المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌فهرس الآثار مرتبة على القائلين: المسانيد - العجاب في بيان الأسباب - جـ ٢

[ابن حجر العسقلاني]

الفصل: ‌فهرس الآثار مرتبة على القائلين: المسانيد

‌فهرس الآثار مرتبة على القائلين: المسانيد

أعلام الرجال:

الألف "أ":

إبراهيم بن يزيد النخعي:

أصاب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم جراحة ففشت فيهم، ثم ابتلوا بالجنابة 881

ذاك في الربا تفسير قوله تعالى: {فنظرة إلى ميسرة} 641-642

قال مشركوا العرب: الملائكة بنات الله 367

قال ناس من اليهود، جهزوا جيشا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى:{ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 816

كان ناس من الأعراب يحجون بغير زاد ويقولون: نتوكل على الله فنزلت: {وتزودوا} 498

كانوا إذا أحرموا لم يدخلوا بيتا من بابه فنزلت: {وليس البر أن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى} 461

هو الحب تفسير قوله تعالى: {ما لا طاقة لنا به} 656

هو الرجل يحلف لا يكلم قرابته أو مسلما أو لا يتصدق 578

ابن أبي ذئب: أبو صفوان الأموي

ما أقول فيه بعد هذا

568

ابن أبي نجيح:

كانت قريش ابتدعت أمر الحمس، رأيا رأوه بينهم، فقالوا: نحن بنو إبراهيم، وأهل الحرم 508

ص: 1161

ابن جريح: عبد الملك بن عبد العزيز

انهزم الصحابة في الشعب، فنعى بعضهم بعضا في قوله تعالى:{ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون} 758

بايع اليهود ورجال في الجاهلية فلما أسلموا تقاضوهم ثمن بيوعهم 697

بلغنا أن نصارى أهل نجران قدم وفدهم فيهم السيد والعاقب 680، 681

بلغني أن إبراهيم بينما هو يسير إذا هو بجيفة حمار

فعجب ثم قال: رب قد علمت لتجمعنها من بطون هذه السبع 618

بلغني أن ناسا ممن أسلم رجعوا فقالوا: مرة ههنا ومرة ههنا 390

زعم أقوام على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم يحبون الله، فقالوا: يا محمد إنا نحب ربنا فنزلت: {قل إن كنتم تحبون الله} 678

كان من كان قبلنا من الأمم يقرب أحدهم القربان فإن تقبل منهم جاءت نار من السماء 808

كان ناس من يهود يتعبدون الناس من دون ربهم، بتحريفهم كتاب الله 705

كانت ثقيف قد صالحت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لهم ربا على الناس فهو لهم، وما كان للناس عليهم من ربا

638

كانوا إذا رأوا من المؤمنين جماعة وائتلافا ساءهم ذلك 740

الكتاب وهو يحتمل أن يراد به التوراة في قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب} 673

لم يكن في الأرض عهد يعاهد عليه إلا نقضوه، ويعاهدون اليوم وينقضون غدا 302

ص: 1162

لن تقبل توبتهم يقول إيمانهم أول مرة لن ينفعهم 713

من هؤلاء الذين لا يعلمون في قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 358

نزل قوله تعالى: {إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم} فيما كان بين الأوس والخزرج 727

نزلت في أبي بكر حين حلف أن لا ينفق على مسطح حين خاض 576

نزلت في عثمان بن أبي طلحة العبدري قبض منه مفاتيح الكعبة

{إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 890

نزلت هذه الآية في ثابت بن قيس وفي حبيبة:

{ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا} 584

نزلت هذه الآية في جميلة بنت عبد الله بن أبي، وفي زوجها ثابت بن قيس وكان يحبها حبا شديدا {ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا} 584

هو محمد تفسير قوله تعالى: {وتكتموا الحق} 250

هو العهد الذي عهد إذا جاءكم النبي محمد تصدقونه وتتبعونه في تفسير قوله تعالى:

{وأوفوا بعهدي} 250

هم عبد الله بن سلام، وثعلبة بن سلام تفسير قوله تعالى:{أمة قائمة} 736

ابن الحنفية: محمد

كان المسلمون يكرهون أن يتصدقوا على فقراء المشركين حتى نزلت هذه الآية:

{ليس عليك هداهم} 632

ص: 1163

ابن عباس = عبد الله بن عباس

ابن عمر = عبد الله بن عمر

ابن الكلبي = الكلبي محمد السائب

ابن مسعود = عبد الله بن مسعود

أمامة بن زيد:

هي الظهر ": سئل عن الصلاة الوسطى" 597

الأسلع بن شريك:

كنت أرحل ناقة رسول الله صلى الله فأصابتني جنابة في ليلة باردة 880

أسلم أبو عمران:

كنا بالقسطنطينية، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر وعلى أهل الروم فضالة بن عبيد فخرج من المدينة صف عظيم من الروم 472

أسيد بن حُضَيْر:

هي بأول بركتكم يا آل أبي بكر 877

الأشعث بن قيس:

في والله كان ذلك، كان بيني وبين رجل من اليهود أرض فجحدني "يعني حديث: من حلف على يمين فاجرة

" 699

ص: 1164

كان في والله هذا الحديث، خاصمت ابن عم لي 700

أنس بن الربيع:

كان أهل المدينة وغيرهم إذا أحرموا لم يدخلوا البيوت إلا من ظهورها 459

أنس بن مالك:

إن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يجامعوها في البيوت 553

قد أمرت غلامي أن يصوم فأبى 432

كانوا يمسكون عن الطواف بين الصفا والمروة، وكانا من شعائر الجاهلية وكنا نتقي أن نطوف بهما 409

كانتا من شعائر الجاهلية فلما جاء الإسلام كرهنا أن نطوف بينهما كانوا يذكرون آباءهم، يقول بعضهم: كان أبي يطعم الطعام تفسير قوله تعالى: {كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} 512

كانوا يطوفون بالبيت عراة فيدعون ويقولون: اللهم اسقنا المطر، تفسير قوله تعالى:{فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وماله في الآخرة من خلاق} 517

كنا نكره الطواف بين الصفا والمروة؛ لأنهما كانا من مشاعر قريش في الجاهلية 409

نزلت ونحن يومئذ نرتحل جياعا، وننزل على غير شبع، ونحن اليوم نرتحل شباعا 432

لا يحول عن الكعبة إلى غيرها أبدا فيحتج عليه بالظلم كما احتج عليه مشركوا العرب 402

ص: 1165

أنس بن النضر:

ما يجلسكم؟

موتوا على ما مات عليه 764

يا قوم إن كان محمد قتل فإن رب محمد لم يقتل، فقاتلوا على دينكم 764

البراء بن عازب:

كان أصحاب محمد إذا كان الرجل صائما فحضر الإفطار فنام قبل أن يطعم 442

كان المسلمون إذا أفطروا يأكلون ويشربون ويمسون النساء ما لم يناموا 442

كانت الأنصار إذا حجوا فجاؤوا لا يدخلون من أبواب بيوتهم ولكن من ظهورها 455

ليقاتل حتى يقتل، قال تعالى لنبيه:{فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك} 482

نزلت فينا هذه الآية كنا أصحاب نخل فكان الرجل يأتي من نخله على قدر كثرة نخله وقلته فيعلقه في المسجد تفسير قوله تعالى: {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 623

نزلت هذه الآية في الأنصار كانوا عند جذاد النخل من حيطانها يخرجون أفناء من التمر والبسر {يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما رزقناكم ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 624

لا إنما التهلكة في النفقة، بعث الله رسوله فقال:

{فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك} 482

ص: 1166

لا ولكنه الرجل يعمل المعاصي ثم يلقي بيده ولا يتوب 477-478

الباء "ب":

بشر بن البراء بن معرور:

يا معشر يهود اتقوا الله وأسلموا فقد كنتم تستفتحون علينا بمحمد ونحن أهل شرك 280

الثاء "ث":

ثابت بن رفاعة الأنصاري:

قد سمعنا ما أنزل الله عز وجل فعزلناهم والذي لهم فشق علينا وعليهم، فهل يصلح لنا خلطهم فيكون البيت والطعام واحد 550

ثابت بن معبد:

ما زال أهل النار يأمون الخروج منها حتى نزلت {وما هم بخارجين من النار} 416

ثعلبة بن حاطب:

قضى لابن عمته "يعني رسول الله لما قضى للزبير في شراج الحرة" 907

الجيم "ج":

جابر بن عبد الله:

إذا نكح امرأته مجبية جاء ولدها أحول 556

ص: 1167

فيهم نزلت {فقل تعالوا ندع أبناءكم وأبناءكم} يعني في وفد أهل نجران لما أرادوا الملاعنة 684

قالت اليهود: إن الرجل إذا أتى امرأته باركة كان الولد أحول 556

كانت قريش تدعى الحمس وكانوا يدخلون من الأبواب في الإحرام، وكانت الأنصار وسائر العرب 456

كانت اليهود تقول في الذي يأتي امرأته في قبلها من دبرها إن الولد يكون أحول، فأنزل الله {نساؤكم حرث لكم} 556

ما كان طالع أكره إلينا منه فأومأ إلينا بيده فكففنا 723

فينا نزلت {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا

} نحن الطائفتان بنو حارثة وبنو سلمة 742

جبير بن مطعم:

أضللت بعيرا لي يوم عرفة، فخرجت أطلبه بعرفة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واقفا مع الناس بعرفة، فقلت: هذا من الحمس 505

كنت مع قريش في منزلهم دون عرفة فأضللت حماري فذهبت أطلبه مع الناس الذين بعرفة فوجدت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة 507

الحاء "ح":

الحارث بن سويد بن صامت:

كان منافقا فخرج يوم أحد مع المسلمين، فلما إلتقى الناس غدا على مسلمين فقتلهما 710

ص: 1168

والله إنك ما علمت لصادق وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم الصدوق وإن الله لأصدق الثلاثة 709

والله ما كذبني قومي على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا كذب رسول الله،

والله تعالى أصدق الثلاثة 708

حذيفة بن اليمان:

أنزلت في النفقة

أي لا تمسكوا عن النفقة في تفسير قوله تعالى: {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 477

وأما أنا فقد رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وبالقرآن إماما 357

الحسن البصري:

أتدرون فيمن نزلت هذه الآية؟ نزلت في أن المسلم لقي الكافر فقال له قل لا إله إلا الله وهي: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله} 527

إن سبب نزولها أن مشركي العرب قالوا: أنهيت يا محمد من قتالنا في الشهر الحرام؟ يعني آية: {الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص} 407

إن كان إبراهيم عليه السلام لموقنا بأن الله يحيي الموتى ولكن لا يكون الخبر عند ابن آدم كالعيان 617

إن الناس كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلق الرجل أو يعتق فيقال له: 589

ص: 1169

ما صنعت؟ فيقول: كنت لاعبا وهو قوله تعالى: {ولا تتخذوا آيات الله هزوا} .

