فلقوا المشركين يوم أحد فاتخذ منهم شهداء 762
كانوا يستظهرون يقولون نحن نعين محمدا وليسوا كذلك بل يكذبون في قوله تعالى: {يستفتحون} 283
كانوا يكرهون أن يرضخوا لأنسابهم من المشركين، فسألوا نرخص لهم فنزلت هذه الآية:{ليس عليك هداهم} 628
كانوا يكونون مع النبي أول النهار يكلمونه ويمارونه فإذا أمسوا وحضرت الصلاة كفروا به وتركوه تفسير قوله تعالى: {وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل
…
} 694
كانوا لا يقتلون الرجل بالمرأة ولكن يقتلون الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة فأنزل الله تعالى: {النفس بالنفس والعين بالعين} 429
كانوا يودون ثبوت النبي صلى الله عليه وسلم على الصلاة إلى الصخرة في قوله تعالى: {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} 373
كل شيء نزل فيه {يا أيها الناس} فهو مكي، وكل شيء نزل فيه {يا أيها الذين آمنوا} مدني 242
كما خفتم في اليتامى فخافوا في النساء إذا اجتمعن عندكم 826
لعمري لقد وجد المسلمون منها حين أنزلت مثل ما وجد فأنزل بعدها {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} 650
لم ينزل الله السحر في قوله تعالى: {وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت} 315
لو تمنى اليهود الموت لماتوا 286
لو تمنوا الموت لشرق أحدهم بريقه 287
لو تمنوه يوم قال لهم فتمنوا الموت ما بقي على ظهر الأرض يهودي إلا مات 286
لو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجعوا لا يجدون إبلا ولا مالا 684
لما استشهد الله من المسلمين من استشهد يوم أحد قال المنافقون الذين تخلفوا عن الجهاد 918
لما أسلم عبد الله بن سلام وثعلبة وأسيد وابنا سعيه وأسد بن عبيد 735
لما أصيب السرية أصحاب خبيب بالرجيع بين مكة والمدينة قال رجال من النافقين: يا ويح هؤلاء المقتولين الذين هلكوا
…
520
لما أصيبت السرية التي كان فيها عاصم ومرثد بالرجيع، قال رجال من المنافقين:
يا ويح هؤلاء المقتولين 521
لما ذهب ملك سليمان ارتد فئام من الجن والإنس واتبعوا الشهوات 303
لما صرف النبي صلى الله عليه وسلم نحو الكعبة بعد صلاته إلى بيت المقدس، قال المشركون من أهل مكة: تحير على محمد دينه 401
لما صرفت القبلة عن الشام إلى الكعبة وذلك في رجب على رأس سبعة عشر شهرا من مقدم رسول الله المدينة 388
لما ضرب الله تعالى هذين المثلين للمنافقين يعني قوله تعالى: {مثلهم كمثل الذي استوقد نارا} وفي قوله تعالى: {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة} 254
لما قدم أهل نجران من النصارى المدينة أتتهم أحبار اليهود فتنازعوا في تفسير قوله: {وقالت اليهود ليست النصارى على شيء} 358
لما قدم كعب بن الأشرف مكة، قالت له قريش: أنت حبر أهل المدينة وسيدهم 885
لما نزل قوله: {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن} و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما}
…
اعتزلوا أموال اليتامى 550
لما نزلت {إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} دخل قلوبهم منها شيء،
لم يدخل قلوبهم 647
لما نزلت ضج المؤمنون ضجة
…
إنكم لا تستطيعون أن تمتنعوا عن الوسوسة 651
لما نزلت: {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن}
عزلوا أموال اليتامى حتى جعل الطعام يفسد 547
لما نزلت: {وعلى الذين يطيقونه} ، ثم نزلت هذه الآية:{فمن شهد منكم الشهر فليصمه} إلا في الشيخ الفاني فإنه إن شاء أطعم 431
لما وقع الناس بعد آدم فيما وقعوا فيه من المعاصي والكفر بالله قالت الملائكة في السماء:
يا رب هذا العالم 327
ليس كذلك يقول: أن تغضب لله عز وجل إذا أعصي في قوله تعالى:
{فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} 516
مات سليمان وهو قائم يصلي، ولم تعلم الشياطين بموته، حتى أكلت 310
ما لكم ولهذه؟ إنما أنزلت هذه في أهل الكتاب ثم تلا {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه} 813
ما نصر الله في موطن كما نصر في يوم أحد 769
ما يفضل عن أهلك تفسير قوله تعالى: {ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو} 546
من خرج من بيته إلى بيت الله فلا يقرب النساء 450
المتشابه حروف التهجي في أوائل السور، ذلك أن رهطا من اليهود 659
نزلت في أحبار اليهود الذين كتموا صفة محمد ونبوته
{ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله
…
} 800
نزلت في أحبار اليهود عبد الله بن صوريا وكعب بن أسد {يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا
…
} 882
نزلت في أصحاب السفينة الذين أقبلوا مع جعفر بن أبي طالب من أرض الحبشة يعني قوله تعالى: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} 373
نزلت في أم كلثوم وبنت أم كجة وثعلبه بن أوس
…
{للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون} 835
نزلت في امرئ القيس بن عابس استعدى عليه عيدان بن أشوع
…
{إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا} 703
نزلت في أهل الكتاب الذين بخلوا بما في أيديهم من الكتب
…
{ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضلة} 804
نزلت في عبد الله بن أبي أمية ورهط من قريش يعني آية:
{أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى} 350
نزلت في عبد الله بن أبي وأصحابه كانوا يتولون اليهود والمشركين {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين} 676
نزلت في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي يعني آية:
{أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} 895
نزلت في علي بن أبي طالب لم يملك غير أربعة دراهم يعني آية: {الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية} 634
نزلت في علي حين خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الغار {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله} 529
نزلت في عمرو بن الجموح سأل عن مواضع النفقة {يسألونك ماذا ينفقون} 534
نزلت في الفقراء أهل الصفة مهاجرة الأعراب {للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله} 633
نزلت في قريظة وكانوا أول من كفر من اليهود بمحمد تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا أول كافر به} 251
نزلت في كتمان الشهادة {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 644
نزلت في مشركي مكة ومنعهم المسلمين من ذكر الله تعالى في المسجد الحرام 359-360
نزلت في النصارى في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن منع مساجد الله} 360
نزلت في نفر من اليهود قالوا للمسلمين بعد وقعة أحد: ألم تروا إلى ما أصابكم 354
نزلت في يهود
…
أن تصنعوا كصنيعهم {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم} 354
نزلت في الدين يعني آية {فنظرة إلى ميسرة} 642
نزلت في رجل من المنافقين يقال له بشر كان بينه وبين يهودي خصومة
{يريدون أن يحاكموا إلى الطاغوت} 903
نزلت في رفاعة بن التابوت ومالك بن دخشم كانا إذا تكلم رسول الله لويا لسانهما وعاباه {ليا بألسنتهم وطعنا في الدين} 881
نزلت في رؤساء اليهود وعلمائهم، كانوا يصيبون الهدايا والفضول يعني آية:{إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب} 419
نزلت في رؤوس يهود المدينة: كعب بن الأشرف، ومالك بن الضيف يعني آية:
{كونوا هودا أو نصارى تهتدوا} 380
نزلت في الزبير والمقداد حين أنزلا خبيب بن عدي من خشبته التي صلب عليها يعني آية: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله} 527
نزلت في السبعين الذين اختارهم موسى ليذهبوا معه إلى الله يعني آية:
نزلت في سرية الرجيع وذلك أن كفار قريش بعثوا إلى رسول الله إنا أسلمنا 523
نزلت في صلح الحديبية، وذلك أن رسول الله لما صد عن البيت هو وأصحابه يعني آية:
{وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 465
نزلت في عبادة بن الصامت كان له حلفاء من اليهود يعني آية: {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين} 677
نزلت في يهود المدينة كان الرجل منهم {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم} 252
نزلت في اليهود والنصارى حرفوا التوراة والإنجيل وضربوا كتاب الله
{وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب} 703
نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي وأصحابه وذلك خرجوا ذات يوم
{وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا: آمنا} 236
نزلت هذه الآية في عبد الله بن سلام وأصحابه، وذلك أنهم حين آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} 529
نزلت هذه الآية في المهاجرين لما قدموا المدينة ذكروا إتيان النساء فيما بينهم وبين الأنصار 558
نزلت {لا إكراه في الدين} لما دخل الناس في الدين وأعطى أهل الكتاب الجزية 614
نسخت هذه الآية عدتها تعتد حيث شاءت {والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزوجهم
…
} 594
نميز أهل اليقين من أهل الشك تفسير قوله تعالى:
{إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه} 391
هذا جواب لابن صوريا حيث قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا محمد ما جئتنا بشيء نعرفه 301
هذا على قراءة أبي بن كعب 860
هذا في الرجل يحضره الموت فيسمعه رجل يوصي بوصية تضر بورثته 840
هذا في القبلة، وذلك أن اليهود بالمدينة والنصارى في قوله تعالى:{ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} 373
هم أحبار يهود وجدوا نعت النبي صلى الله عليه وسلم محمد مكتوبا في التوراة 272
هم أهل الكتاب تفسير قوله تعالى: {ادخلوا في السلم كافة} 530
هم أهل الكتاب عرفوا محمدا ثم كفروا به تفسير قوله تعالى: {كيف يهدي الله قوما
…
} 712
هم أهل الكتاب كانوا يأمرون الناس بالصوم والصلاة تفسير قوله تعالى:
هم الأول تفسير قوله تعالى: {ولا تؤتوا السفهاء أموالكم
…
} 830
هم قوم كفروا بعيشهم ثم آمنوا بمحمد فأخرجهم الله من كفرهم 615
هم المشركون، حبسوا محمدا صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة تفسير قوله تعالى:{الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص} 470
هم والله المشركون يسألون الله المال ويقولون: اللهم اسقنا المطر 515
هم اليهود تفسير قوله تعالى: {ولتجدنهم أحرص الناس على حياة} 289
هو الرجل يحلف لا يكلم قرابته أو مسلما أو لا يتصدق 578
هو العهد الذي عهد إذا جاءكم النبي محمد تصدقونه وتتبعونه تفسير قوله تعالى: {وأوفوا بعهدي} 250
هم قول الأعاجم إذا عطس زه هزار سال
…
تفسير قوله تعالى: {يود أحدهم لو يعمر ألف سنة} 289
هو محمد تفسير قوله تعالى: {وتكتموا الحق} 250
هي محكمة وليست بمنسوخة {وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى} 838
والله لهكذا أنزلها الله عز وجل {فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة} 859-860
وجد أهل الكتاب ما بين طرفي جهنم مسيرة أربعين يوما تفسير قوله تعالى: {وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة} 273، 274
وذلك أن الله ذكر آلهة المشركين فقال: {وإن يسلبهم الذباب شيئا} 245-246
وذلك أن الله تعالى لم يقبض نبيا حتى يخيره بين الموت والحياة فلما حضرت وفاة يعقوب في قوله تعالى: {أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت} 379
وذلك أن الرجل كان يرث امرأة ذي قرابته في قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها
…
} 847
وذلك أن المسلمين كانوا في شهر رمضان إذا صلوا العشاء حرم عليهم النساء 436
ورثة تفسير قوله تعالى: {ولكل جعلنا موالي} 866
والطاغوت رجل من اليهود كان يقال له كعب بن الأشرف تفسير قوله تعالى:
{يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت} 902
وكان عمر أصاب من النساء بعد ما نام 440
لا تجعلني عرضة ليمينك أن تصنع الخير في قوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضه لأيمانكم} 577
لا تقتلوا النساء والصبيان والشيخ الكبير في قوله تعالى: {ولا تعتدوا} 467
لا يا لكع إنما قوله: {أنى شئتم} قائمة وقاعدة ومقبلة ومدبرة في القبل 561
يرحم الله أبا عبد الرحمن 651
يرحم الله عمر ما كانت المتعة إلا رحمه من الله رحم بها أمة محمد 859
يطوف الرجل بالبيت
…
ثم ليدفعوا من عرفات إذا أفاضوا منها حتى يبلغوا جمعا 510
يعني بالحرث بالفرج، يقول: تأتيه كيف شئت في قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 560
يعني بالذكر ذكر الأبناء الآباء في قوله تعالى: {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 515
يعني في الشهادة في قوله تعالى: {إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 645
يغفر الله لأبي عبد الرحمن، لقد فرق أصحاب رسول الله منها كما فرق ابن عمر منها يعني آية: {وإن تبدوا ما في أنفسكم
…
} 650
عبد الله بن عبيدة:
أن رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من بني سالم كان له ابنان تنصرا قبل أن يبعث النبي صلى الله عليه وسلم 612
عبد الله بن علي:
أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جلسوا يوما ورجل من اليهود قريب منهم فجعل يقول: إني لآتي امرأتي وهي مضطجعة 561
عبد الله بن عمر:
أتى رجل امرأته في دبرها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجد من ذلك وجدا شديدا 573
أتدري فيم أنزلت هذه الآية أنزلت في إتيان النساء في أدبارهن الآية: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} 565-570
أصاب رجل امرأته في دبرها فأنكر الناس ذلك فأنزل الله عز وجل {نساؤكم حرث لكم} 570
أطلعت الحمراء؟ "قاله لنافع مولاه"
…
335
ألستم تحرمون كما تحرمون، وتطوفون كما تطوفون وترمون
…
فأنت حاج 501
ألستم تلبون، ألستم تطوفون ألستم تسعون بين الصفا والمروة 500
أمسك علي المصحف فقرأ حتى بلغ {نساؤكم حرث لكم} 572
أمسك علي المصحف يا نافع تدري يا نافع فيم نزلت هذه الآية؟ 568
{إن تبدو ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} نسختها الآية التي بعدها 652-653
أنزلت: {فأينما تولوا فثم وجه الله} أن تصلي حيث توجهت بك راحلتك في التطوع 363-364
أنزلت في الذي يأتي امرأته في دبرها يعني آية {نساؤكم حرث لكم} 572
انطلق إلى ابن عباس فاسأله فإنه أعلم من بقي بما أنزل الله عز وجل
على محمد صلى الله عليه وسلم 409
أنظر طلعت الحمراء؟ لا مرحبا بها ولا أهلها ولا حياها الله هي صاحبة الملكين 324
إنما نزلت {نساؤكم حرث لكم} على رسول الله صلى الله عليه وسلم رخصة في إتيان الدبر 566
إنما نزلت في التطوع حيث توجه بك بعيرك في قوله تعالى: {فأينما تولوا فثم وجه الله} 364
أي: حيث شئتم تفسير قوله تعالى: {نساؤكم حرث لكم} 571
أي: مثله من النساء تفسير قوله تعالى:
{أتأتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجهم} 570
تدري فيم أنزلت
…
نزلت في كذا وكذا ثم مضى "قاله لمولاه نافع" 564
تدرى فيم أنزلت هذه الآية
…
في رجال كانوا يأتون النساء في أدبارهن 571
تدري فيم نزلت
…
نزلت في رجل أتى امرأته في دبرها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم {نساؤكم حرث لكم} 569
كان إذا قرأ السورة لا يتكلم حتى يختهما 570
كان إذا قرأ القرآن لم يتكلم حتى يفرغ منه 564
كانوا إذا أحرموا ومعهم أزودة رموا بها، واستأنفوا زادا آخر 498
لئن أخذنا بهذه الآية لنهلكن: {إن تبدو ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 650
ما هو أعظم من ذلك: {وإن تلك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما}
وإذا قال الله لشيء عظيم 871
نزلت في رجل من الأنصار أصاب امرأته في دبرها فأعظم الناس ذلك فأنزل الله:
{نساؤكم حرث لكم} لا إلا في دبرها 568
نزلت هذه الآية في الأعراب: {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها} 871
نزلت هذه الآية في الذي يأتيها في دبرها {نساؤكم حرث لكم} 567
وقع رجل على امرأته في دبرها فأنزل الله تعالى {نساؤكم حرث لكم} 568
لا بأس بذلك وتلا: {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} سئل عن الرجل يحج فيتجر؟ 501
يأتيها في
…
تفسير قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 564
يا نافع أتدري فيم نزلت فيم أنزلت هذه الآية؟
…
نزلت في رجل من الأنصار أصاب امرأته في دبرها فوجد في نفسه من ذلك 572
عبد الله بن عمرو بن العاص:
لما أهبط الله آدم من الجنة قال: إني منزل معك بيتا يطاف حوله كما يطاف حول عرشي 375
عبد الله بن كعب بن مالك:
أن كعب بن الأشرف كان شاعرا وكان يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم ويحرض عليه كفار قريش 810
إن كعب بن الأشرف كان يهوديا شاعرا فكان يهجو النبي صلى الله عليه وسلم تفسير قوله تعالى: {ود كثير من أهل
…
} 356
عبد الله بن مسعود:
كانت بنو إسرائيل إذا أذنبوا أصبح مكتوبا على بابه الذنب وكفارته 855
كنا نقوم في الصلاة ونتكلم ويسأل الرجل صاحبه عن حاجته 599
كنا نغزو وليس لنا نساء فرخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب 858-859
لما صرف نبي الله صلى الله عليه وسلم نحو الكعبة بعد صلاته إلى بيت المقدس قال المشركون من أهل مكة تحير على محمد دينه 401
لما نزلت {وعلى الذين يطيقونه} كان من شاء صام ومن شاء أفطر وأطعم مسكينا
…
حتى نسختها {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} 431
ما شعرت أن أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان يريد الدنيا وعرضها حتى كان يوم أحد 767
نسختها: {لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت} يعني هذه الآية نسخت آية: {وإن تبدو ما في أنفسكم أو نخفوه يحاسبكم به الله} 653
كان أناس آمنوا بعيسى، لما جاءهم محمد آمنوا به فأنزلت فيهم تفسير قوله تعالى:
عبيد الله بن عتبة الهذلي:
إن هاروت وماروت كانا ملكين فأهبطا ليكما بين الناس وذلك أن الملائكة سخروا من حكام بني آدم 331
عبيدة بن عمرو السلماني:
اتق الله وقل سدادا، فقد ذهب الذين كانوا يعلمون فيما أنزل القرآن 199
في قوله تعالى: {وعلى الذين يطيقونه فدية
…
} نسختها الآية التي تليها وهي: {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} 432
كان الرجل يذنب الذنب العظيم فيلقي "بيده إلى التهلكة" ويقول: لا توبة لي 478
كان الرجل يذنب الذنب العظيم فيلقي بيده فيهلك فنهوا عن ذلك 478
هو الرجل يصيب الذنب العظيم فيلقي بيده ويرى أنه قد هلك 478
عثمان بن طلحة:
أشهد أن محمدا رسول الله 893
لو علمت أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم لم آمنه المفتاح 893
يا علي أكرهت وأذيت ثم جئت ترفق 893
عثمان بن عفان:
علي جهاز من لا جهاز له في غزوة تبوك 621
يا ابن أخي لا أغير شيئا منه مكانه يعني بقاء رسمها "قاله لعبد الله بن الزبير" 601
عروة بن الزبير:
أرأيت قول الله تعالى: {إن الصفا والمروة من شعائر الله
…
}
فوالله ما على أحد جناح أن لا يطوف بالصفا والمروة 406
سأل عائشة عن قوله تعالى: {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى} 828
وقال رجل لامرأته على عهد النبي صلى الله عليه وسلم: لا أوذيك ولا أدعك تحلين 582
كان الرجل إذا طلق امرأته ثم ارتجعها قبل أن تنقضي عدتها، كان ذلك له 581
كان الرجل يطلق امرأته ثم يراجعها ليس لذلك شيء ينتهي إليه 581
كتب إلى عبد الملك بن مروان: والحمس ملة قريش ومن ولدت قريش في خزاعة وبني كنانة كانوا لا يدفعون عن عرفة 506
يطلق الرجل امرأته ما شاء أن يطلقها وهي امرأته إذا ارتجعها وهي في العدة وإن طلقها مئة مرة 582
عطاء بن أبي رباح:
أمم كانت قبل اليهود والنصارى في قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 358
أن أهل الجاهلية كانوا إذا هلك الرجل وترك امرأة حبسها أهلها 848
أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: أرنا آية فنزلت: {إن في خلق السموات} 414
إن معنى الآية: إن العرب كانت أمة واحدة ليس أمية ليس لهم دين ولا كتاب فلم يقبل منهم:
أنها نزلت في المؤمنين، وقيل في عثمان بن مظعون وأصحابه الذين عزموا على الترهب يعني آية: {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض
…
} 417
أول ما نزل في الخمر: {يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس} 872
أولي العلم والفقة: تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898
بلغني أن هاروت وماروت قالا يا ربنا إنك لتعصي في الأرض، فأهبطهما إلى الأرض 333
ذكركم آباءكم: أبه، أمة في قوله تعالى:{كذكركم} 515
ذلك في الربا وفي الدين في كل ذلك: يعني آية: {فنظرة إلى ميسرة} 642
كان أهل الجاهلية إذا نزلوا منى تفاخروا بآبائهم ومجالسهم 518
كان أهل الجاهلية يأتون البيوت من أبوابها ويرونه برا 462
كان أهل الجاهلية يتناشدون الأشعار يذكرون آباءهم يفخر بعضهم على بعض 518
كان أهل يثرب إذا رجعوا من عيدهم دخلوا البيوت من ظهورها ويرون أن ذلك أحرى 463
كان عبد الله بن الهيبان قبل الهجرة يحض على اتباع محمد إن ظهر 235
كانت لغة تقولها الأنصار فنهى الله عنها في قوله تعالى: {ولا تقولوا راعنا} 344
كانوا يرجون أن يكون منهم فلما خرج ورأوا أنه ليس منهم كفروا به في قوله تعالى: {وكانوا من قبل يستفتحون} 284
كالصبي يلهج بأبيه وأمه في قوله تعالى: {كذكركم} 515
لما أنزل الله عز وجل {وإلهكم إله واحد} قالت كفار قريش بمكة كيف يسع الناس إله واحد 413