إن ناسا من الأنصار ارتضعوا من بني النضير في قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 614

إن ناسا من أهل اليمن كانوا يحجون ويسافرون ولا يتزودون فأمرهم الله بالزاد 498

إن اليهود كانوا قوما حسدا فقالوا: يا أصحاب محمد والله مالكم أن تأتوا النساء من وجه واحد 560

أنزلت في النفقة

أنزلت في التهلكة، أمرهم الله بالنفقة في سبيل الله، وأخبرهم أن ترك النفقة

475-476

أولي العلم والفقة تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898

بلغني أن رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يقولون: لئن لقينا 762

الراعن من القول: السخري منه نهاهم الله أن يسخروا من قول نبيه وما يدعوهم إليه من الإسلام 345

قالت اليهود للمسلمين: إنكم تأتون نساءكم كما تأتي البهائم بعضها بعضا 560

كان من أهل الجاهلية قوما فيهم عزة ومنعة فكان إذا قتل أخذ منهم امرأة 426

كان ذلك يوم الأحزاب تفسير قوله تعالى: {إذ همت طائفتان

} 743

كان الرجل إذا طلق امرأته كان أحق برجعتها ولو طلقها تفسير قوله تعالى: {وبعولتهن أحق بردهن} 584

ص: 1170

كان الرجل من أهل الجاهلية يهم بالشيء يصنعه فيحبس عن ذلك فكان لا يأتي بيتًا من قبل بابه تفسير قوله تعالى: {وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها} 462

كان الرجل يطلق المرأة ثم يراجعها ثم يطلقها ثم يراجعها يضارها بذلك 588

كان قوم من أهل الجاهلية: إذا أراد أحد سفرا أو خرج من بيته يريد سفرًا ثم بدا له 462

كانت العرب إذا حدثوا أو يكلموا يقولون: وأبيك إنهم ليفعلون كذا فأنزل الله تعالى: {فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 511

لما تلا هذه الآية والله لقد كان عند القوم من الله شهادة أن أنبياءه براء من اليهودية والنصرانية في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله} 385

لما ذكر الذباب والعنكبوت في القرآن قال المشركون ما بال الذباب والعنكبوت يذكر 247

لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين به المثل ضحكت اليهود 245

لما فرض الله الحج كان الرجل يكره أن يدخل في حجه تجارة. وكانت قريش تجارا فشق ذلك عليهم 503

لما نزلت: {وقال ربكم ادعوني استجب لكم} قالوا: أين ندعوه؟ فنزلت: {فأينما تولوا} 366

ص: 1171

معنى الآية محفوظ لكم إيمانكم عند الله حيث أقررتم بالصلاة إلى بيت المقدس 395

نزلت في معقل بن يسار كانت أخته تحت رجل فطلقها الآية: {فإذا طلقتم النساء فبلغت أجلهن فلا تعضلوهن} 592

النساء والصبيان السفهاء في قوله تعالى: {قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء} 236

هم يهود خيبر قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم قالوا للناس حين خرجوا إليهم: إنا قد قبلنا الدين ورضينا به تفسير قوله تعالى: {ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 815

هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا} 712

هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا} 732

هم اليهود والنصارى الذين قالوا: {نحن أبناء الله وأحباؤه} تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم} 884

هو البخل في قوله تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 476

اليهود والنصارى عرفوه {يعني محمدًا} فلما بعث من غيرهم حسدوا العرب

على ذلك فكذبوه وأنكروه 712

حضرمي بن لاحق:

إن رجالا كانوا يفترضون المهر ثم عسى أن تدرك أحدهم 860

ص: 1172

عمد رجل إلى امرأته فدفع إليها ماله فوضعه في غير الحق فأنزل الله هذه الآية: {ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما} 830

كان أولياء النساء يعطي هذا أخته على أن يعطيه الآخر أخته فنهوا عن ذلك 829

هم اليهود بخلوا بما عندهم من العلم فكتموا تفسير قوله تعالى: {الذين يبخلون} 870

حكيم بن جابر:

لما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه}

قال له جبريل: إن الله قد أحسن الثناء عليك 651

الخاء "خ":

خبيب بن عدي:

اتق الله "قاله لرجل اسمه: سلامان أبو ميسرة عندما وضع رمحه بين ثديي خبيب" 524

خصيف بن عبد الرحمن الجزري

كان سليمان إذا أنبتت الشجرة قال لأي داء أنت؟ فتقول لكذا وكذا فلما نبتت شجرة الخروب 306

خيثمة بن أبي خيثمة البصري:

فأين قوله تعالى: {من كان مريضا أو على سفر} قال لأنس بن مالك 432

ص: 1173

الدال "د":

داود بن حصين:

كنت أقرأ على أم سعد بنت سعد بن الربيع أنا وابن ابنها 867

الراء "ر":

رافع بن خديج:

أنزلت في أناس من المنافقين كانوا إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه في سفر تخلفوا عنه {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 812

أنشدك بالله هل تعلم ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 812

وأي شيء هذا أحمدك أن تشهد بالحق 812

الربيع بن أنس:

أن الآية نزلت، وإنما هو مثل ضربه الله للدنيا وأهلها، فإن البعوضة تحيا ما جاعت 247

إن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: قد علمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم له فضل على من آمن به في درجات الجنة

إن هذه الآية أول آية في الإذن للمسلمين في قتال المشركين {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 465

ص: 1174

إن اليهود سألوا محمدا صلى الله عليه وسلم زمانا عن أمور من التوراة، لا يسألونه عن شيء من ذلك إلا أنزل الله عليه ما سألوه عنه 312

إنهم سألوا النبي صلى الله عليه وسلم لم خلقت الأهلة فنزلت {يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج} 454

إنهم اليهود حرفوا كتاب الله وابتدعوا فيه وزعموا أنه من عند الله

{وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب} 704

رحم الله هذه الأمة، أطمعهم الدية وأحلها لهم ولم تحل لأحد قبلهم، فكان أهل التوراة تفسير قوله تعالى:{ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 428

عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400

قال ناس لما حولت القبلة إلى البيت الحرام: كيف بأعمالنا التي

كنا نعمل في قبلتنا الأولى 394

كان أناس يصيبون نساءهم وهم عكوف فنهاهم الله عن ذلك 450

كان الرجل يطوف في القوم فيدعوهم إلى الشهادة فلا يتعبه أحد منهم فأنزل الله هذه الآية

{ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا} 643

كان رجل من أهل مكة أسلم فأراد أن يهاجر فتبعوه وحبسوه 526

كان الرجل من المسلمين إذا كان بينه وبني الرجل من المشركين قرابة

وهو محتاج فلا يتصدق عليه 631

كان الرجل يحلف أن لا يصل رحمه ولا يصلح بين الناس فنزلت

{ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم} 578

ص: 1175

كان الرجل يطلق أو يتزوج أو يعتق أو يتصدق فيقول: إنما فعلت لاعبا فنهوا عن ذلك في قوله تعالى: {ولا تتخذوا آيات الله هزوا} 590

كانت اليهود تصلي قبل المغرب والنصارى قبل المشرق فنزلت هذه الآية: {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب} 422

كانوا يسمعون الوحي فيسمعون من ذلك كما يسمع أهل النبوة ثم يحرفونه من عبد ما عقلوه في قوله تعالى: {أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه} 263

كتموا محمدا وهم يجدونه مكتوبا عندهم حسدا 412

لما نزلت هذه الآية: {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول له: اكتب لي 623

لما نزل {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن}

و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما}

اعتزلوا أموال اليتامى 550

نزلت انهزم الصحابة نادى مناد إن محمدا قتل 764

نزلت في أهل الكتاب الذين كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير قوله تعالى: {وقالت اليهود ليست النصارى على شيء} 358

هذا عبد كان حسن القول سيء العمل كان يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم

فيحسن له القول 521

هذه أول آية نزلت في القتال في المدينة فكان رسول الله يقاتل من قاتله وهي: {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 466

هم أهل الكتاب كتموا الإسلام وهم يعلمون أنه دين الله يجدونه 385

ص: 1176

مكتوبا عندهم في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله}

هم أهل الكتاب، كتموا ما أنزل الله عليهم من الحق والإسلام وشأن محمد صلى الله عليه وسلم

هم النصارى؛ لأن اليهود كانوا قبلهم تفسير قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 359

هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد} 732

وذلك أن موسى عليه السلام لما حضره الموت دعا سبعين حبرا من أحبار بني إسرائيل 668

والطاغوت رجل من اليهود كان يقال له كعب بن الأشرف وكانوا ما دعوا تفسير قوله تعالى: {يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت} 902

ولما فقدوا النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد وتناعوه قال ناس: لو كان نبيا ما قتل وقال ناس: قاتلوا على ما قاتل عليه نبيكم 763

يعني بالذكر ذكر الأبناء الآباء في قوله تعالى: {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 515

ص: 1177

رفيع بن مهران = أبو العالية

الزاي "ز":

الزهري: محمد بن مسلم بن شهاب

سألت عماءنا كلهم حتى سعيد بن المسيب فلم يبينوا كم عدد المساكين "في فدية حلق شعر الرأس لعذر في الحج" 491

كان ناس من الأنصار إذا أهلوا بالعمرة لم يحل بينهم وبين السماء شيء 458

كان الناس يقفون بعرفة إلا قريشا وأحلافها وهم الحمس فقال بعضهم لبعض: لا تعظموا إلا الحرم 506

كثر في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم القتل والجراح حتى خلص إلى كل امرئ منهم اليأس 758

لما فرج الله عن أهل تلك السرية ما كانوا فيه من الغم لقتالهم في الشهر الحرام طمعوا في الثواب 544

زيد بن أرقم:

كان أحدنا يكلم صاحبه في الصلاة حتى نزلت {وقوموا لله قانتين} ، فأمرنا بالسكوت 598

أن رجالا كانوا يخرصون في بعوث يبعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم بغير نفقة 482

مر شأس بن قيس وكان شيخا عظيم الكفر فدعا في الجاهلية 721

هم الولاة تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 894

ص: 1178

زيد بن ثابت:

أما تحمدني لما شهدت لك "قاله لرافع بن خديج" 812

ألا تحمدني على ما شهدت لك

أو لا تحمدني إذا شهدت بالحق 812

نعم صدق أبو سعيد 812

نعم قد حمد الله على الحق أهله 812-813

هي الظهر "سئل عن الصلاة الوسطى" 597

السين "س":

سالم بن عبد الله:

إن أباه قرأ {إن تبدوا ما في أنفسكم} فدمعت عيناه فبلغ صنيعه ابن عمر 651

السدي الصغير: محمد بن مهران

اجتمعت نصارى نجران وأحبار يهود فتنازعوا، فقال الأحبار: ما كان إبراهيم إلا يهوديا 689