لما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة اشتد الضرر عليهم فإنهم خرجوا بلا مال، وتركوا ديارهم 533
لما نزل في اليتامى ما نزل اجتنبهم الناس فلم يؤاكلوهم ولم يشاربوهم ولم يخالطوهم فأنزل الله: {إصلاح لهم خير} 550
لما نزلت {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} قال الناس لو نعلم أي ساعة ندعو فنزلت: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب} 433
نزلت في أربعين رجلا من أهل نجران من العرب واثنين وثلاثين يعني آية: {ليسوا سواء} 736
نزلت في العباس بن عبد المطلب وعثمان بن عفان وكانا قد أسلفا في التمر
…
يعني آية {وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم} 641
نزلت هذه الآية في نبهان التمار وكنيته أبو مقبل أتته امرأة حسناء تبتاع منه تمرا: {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم
…
} 755
هم اليهود فيهم أنزل الله تعالى: {إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب
…
} 419
هو قول الصبي يا بابا في قوله تعالى: {كذكركم} 515
هي العهود بينه وبين اليهود نقضوها، كفعل قريظة والنضير وهي كقوله تعالى:
{الذين عاهدت منهم ثم ينقضون
…
} 302
وكانت قريش ينزلون دون عرفة وكان سائر أهل الجاهلية ينزلون بعرفة
…
{ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 507
لا تمسخنا قردة وخنازير تفسير قوله تعالى: {كما حملته على الذين من قبلنا} 655
يبتليهم، ليعلم قد يسلم لأمره في قوله تعالى:
{إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه} 390
يقول: أنفقوا في سبيل الله ما قل وكثر في تفسير قوله تعالى: {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 476
عطاء الخرساني:
نزلت في اليهود كفروا بعيسى ثم ازدادوا كفرا بمحمد
{إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا} 713
هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا
…
} 712
عطية العوفي:
إن رجالا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
كانوا يقولون ليتنا نقتل كما قتل أصحاب بدر ونستشهد 761
عكرمة: أبو عبد الله مولى ابن عباس:
أدمى عبد الله بن قمئة وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا عليه
فكان حتفه أن سلط الله عليه 743-750
إن الذين يغرقون في البحر تتقسم الحيتان لحومهم فلا يبقى منهم شيء 617
إن امرأة من اليهود أصابت فاحشة فجاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم
يطلبون منه الحكم رجاء الرخصة 269
أن بني عمرو بن عمير كانوا يأخذون الربا على بني المغيرة ويزعمون أنهم.... 639
أن رجلا آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتله رجل من المسلمين
فأنكروا عليه من كان معه 543
أن رجلا ارتد عن الإسلام ولحق بالمشركين، ثم ندم فأرسل إلى قومه 709
أن كعب بن الأشرف استجاشهم وأمرهم أن يقاتلوا محمدا 886
أن النساء سألت الجهاد فقلن: وددنا أن الله جعل لنا الغزو 863
أن هذه الآية {والمحصنات من النساء} نزلت في امرأة يقال لها معاذة أنزلت في صهيب بن سنان وأبي ذر الغفاري جندب بن السكن 856
جاء حيي بن أخطب وكعب بن الأشرف إلى أهل مكة 886
عن رجل قد سماه من الأنصار جاء ليلة وهم صائم فقالت له امرأته: لا تنم حتى أصنع لك طعاما 438
ففي ذلك: {وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم
…
} يعني سببها قصة الرجم 269-270
في أبي عامر الراهب الحارث بن سعيد بن الصامت ووحوح بن الأسلت في اثني عشر رجلا عن الإسلام ولحقوا بقريش 711
في الشهادة إذا كتمها في قوله تعالى: {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو نخفوه
…
} 645
في كتمان الشهادة وأدائها على وجهها تفسير قوله تعالى: {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه
…
} 645
قال فنحاص اليهودي يوم بدر لا يغرن محمدا إن غلب قريشا وقتلهم في قوله تعالى:
{قل للذين كفروا ستغلبون..} 666
قرأ علي في آخر المغرب فقال في آخرها: ليس لكم دين وليس لي دين 873
قيل لهم حجوا فإن الله فرض على المسلمين حج البيت 719
كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون، يقولون: نحن المتوكلون فإذا قدموا مكة سألوا الناس 496
كان بين هذين الحيين الأوس والخزرج قتال في الجاهلية 724
كان الرجل إذا طلق امرأته كان أحق برجعتها ولو طلقها تفسير قوله تعالى: {وبعولتهن أحق بردهن} 584
كان الرجل يتزوج الأربع والخمس والست والعشر فيقول: الآخر: ما يمنعني أن يتزوج 826
كان الرجل يطلق امرأته فيندم وتندم حتى يحب أن ترجع إليه تفسير قوله تعالى:
{وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن
…
} 593
كان الناس أول ما أسلموا إذا صام أحدهم.. وإن عمر بينما هو صائم إذ سولت له نفسه فأتى أهله 439
كانوا يذكرون فعل آباءهم في الجاهلية إذا وقفوا بعرفة 518
لم يصبروا يوم أحد، فلم يمدوا بالملائكة ولو مدوا بالملائكة 746
لم يمدوا بملك واحد 746
لما أبطأ الخبر على النساء بالمدينة خرجن يستقبلن فإذا رجلان مقتولان على بعير 760
لما أمر الله بالنفقة فكان بعضهم يقول: ننفق فيذهب مالنا ولا يبقى شيء 475
لما نزلت {ومن يتبغ غير الإسلام دينا..} قال الملل مسلمون 719
لما نزلت: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا
…
} قالت اليهود فنحن على الإسلام 718
لما نزلت هذه الآية: {ولا يأب كاتب أن يكتب
…
} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول له: اكتب لي 643
لو فسرتها لم أتفرغ من تفسيرها ثلاثة أيام ولكني سأجمل لك: هؤلاء قوم من أهل الكتاب 732
ندم المسلمون كيف خلوا بينه وبين رسول الله 759
نزلت في ابن مسعود وأبي بن كعب ومعاذ بن جبل: {كنتم خير أمة أخرجت للناس
…
} 733
نزلت في أبي قيس بن الأسلت خلف على أم عبيد بنت حمزة وكانت تحت أبيه الأسلت: {ولا تنكحوا ما نكح أباؤكم من النساء} 852
نزلت في أصحاب محمد في قوله تعالى: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} 373
نزلت في ثعلبة وعبد الله بن سلام وابن يامين وأسد وأسيد.. وهي آية: {أدخلوا في السلم كافة} 530
نزلت في رفاعة بن زيد بن التابوت: {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا} 881
نزلت في العباس بن عبد المطلب وعثمان بن عفان وكانا قد أسلفا في التمر
…
{وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم} 641
نزلت في كبيشة بنت معن بن عاصم من الأوس توفي عنها أبو قيس بن الأسلت: {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها..} 846
نزلت هذه الآية: {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة..} في أبي رافع وكنانة بن أبي الحقيق 698
الناس في هذا الموضع محمد صلى الله عليه وسلم خاصة تفسير قوله تعالى: {أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضلة..} 888
لا تيمموا الخبيث منه تنفقون 483
هم أبو بكر وعمر تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898
هم قوم أسلموا قبل أن يفرض عليهم القتال تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة} 916
يعني بذلك الذي فعل عمر بن الخطاب فأنزل الله عفوه تفسير قوله تعالى:
{علم الله أنكم تختانون أنفسكم} 439
يعني فنحاص، وأشيع أشبههما من الأحبار الذين يفرحون في قوله تعالى:
{ولا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا..} 814
علقمة بن قيس:
كل آية أولها {يا أيها الناس} نزلت بمكة، وكل آية أولها {يا أيها الذين آمنوا} نزلت بالمدينة 242
كل شيء نزل فيه {يا أيها الناس} فهو مكي، وكل شيء نزل فيه {يا أيها الذين آمنوا} فهو مدني 240، 242
علي بن أبي طالب:
أرأيتم هذه الزهرة تسميها العجم أناهيد وكانت امرأة وكان الملكان يهبطان أول النهار يحكمان بين الناس 322
أن رجلا دعاه وعبد الرحمن
…
فقدموا عليه 874
أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما وشرابا فدعا نفرا من الصحابة فأكلوا وشربوا 873
أيما حر قتل عبد فهو به قود، فإن شاء موالي العبد أن يقتلوا الحر قتلوه 425
كان إذا خرج في حال اعتكافه لحاجة الإنسان فيكون منه الوطء فنزلت:
{ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} 449
كان هو وعبد الرحمن بن عوف ورجل آخر شربوا الخمر فصلى بهم عبد الرحمن 873
كانت الزهرة امرأة جميلة من أهل فارس، وأنها خاصمت إلى الملكين هاروت وماروت 322
لقد أنزل الله عز وجل في شأنك، وقرأ عليه الآية:{إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 893
لما نزلت {إن تبدو ما في أنفسكم أو تخفوه..} أحزنتنا، فقلنا يحدث أجدنا نفسه 652
نزلت في المسافر تصيبه فيتمم ثم يصلي: {ولا جنبا إلا عابري سبيل
…
} 880
علي بن عبد الله البارقي الأزدي:
قالت اليهود: اللهم ابعث لنا هذا النبي يحكم بيننا وبين الناس 285
عم ثابت بن رفاعة:
إن ابن أخي يتيم في حجري فما يحل لي من ماله ومتى أدفع إليه ماله 832
حتى أدفع إليه ماله؟ يعني ثابت بن رفاعة وكان يتيما فنزلت: {فإن آنستم منهم رشدا..} 831
عمار بن ياسر:
بل ينفعك فأقم 897
خل عن الرجل فقد أسلم وهو في أماني 897
كيف نقض العهد عندكم؟ قاله لنفر من اليهود 357
عمر بن الخطاب:
أفتعرفون جبريل وتنكرون محمد؟ 295
أفلا تتخذه مصلى؟ "قاله لرسول الله صلى الله عليه وسلم" 376-378
أكذلك
…
رويدكما حتى أخرج إليكما 904
أكذلك
…
مكانكما حتى أخرج إليكما فأقضى بينكما 908
أما والله ما جئت لحبكم ولا لرغبة فيكم، ولكن جئت لأسمع منكم "قاله مخاطبا بني إسرائيل" 295
إن الله أنزل على نبيه وهو بمكة أن أهل الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم 399
أنا لله قام رجل يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر فقتل 528
أي يمين أعظم فيكم؟ "قاله مخاطبا بني إسرائيل" 295
الآن يا رب زينتها لنا، فنزلت {قل أؤنبئكم} قاله لما نزلت {زين للناس حب الشهوات} 667
فأنشدكم بالرحمن الذي أنزل التوراة على موسى بطور سيناء أتجدون محمدا عندكم؟ فداه أبي وأمي ما سمعته يتلوها قبل ذلك: يقصدون رسول الله لما خرج من الكعبة يتلو:
{إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 295
فوالله الذي لا إله إلا هو إن الذي بينهما لعدو لمن عاداهما وسلم لن سالمهما 294
كذب أولئك ولكن من الذين اشتروا الآخرة بالحياة الدنيا 481
كذبت ياعدو الله فقد أبقى الله ما يخزيك 768
كذبوا يا أمير المؤمنين زعم رجال أنه ألقى بيده إلى التهلكة؟! 481
كنت أشهد اليهود يوم مدارسهم فأعجب من التوراة كيف تصدق الفرقان 293
كيف ذاك وأنتم تعلمون أنه رسول الله ثم لا تتبعونه ولا تصدقونه.. ومن عدوكم ومن سلمكم: "مخاطبا بني إسرائيل" 293
كيف ذاك؟
…
وفقك الله أصبت وصدقت: قاله لعبد اله ابن سلام 399
إن رجعت لأرجمنك 586
لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فأنزل الله تعالى: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} 376
لو فعل ربنا لفعلنا، الحمد لله الذي لم يفعل بنا ذلك: قاله لما أنزلت
{ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم} 912
من سره أن يكون منهم فليؤد شرط الله فيها: قاله لما قرأ {كنتم خير أمة أخرجت للناس} 734
{من كان عدوا لله وملائكته ورسله
…
للكافرين} أنزلت على لسان عمر عندما قال له يهودي: أن جبريل صاحبكم عدو لنا 296
نشدتكم بالله بالذي لا إله إلا هو، ما استرعاكم من حقه واستودعكم من كتابه.. 293
هكذا أقضي بين من لم يرض بقضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم 904
وافقت ربي في ثلاث: قلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} 377
واقع أهله في ليلة من رمضان فاشتد ذلك عليه فأنزل الله: {أحل لكم} 439
وفيم عاديتم جبريل؟ وفيم سالمتم ميكائيل؟ وما منزلهما من ربهما 293
وكيف ذلك يا ابن سلام؟ وفقك الله يا ابن سلام 399
ويحكم فإني هلكتم.... مخاطبا بني إسرائيل 293
عمر بن عبد العزيز:
كتب إلى أن ذلك في النساء والذرية ومن لم ينصب لك الحرب منهم:
"كتبه إلى يحيى بن يحيى الغساني" 467
عمرو بن ثابت بن أقيش:
إني قد آمنت، فقاتل حتى جرح فحمل إلى أهله جريحا.. غضبا لله ورسوله
…
753
أين بنو عمي
…
فاين فلان
…
فلبس لأمته وركب فرسه 753
عمرو بن دينار:
كان من قبلكم يقتلون بالقتيل ولا تقبل منهم الدية فأنزل الله تعالى:
{ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 426-427
عمرو بن العاص:
قال الله تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} فيمن يحمل وحده على العدد الكثير من العدو 484
العلاء بن بدر:
كانت رسل يجيء بالبينات، ورسل علامة نبوتهم أن يضع أحدهم لحم البقر 808
لموالاتهم قتلة الأنبياء سئل كيف قال لهم {فلم تقتلوهم} وهم لم يدركوا ذلك؟ 808
الفاء "ف"
الفضيل بن عياض:
كان الرجل من بني إسرائيل إذا أذنب الذنب قيل له: توبتك أن تقتل نفسك في قوله تعالى:
القاف "ق"
القاسم بن محمد:
إن بدء الصوم: كان يصوم الرجل من عشاء إلى عشاء، فإذا نام لم يصل إلى أهله 444
الجدال في الحج أن يقول قوم الحج اليوم، ويقول قوم: الحج غدا 495
القاسم بن مخيمرة:
لو حمل رجل على عشرة آلاف لم يكن بذلك بأس 481
قتادة بن دعامة السدوسي:
أقبل نبي الله وأصحابه في ذي القعدة حتى إذا كانوا بالحديبية صدهم المشركون،
فلما كان العام المقبل 468
أن أهل خيبر أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنا على رأيك ودينك وإنك لكم ود 815
إن ربا أهل الجاهلية يبيع الرجل إلى أجل مسمى، فإذا حل الأجل في قوله تعالى:
{وقالوا إنما البيع مثل الربا} 637
إن معنى الآية: إن العرب كانت أمة واحدة ليست أمية ليس لهم دين ولا كتاب فلم يقبل منهم:
إن اليهود تصبغ أبناءها يهودا والنصارى تصبغ أبناءها نصارى وأن صبغة الله الإسلام 383
أنزلت في محمد وأصحابه ومشركي قريش يوم بدر
…
{قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم....} 666
إنهم اليهود حرفوا كتاب الله وابتدعوا فيه وزعموا أنه من عند الله:
{وإن منهم لفريقا يلوون أسلنتهم بالكتاب} 703
أهمتهم النفقة فسألوا نبي الله صلى الله عليه وسلم فنزلت {ما أنفقتهم من خير} 536
أولئك أهل الكتاب كتموا ما أنزل الله عليهم من الحق
…
في قوله تعالى:
{إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب} 419
ذكر لنا إن أناسا من الصحابة وهم يومذ بمكة قبل الهجرة فزعوا إلى القتال 918
ذكر لنا أن رجالا قالوا: هذا نبي الله نراه في الدنيا وأما في الآخرة 913
ذكر لنا أن رجل كان يكون له حائطان على عهد نبي الله صلى الله عليه وسلم
فينظر أردئهما تمرا فيتصدق به 626
ذكر لنا أن سيدي أهل نجران قالا: لكل آدمي أب فما بال عيسى لا أب له؟ فنزلت:
{إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم} 679
ذكر لنا أن ناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا:
أنتصدق على.. فأنزل الله: {ليس عليك هداهم
…
} 631
ذكر لنا أنه لما أنزل الله تعالى: {وادعوني استجب لكم}
قال رجل كيف ندعو يا نبي الله؟ 435
ذكر لنا أنها نزلت في كعب بن الأشرف وحيي بن أخطب ورجلين من اليهود:
{ألم تر الذين أوتوا نصيبا من الكتاب
…
} 887
رحم الله هذه الأمة، أكعمهم الدية، وأحلها لهم.. تفسير قوله تعالى:
السحر سحوان سحر تعلمه الشياطين وسحر يعلمه هاروت وماروت في قوله تعالى:
{وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت} 315
بلغنا أن عمر حج فرأى الناس رعة سيئة 734
عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى:
{يعرفونه كما يعرفون ابناءهم} 400
قال ناس لما صرفت القبلة: كيف بأعمالنا التي كنا نعمل قبل فنزلت
{وما كان الله ليضيع إيمانكم} 394
قالت اليهود: إن جبريل يأتي محمد وهو عدونا لأنه ينزل بالشدة والحرب والسنة 292
قال اليهود لن يدخل النار إلا تحله القسم عدد الأيام التي عبدنا فيها العجل فقال الله تعالى: {قل أتخذتم عند الله عهدا} 276
كان أناس من أهل اليمن يخرجون بغير زاد إلى مكة فأمرهم أن يتزودوا 497
كان أهل الكتاب يأمرون الناس بطاعة الله وتقواه في قوله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر
…
} 252
كان أهل الجاهلية إذا حاضت المرأة لم يجامعوها في البيت 553
كان أهل الجاهلية لا يورثون النساء إلا الصبيان 863
كان أهل الجاهلية يطلق أحدهم امرأته ثم يراجعها لا حد في ذلك 583
كان أهل الجاهلية يعدون الإيلاء طلاقا فحد لهم أربعة أشهر 579
كان بمكة رجال ونساء وولدان من المسلمين فأمر الله نبيه 915
كذلك يوم أحد تفسير قوله تعالى: {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا
…
} 742
كان الرجل إذا خرج من المسجد وهو معتكف فلقي امرأته باشرته فنهاهم الله 450
كان الرجل في الجاهلية يتزوج العشرة فما دون ذلك فأحل الله أربعا 827
كان الرجل في الجاهلية يعاقد الرجل فيقول دمي دمك 864
كان الرجل يأخذ عهد المرأة في مرضه أن لا تنكح زوجا غيره 595
كان الرجل يحلف بطلاق امرأته فإذا بقي من عدتها شيء أرجعها 588
كان الرجل يطوف في الحواء العظيم فيدعوهم إلى الشهادة
…
فأنزل الله هذه الآية: {ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا} 643
كان الطلاق ليس له وقت حتى أنزل الله {الطلاق مرتان} 583
كان في القبلة الأولى بلاء وتمحيص فصلى النبي
صلى الله صلى الله عليه وسلم قدومه إلى المدينة 391
كان قد نزل قبل ذلك {ولا تقربوا مال اليتيم
…
} فكانوا لا يخالطونهم 549
كان ناس من المسلمين لم يشهدوا يوم بدر والذي أعطى الله أهل بدر من الشرف 762
كان هذا الحي من العرب إنما يهمون في ذكر آبائهم وهو حديث محدثهم إذا حدث 512
كان هذا الحي من العرب لا يعرجون على كسير ولا على ضالة ليلة النفر وكانوا يسمونها ليلة الصدر ولا يطلبون فيها تجارة 504
كان هذا شأن العرب أبين الناس ضلالة وأشقاه عيشا وأعراه جوعا 731
كان هذا في سفر الحديبية
…
نجعل الله لهم شهرا حراما يعتمرون فيه في قوله تعالى:
{الشهر الحرام بالشهر الحرام
…
} 469
كانت الآية تنسخ الآية وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم يقرأ الآية من السورة ثم
ترفع فينسبها الله نبيه 349
كانت العرب لا دين لها فاكرهوا بالسيف ولا يكره اليهود والنصارى 614
كانت قريش ولكل من حولهم من أجير وحليف لا يفيضون مع الناس 507
كانت المرأة إذا توفي عنها زوجها كانت لها السكنى والنفقة حولا من مال زوجها 594
كانت المرأة تكتم حملها حتى تجعله لرجل آخر تفسير قوله تعالى:
كانت اليهود تستفتح بمحمد على كفار العرب.. كفروا به حسدا للعرب.. 285
كانت اليهود تصلي قبل المغرب والنصارى قبل المشرق فنزلت {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب
…
} 421
كانت اليهود تقول: راعنا استهزاء فكرهه الله للمؤمنين 344
كانوا إذا أحرموا لم يدخلوا بيتا فنزلت {وليس البر أن تأتوا البيوت من ظهروها
…
} 461
كانوا إذا أفاضوا من عرفات لم يشتغلوا بتجارة ولم يعرجوا على كسير.. 504
كانوا إذا قضوا مناسكهم اجتمعوا فذكروا آباءهم وأيامهم فأمروا أن يجعلوا مكان.. 512
كانوا يصلون نحو بيت المقدس ورسوله بمكة قبل الهجرة وبعدما في قوله تعالى:
{فثم وجه الله} 365
كانوا يقولون أنه سيكون نبي -فخلا بعضهم إلى بعض فقالوا: أتحدثونهم بهذا 268
كانوا يقولون راعنا سمعك، وكانت اليهود يأتون فيقولون مثل ذلك يستهزئون 344
الكتاب وهو يحتمل أن يراد به التوراة في قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين أوتوا الكتاب} 763
لتذهب بالولد إلى غير أبيه فكره الله ذلك لهن 580
لم يكن دية، إنما كان القصاص أو العفو فنزلت هذه الآية في قوم كانوا أكثر من غيرهم.. هذه الآية:{يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} 424
لما احتج مشركو قريش بانصراف النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة فقالوا سيرجع إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا 403
لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين المثل ضحكت اليهود 245
لما ذكر الذباب والعنكبوت في القرآن قال المشركون: ما بال العنكبوت والذباب يذكر؟.. 246
لما نزل {ولا تقربوا مال اليتيم
…
} و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما..} اعتزلوا أموال اليتامى 550
لما نزلت: {من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} قال اليهودي إنما يقترض الفقير من الغني 807
مر إبراهيم على دابة قد بلي وتقسمته السباع والرياح فقام ينظر،
فقال سبحان الله كيف يحيى الله هذا..؟ 618
نزلت في أصحاب محمد: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته..} 373
نزلت في معقل بن يسار كانت أخته تحت رجل فطلقها، الآية:
{فإذا طلقتم النساء فبلغت أجلهن فلا تعضلوهن
…
} 592
تزلت في النجاشي
…
نزلت في النصارى، حملهم بغض اليهود على أن أعانوا بخت نصر 360
نزلت في يهود سئلو عن النبي صلى الله عليه وسلم
{ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله} 386
نزلت هذه الآية في غزوة الخندق.. {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين..} 532
هم أعداء الله اليهود زكوا أنفسهم تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم} 885
هم كفار العرب في قوله تعالى: {وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله..} 368
هم مشركوا قريش {إلا الذين ظلموا} 402
هم المهاجرون والأنصار تفسير قوله تعالى: {ومن الناس من يشري نفسه..} 527
هم اليهود بخلوا بما عندهم من العلم.. تفسير قوله تعالى: {الذين يبخلون} 870
عن اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا..} 712، 713
هو بخت نصر وأصحابه خربوا بيت المقدس 360
هو بخت نصر وأصحابه غزوا اليهود وخربوا بيت المقدس 359
وتكتم ذلك مخافة الرجعة فنهى الله عن ذلك في قوله تعالى:
{ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن
…
} 580
لا تمسكوا بأيديكم عن النفقة في سبيل الله 475
يعنون من ليس من أهل الكتاب في تفسير {ليس علينا في الأميين
…
} 697
اليهود في قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم
…
} 713
قيس بن حبتر النهشلي:
كانوا إذا أحرموا لم يأتوا بيتا من قبل بابه، ولكن من قبل ظهره 460
قيس بن سعد بن عبادة:
كنا نصوم عاشوراء 430
الكاف "ك"
كعب الأحبار:
ذكرت الملائكة أعمال بني آدم وما يأتون من الذنوب فقيل لهم اختاروا منكم اثنين
فاختاروا هاروت وماروت 326
فما أمسيا من يومهما الذي أهبطا فيه استحلا جميع ما حرم عليهما:
يعني الملكين هاروت وماروت 326
كعب بن عجرة:
في نزلت هذه الآية: {فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه} وقع القمل في رأسي 488
الكلبي: محمد بن السائب:
إن الشياطين كتبوا السحر والنير نجيات على لسان آصف بن برخيا: هذا على لسان ما علم آصف بن برخيا سليمان الملك 305
أن المراد بشياطينهم هنا: الكهنة في قوله تعالى: {وإذا خلوا إلى شياطينهم} 238
إنما نزلت هذه الآية: {وما تنفقوا من خير يوف إليكم} في النفقة على اليهود والنصارى 631
أنهم غير واصفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتابهم وجعلوه آدم سبطا طويلا بلغني أنهم السبعون الذين اختار موسى في قوله تعالى: {أتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم
…
} 271
عمدت الشياطين حين عرفت موت سليمان، فكتبوا أصناف السحر:
من كان يجب أن يبلغ كذا فيقل كذا
…
307
طلق إسماعيل بن عبد الله الغفاري زوجته قتيلة وهي حبلى 583
قال بنو عمرو بن عمير لبني المغيرة: هاتوا رؤوس أموالنا ولكم الربا 641
قدم حبران من أحبار الشام على النبي صلى الله عليه وسلم فلما أبصروا المدينة 668
كان الرجل في أول الإسلام إذا طلق امرأته وهي حبلى فهي أحق برجعتها مالم تضع ولدها 583
كان عهد الله لبني إسرائيل إني باعث من بني إسماعيل تفسير قوله تعالى: {يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم
…
} 249
كان الناس في رمضان إذا صام الرجل فأمسى فنام حرم عليه الطعام والشراب والنساء 441
كانت إسرائيل إذا نسوا شيئا مما أمروا به أو أخطاؤا عجلت لهم العقوبة 655
كانوا يقولون راعنا سمعك: ولو كانت اليهود يأتون فيقولون مثل ذلك يستهزئون فنزلت.. 344
كنت جالسا بمكة فسالني رجل عن هذه الآية، فقلت: نزلت في الأخنس الآية: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا} 519
لما دخل يعقوب مصر رآهم يعبدون الأوثان والنيران فجمع ولده 380
لما نزل قوله تعالى: {وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه} قالوا يا رسول الله صدقه السر أفضل أم صدقة العلانية؟ 627
لما نزلت: {إن الدين عند الله الإسلام} قالت اليهود والنصارى لسنا على ما تسمينا به يا محمد إنما اليهود والنصرانية ليست لنا 670
نزلت في الأحد عشر رفقة الحارث بن سويد لما رجع الحارث {إن الذين كفروا بعد إيمانهم
…
} 713
نزلت في ثقيف وخزاعة وعامر بن صعصعة.. يعني آية {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا
…
} 416
نزلت في رجال من اليهود أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأطفالهم 884
نزلت في سعد بن الربيع وامرأته عميرة بنت محمد بن مسلمة {الرجال قوامون على النساء
…
} 868
نزلت في عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وهما من بني زهرة.. {ألم تر الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة..} 918
نزلت في عبد الله بن رواحة تنهاه عن قطيعة ختنه بشير بن النعمان في قوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم
…
} 576
نزلت في عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف.. في قوله تعالى:
{الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله
…
} 621
نزلت في كعب بن الأشرف ومالك بن الصيف ووهب بن يهوذا {الذين قالوا إن الله عهد إلينا أن لا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان..} 809
نزلت في معاذ بن جبل وثعلبة بن عنمة قالا: يا رسول الله ما بال الهلال يبدو فيطلع دقيقا مثل الخيط ثم يزيد 454
نزلت في اليهود والنصارى
{وما اختلف الذين أتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم} 669
نزلت هذه الآية في رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم
هذا خطاب للأولياء وذلك أن ولي المرأة كان إذا زوجها فإن كانت معهم في العشيرة 829
لا تتمن زوجة أخيك ولا مال أخيك واسأل الله من فضله 864
الميم "م"
مجاهد بن جبر:
آيه فرقت بين المسلمين وأهل الكتاب لما نزلت: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه}
أحلت لهم التجارة في المواسم وكانوا لا يبتاعون في الجاهلية بعرفة ولا منى 502
أربع آيات من أول هذه السورة فنزلت في المؤمنين "يعني سورة البقرة" 228
وآيتان بعدها نزلتا في الكافرين 229-232
إن ناسا من الأنصار ارتضعوا من بني النضير في قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 614
أنزلت في محمد وأصحابه ومشركي قريش يوم بدر.. {قل للذين كفروا ستغلبون..} 666
إنها في القتال في قوله تعالى: {فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه..} 471
تفاخر العرب بينها بفعال آبائها {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 511
تفاخر المسلمون واليهود فقالت اليهود: بيت المقدس أفضل لأنه مهاجر الأنبياء 717
تمموا على كفرهم تفسير قوله تعالى: {ثم ازدادوا كفرا} 713
حجتهم قولهم قد راجعت قبلتنا في قوله تعالى: {إلا الذين ظلموا منهم} 402
الرجل يكون في حجرة اليتيمة هو يلي أمرها.. تفسير قوله تعالى: {أن ترثوا النساء كرها} 850
رحض لهم في الزاد فأنزل: {وتزودوا} 497
عرضت القرآن على ابن عباس ثلاث عرضات من فاتحة الكتاب إلى خاتمة 557
غاب رجل عن بدر فكانوا يتمنون مثل يوم بدر ليصيبوا من الأجر 761
فخرجت قريش بردها رسول الله صلى الله عليه وسلم
يوم الحديبية محرما في ذي القعدة عن البلد الحرام 470
فيما كان على بني إسرائيل {ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 427
قالت الأنصار: إن السعيين بين هذين الحجرين من أمر الجاهلية فأنزل الله:
قالت اليهود: أيخالفنا محمد ويتبع قبلتنا، فكان النبي صلى الله عليه وسلم
يدعوا أنه يحوله عن قبلتهم 397
كا أهل الآفاق يخرجون إلى الحج يتوصلون بالناس بغير زاد فأمروا أن يتزودوا 498
كان أهل الجاهلية إذا اجتمعوا في الموسم ذكروا فعل آباءهم 511
كان أهل الجاهلية إذا حجوا قالوا: إذا عفا الأثر وتولى الدبر ودخل صفر حلت العمرة 494
كان أهل الجاهلية جعلوا في بيوتهم كوى في ظهورها وأبوابا في جنوبها 461
كان أهل الجاهلية من المشركين إذا اجتمعوا في الموسم ذكروا أفعال آباءهم 512
كان بين الأوس والخزرج حرب وسنان ودماء حتى من الله عليهم بالإسلام 724
كان الحاج لا يتزود فنزلت: {وتزودوا} 497
كان الحارث بن سويد قد أسلم وكان مع رسول الله
…
كان الرجل إذا توفي كان ابنه أحق بامرأته ينكحها إن شاء 848
كان الرجل من الصحابة يصوم فإذا أمسى أكل وشرب وجامع.. 445
كان الرجل يطلق امرأته فيندم وتندم حتى يحب أن ترجع إليه تفسير قوله تعالى:
كان فيمن كان قبلكم امرأة وكان لها أجير، فولدت 920
كان لعلي أربعة دراهم فتصدق بدرهم ليلا وبدرهم نهارا وبدرهم سرا وبدرهم علانية 635
كان المسلمون يصيبون نساء المشركين فيذكروا أن لهن أزواجا 856
كان المهاجرون حين قدموا المدينة يرث المهاجر الأنصاري تفسير قوله تعالى: {والذين عاقدت إيمانكم فآتوهم نصيبهم} 866
كان ناس يحجون ولا يتجرون فنزلت {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم}
فرخص لهم في المتجر 501
كان من الأنصار مسترضعين بني قريظة
كانت الشياطين تستمع الوحي فما سمعوا كلمة زادوا فيها مئتين مثلها تفسير قوله تعالى:
{واتبعوا ما تتلو الشياطين..} 312
كانت العرب يوم النحر حين يفرغون يتفاخرون بفعال آباءهم 518
كانت هذه العدة تعتد عند أهل زوجها واجب ذلك عليها تفسير قوله تعالى:
كانوا إذا حل دين بعضهم فلم يجد ما يعطي زاده وآخره 637
كانوا في الجاهلية يكون للرجل على الرجل الدين فيقول: لك كذا وكذا في قوله تعالى:
كانوا يتكلمون في الصلاة يكلم الرجل بحاجته حتى نزلت {وقوموا لله قانتين} 599
كانوا يتجنبون النساء في المحيض فلا يجامعون في فروجهن ويأتوهن في أدبارهن 575
كانوا يحجون ولا يتزودون فنزلت: {وتزودوا} 498
كانوا يقولون ربنا آتنا نصرا ورزقا ولا يسألون لآخرتهم شيئا 517
كل آية أولها {يا أيها الناس} نزلت بمكة وكل آية أولها 242
كل شيء نزل فيه {يا أيها الناس} فهو مكي، وكل شيء نزل فيه.. 242
كنت نازلا على عبد الله بن عمر في سفر فلما كان ذات ليلة 324
لحق رجل بأرض الروم فتنصر ثم كتب إلى قومه: ارسلوا لي هل لي من توبة 711
لما جاءهم محمد بالقرآن عارضوه بالتوراة، فاتفقت التوراة والقرآن فنبذوا التوراة 308
لما قص سلمان الفارسي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قصة أصحابه الذين كان يتعبدهم 255
لما نزلت {وقال ربكم ادعوني استجب لكم} قالوا أين ندعوه فنزلت: {فأينما تولوا} 366
لما نزلت هذه الآية: {ولا يأب كاتب أن يكتب..} كان أحدهم يجيىء إلى الكاتب فيقول له:
اكتب لي 643
المراد نفقات الكفار وصدقاتهم تفسير قوله تعالى
{إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم} 738
مشركوا قريش فكانت حجتهم أن قالوا: سيرجع إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا فنزلت
ناس من اليهود لم يكونوا يعلمون شيئا في قوله تعالى:
{ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني} نزلت في
{ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم} 270
نزلت في رجل من الأنصار.. تفسير قوله تعالى
{ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدرهؤ 596
نزلت في رجل من الأنصار كان مريضا فلم يستطع أن يقوم يتوضأ ولم يكن له خادما {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا}
نزلت في رجل مكن بني سهم كان في سرية فمر بابن الحضرمي وهو يحمل خمرا
…
في قوله تعالى: {يسألونك عن الشهر الحرام..} 543
نزلت في عثمان بن طلحة قبض النبي صلى الله عليه وسلم مفتاح الكعبة يوم فتح مكة {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 891
نزلت في المنافقين {وإن منكم لمن ليبطئن} 916
نزلت في المنافقين من أهل المدينة ينهى المؤمنين: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا} 740