أصابهم هذا يوم الأحزاب حين قال قائلهم: {ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا} 533

افتخر ثابت بن قيس بن شماس ورجل من يهود

اقتتل أهل مائين من العرب أحدهما مسلم والآخر معاهد في بعض ما يكون

في قوله تعالى: {كتب عليكم القصاص في القتلى} 424

ص: 1179

أما قوله: {عرضة} فيعرض بينك وبين الرجل الأمر فتحلف بالله لا تكلمه 576-577

أمر الله بني إسرائيل في التوراة من جاءكم من أحد يزعم أن رسول الله

فلا تصدقوه حتى يأتي بقربان

809

إن الذين خرجوا معه "مع رسول الله" كانوا ألفا فرجع عبد الله بن أبي بن سلول بثلاثمئة 744

أن الله أخذ على بني إسرائيل في التوراة أن لا يقتل بعض بعضا وأيما عبد وجدتم من

بني إسرائيل 278

إن الرجال قالوا: نريد أن يكون لنا من الأجر الضعف على أجر النساء 864

إن رجلا من اليهود كان يدعى رفاعة بن زيد كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فإذا لقيه فكلمه قال أرعني سمعك 346

إن الناس في زمن سليمان اكتتبوا السحر واشتغلوا بتعلمه فأخذ سليمان تلك الكتب

307

إن ناسا من العرب كانوا إذا حجوا لم يدخلوا بيوتهم من أبوابها كانوا ينقبون في أدبارها 458

دخل النبي صلى الله عليه وسلم فأسلم ناس ثم نافقوا، فكانوا كمثل رجل في ظلمة فأوقد نارا 239

زعموا أن رجلا من اليهود كان له صديق من الأنصار يقال له ثعلبة

412

عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمورا بها

في قوله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400

ص: 1180

فكان إيمان اليهود أن من تمسك بالتوراة حتى جاء عيسى فمن آمن به نجا 257

في النساء فكان لداود تسع وتسعون امرأة، ولسليمان مئة امرأة تفسير قوله تعالى:

{وآتيناهم ملكا عظيما} 889

قال الله تعالى لنبيه: {قل إن الهدى هدى الله} تقول اليهود فعل الله بنا كذا وكذا من إكرامه حتى أنزل المن والسلوى 695

قال المشركون للنبي صلى الله علية وسلم: غير لنا الصفا ذهبا آية منك فأنزل الله: {إن في خلق السموات والأرض} 415

قال ناس من الأنصار: يا رسول الله إذا أدخلك الله الجنة فكنت في أعلاها

قالت اليهود: إنما نحرم ما حرم إسرائيل على نفسه 714

كان أحبار قرى عربية اثني عشر رجلا حبرا فقالوا لبعضهم: ادخلوا في دين محمد أول النهار

تفسير قوله تعالى: {وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل

} 693-694

كان أحدهم يأخذ الشاة المسمنة من غنم اليتيم، ويجعل بدلها الشاة المهزومة 825

كان ناس من الصحابة لم يشهدوا بدرا قالوا: اللهم إنا نسألك أن ترينا.. 762

كان ناس من اليهود قد أسلموا ونافق بعضهم 901

كان ناس من اليهود كتبوا كتابا من عندهم يبيعونه من العرب 372

ص: 1181

كان الناس يصلون إلى بيت المقدس فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم صلى كذلك إلى ثمانية عشر شهرا من مهاجره 397

كان يقال له: مالك لا تؤدي أمانتك فيقول: ليس علينا حرج في أموال العرب 697

كانت الشياطين تصعد إلى السماء، فنقعد منها مقاعد للسمع 311

كانت العرب إذا قضت مناسكها وأقاموا بمنى يقوم الرجل فيسأل الله: اللهم إن أبي عظيم الجفنة عظيم القبة 518

كانت العرب تمر باليهود فتلقى اليهود منهم أذى وكانت اليهود تجد نعت

282

كانت العرب يعظمون شأن اليتيم ويشدون أمره حتى كانوا لا يؤاكلونهم ولا يؤكبون له دابة 550

كانوا يأمرون الناس بطاعة الله وهم يعصونه 252

كتب على النصارى صيام رمضان وكتب عليهم أن لا يأكلوا ولا يشربوا

443

كره المسلمون القتال فقال الله تعالى: {عسى أن تكرهوا القتال وهو خير لكم} 537

لما اتخذ الله إبراهيم خليلا سأل ملك الموت ربه أن يأذن له فيبشر إبراهيم عليه السلام بذلك، فأذن له 620

لما ارتحل أبو سفيان والمشركون يوم أحد متوجهين نحو مكة ندموا 765

لما توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل المسجد الحرام قال المسلمون: ليت شعرنا عن إخواننا الذين ماتوا وهم يصلون قبل بيت المقدس 394

ص: 1182

لما جاءهم محمد عارضوه بالتوراة فخاصموه بها فاتفقت التوراة والقرآن في تفسير قوله تعالى: {ولما جاءهم رسول} 303

لما حول النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة قالت اليهود: إن محمدًا اشتاق

إلى بلد أبيه ومولده 398

لما سمع أهل نجران بالنبي صلى الله عليه وسلم أتاه منهم أربعة نفر من خيارهم منهم العاقب والسيد وماسرجس 680

لما كان يوم أحد

وفشا في الناس أن محمدا قد قتل فقال بعضهم:

ليت لنا رسولا إلى عبد الله بن أبي 763

لما نزلت هذه الآية {ولا يأت كاتب أن يكتب كما علمه الله} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول: اكتب لي 643

لما وجه النبي صلى الله عليه وسلم قبل المسجد الحرام اختلف الناس فكانوا أصنافا فقال المنافقون: ما بالهم كانوا على قبلة زمانا ثم تركوها 389

ماتوا وهم كفار وعند موته لا تقبل توبته تفسير {ازدادوا كفرا} 713

نزلتا في الأخنس تفسير قوله تعالى: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا} ، {وإذا تولى سعى في الأرض

} 519

نزلت في أصحاب سلمان لما قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني آية: {إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين} 257

نزلت في الذين قالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تفسير لقوله تعالى: {بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن} 357

نزلت في ثعلبة بن عنمة الأنصاري كان بينه وبين أناس من الأنصار كلام {يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا

} 726

ص: 1183

نزلت في رجل من الأنصار يقال له أبو الحصين، كان له ابنان فقدم تجار من الشام تفسير قوله تعالى:{لا إكراه في الدين} 612

نزلت في رجل يريد أن يطلق امرأته فيسألها حل بك حمل؟ في قوله تعالى: {ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن} 580

نزلت في مالك بن الصيف ورفاعة بن زيد: {يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم} 882

نزلت هذه الآية في العباس بن عبد المطلب ورجل من بني المغيرة، كانا شريكين في الجاهلية يعني آية: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا

} 638

نزلت هذه الآية في غزوة الخندق حين أصاب المسلمين ما أصابهم من الجهد والشدة والخوف والحر وهي: {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة

} 532

نزلت {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته}

فتقدم إلى المؤمنين من الأنصار 727

هذا سحر آخر خاصموه به؛ لأن كلام الملائكة فيما بينهم إذا علمته الإنس وعلمت به كان سحرا تفسير: {وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت} 314

هرب رجلان من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين فأصابهما ما ذكر الله تعالى في هذه الآية: {أو كصيب من السماء} 240

هم الروم كانوا ظاهروا بختنصر على خراب بيت المقدس 360

هم العرب تفسير قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 359

ص: 1184

هم قوم أسلموا قبل أن يفرض عليهم القتال تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة}

هم المبتدعة من هذه الأمة تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد} 732

هم اليهود كتموا اسم محمد 420

هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {الذين يتبعون الشهوات} 861

هو بختنصر وأصحابه، غزوا اليهود وخربوا بيت المقدس 359

هو العهد الذي عهد إذا جاءكم النبي محمد تصدقونه وتتبعونه في قوله تعالى: {وأوفوا بعهدي} 250

هو محمد في قوله تعالى: {وتكتموا الحق} 250

الهاء راجعة إلى إبراهيم وذلك أنه زرع وزرع الناس فهلكت زروع الناس في قوله تعالى: {فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه} 889

{يا أيها الناس} لمشركي أهل مكة وغيرهم من الكفار 243

يوم نزلت هذه الآية كانوا يؤاخذون بما وسوست أنفسهم وما علموا فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم 651

سعد بن أبي وقاص:

نزلت في أربع آيات صنع رجل من الأنصار طعاما فدعا أناسا من المهاجرين 875

نزلت في الحرورية يعني الخوارج تفسير قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} 247

ص: 1185

هم الخوارج تفسير قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} 248

سعد بن عبادة

يا أعداء الله عليكم لعنة الله والذي نفس محمد بيده لئن سمعتها من رجل منكم: "لما قال اليهود لرسول الله: راعنا" 344

سعد بن معاذ

سليه حمية لقومك وغضبا لهم أو غضبا لله عز وجل 753

سعيد بن جبير

إن حيين من العرب اقتتلوا في الجاهلية قبل الإسلام بقليل فكان بينهم قتل وجراحات حتى قتلوا العبيد والنساء 425

انطلقت قريش إلى اليهود فسألوهم ما أتى به موسى من الآيات 817

إنما نزلت هذه الآية: {وما تنفقوا من خير يوف إليكم} في النفقة على اليهود والنصارى 631

أولئك اليهود فرحوا بما أعطى الله تعالى آل إبراهيم 816

بالخلة تفسير قوله تعالى: {ليطمئن قلبي} 620

بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم والناس على أمر جاهليتهم إلا أن يؤمروا بشيء أن ينهوا عن شيء 825-826

خاف الناس أن لا يقسطوا في اليتامى فنزلت: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء} يقول: ما أحل لكم مثنى 826

ص: 1186

سألت قريش اليهود عما جاء به موسى من الآيات، فحدثوهم بالعصا واليد البيضاء، وسألوا النصارى فحدثوهم أنه كان يبرئ الأكمه والأبرص 415

فمن شاء دخل في الإسلام ومن شاء لحق بهم 610

قالت بنو إسرائيل لموسى: هل ينام ربك؟ فقال موسى: اتقوا الله تفسير قوله تعالى: {لا تأخذه سنة ولا نوم} 608

كان أهل البيت يكون عندهم الأيتام في حجورهم فيكون لليتيم الصرفة من الغنم 548

كان أهل الجاهلية إذا حل مال أحدهم على غريمة فطالبه يقول: زدني في الأجل وأزيدك في مالك كان بمكة ناس مظلمون مقهورون سئل عن قوله تعالى {والمستضعفون} 637

كان التجار يسمون الداج وكانوا ينزلون مسجد منى، وينزلون مسجد الخيف، وكانوا لا يتجرون حتى نزلت:{ليس عليكم جناح أن تبيعوا فضلا من ربكم} 503