نزلت في اليهود صك أبو بكر وجه رجل منهم وهو الذي قال إن الله فقير ونحن أغنياء {لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء} 807
نزلت في اليهود كانوا يقدمون صبيانهم في الصلاة {ألم تر إلى الذين يزكون في أنفسهم..} 883
نزلت هذه الآيات في المنافقين {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم} 740
نزلت هذه الآية في مؤمني أهل الكتاب {وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم} 821
نهوا عن جماع النساء في المساجد حيث كانت الأنصار تجامع 450
هذا الرجل يهودي والرجل المسلم اللذان تحاكما إلى كعب ابن الأشرف تفسير قوله تعالى: {وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله} قوله {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغروا الله} 904
هم بنو حارثة، وكانوا نحو أحد وبنو طلحة تفسير قوله تعالى {إذ همت طائفتان منكم} 742
هم النصارى كانوا يطرحون في بيت المقدس الأذى ويمنعون الناس أن يصلوا فيه 360
هم النصارى والذين قبلهم اليهود تفسير قوله تعالى: {وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله} 368
هم اليهود بخلوا بما عندهم من العلم فكتموا ذلك تفسير لقوله تعالى: {الذين يبخلون} 870
هم يهود فرحوا بإعجاب الناس بتديلهم الكتاب وجحودهم إياه 816
هو بإراقة الدماء تفسير قوله تعالى: {فإذا قضيتم مناسككم} 511
هو رجل من بني عمرو بن عوف
"الذي ارتد ثم بعث إلى أخيه هل له من توبة وهو الحارث بن سعيد بن صامت". 711
وأنزل فيها {إن المسلمين والمسلمات} 861
والطاغوت رجل من اليهود كان يقال له كعب بن الأشرف وكانوا إذا ما دعوا، تفسير قوله تعالى:{يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت} 902
لا يمنعكم النفقة في حق خوف العيلة في تفسير قوله تعالى:
{ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 483
يا أبا عباس أرأيت قول الله تعالى: {فاتوهن من حيث أمركم الله} .. من حيث أمركم الله أن تعتزلوهن 558
محمد بن إسحاق:
إن إبراهيم لما احتج على نمرود قتل نمرود رجلا وأطلق رجلا 619
حدثني بعض أهل العلم أنهم قالوا: يا موسى،
قد حيل بيننا وبين رؤية ربنا فاسمعنا علامة حين يكلمك 262
لما جرى بين إبراهيم وبين قومه ما جرى وخرج من النار قال له نمرود:
أرأيت إلهك هذا الذي تدعوا إلى عبادته 619
هم المنافقون من الأوس والخزرج تفسير قوله تعالى:
محمد بن جعفر بن الزبير:
دخلوا المسجد العصر وهم في جمال رجال بني الحارث وعليهم الحبرات في قوله تعالى:
{زين للناس حب الشهوات من النساء
…
} 667
فإن قالوا: كيف خلق عيسى من ذكر فقد خلقت آدم من تراب بتلك القدرة من غير ذكر ولا أنثى 681
المراد بهم النصارى في قوله تعالى:
{وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم} 669
نزلت في نصارى أهل نجران: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني} 677
محمد بن السائب= الكلبي
محمد بن سيرين:
التهلكة: القنوط 478
لا تيأس فتقنط فلا تعمل 479
محمد بن شعيب بن شابور عن عمه:
المراد بن الغلمة تفسير قوله تعالى: {كما حلمته على الذين من قبلنا} 656
محمد بن كعب القرظي:
إن في بعض الكتب: إن لله عبادا السنتهم أحلى من العسل وقلوبهم أمر من الصبر 522
تدبرتها في القرآن فإذا هم المنافقون فوجدتها: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا} 522
كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يتكلمون في الصلاة إذا أرادوا الحاجة 600
كان الرجل إذا اعتكف لم يدخل منزله من باب البيت فأنزل الله عز وجل هذه الآية: {وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها} 463
كان عبد الله بن الهيبان قبل الهجرة يحض على اتباع محمد إذا ظهر 235
كان في بني إسرائيل رجال عباد فقهاء فأدخلتهم الملوك عليهم فرخصوا لهم فأعطوهم 816
كانت قريش إذا اجتمعت بمنى قال هؤلاء: حجنا أتم من حجكم 495
ما بعث الله من نبي ولا أرسل من رسول أنزل عليهم الكتاب إلا أنزل عليه:
{إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه..} 653
هذا في كتاب الله تعالى: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا}
إن الآية لتنزل في الرجل ثم تكون عامة بعد 522
محمد بن مروان= السدي
محمد بن يحي بن حبان الأنصاري:
إن رجلا من قومه أتى بصدقته يحملها إلى النبي صلى الله عليه وسلم
أنواع من التمر من الجعرور 627
مدرك بن عوف الأحمس:
إن خالي غزا بنفسه حتى قتل فزعموا بأنه ألقى بيده إلى التهلكة 481
ذاك والله خالي يا أمير المؤمنين زعم رجل أنه ألقى بيده إلى التهلكة؟! 481
مرة الهمداني:
قال ناس من اليهود لناس من المسلمين يأتي أحدكم امرأته باركة؟ فقالوا: نعم 560
مروان بن الحكم
اذهب يا رافع إلى ابن أبي مليكة فقل له: لئن كان كل امرئ يفرح بما أتى وأحب أن محمد 813
أين هذا من هذا؟.. أكذلك يا زيد؟ 812
في أي شيء أنزلت هذه الآية؟: {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا} 812
ما هذا؟: "قاله لرافع بن حديج عندما أجابه عن سؤاله في أي شيء أنزلت هذه الآية: {لا تحسبن الذين يفرحون..} 812
يا أبا سعيد أرأيت قول الله تعالى: {لا تحسبن الذين يفرحون بما أوتوا ويحبون أن يحمدوا}
ونحن نفرح بما أوتينا 812
مسروق:
قال أصحاب محمد: يا رسول الله ما ينبغي لنا أن نفارقك في الدنيا فإنك لو مت 913
مسلم بن عمران البطين:
سأل الحجاج جلساءة عن هذه الآية والتي بعدها: {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب} و {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا
…
} 814
معاذ بن جبل:
آمين. كان إذا فرغ من هذه السورة عند قوله من البقرة: {وانصرنا على القوم الكافرين} 656
يا معشر يهود أتقوا الله وأسلموا فقد كنتم تستفتحون علينا بمحمد ونحن أهل شرك 280
معقل بن أبي مسكين:
كان الوحي يأتي بني إسرائيل، ولم يكن يأتيهم كتاب فيقوم الذين يوحى إليهم فيذكرون قومهم 670
معقل بن يسار:
الآن افعل يا رسول الله فزوجتها إياه 590
زوج أخته رجلا من المسلمين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت عنده ما كنت 591
سمعا لربي وطاعة. أزوجك وأكرمك 592
كانت لي أخت تخطب إلي وكنت أمنعها من الناس فأتاني ابن عم لي فخطبها 591
كنت زوجت أختا لي من رجل فطلقها حتى انقضت عدتها جاء يخطبها.. زوجتك وأفرشتك وأكرمتك فطلقتها 590
منعتها الناس، زوجتك بها ثم طلقتها طلاقا له رجعة ثم تركتها حتى انقضت 591
يا لكع أكرمتك بها فطلقتها والله لا ترجع إليك أبدا 591
معمر بن راشد:
بلغني أن سفينة نوح طافت بالبيت سبعا فلما أغرق الله قوم نوح رفع البيت 375
عن شيخ من أهل مكة: كان النساء يقلن: ليتنا كنا رجالا فنجاهد كما يجاهد الرجال 863
كان ناس من اليهود كتبوا كتابا من عندهم يبيعونه من العرب وغيرهم 273
لو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجعوا لا يجدون إبلا ولا مالا 684
نزلت هاتان الآيتان: {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} في الجاهلية 851
مقاتل بن حيان
إن رجلا من أهل الطائف قدم المدينة وله أولاد رجال ونساء تفسير قوله تعالى: {والذين يتوفون منكم} 600
إنها كانت أمة لحذيفة سوداء فأعتقها وتزوجها في قوله تعالى: {ولأمة مؤمنة خير من مشركة} 551
في التوراة يؤمنوا بمحمد ويصدقوه فكفروا به ونقضوا الميثاق الأول 249
قال كعب بن الأشرف وأصحابه إن إبراهيم منا ومسى منا والأنبياء منا فأنزل الله عز وجل: {ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا} 689
كان الرجل في أول الإسلام إذا طلق امرأته وهي حبلى فهي أحق برجعتها مالم تضع ولدها 583
كان الناس تركوا الطواف بين الصفا والمروة إلا الحمس فسألت الحمس رسول الله صلى الله عليه وسلم "الحمس: قريش وكنانة وخزاعة وعامر بن صعصعة" 411
كانت اليهود تزعم أن نكاح الأخت من الأب حلال من الله 861
كانوا إذا قضوا مناسكهم قالوا: اللهم أكثر أموالنا وأبناءنا ومواشينا، وأطل بقاءنا وأنزل علينا الغيث 517
الكاتب إذا كانت له حاجة ووجد غيره يذهب في حاجته ويلتمس غيره في قوله تعالى: {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} 642
هم اليهود كانوا آمنوا بمحمد قبل أن يبعث لما يجدونه في كتبهم في قوله تعالى:
{والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت} 616
هو فيما بلغنا عبد الله بن أبي رأس المنافقين تفسير قوله تعالى: {وإن منكم ليبطئن} 915
هو مالك بن الأشتر، رجل من أهل الطائف ولم يشعر الرجل بحبلها ولم تخبره،
فلما علم بحبلها راجعها 583
مقاتل بن سليمان:
إثامها أن لا تستحلوا فيهما ما لا ينبغي لكم، وذلك أنهم كانوا يشركون في إحرامهم في قوله تعالى:
ارادوا بها قوما من الصحابة بأعيانهم وهم سعد بن معاذ تفسير السفهاء في قوله تعالى:
{قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء} 236
اعترف رجال من المسلمين أنهم كانوا يأتون نساءهم بعد أن يناموا في الصيام 435
ألقى الله في قلوب المشركين الرعب بعد هزيمة المسلمين 766
إن رؤوس اليهود كعب بن الأشرف وغيره كانوا يأمرون تفسير قوله تعالى:
إن رؤوس اليهود كعب بن الأشرف وكعب بن أسيد.. قالوا للمؤمنين كونوا على ديننا 381
أن عبد الله بن سلام وسلام بن قيس وأسد وأسيدا ابني كعب.. هم مؤمنوا أهل الكتاب 530
إن المسلمين واليهود واختصموا في أمر القبلة 718
إن معاذ بن جبل وسعد بن معاذ وخارجة بن زيد سألوا اليهود عن أمر محمد وعن الرجم وغيره فكتموهم 411
إن ناسا من أهل اليمن وغيرهم يحجون بغير زاد 498
إن اليهود منهم أبو ياسر بن أحطب، وكعب بن الأشرف، وكعب بن أسيد 400
إنما نزلت في القراء أصحاب بئر معونة "ليس لك من الأمر شيء" 751
الإنجيل في قوله تعالى: {ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب} 706
خرج رجل غازيا وخلف في أهله رجلا فتعرض له الشيطان 756
دعا اليهود منهم أصبغ ورافع بن حرملة وهما من رؤوسهم عبد الله بن أبي ومالك بن دخشم 740
سبب نزولها أن عبد الله بن سلام ومن آمن معه من أهل التوراة.. يعني آية: {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} 530
سببها أن المنافقين قالوا للمؤمنين يوم أحد بعد الهزيمة: لم تقتلون أنفسكم {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة} 360
صنع عبد الرحمن بن عوف طعاما فدعا أبا بكر وعمر وعثمان وعلي وسعد بن أبي وقاص 874
على راحلتك يوم الأحزاب توطن للمؤمنين مقاعد في الخندق تفسير {وإذ غدوت من أهلك} 743
عمد رؤساء اليهود كعب بن الأشرف.. إلى عبد الله بن سلام 734
فلما صرفت القبلة إلى الكعبة قال مشركوا مكة: قد تردد على محمد أمره واشتاق إلى مولد آبائه 388
الفرقة الأولى: مؤمنوا أهل الكتاب عبد الله بن سلام، والفرقة الثانية: كفار اليهود كعب بن الأشرف.