كان سليمان يتتبع ما في أيدي الشياطين من السحر، ويأخذه فيدفعه تحت كرسية في بيت خزائنه 313

كان عبد الله بن الهيبان قبل الهجرة يحض على اتباع محمد إذا ظهر 235

كان علماء بني إسرائيل يبخلون بما عندهم من العلم وينهون العلماء أن يعلموا الناس 871

ص: 1187

كان المسلمون يصيبون نساء المشركين فيذكروا أن لهن أزواجا 856

كانوا يتصدقون على فقراء أهل الذمة فلما كثر فقراء المسلمين 631

كانوا يذكرون فعل آبائهم في الجاهلية إذا وقفوا بعرفة 518

لكل مطلقة متاع بالمعروف تفسير قوله تعالى: {وللمطلقات متاع بالمعروف} 601-602

لما نزلت: {ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل} 697-698

لما نزلت: {ولا تقربوا مال اليتيم

} عزموا أموال اليتامى 547

نزلت في الأنصار تفسير قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 610

نزلت في رجل من بني سالم بن عوف من الأنصار يقال له الحصين تفسير قوله تعالى:

{لا إكراه في الدين} 613

نزلت في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي إذ بعثه النبي صلى الله عليه وسلم في سرية: {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول} 896

نزلت هذه الآية في امرئ القيس بن عابس الكندي وفي عيران بن أشوع الحضرمي

{ولا تأكلوا أموالكم بينكم

} 451

هو مال اليتيم يكون عندك لا تعطه إياه 831

سعيد بن المسيب:

اختصم الزبير بن العوام وحاطب بن أبي بلقعة في ماء تفسير قوله تعالى: {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك

} 907

أقبل صهيب مهاجرا نحو النبي صلى الله عليه وسلم فاتبعه نفر من قريش من المشركين فنزل عن راحلته ونثر ما في كنانته 524

ص: 1188

فإن شئتم فاعزلوا وإن شئتم فلا تعزلوا تفسير قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 563

كان الإيلاء من ضرار أهل الجاهلية كان أحدهم لا يريد المرأة ولا يحب أن يتزوجها غيره 579

نزلت في العزل: سئل عن قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 563

نزلت في اليهود حيث قالوا: الحج إلى مكة غير واجب {ومن كفر فإن الله غني عن العالمين} 720

سفيان بن عيينة:

هذا من الحمس فما له خرج من الحرم؟

وكانت قريش تسمى الحمس وكانت لا تجاوز الحرم 507

هي المتعة أمروا بها قبل أن ينهوا عنها {فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى} 860

والأحمس الشديد الشحيح على دينه، وكانت قريش الحمس فجاءهم الشيطان فاستهواهم 505

وأنزل فيها {إن المسلمين والمسلمات} 862

سفيان الثوري:

نزلت في ثابت بن قيس: {ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم}

سلمان الفارسي:

فأظلمت علي الأرض فنزلت

فكأنما كشف عني جبل يعني نزلت آية: {واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا} 255

ص: 1189

لم يأت أصحابها بعد تفسير قوله تعالى: {وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض} 233

سلمة بن الأكوع:

لما نزلت {وعلى الذين يطيقونه فدية} كان من أراد أن يفطر يفتدي

حتى نزلت الآية التي بعدها فنسختها 431

سليمان التيمي:

زعم حضرمي أن رجلا من اليهود كان قد أسلم كانت بينه وبين رجل من اليهود 900

سهل بن سعد:

نزلت هذه الآية: {كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود} فلا يزال يأكل ويشرب حتى يتبين 447

الشين "ش"

الشعبي: عامر بن شراحيل

إن الأنصار كانوا احتبس عليهم بعض الرزق، وكانوا قد انفقوا نفقات فساء ظنهم وأمسكوا 474

إن أهل العزة من العرب والمنفعة كانوا إذا قتل منهم عبد قتلوا حرا وإذا قتلت امرأة 424

أن رجلا أقام سلعة أول النهار فلما كان آخره جاء رجل 702

ص: 1190

أنزلت في أبي بكر وعمر، أما عمر فجاء بنصف ماله حتى دفعه 627

حدث المسلمون يوم بدر أن كرز بن جابر المحاربي يمد المشركين 745

قالت اليهود: إبراهيم على ديننا، وقالت النصارى إبراهيم على ديينا فأنزل الله:

{ما كان إبراهيم يهوديا

} 690

كان أهل نجران أعظم قوم النصارى في عيسى قولا 680

كان بين رجل ممن يزعم أنه مسلم 900

كان بين حيين من أحياء العرب قتال، وكان لأحد الحيين طول على الآخر

فنزلت هذه الآية {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} 423

كان بين رجل من اليهود ورجل من المنافقين خصومة

تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا

} 899

كانت المرأة من الأنصار في قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 610

كان لأهل الجاهلية ضمان يقال لأحدهما إساف وللآخر نائلة وكان إساف على

الصفا ونائلة على المروة 410

لما نزلت: {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما

} اعتزلوا أموال اليتامى حتى نزلت {وإن تخالطوهم فإخوانكم

} 549

لما نزلت {وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين} أفطر الأغنياء

وأطعموا وحصل الصوم على الفقراء 432

نزلت في الأنصار، أمسكوا عن النفقة في سبيل الله فنزلت هذه الآية {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم

} 472

ص: 1191

نزلت في قبيلتين من قبائل العرب اقتتلا قتالا عميه يعني آية: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} 423

نزل عمر الروحاء 292-293

هو أن يأخذ ميثاقها على أن لا تتزوج غيره تفسير قوله تعالى: {ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء} 595

لا بأس إذا ائتمنه أن لا يكتب ولا يشهد 644

الصاد "ص"

صرمة بن أنس= أبو قيس بن صرمة

صهيب الرومي:

أني شيخ كبير لا يضركم أمنكم كنت أم من غيركم، فهل لكم أن تأخذوا مالي وتذروني وديني؟ 526

وبيعك فلا يخسر، وما ذاك؟ "قاله لأبي بكر الصديق" 527

يا معشر قريش لقد علمتم أني من أرحامكم رجلا وأيم الله لا تصلون إلي حتى أرمي بما في كنانتي 525

الضاد "ض"

الضحاك بن أبي جبيرة:

كان الأنصار يتصدقون ويطعمون ما شاء الله فأصابتهم سيئة فأمسكوا 472

ص: 1192

الضحاك بن مزاحم

إن المراد بشياطينهم: الجن في قوله تعالى: {وإذا خلوا إلى شياطينهم} 238

إن معنى الآية: إن العرب كانت أمة واحدة ليس أمية ليس لهم دين

{لا إكراه في الدين} 614

إن يعقوب كان نذر إن وهب الله له اثني عشر ولدا 716-717

السفهاء: الجهال تفسير قوله تعالى: {قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء} 234

قالت اليهود لا نعذب في النار إلا أربعين يوما بمقدار ما عبدنا العجل 275

كان الرجل من المشركين يقول: أرعني سمعك تفسير قوله تعالى: {راعنا ليا بألسنتهم} 882

كان للمشركين ثلاثمئة وستون صنما يعبدونها من دون الله فيبين الله تعالى أنه إله واحد 413

كان ناس من المنافقين يجيئون بصدقاتهم بأردى ما عندهم من التمر فأنزل الله {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 626

كانت العرب يعظمون شأن اليتيم ويشددون في أمره حتى كانوا لا يؤاكلونهم ولا يركبون له دابة 550

كانوا يجامعون وهم معتكفون حتى نزلت {ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} 449

كتب يهود المدينة إلى يهود العراق ويهود اليمن ويهود الشام ومن بلغهم كتابهم من أهل الأرض أن محمدًا ليس بنبي واثبتوا على دينكم لم يعن بها الخمر إنما عنى بها سكر النوم تفسير قوله تعالى: {لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى} 276

ص: 1193

لما انهزم الصحابة نادى مناد أن محمدًا قتل 764

لما نزلت {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} قالوا: أين ندعوه فنزلت: {فأينما تولوا فثم

} 366

لما نزلت هذه الآية {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول له:

اكتب لي 643

مر إبراهيم على دابة ميت قد بلي وتقسمته السباع والرياح فقام ينظر فقال: سبحان الله

618

نزلت في أبي جهل وخمسة من أهل بيته تفسير قوله تعالى:

{إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم

} 229

نزلت في الزبير والمقداد حين أنزلا خبيب بن عدي من خبثه التي صلب عليها الآية: {ومن الناس من يشري نفسه

} 227

نزلت فيمن آمن من اليهود في قوله تعالى: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} 373

هم أهل الكتاب في قوله تعالى: {ادخلوا في السلم كافة} 530

وهم من آمن من اليهود عبد الله بن سلام وسعيد بن عمرو: "الذين قدموا مع جعفر بن أبي طالب من الحبشة" 374

يا محمد إن أتيتنا بقربان تأكله النار صدقناك وإلا فلست بنبي 808

يعني بالذكر ذكر الأبناء الآباء في قوله تعالى: {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 515

ص: 1194

الطاء "ط"

طاووس بن كيسان اليماني:

لما نزلت هذه الآية "ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله" كان أحدهم: يجيء إلى الكاتب فيقول:

اكتب لي 643

هو خير من أن تمضي على ما لا يصلح في قوله تعالى: {أن تبروا وتتقوا} 577

هو الرجل يحلف على الأمر الذي لا يصلح في قوله تعالى:

{ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا} 577

العين "ع"

عاصم بن عمر بن قتادة:

عن أشياخ من الأنصار قالوا: فينا والله وفيهم أي: الأنصار واليهود نزلت هذه القصة يعني قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله} 281

عبادة بن الصامت:

يا نبي الله إن معي خمسمئة رجل من اليهود، وقد رأيت أن أستظهر بهم على العدو، فأنزل الله عز وجل {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء} 677

عبد الرحمن بن أبي ليلى:

قالت اليهود للمسلمين: لو أن ميكائيل الذي ينزل عليكم اتبعناكم، فإنه ينزل بالرحمة والغيث 295

ص: 1195

عبد الرحمن بن البيلماني:

نزلت هاتان الآيتان: إحداهما في أمر الجاهلية، والأخرى في أمر الإسلام 850-851

عبد الرحمن بن زيد بن أسلم:

إذا لم يكن عندك فلا تخرج بنفسك بغير نفقة ولا قوة تفسير قوله تعالى:

{ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 482

شرط عليهم إن صبروا أن يمدهم فلم يصبروا 746

عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى:

{يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400

كان أهل الجاهلية لا يورثون النساء والصبيان 825

كان العضل في قريش بمكة، ينكح الرجل المرأة الشريفة 850

كان اليهود إذا جاء أحد يسألهم عن الشيء ليس فيه رشوة أمروه بالحق فنزلت: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم} 253

كانت يهود يستفتحون على الكفار العرب يقولون:

أما والله لو قد جاء النبي الذي بشر به موسى وعيسى 284

كانوا يقفون مواقف مختلفة يتجادلون كلهم يدعي أن موقفه إبراهيم 495

لما أنزل الله عز وجل: {فأينما تولوا فثم وجه الله} واستقبل النبي صلى الله عليه وسلم بيت المقدس فبلغه أن اليهود تقول: والله.. 397

لما نزلت: {ومتعوهن على الموسع قدرة وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف

} 601

ص: 1196

مر إبراهيم عليه السلام بحوت ميت نصفه في البر، ونصفه في البحر

فما كان في البحر فدواب البحر تأكله 617-618

نزلت في رجل كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فيقول:

أي رسول الله أشهد أنك جئت بالحق والصدق 522

نزلت في يهود، سئلوا عن النبي صلى الله عليه وسلم عن صفته عن كتاب الله عندهم فكتموا الصفة في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن كتم شهادة

} 386

نسخ قوله تعالى: {قاتلوا المشركين كافة} هذه الآية

{وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} وغيرها 467

هم المشركون حالوا بين رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية وبين من يدخل مكة، تفسير قوله تعالى:{ومن أظلم ممن منع مساجد الله} 361

لا تلزمنا ذنبا لا توبة فيه ولا كفارة 655

عبد الرحمن بن عبد الله بن سابط:

أسألك عن إتيان النساء في أدبارهن 562

إني أريد أن أسألك عن شيء وأنا أستحي أن أسألك عنه 562

عبد الرحمن بن عوف:

إقرأ العشرين ومائة من آل عمران تجد قصتنا:

{وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال} 741

عبد الرحمن بن غنم:

لما أن خرج أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى النجاشي انتدب لهم عمرو بن العاص وعمارة بن أبي معيط 690-691

ص: 1197

عبد الله بن أبي أمية:

إئتنا بكتاب من السماء فيه "من رب العالمين إلى ابن أبي أمية" 350

عبد الله بن أبي أوفى:

أن رجلا أقام سلعة في السوق فحلف بالله لقد أعطي بها مالم يعطه 702

عبد الله بن سلام:

عرفته بما نعته الله في كتابنا أنه هو، وأما ابني فلا أدري ما أحدثت أمه 399

كنت أشد معرفة برسول الله صلى الله عليه وسلم مني يا بني 399

لأني أشهد أن محمدًا رسول الله حقا يقينا، وأنا لا أشهد بذلك على ابني 399

نعرف نبي الله بالنعت الذي نعته الله إذا رأيناه فيكم كما يعرف أحدنا ابنه إذا رآه مع الغلمان 399

عبد الله بن عباس:

آية آية؟

إن هذه الآية لما نزلت غمت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم غما شديدا وغاظتهم غيظا شديدا 649

ابن عمر -والله يغفر له- قد أوهم إنما كان هذا الحي من الأنصار

فأنزل الله {نساؤكم حرث لكم

} أي مقبلات ومدبرات ومستلقيات يعني موضع الولد 574

ص: 1198

اجتمعت نصارى نجران وأحبار يهود عند النبي صلى الله عليه وسلم فتنازعوا عنده فقال الأحبار: ما كان إبراهيم إلا يهوديا

فنزلت {يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم} 688

اختصم أهل الكتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلفوا بينهم من دين إبراهيم، كل فرقة زعمت أنه أولى بدينه 706

إذا دعي الناس إلى الحساب يحاسب العبد كما عمل،

وينظر في علمه فيخبره الله عما بدى منه وبما أخفاه 655

أشفق المسلمون على من صلى منهم إلى غير الكعبة أن لا تقبل منهم 395

أعلم أنك تجيبني إذا دعوتك، وتعطيني إذا سألتك تفسير قوله تعالى:

{ولكن ليطمئن قلبي} 621

الذين يعلفون الخيل في سبيل الله تفسير قوله تعالى:

{الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار} 636

ألقى الله في قلب أبي سفيان الرعب فسار بمن معه إلى مكة

"في قصة وقعة أحد وكانت في شوال" 791

أما تقرأ سورة النساء

فما تقرأ {فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى} 859

أمر الولاة أن يعطوا النساء حقوقهن 894

إن ابن عمر والله يغفر له أوهم إنما كان هذا الحي من الأنصار

وهو أهل وثن مع هذا الحي من اليهود 558

ص: 1199

إنا قد آمنا بما جاءنا من قبلك {إن الذين كفروا} بما أنزل إليك وإن قالوا إنا قد آمنا بما جاءنا من قبلك {سواء عليه أأنذرتهم أم لم تنذرهم} 231

إن الله أفرج السماء لملائكته ينظرون أعمال بني آدم،

329

إن أناسا من علماء اليوم أولي فاقة كانوا ذوي حظ من علم التوراة فأصابتهم سنة 702

إن أهل سماء الدنيا أشرفوا على أهل الأرض، فرأوهم 330

إن أهل الكتاب كانوا يقولون ليس علينا جناح فيما أصبنا من أموال هؤلاء؛ لأنهم أميون في قوله تعالى: {ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل} 696

أن حبرا من أحبار اليهود من "فدك" يقال له: "عبد الله بن صوريا" حاج النبي صلى الله عليه وسلم 296

إن رجالا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يقولون ليتنا نقتل كما قتل أصحاب بدر ونستشهد أو ليت لنا يوما كيوم بدر 761

إن رجالا من أهل المدينة كانوا إذا خاف أحدهم من عدوه شيئا أحرم فأمن 459

إن رجلا وامرأة من أهل خيبر زنيا

فحكم عليهم بالرجم 674

إن رؤساء اليهود قالوا: يا محمد لقد علمت أنا أولى بإبراهيم منك ومن غيرك 690

إن شئت فاعزل وإن شئت فلا تعزل "سئل عن العزل" 563

ص: 1200

إن الشياطين كانوا يسترقون السمع من السماء فيجيء أحدهم بكلام حق

فإذا جرب من أحدهم الصدق 304

إن صاحبكم رسول الله ولكنه إليكم خاصة "وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم} بهذا فتقوم عليكم الحجة في قوله تعالى: {وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا: آمنا} 269

إن العرب كانوا يتكلمون بها، فلما سمعهم اليهود يقولونها للنبي صلى الله عليه وسلم أعجبهم ذلك في قوله تعالى:{يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا} 343

إن المراد بذلك أن يوصي الميت لذوي قرابته واليتامى والمساكين 839

إن المرأة التي فتن بها الملكان مسخت فهي هذه الكوكب الحمراء 323

إن معنى الصبغة: الدين في قوله تعالى: {صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة} 383

إن الملوك سألوا علماءهم قبل المبعث ما الذي تجدون في التوراة؟ فقالوا: نجد أن الله يبعث من بعيد المسيح 420

إن الناس كانوا قبل أن ينزل في الصوم ما نزل يأكلون ويشربون ويحل لهم النساء 436

إن النصارى كانوا إذا ولد لأحدهم ولد فأتت عليه ستة أيام 382

صبغوه في ماء لهم 383

إن هذه الآية منسوخة بقوله تعالى: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين} يعني آية: {إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين} 258

ص: 1201

إن هذه الآية نزلت في بني عمرو بن عمير

{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا} 640

إن هذه الآية نزلت في المنافقين إذا خلوا باليهود وهم شياطينهم

{وإذا خلو إلى شياطينهم} 238

إن هذه الآية نزلت {وما كان لنبي أن يغل} في قطيفة حمراء فقدت يوم بدر 775

إن هذا الحي من قريش كانوا يشرحون النساء بمكة يتلذذون بهن مقبلات ومدبرات 558

إن اليهود سألت محمدا صلى الله عليه وسلم عن أشياء كثيرة فأخبرهم بها على ما هي عندهم إلا جبريل، فإن جبريل كان عند اليهود صاحب عذاب وسطوة 297

إن اليهود كانوا يستفتحون على الأوس والخزرج برسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بعثته، فلما بعثه الله في قوله تعالى:

{ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا} 280

إن اليهود لما قالت: نحن أبناء الله وأحباؤه أنزل الله قوله تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله} 667

أنزلت في محمد وأصحابه ومشركي يوم بدر، أن اليهود من أهل المدينة {قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد} 666

أنفقوا ما كان من قليل أو كثير ولا تستسلموا فلا تنفقوا شيئا فتهلكوا 476

إنما أنزلت هذه الآية {فأتوا حرثكم أنى شئتم} من أي وجه 561

إنما الحرث من القبل الذي يكون منه النسل والحيض 561

ص: 1202

إنها نزلت تنبيها للأوصياء على حفظ أموال اليتامى {وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم} 841

أول خلع وقع في الإسلام أخت عبد الله بن أبي 585

أو ما نسخ من القرآن شأن القبلة قال الله تعالى:

{ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله} 365

أول ما نسخ من القرآن القبلة وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة وكان أكثر أهلها اليهود أمره الله عز وجل 393-394

أولي العلم والفقه تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898

أي: ادعوا بالموت على الفريقين أكذب فأبوا ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى: {فتمنوا الموت} 286

أي: يقسم لطائفته من المسلمين ويترك طائفة فيجوز في القسمة في قوله تعالى:

{وما كان لنبي أن يغل} 778

الأعاجم تفسير قوله تعالى: {ومن الذين أشركوا} 289

الأميون هنا قوم لم يصدقوا رسولا أرسله الله، ولا كتابا بأيديهم في قوله تعالى:{ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني} 270-271

الأول عبد الله بن سلام أودعه رجل ألفا ومئتي أوقية من ذهب فأداه إليه فمدحه الله 696

بما أكرمكم الله به فيقول الآخرون: إنما نستهزئ في قوله تعالى: {بما فتح الله عليكم} 268

جعل الله القرآن حكما فيما بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم

فحكم القرآن على اليهود والنصارى 673

ص: 1203

حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم حين ألقي النار، وقالها محمد حين قالوا:

إن الناس قد جمعوا لكم 796

خطاب لجميع من يعقل {يا أيها الناس} 243

دخل أبو بكر بيت المدراس فوجد من اليهود أناسا كثيرا قد اجتمعوا إلى رجل منهم يقال له:

فنحاص 805

ذاك سر عملك وعلانيته، يحاسبه الله به وليس من عبد مؤمن يسر في نفسه خيرا تفسير قوله تعالى:{إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 654

ذاك ظهرها لبطنها غير معاجزة يعني الدبر في قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 561

سأل معاذ بن جبل أخو بني ساعة وسعد بن معاذ أخو بني عبد الأشهل، وخارجة بن زيد، نفرا من أحبار يهود عما في التوراة فكتموهم إياه 412

سئل عن العزل {نساؤكم حرث لكم} 563

عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى: {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400

على الخيل في سبيل الله تفسير قوله تعالى: {الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله} 636