قال رؤساء اليهود كعب بن الأشرف وأبو ياسر وأبو الحقيق.. ونصارى نجران: كان إبراهيم والأنبياء على ديننا 689
قال كعب بن الأشرف ومالك بن الصيف لسفلة اليهود آمنوا معهم نهارا 693
قال نصارى نجران: المسيح ابن الله 367
قالت الحمس: ليست الصفا والمروة من شعائر الله، وكان على الصفا صنم يقال له نائلة 410-411
قالت اليهود: إن جبريل أمره الله أن يجعل النبوة فينا فجعلها في غيرنا 298
كان أبو مرثد رجلا صالحا واسمه أيمن، وكان المشركون أسروا أناسا من المسلمين 552
كان الذي يصنع ذلك ملوك بني إسرائيل تفسير قوله تعالى: "ويقتلون الذين يأمرون بالقسط..} 670
كان الرجل يرغب في الرجل فيحالفه بأن يعاقده على أن يكون معه وله سهم 865
كان اليهود من أهل المدينة والنصارى من أهل نجران دعوا النبي صلى الله عليه وسلم إلى دينهم 373
كانوا إذا فرغوا من المناسك وقفوا بين مسجد منى والجبل 515
كبر لبيد الأنصاري من بني عبد الأشهل فعجز عن الصوم 428
لما أسلم عبد الله بن سلام وثعلبة بن سعية
…
قالت اليهود: ما آمن بمحمد إلا شرارنا 735
لما نزلت {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما} أشفق المسلمون 550
لما نزلت {للذكر مثل حظ الأنثيين} قالت النساء: نحن كنا أحق أن يكون لنا سهمان 862
نزل الأمر بالصدقة قبل أن ينزلت لمن الصدقة فسال عمرو بن الجموح فنزلت {يسألونك ماذا ينفقون} 533
نزلت {وإن كنتم على سفر} وأنتم أصحاء نزلت في عائشة أم المؤمنين 881
نزلت الآيتان في المؤمنين من المهاجرين والأنصار "يعني الآيتين الأولين من سورة البقرة" 228
نزلت في ابن مسعود وأبي بن كعب ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبي حذيفة {كنتم خير أمة أخرجت للناس} 733
نزلت في أبي بكر الصديق وفي ابنه عبد الرحمن بن أبي بكر 576
نزلت في أبي الدحداح واسمه عمر "من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} 602
نزلت في أبي مرثد الغنوي استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في عناق أن يتزوجها "يعني قوله تعالى: {ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن" 551
نزلت في أسماء بنت أبي بكر سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن صلى جدها أبي قحافة 632
نزلت في الذين قالوا: يا نبي الله أرنا يوما مثل يوم بدر {ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه} 763
نزلت في بني قينقاع من اليهود توعدوا المسلمين بالقتال فنزلت {قد كان لكم آية في فئتين التقتا} 667
نزلت في تميمة بنت وهب بن عتيك النضري، وفي زوجها رفاعة عبد الرحمن بن الزبير {فإن آنستم منهم رشدا} 832
نزلت في حاطب بن أبي بلتعة وغيرهم كانوا يظهرون المودة لكفار مكة {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين} 676
نزلت في حيي بن أخطب واليهود، قالوا للمسلمين: إنه لا يحل لكم أن تأتوا النساء إلا مستلقيات {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} 556
نزلت ردا على كردم بن قيس والأصبغ بن زيد {أيأمركم بالكفر} 706
نزلت في السبعين الذين اختارهم موسى ليذهبوا معه إلى الله تعالى {أفتطمعون أن يؤمنا لكم} 261، 263
نزلت في سرية الرجيع وذلك أن كفار قريش 523
نزلت في سعد بن الربيع كان من النقباء {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله} 869
نزلت في الصرف عن القبلة يقول كبر على المنافقين واليهود صرفك عن بيت المقدس في قوله تعالى: {وإنها لكبيرة} 254
نزلت في طعمة بن أبيرق من الأوس ارتد عن الإسلام {ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه} 707
نزلت في عبد الرحمن بن عوف أصابته جنابة وهو جريح {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا} 881
نزلت في عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاس
…
وذلك أنهم استأذنوا في قتال كفار مكة {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة} 918
نزلت في عبد الرحمن بن عوف وعلي بن أبي طالب وعمر بن الخطاب ونفر من الأنصار {يسألونك عن الخمر} 545
نزلت في علي وعمار بن ياسر وأبي عبيدة بن الجراح كان أحدهم يعتكف فإذا أراد الغائط 449
نزلت في عمار بن ياسر وحذيفة، ذلك أن اليهود جادلوهما ودعوهما إلى دينهم {ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم} 692
نزلت في كعب بن الأشرف وكعب بن أسيد ومالك بن الصيف
…
{ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب
…
} 673
نزلت في المتعة {فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى} ثم قال: {ولا جناح عليكم..} أي إذا زدتم في الأجر 858
نزلت في محصن بن أبي قيس بن الأسلت وفي امرأته كبيشة بنت معن بن سعيد {ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء} 853
نزلت في محصن بن أبي قيس بن الأسلت وفي امرأته هند بنت صبيرة {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} 853
نزلت في مشركي العرب {ومن الناس من يتخذ من دون الله أمدادا} 416
نزلت في نصارى نجران: السيد والعاقب ومن معهما من الوفد 367
نزلت في اليهود {قل أطيعوا الله والرسول} 679
نزلت في اليهود: منهم حيي وجدي وأبو ياسر بنو أخطب {إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد} 658
نزلت فيمن مات من اليهود على الكفر 413
نزلت هذه الآية في أمرئ القيس بن عابس الكندي وفي عيدان بن أشوع {ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل} 415
نزلت هذه الآية في عمر بن الدحداح الأنصاري فلما نزلت {فاعتزلوا النساء} أخرجوهن من البيوت والفرش 554
نزلت يعني {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا} في أربعة أخوة من ثقيف 639
هم أهل الصفة: منهم أبو هريرة وابن مسعود والموالي أربعمئة رجل لا أموال لهم تفسير قول تعالى: {للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله} 633
هم عبد الله بن سلام وأصحابه يقولون: آمنا به تفسير: {الراسخون في العلم} 659
هم كعب بن الأشرف ومالك بن الصيف وأبو ياسر ابن أخطب
…
يلوون ألسنتهم بالكتاب يحرفونه 704
هم اليهود وكانوا آمنوا بمحمد قبل أن يبعث لما يجدونه في كتبهم في قوله تعالى: {والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت} 616
هم اليهود منهم أصبغ ورافع ابنا حريملة في قوله تعالى: {ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا} 885
هو الذي ذكر في المائدة {وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة} إلى قوله: {سواء السبيل} 251
هي الكلمات الأربع: "الم، والمص، والمر، والر" شبه على اليهود حكم تلك هذه الأمة 660
وذلك أن اليهود منهم مرحب وربيعة ورافع قالوا لمعاذ: ما ترك محمد قبلتنا إلا حسدا 389
وهي نفقة سفلة اليهود على علمائهم ورؤسائهم كعب بن الأشرف وأصحابه 738
يعني عيسى بن مريم في قوله تعالى: {ما كان لبشر} 706
المقداد لمن كان القضاء يا ثعلبة؟ 907
مقسم بن بجرة:
كانوا قوم آمنوا بعيسى وقوم كفروا به، فلما بعث الله محمدا في قوله تعالى:{الله ولي الذين آمنوا} 615
كان هذا في سفر الحديبية.... فجعل الله لهم شهرا حراما يعتمرون فيه في قوله تعالى: {الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص}
مكحول الشامي:
الأنعاظ تفسير قوله تعالى: {ولا تحمل علينا إصرا} 656
هم أهل الآية التي قبلها {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 894
منصور بن المعتمر
بلغني أنها نزلت في قوم يصلون فيما بين المغرب والعشاء يعني آية: {ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة} 738
ميمون بن مهران
أصحاب السرايا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن تفسير: من {أولو الأمر؟} 898
النون "ن":
نافع مولى ابن عمر:
قرأ ابن عمر هذه السورة فمر بهذه الآية {نساؤكم حرث لكم} 571
كنت أمسك المصحف على ابن عمر، إذا تلى هذه الآية {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} 567
كنت أمسك المصحف على ابن عمر فقرأ هذه الآية {نساؤكم حرث لكم} 569، 571
ما تقول أنت في هذا؟ "قاله لابن أبي ذئب" 568
من دبرها في قبلها 568
نعم
…
سبحان الله نجم مسخر مطيع تلعنه 335
النعمان بن بشير إذا أذنب أحدكم فلا يقولن قد أسأت فيلقي بيده إلى التهلكة 477
كان الرجل يذنب فيقول: لا يغفر لي فأنزل الله تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 472
النقاش: محمد بن الحسن:
أنها أنزلت في ثقيف وخزاعة وبني الحارث بن كعب يعني آية: {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا} 417
الياء "ي":
يحيى بن يحيى الغساني:
كتبت إلى عمر بن عبد العزيز أسأله عن قوله تعالى: {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا} 467
اليمان بن المغيرة:
نفقة أبي سفيان وأصحابه ببدر وأحد على عداوة الرسول صلى الله عليه وسلم 739
كنى الرجال:
أبو إسحاق السبيعي:
لما نزلت {ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم} قال رجل: لو أمرنا لفعلنا، والحمد للفه الذي عافانا 911
أبو أمامة بن سهل بن حنيف:
أن رجلا كانت معه سورة فقام يقرأها من الليل فلم يقدر عليها، وقام آخر يقرأها فلم يقدر عليها 349
كان المنافقون يتلومون شرار ثمرهم الصدقة فنزلت: {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 625
لما توفي أبو قيس بن الأسلت أراد ابنه أن يتزوج امرأته 848
نزلت في أصحاب الخيل فيمن لم يرتبطها لخيلاء ولا مضمار 636
هم الخوارج تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد} 732
أبو أيوب الأنصاري:
يا أيها الناس إنكم تتأولون هذه الآية على غير التأويل، وإنما نزلت في هذه الآية فينا معشر الأنصار 472-473، 479
أبو بكر بن حفص:
لما نزلت {زين للناس حب الشهوات} قال عمر: الآن يا رب زينتها لنا، فنزلت {قل أؤنبئكم بخير من ذالكم} 667
أبو بكر بن عبد الرحمن:
إن هذا العلم ما كنت سمعته، ولقد سمعت رجالا من أهل العلم يذكرون أن الناس كانوا يطوفون كلهم بالصفا والمروة 407
فأسمع هذه الآية نزلت في الفريقين كليهما: في الذين كانوا يتحرجون في أن لا يطوفوا بالصفا والمروة في الجاهلية 407
أبو بكر الصديق:
حسبت رسول الله والناس وليسوا على ماء وليس معهم ماء؟ 877
ربح البيع أبا يحيى
…
أنزل الله تعالى فيك كذا 526-527
والذي نفسي بيده لولا العهد الذي بيننا وبينك لضربت عنقك ياعدو الله 805
ويحك يا فنحاص اتق الله وأسلم فوالله إنك لتعلم أن محمدا رسول الله جاء من عند الله 805
أبو حمزة الثمالي:
يعني بالناس في هذه الآية نبي الله صلى الله علية وسلم وحده {أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله} 889
أبو روق عطية بن الحارث:
إن معنى الآية أن العرب كانت أمة واحدة ليس أمية ليس لهم دين ولا كتاب فلم يقبل منهم {لا إكراه في الدين} 614
نزلت في أبي بكر وابنه عبد الرحمن، وكان أبو بكر حلف أن لا يتبعه {والذين عقدت أيمانكم} 867
نزلت في جميلة بنت عبد الله بن أبي وزوجها ثابت بن قيس بن شماس كانت نشزت {الرجال قوامون عل النساء بما فضل الله..} 869
أبو سعيد الخدري:
أثغر رجل امرأته على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: أثغر فلان امرأته 575
أن رجالا من المنافقين كانوا إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا عنه وفرحوا بمقعدهم 811
إن هذا ليس من ذلك إنما ذلك أن ناسا من المنافقين.. فإن كان فيهم نكبة فرحوا بتخلفهم سئل عن قوله تعالى: {ولا تحسبن الذين يفرحون بما أوتوا يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 812
شهدت بالحق "قاله لزيد بن ثابت" 812
نسخت هذه الآية ما تقدم من الأمر بالإشهاد والرهن {فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي أؤتمن أمانته} 644
نزلت في يوم أوطاس.. فاستحللنا بملك اليمين 855
وهذا يعلم ذلك "يعني زيد بن ثابت" 812
وهذا يعلم ذلك ولكنه يخشى أن أخبرك أن تنزع قلائصه في الصدقة "يعني رافع بن خديج" 812
أبو سلمة بن عبد الرحمن:
قدم علينا عكرمة فأمرني رجل أن أسأله عن هذه الآية 732
يا ابن أخي هل تدري في أي شيء نزلت هذه الآية {يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا} 832
أبو صالح ذكوان السمان:
كان الرجل إذا زوج ابنته أخذ صداقها دونها، فنهاهم الله عن ذلك ونزلت {وآتوا النساء صدقاتهن نحله} 829
أبو الضحى مسلم بن صبيح الهمداني:
جعل المشركون يعجبون ويقولون: تقول إلهكم إله واحد فائتنا بآية إن كنت من الصادقين 414
لما نزلت هذه الآية {إلهكم إله واحد} تعجب المشركون، وقالوا: إله واحد إن كان صادقا فليأتنا بآية فأنزل الله تعالى هذه الآية 414
أبو العالية رفيع بن مهران:
ازدادوا ذنوبا وهم كفار فلن تقبل توبتهم تفسير: {ازدادوا كفرا} 713
إنها نزلت ففي المنافقين تفسير قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقة} 249
أولي العلم والفقه ألا ترى أنه يقول: {ولو ردوه إلى رسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه
…
} تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898
أي طلبا للملك تفسير قوله تعالى: {بغيا} من آية: {إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم} 668
عهد الله ما عهده في القرآن فاعترفوا به ثم كفروا فنقضوه في قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} 249
عهده دين الإسلام أن تتبعوه في قوله تعالى: {أوفوا بعهدي} 250
قالت اليهود يعني والنصارى {لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى} {وقالت اليهود نحن أبناء الله وأحباؤه} فأنزل الله 285
كانت اليهود تستنصر بمحمد على مشركي العرب، يقولون: اللهم ابعث هذا النبي الذي نجده مكتوبا عندنا 284
نزلت في قادة الأحزاب، وهم الذين قال الله تعالى فيهم:{ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا} 230-231
هذه أول آية نزلت في القتال {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 467
هم أهل الكتاب، كتموا محمدا ونعته، وهم يجدونه مكتوبا عندهم 413
لا تكونوا أول من كفر بمحمد في قوله تعالى: {ولا تكونوا أول كافر به} 251
يعني الجنة في قوله تعالى: {أوف بعهدكم} ثم قرأ {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة} 250
يعني بما أنزل الله في كتابه من بعث محمد صلى الله عليه وسلم وفي قوله تعالى: {أتحدثونهم بما فتح الله عليكم} 269
اليهود تابوا من الذنوب ولم يتوبوا من الكفر {إن الذين كفروا بعد إيمانهم
…
} 713
أبو عبد الرحمن السلمي:
أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما وشرابا فدعا نفرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكلوا وشربوا 879
دعا رجل من الأنصار عليا وعبد الرحمن فأصابوا من الخمر فقدموا عليا في صلاة المغرب 873
صنع عبد الرحمن بن عوف طعاما ودعا أناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فطعموا وشربوا 874
أبو عبيدة بن الجراح:
كان إذا خرج في حال اعتكافه لحاجة الإنسان قد يكون منه الوطء فنزلت {ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} 449
أبو عون الثقفي محمد بن عبد الله:
شهدت خطبة عبد الله بن الزبير
…
وكانوا إذا فرغوا من حجهم تفاخروا بالآباء فأنزل الله عز وجل {فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} 514
شهدت خطبة عبد الله بن الزبير.. وكانوا إذا وقفوا عند المشعر الحرام دعوا فقال أحدهم اللهم ارزقني مالا 516
أبو قيس بن صرمة:
أتى أهله وهو شيخ كبير فلم يهيئوا له طعام فوضع راسه فأغفى وجاءته امرأته فقالت: كل. قال: إني قد نمت 445
استبدلي لي بهذا طحينا فاجعليه سخينة لعلي آكله 443
أبو مالك غزوان الغفاري:
إن أهل مكة قالوا لكعب بن الأشرف 887
كان بين حيين من الأنصار قتال، كان لأحدهما على الآخر الطول فكأنهم طلبوا الفضل 424
كان الرجل في الجاهلية يأتي القوم فيحقدون له أنه رجل منهم إن كان ضر أو نفع تفسير قوله تعالى: {والذين عاقدت أيمانكم} 865
كانت المرأة في الجاهلية إذا مات زوجها جاء وليه فألقى عليها ثوبا 847
هو حليف القوم يقول أشهدوه أمركم تفسير قوله تعالى: {والذين عاقدت أيمانكم} 865
يحسدون محمد صلى الله عليه وسلم إذا لم يكن منهم فكفروا به تفسير {أم يحسدون الناس} 888
أبو مجلز لاحق بن حميد الدوسي البصري:
أخذ سليمان من كل دابة عهدا فإذا أصيب رجل فسئل بذلك العهد خلي عنه 313
كان أهل الجاهلية يفعلون ذلك فأنزل الله تعالى: {إن الصفا والمروة من شعائر الله}
أبو هريرة:
أن عمرو بن أقيش كان له ربا في الجاهلية فكره أن يسلم حتى يأخذه 753
كان المسلمون إذا صلوا العشاء الآخرة حرم عليهم الطعام والشراب في قوله تعالى: {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم.. ثم أتمموا الصيام إلى الليل} 441
لم يكن في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم غزو ويرابط فيه، ولكن انتظار الصلاة خلف الصلاة 823
أبو وائل شقيق بن سلمة:
كان أهل الجاهلية إذا فرغوا من الحج قاموا عند البيت فيذكرون آباءهم وأيامهم: كان أبي يطعم الطعام 514
كان أهل الجاهلية إذا نظر أحدهم إلى البيت يقول: كان أبي، كان جدي يقاتل يطعم يفعل 514
كان أهل الجاهلية يذكرون فعال آبائهم في الناس، فمن الناس من يقول: آتنا غنما 513
أعلام النساء:
حفصة بنت عبد الرحمن بنت أبي بكر الصديق
سل يا ابن أخي كما بدا لك 562
عائشة أم المؤمنين:
إن الأنصار كانوا قبل أن يسلموا هم وغسان يهلون لمناة 407
أن رجلا كانت له يتيمة فنكحها وكان عذق فكان يمسكها عليه 827
أنزلت في ولي اليتيم {ومن كان غنيا فليستعفف، ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف} 833
أنزلت هذه الآية في الرجل يكون له اليتيمة وهو وليها ولها مال وليس لها أحد يخاصم دونها {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء
…
} 827-828
إنما أنزل هذا في أناس من الأنصار كانوا إذا أهلوا لمناة في الجاهلية لا يحل لهم أن يطوفوا بين الصفا والمروة 408
إنما كان ذلك أن الأنصار كانوا يهلون في الجاهلية لصنمين على شط البحر يقال لهما "أساف ونائلة" 408
بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه لو كانت على ما أولتها عليه لكانت لا جناح عليه أن لا يطوف بها 406
الحمس هم الذين أنزل الله فيهم {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 506
جاءت حبيبة بنت سهل 585
رغبة أحدكم يتيمة حين تكون قليلة المال والجمال تفسير قوله تعالى: {وترغبون أن تنكحوهن} 828
فاستأنفت الناس الطلاق مستقبلا من كان طلق ومن لم يكن طلق في قوله تعالى: {الطلاق مرتان} 582
فنهوا أن ينكحوا من رغبوا في مالها وجمالها من يتامى النساء إلا بالقسط من أجل رغبتهم 828
كانت العرب تطوف بالبيت عراة إلا الحمس. والحمس قريش وما ولدت، وكانوا يطوفون عراة إلا أن تعطيهم الحمس ثيابا 506
كانت العرب تفيض من عرفات وقريش ومن دان بينهما تفيض من جمع من المشعر الحرام فأنزل الله تعالى: {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 505
وقد سن رسول الله صلى الله عليه وسلم الطواف بينهما فليس لأحد أن يترك الطواف بينهما 407
ولعمري ما أكمل الله حج من حج ولم يطف بين الصفا والمروة 408
لا تحلفوا بالله وإن بررتم في قوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم} 578
يا ابن أختي هذه اليتيمة في حجر وليها تشركه في ماله تفسير قوله تعالى: {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى} 828
كنى النساء:
أم سعد بنت سعد بن الربيع:
أنها نزلت في أبي بكر الصديق وولده عبد الرحمن حيت أبى أن يسلم فحلف أبو بكر 867
أم سلمة المؤمنين:
كانت الأنصار لا يجبي وكانت المهاجرون تجبي، فتزوج رجل من المهاجرين امرأة من الأنصار فجابها 562
يغزو الرجال ولا تغزو النساء وإنما لنا نصف الميراث 861