عمدوا إلى ما أنزل الله في كتابهم من نعت محمد فحرفوه عن مواضعه يبتغون بذلك عرضا من الدنيا 272

ص: 1204

فقال لهم خزنة أهل النار: يا أعداء الله، زعمتم أنكم لن تعذبوا في النار إلا أياما معدودة في قوله تعالى:{وقالوا: لن تمسسنا النار إلا أياما معدودة} 273-274

فقال اليهود: نزلت التوراة بتحريمه، كذبوا ليس في التوراة 716

فقدت قطيفة حمراء يوم بدر مما أصيب من المشركين، فقال الناس:

"لعل رسول الله أخذها" 775

في قوله تعالى: {إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين} فأنزل الله بعد ذلك: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه} 707

فيما كان على بني إسرائيل تفسير قوله تعالى: {ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 427

قال ابن سلام ونعمان وسابق ومالك من اليهود: عزير بن الله 367

قال ابن صوريا الغطيوني لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا محمد ما جئتنا بشيء فأنزل الله في ذلك قوله: {ولقد أنزلنا إليك آيات بينات} 301

قال أبو نافع القرظي حين اجتمعت الأحبار من اليهود والنصارى من أهل نجران عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعاهم إلى الإسلام 704-705

قال تعالى لنبيه ولمن آمن معه يؤيسهم من إيمان اليهود: {أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله} 262

قال أهل الكتاب: زعم محمد أنه أوتي ما أوتي في تواضع وله تسع نسوة،

وليس همه إلا النكاح 888

قال طائفة من اليهود لبعضهم إذا لقيتم أصحاب محمد أول النهار فآمنوا،

وإذا كان آخر النهار فصلوا صلاتكم 695

ص: 1205

قال عبد الله بن صوريا الأعور لرسول الله صلى الله عليه وسلم:

ما الهدى إلا ما نحن عليه فاتبعنا يا محمد تهتد 381

قال عبد الله بن الصيف وعدي بن زيد والحارث بن عوف بعضهم لبعض: تعالوا نؤمن بما أنزل الله على محمد وأصحابه غدوة ونكفر به عشية في قوله تعالى: {يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل} 693

قال مالك بن الصيف: والله ما عهد إلينا في محمد، ولا أخذ علينا ميثاق 302

قالت قريش: يا محمد تزعم أن من خالفك فهو في النار والله عليه غضبان 799

قالت كفار قريش: يا محمد صف أو انسب النار بك، فأنزل الله تعالى هذه الآية:{وإلهكم إله واحد} ، وسورة الإخلاص 413

قالت اليهود: قلوبنا مملؤة علما لا نحتاج إلى علم محمد ولا غيره بل هي غلف فنزلت

{بل لعنهم الله بكفرهم} 279

قالوا: قلوبنا أوعية العلم في تفسير قوله تعالى: {وقالوا قلوبنا غلف} 279

قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة، واليهود تقول: إنما هذه الدنيا سبعة آلاف سنة، وإنما يعذب الناس في النار لكل ألف سنة من أيام الدنيا في قوله تعالى:{وقالوا: لن تمسنا النار إلا أياما معدودة} 273

كان آصف كاتب سليمان يعلم الاسم الأعظم، وكان يكتب كل شيء بأمر سليمان 310

كان أبو برزة يقضي بين اليهود فيما يتنافرون إليه فتنافر إليه الناس من أسلم 900

ص: 1206

كان الذي أصاب سليمان بن داود في سبب أناس من أهل امرأة يقال لها جرادة،

وكانت من أكرم نسائه عليه 309

كان الذين حزبوا الأحزاب من قريش وغطفان ومن قريظة: حيي بن أخطب 887

كان أناس من الأنصار لهم أنسباء وقرابة من قريظة والنضير فنزلت {ليس عليك هداهم} 629

كان أهل الكتاب يقول أحدهم لصاحبه عش ألف سنة كل ألف سنة فنزلت 288

كان أهل الكتاب يستنصرون بخروج محمد صلى الله عليه وسلم على مشركي العرب فلما بعث الله عز وجل محمدًا ورأوه من غيرهم 281-282

كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون يقولون: نحن المتوكلون فإذا قدموا مكة سألوا الناس 496

كان الأوس والخزرج يتحدثون فغضبوا حتى كان بينهم حرب فأخذوا السلام ومشى بعضهم إلى بعض 725

كان إيلاء أهل الجاهلية السنة والسنتين وأكثر من ذلك فوقت الله بأربعة أشهر 579

كان به عرق النساء فجعل على نفسه لئن شفاه الله منه لا يأكل لحوم الإبل تفسير قوله تعالى: {إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة} 716

كان الجلاس بن الصامت قبل توبته فيما بلغني ومتعب بن قشير ورافع بن زيد وبشر كانوا يدعون الإسلام 902

ص: 1207

كان حيي بن أخطب وأبو ياسر بن أخطب من أشد يهود للعرب حسدا تفسير قوله تعالى: {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم} 354

كان الحجاج بن عمرو وابن أبي الحقيق وقيس بن زيد بطنوا بنفر من الأنصار ليفتنونهم عن دينهم 676

كان ذلك يوم أحد في قوله تعالى: {وإذ غدوت من أهلك} 742

كان ذو المجاز وعكاظ متجر الناس في الجاهلية، فلما جاء الإسلام كأنهم كرهوا ذلك 501

كان رجال من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من المسلمين ماتوا على القبلة الأولى: منهم أبو أمامة وسعد بن زرارة أحد بني النجار في قوله تعالى: {وما كان الله ليضيع إيمانكم} 392

كان رجل من الأنصار أسلم، ثم ارتد ولحق بالمشركين، ثم ندم فأرسل إلى قومه سلوا لي رسول الله هل لي من توبة فنزلت {كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم} 708

كان الرجل إذا مات وترك امرأته اعتدت سنة في بيته ينفق عليها من ماله، يعني ولا ترث 594، 595

كان الرجل إذا مات وترك زوجة ألقي عليها حميمه ثوبة في قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} 846

كان الرجل يتصدق فإذا تقبل منه نزلت عليه نار من السماء فأكلته 808

كان الرجل يحلف على الشيء من البر والتقوى لا يفعله فنهى الله عن ذلك 577

ص: 1208

كان الرجل يطلق المرأة ثم يراجعها ثم يطلقها ثم يراجعها يضارها بذلك 588

كان الرجل يعاقد الرجل على أن يكون معه وله سهم

كل حلف في الجاهلية لم يزده الإسلام إلا شدة 866

كان في بني إسرائيل القصاص، ولم تكف فيهم الدية فقال الله تعالى لهذه الأمة:{كتب عليكم القصاص في القتلى} 426

كان على بني إسرائيل القصاص في القتلى ليس بينهم دية في نفس ولا جرح 427

كان على الصفا صنم في صورة رجل يقال له إساف، وكان على المروة صنم على صورة امرأة تدعى نائلة في قوله تعالى:{إن الصفا والمروة من شعائر الله} 409

كان عند علي أربعة دراهم، فتصدق بدرهم ليلا، وبدرهم نهارا 634

كان كردم بن زيد حليف كعب بن الأشرف وأسامة بن حبيب 870

كان المال للولد، وكانت الوصية للوالدين، فنسخ الله من ذلك ما أحب 845

كان ناس يخرجون من أهليهم وليس معهم أزودة، يقولون: نحج بيت الله ولا يطعمنا! فقال الله: تزودوا 497

كان الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلوا العشاء حرم عليهم الطعام والشراب والنساء 439

كان الناس لا يتجرون في أيام الحج فأنزل الله {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} 504

ص: 1209

كان المشركون يأخذون المسمين بألسنتهم بالشتم والأذى، وهم بمكة في قوله تعالى:{فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه} 471

كان المهاجرون حين قدموا المدينة يرث المهاجر الأنصاري تفسير قوله تعالى: {والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم} 866

كان يرى أن الله وعد من عمل صالحا من اليهود وغيرهم الجنة ثم نسخ ذلك 258

كان يكره أن تؤتى المرأة في دبرها 261

ينكر على من يقرأ {أن يغل} يعني بفتح الغين 776

كان يهود خيبر تقاتل غطفان، فإذا التقوا هزمت اليهود، فعاذت اليهود بهذا الدعاء:

282

كانت العرب تقف بعرفة، وكانت قريش تقف دون ذلك بالمزدلفة فأنزل الله تعالى:{ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 508

كان العرب يعظمون شأن اليتيم ويشددون أمره حتى كانوا لا يؤاكلونهم ولا يركبون له دابة 549

كانت متعة النساء في أول الإسلام كان الرجل إذا قدم اللبدة ليس معه ما يصلح له ضيعته 859

كانت المرأة من الأنصار لا يكاد يعيش لها ولد فتحلف: لئن عاش لها ولد لتهودنه تفسير قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 610

كانت اليهود يقدمون صبيانهم يصلون بهم، ويقربون قربانهم ويزعمون أنه لا ذنوب لهم 884

ص: 1210

كانوا إذا اعتكفوا فخرج الرجل إلى الغائط جامع امرأته ثم اغتسل 450

كانوا إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته 847

كانوا فريقين يعني بالمدينة: بنو قينقاع ولهم حلفاء الخزرج وقريظة والنضير ولهم حلفاء الأوس في قوله تعالى: {وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم} 278

كانوا يتحرجون عن أموال اليتامى ويترخصون في النساء فيتزوجون ما شاؤا فربما عدلوا وربما لم يعدلوا 826

كانوا يتقون البيع والتجارة في الحج يقولون: أيام ذكر الله تعالى فأنزل الله تعالى: {ليس عليكم جناج أن تبتغوا فضلا من ربكم} 502

كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض ويجعلون المحرم صفر، ويقولون، إذا برأ الدبر وعفا الأثر 494

كانوا يزيدون في كتاب الله مالم ينزل الله 704

كانوا يسألون الشهادة فلقوا المشركين يوم أحد فاتخذ منهم شهداء 762

كانوا يستظهرون يقولون نحن نعين محمدا وليسوا كذلك بل يكذبون في قوله تعالى: {يستفتحون} 283

كانوا يكرهون أن يرضخوا لأنسابهم من المشركين، فسألوا نرخص لهم فنزلت هذه الآية:{ليس عليك هداهم} 628

كانوا يكونون مع النبي أول النهار يكلمونه ويمارونه فإذا أمسوا وحضرت الصلاة كفروا به وتركوه تفسير قوله تعالى: {وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل

} 694

ص: 1211

كانوا لا يقتلون الرجل بالمرأة ولكن يقتلون الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة فأنزل الله تعالى: {النفس بالنفس والعين بالعين} 429

كانوا يودون ثبوت النبي صلى الله عليه وسلم على الصلاة إلى الصخرة في قوله تعالى: {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} 373

كل شيء نزل فيه {يا أيها الناس} فهو مكي، وكل شيء نزل فيه {يا أيها الذين آمنوا} مدني 242

كما خفتم في اليتامى فخافوا في النساء إذا اجتمعن عندكم 826

لعمري لقد وجد المسلمون منها حين أنزلت مثل ما وجد فأنزل بعدها {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} 650

لم ينزل الله السحر في قوله تعالى: {وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت} 315

لو تمنى اليهود الموت لماتوا 286

لو تمنوا الموت لشرق أحدهم بريقه 287

لو تمنوه يوم قال لهم فتمنوا الموت ما بقي على ظهر الأرض يهودي إلا مات 286

لو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجعوا لا يجدون إبلا ولا مالا 684

لما استشهد الله من المسلمين من استشهد يوم أحد قال المنافقون الذين تخلفوا عن الجهاد 918

لما أسلم عبد الله بن سلام وثعلبة وأسيد وابنا سعيه وأسد بن عبيد 735

لما أصيب السرية أصحاب خبيب بالرجيع بين مكة والمدينة قال رجال من النافقين: يا ويح هؤلاء المقتولين الذين هلكوا

520

ص: 1212

لما أصيبت السرية التي كان فيها عاصم ومرثد بالرجيع، قال رجال من المنافقين:

يا ويح هؤلاء المقتولين 521

لما ذهب ملك سليمان ارتد فئام من الجن والإنس واتبعوا الشهوات 303

لما صرف النبي صلى الله عليه وسلم نحو الكعبة بعد صلاته إلى بيت المقدس، قال المشركون من أهل مكة: تحير على محمد دينه 401

لما صرفت القبلة عن الشام إلى الكعبة وذلك في رجب على رأس سبعة عشر شهرا من مقدم رسول الله المدينة 388

لما ضرب الله تعالى هذين المثلين للمنافقين يعني قوله تعالى: {مثلهم كمثل الذي استوقد نارا} وفي قوله تعالى: {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة} 254

لما قدم أهل نجران من النصارى المدينة أتتهم أحبار اليهود فتنازعوا في تفسير قوله: {وقالت اليهود ليست النصارى على شيء} 358

لما قدم كعب بن الأشرف مكة، قالت له قريش: أنت حبر أهل المدينة وسيدهم 885

لما نزل قوله: {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن} و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما}

اعتزلوا أموال اليتامى 550

لما نزلت {إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} دخل قلوبهم منها شيء،

لم يدخل قلوبهم 647

لما نزلت ضج المؤمنون ضجة

إنكم لا تستطيعون أن تمتنعوا عن الوسوسة 651

ص: 1213

لما نزلت: {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن}

عزلوا أموال اليتامى حتى جعل الطعام يفسد 547

لما نزلت: {وعلى الذين يطيقونه} ، ثم نزلت هذه الآية:{فمن شهد منكم الشهر فليصمه} إلا في الشيخ الفاني فإنه إن شاء أطعم 431

لما وقع الناس بعد آدم فيما وقعوا فيه من المعاصي والكفر بالله قالت الملائكة في السماء:

يا رب هذا العالم 327

ليس كذلك يقول: أن تغضب لله عز وجل إذا أعصي في قوله تعالى:

{فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} 516

مات سليمان وهو قائم يصلي، ولم تعلم الشياطين بموته، حتى أكلت 310

ما لكم ولهذه؟ إنما أنزلت هذه في أهل الكتاب ثم تلا {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه} 813

ما نصر الله في موطن كما نصر في يوم أحد 769

ما يفضل عن أهلك تفسير قوله تعالى: {ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو} 546

من خرج من بيته إلى بيت الله فلا يقرب النساء 450

المتشابه حروف التهجي في أوائل السور، ذلك أن رهطا من اليهود 659

نزلت في أحبار اليهود الذين كتموا صفة محمد ونبوته

{ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله

} 800

نزلت في أحبار اليهود عبد الله بن صوريا وكعب بن أسد {يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا

} 882

ص: 1214

نزلت في أصحاب السفينة الذين أقبلوا مع جعفر بن أبي طالب من أرض الحبشة يعني قوله تعالى: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} 373

نزلت في أم كلثوم وبنت أم كجة وثعلبه بن أوس

{للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون} 835

نزلت في امرئ القيس بن عابس استعدى عليه عيدان بن أشوع

{إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا} 703

نزلت في أهل الكتاب الذين بخلوا بما في أيديهم من الكتب

{ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضلة} 804

نزلت في عبد الله بن أبي أمية ورهط من قريش يعني آية:

{أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى} 350

نزلت في عبد الله بن أبي وأصحابه كانوا يتولون اليهود والمشركين {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين} 676

نزلت في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي يعني آية:

{أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} 895

نزلت في علي بن أبي طالب لم يملك غير أربعة دراهم يعني آية: {الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية} 634

نزلت في علي حين خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الغار {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله} 529

نزلت في عمرو بن الجموح سأل عن مواضع النفقة {يسألونك ماذا ينفقون} 534

ص: 1215

نزلت في الفقراء أهل الصفة مهاجرة الأعراب {للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله} 633

نزلت في قريظة وكانوا أول من كفر من اليهود بمحمد تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا أول كافر به} 251

نزلت في كتمان الشهادة {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 644

نزلت في مشركي مكة ومنعهم المسلمين من ذكر الله تعالى في المسجد الحرام 359-360

نزلت في النصارى في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن منع مساجد الله} 360

نزلت في نفر من اليهود قالوا للمسلمين بعد وقعة أحد: ألم تروا إلى ما أصابكم 354

نزلت في يهود

أن تصنعوا كصنيعهم {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم} 354

نزلت في الدين يعني آية {فنظرة إلى ميسرة} 642

نزلت في رجل من المنافقين يقال له بشر كان بينه وبين يهودي خصومة

{يريدون أن يحاكموا إلى الطاغوت} 903

نزلت في رفاعة بن التابوت ومالك بن دخشم كانا إذا تكلم رسول الله لويا لسانهما وعاباه {ليا بألسنتهم وطعنا في الدين} 881

نزلت في رؤساء اليهود وعلمائهم، كانوا يصيبون الهدايا والفضول يعني آية:{إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب} 419

ص: 1216

نزلت في رؤوس يهود المدينة: كعب بن الأشرف، ومالك بن الضيف يعني آية:

{كونوا هودا أو نصارى تهتدوا} 380

نزلت في الزبير والمقداد حين أنزلا خبيب بن عدي من خشبته التي صلب عليها يعني آية: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله} 527

نزلت في السبعين الذين اختارهم موسى ليذهبوا معه إلى الله يعني آية:

{أفتطعمون أن يؤمنوا لكم} 261

نزلت في سرية الرجيع وذلك أن كفار قريش بعثوا إلى رسول الله إنا أسلمنا 523

نزلت في صلح الحديبية، وذلك أن رسول الله لما صد عن البيت هو وأصحابه يعني آية:

{وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 465

نزلت في عبادة بن الصامت كان له حلفاء من اليهود يعني آية: {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين} 677

نزلت في يهود المدينة كان الرجل منهم {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم} 252

نزلت في اليهود والنصارى حرفوا التوراة والإنجيل وضربوا كتاب الله

{وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب} 703

نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي وأصحابه وذلك خرجوا ذات يوم

{وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا: آمنا} 236

نزلت هذه الآية في عبد الله بن سلام وأصحابه، وذلك أنهم حين آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} 529

ص: 1217

نزلت هذه الآية في المهاجرين لما قدموا المدينة ذكروا إتيان النساء فيما بينهم وبين الأنصار 558

نزلت {لا إكراه في الدين} لما دخل الناس في الدين وأعطى أهل الكتاب الجزية 614

نسخت هذه الآية عدتها تعتد حيث شاءت {والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزوجهم

} 594

نميز أهل اليقين من أهل الشك تفسير قوله تعالى:

{إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه} 391

هذا جواب لابن صوريا حيث قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا محمد ما جئتنا بشيء نعرفه 301

هذا على قراءة أبي بن كعب 860

هذا في الرجل يحضره الموت فيسمعه رجل يوصي بوصية تضر بورثته 840

هذا في القبلة، وذلك أن اليهود بالمدينة والنصارى في قوله تعالى:{ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} 373

هم أحبار يهود وجدوا نعت النبي صلى الله عليه وسلم محمد مكتوبا في التوراة 272

هم أهل الكتاب تفسير قوله تعالى: {ادخلوا في السلم كافة} 530

هم أهل الكتاب عرفوا محمدا ثم كفروا به تفسير قوله تعالى: {كيف يهدي الله قوما

} 712

هم أهل الكتاب كانوا يأمرون الناس بالصوم والصلاة تفسير قوله تعالى:

{أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم} 252

ص: 1218

هم الأول تفسير قوله تعالى: {ولا تؤتوا السفهاء أموالكم

} 830

هم قوم كفروا بعيشهم ثم آمنوا بمحمد فأخرجهم الله من كفرهم 615

هم المشركون، حبسوا محمدا صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة تفسير قوله تعالى:{الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص} 470

هم والله المشركون يسألون الله المال ويقولون: اللهم اسقنا المطر 515

هم اليهود تفسير قوله تعالى: {ولتجدنهم أحرص الناس على حياة} 289

هو الرجل يحلف لا يكلم قرابته أو مسلما أو لا يتصدق 578

هو العهد الذي عهد إذا جاءكم النبي محمد تصدقونه وتتبعونه تفسير قوله تعالى: {وأوفوا بعهدي} 250

هم قول الأعاجم إذا عطس زه هزار سال

تفسير قوله تعالى: {يود أحدهم لو يعمر ألف سنة} 289

هو محمد تفسير قوله تعالى: {وتكتموا الحق} 250

هي محكمة وليست بمنسوخة {وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى} 838

والله لهكذا أنزلها الله عز وجل {فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة} 859-860

وجد أهل الكتاب ما بين طرفي جهنم مسيرة أربعين يوما تفسير قوله تعالى: {وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة} 273، 274

وذلك أن الله ذكر آلهة المشركين فقال: {وإن يسلبهم الذباب شيئا} 245-246

ص: 1219

وذلك أن الله تعالى لم يقبض نبيا حتى يخيره بين الموت والحياة فلما حضرت وفاة يعقوب في قوله تعالى: {أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت} 379

وذلك أن الرجل كان يرث امرأة ذي قرابته في قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها

} 847

وذلك أن المسلمين كانوا في شهر رمضان إذا صلوا العشاء حرم عليهم النساء 436

ورثة تفسير قوله تعالى: {ولكل جعلنا موالي} 866

والطاغوت رجل من اليهود كان يقال له كعب بن الأشرف تفسير قوله تعالى:

{يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت} 902

وكان عمر أصاب من النساء بعد ما نام 440

لا تجعلني عرضة ليمينك أن تصنع الخير في قوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضه لأيمانكم} 577

لا تقتلوا النساء والصبيان والشيخ الكبير في قوله تعالى: {ولا تعتدوا} 467

لا يا لكع إنما قوله: {أنى شئتم} قائمة وقاعدة ومقبلة ومدبرة في القبل 561

يرحم الله أبا عبد الرحمن 651

يرحم الله عمر ما كانت المتعة إلا رحمه من الله رحم بها أمة محمد 859

يطوف الرجل بالبيت

ثم ليدفعوا من عرفات إذا أفاضوا منها حتى يبلغوا جمعا 510

يعني بالحرث بالفرج، يقول: تأتيه كيف شئت في قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 560

ص: 1220

يعني بالذكر ذكر الأبناء الآباء في قوله تعالى: {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 515

يعني في الشهادة في قوله تعالى: {إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 645

يغفر الله لأبي عبد الرحمن، لقد فرق أصحاب رسول الله منها كما فرق ابن عمر منها يعني آية: {وإن تبدوا ما في أنفسكم

} 650

عبد الله بن عبيدة:

أن رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من بني سالم كان له ابنان تنصرا قبل أن يبعث النبي صلى الله عليه وسلم 612

عبد الله بن علي:

أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جلسوا يوما ورجل من اليهود قريب منهم فجعل يقول: إني لآتي امرأتي وهي مضطجعة 561

عبد الله بن عمر:

أتى رجل امرأته في دبرها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجد من ذلك وجدا شديدا 573

أتدري فيم أنزلت هذه الآية أنزلت في إتيان النساء في أدبارهن الآية: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} 565-570

أصاب رجل امرأته في دبرها فأنكر الناس ذلك فأنزل الله عز وجل {نساؤكم حرث لكم} 570

ص: 1221

أطلعت الحمراء؟ "قاله لنافع مولاه"

335

ألستم تحرمون كما تحرمون، وتطوفون كما تطوفون وترمون

فأنت حاج 501

ألستم تلبون، ألستم تطوفون ألستم تسعون بين الصفا والمروة 500

أمسك علي المصحف فقرأ حتى بلغ {نساؤكم حرث لكم} 572

أمسك علي المصحف يا نافع تدري يا نافع فيم نزلت هذه الآية؟ 568

{إن تبدو ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} نسختها الآية التي بعدها 652-653

أنزلت: {فأينما تولوا فثم وجه الله} أن تصلي حيث توجهت بك راحلتك في التطوع 363-364

أنزلت في الذي يأتي امرأته في دبرها يعني آية {نساؤكم حرث لكم} 572

انطلق إلى ابن عباس فاسأله فإنه أعلم من بقي بما أنزل الله عز وجل

على محمد صلى الله عليه وسلم 409

أنظر طلعت الحمراء؟ لا مرحبا بها ولا أهلها ولا حياها الله هي صاحبة الملكين 324

إنما نزلت {نساؤكم حرث لكم} على رسول الله صلى الله عليه وسلم رخصة في إتيان الدبر 566

إنما نزلت في التطوع حيث توجه بك بعيرك في قوله تعالى: {فأينما تولوا فثم وجه الله} 364

أي: حيث شئتم تفسير قوله تعالى: {نساؤكم حرث لكم} 571

ص: 1222

أي: مثله من النساء تفسير قوله تعالى:

{أتأتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجهم} 570

تدري فيم أنزلت

نزلت في كذا وكذا ثم مضى "قاله لمولاه نافع" 564

تدرى فيم أنزلت هذه الآية

في رجال كانوا يأتون النساء في أدبارهن 571

تدري فيم نزلت

نزلت في رجل أتى امرأته في دبرها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم {نساؤكم حرث لكم} 569

كان إذا قرأ السورة لا يتكلم حتى يختهما 570

كان إذا قرأ القرآن لم يتكلم حتى يفرغ منه 564

كانوا إذا أحرموا ومعهم أزودة رموا بها، واستأنفوا زادا آخر 498

لئن أخذنا بهذه الآية لنهلكن: {إن تبدو ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} 650

ما هو أعظم من ذلك: {وإن تلك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما}

وإذا قال الله لشيء عظيم 871

نزلت في رجل من الأنصار أصاب امرأته في دبرها فأعظم الناس ذلك فأنزل الله:

{نساؤكم حرث لكم} لا إلا في دبرها 568

نزلت هذه الآية في الأعراب: {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها} 871

نزلت هذه الآية في الذي يأتيها في دبرها {نساؤكم حرث لكم} 567

وقع رجل على امرأته في دبرها فأنزل الله تعالى {نساؤكم حرث لكم} 568

لا بأس بذلك وتلا: {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} سئل عن الرجل يحج فيتجر؟ 501

ص: 1223

يأتيها في

تفسير قوله تعالى: {فأتوا حرثكم أنى شئتم} 564

يا نافع أتدري فيم نزلت فيم أنزلت هذه الآية؟

نزلت في رجل من الأنصار أصاب امرأته في دبرها فوجد في نفسه من ذلك 572

عبد الله بن عمرو بن العاص:

لما أهبط الله آدم من الجنة قال: إني منزل معك بيتا يطاف حوله كما يطاف حول عرشي 375

عبد الله بن كعب بن مالك:

أن كعب بن الأشرف كان شاعرا وكان يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم ويحرض عليه كفار قريش 810

إن كعب بن الأشرف كان يهوديا شاعرا فكان يهجو النبي صلى الله عليه وسلم تفسير قوله تعالى: {ود كثير من أهل

} 356

عبد الله بن مسعود:

كانت بنو إسرائيل إذا أذنبوا أصبح مكتوبا على بابه الذنب وكفارته 855

كنا نقوم في الصلاة ونتكلم ويسأل الرجل صاحبه عن حاجته 599

كنا نغزو وليس لنا نساء فرخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب 858-859

لما صرف نبي الله صلى الله عليه وسلم نحو الكعبة بعد صلاته إلى بيت المقدس قال المشركون من أهل مكة تحير على محمد دينه 401

لما نزلت {وعلى الذين يطيقونه} كان من شاء صام ومن شاء أفطر وأطعم مسكينا

حتى نسختها {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} 431

ص: 1224

ما شعرت أن أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

كان يريد الدنيا وعرضها حتى كان يوم أحد 767

نسختها: {لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت} يعني هذه الآية نسخت آية: {وإن تبدو ما في أنفسكم أو نخفوه يحاسبكم به الله} 653

كان أناس آمنوا بعيسى، لما جاءهم محمد آمنوا به فأنزلت فيهم تفسير قوله تعالى:

{الله ولي الذين آمنوا} 615

عبيد الله بن عتبة الهذلي:

إن هاروت وماروت كانا ملكين فأهبطا ليكما بين الناس وذلك أن الملائكة سخروا من حكام بني آدم 331

عبيدة بن عمرو السلماني:

اتق الله وقل سدادا، فقد ذهب الذين كانوا يعلمون فيما أنزل القرآن 199

في قوله تعالى: {وعلى الذين يطيقونه فدية

} نسختها الآية التي تليها وهي: {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} 432

كان الرجل يذنب الذنب العظيم فيلقي "بيده إلى التهلكة" ويقول: لا توبة لي 478

كان الرجل يذنب الذنب العظيم فيلقي بيده فيهلك فنهوا عن ذلك 478

هو الرجل يصيب الذنب العظيم فيلقي بيده ويرى أنه قد هلك 478

عثمان بن طلحة:

أشهد أن محمدا رسول الله 893

ص: 1225

لو علمت أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم لم آمنه المفتاح 893

يا علي أكرهت وأذيت ثم جئت ترفق 893

عثمان بن عفان:

علي جهاز من لا جهاز له في غزوة تبوك 621

يا ابن أخي لا أغير شيئا منه مكانه يعني بقاء رسمها "قاله لعبد الله بن الزبير" 601

عروة بن الزبير:

أرأيت قول الله تعالى: {إن الصفا والمروة من شعائر الله

}

فوالله ما على أحد جناح أن لا يطوف بالصفا والمروة 406

سأل عائشة عن قوله تعالى: {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى} 828

وقال رجل لامرأته على عهد النبي صلى الله عليه وسلم: لا أوذيك ولا أدعك تحلين 582

كان الرجل إذا طلق امرأته ثم ارتجعها قبل أن تنقضي عدتها، كان ذلك له 581

كان الرجل يطلق امرأته ثم يراجعها ليس لذلك شيء ينتهي إليه 581

كتب إلى عبد الملك بن مروان: والحمس ملة قريش ومن ولدت قريش في خزاعة وبني كنانة كانوا لا يدفعون عن عرفة 506

يطلق الرجل امرأته ما شاء أن يطلقها وهي امرأته إذا ارتجعها وهي في العدة وإن طلقها مئة مرة 582

عطاء بن أبي رباح:

ص: 1226

أمم كانت قبل اليهود والنصارى في قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 358

أن أهل الجاهلية كانوا إذا هلك الرجل وترك امرأة حبسها أهلها 848

أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: أرنا آية فنزلت: {إن في خلق السموات} 414

إن معنى الآية: إن العرب كانت أمة واحدة ليس أمية ليس لهم دين ولا كتاب فلم يقبل منهم:

{لا إكراه في الدين} 614

أنها نزلت في المؤمنين، وقيل في عثمان بن مظعون وأصحابه الذين عزموا على الترهب يعني آية: {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض

} 417

أول ما نزل في الخمر: {يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس} 872

أولي العلم والفقة: تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898

بلغني أن هاروت وماروت قالا يا ربنا إنك لتعصي في الأرض، فأهبطهما إلى الأرض 333

ذكركم آباءكم: أبه، أمة في قوله تعالى:{كذكركم} 515

ذلك في الربا وفي الدين في كل ذلك: يعني آية: {فنظرة إلى ميسرة} 642

كان أهل الجاهلية إذا نزلوا منى تفاخروا بآبائهم ومجالسهم 518

كان أهل الجاهلية يأتون البيوت من أبوابها ويرونه برا 462

كان أهل الجاهلية يتناشدون الأشعار يذكرون آباءهم يفخر بعضهم على بعض 518

كان أهل يثرب إذا رجعوا من عيدهم دخلوا البيوت من ظهورها ويرون أن ذلك أحرى 463

ص: 1227

كان عبد الله بن الهيبان قبل الهجرة يحض على اتباع محمد إن ظهر 235

كانت لغة تقولها الأنصار فنهى الله عنها في قوله تعالى: {ولا تقولوا راعنا} 344

كانوا يرجون أن يكون منهم فلما خرج ورأوا أنه ليس منهم كفروا به في قوله تعالى: {وكانوا من قبل يستفتحون} 284

كالصبي يلهج بأبيه وأمه في قوله تعالى: {كذكركم} 515

لما أنزل الله عز وجل {وإلهكم إله واحد} قالت كفار قريش بمكة كيف يسع الناس إله واحد 413

لما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة اشتد الضرر عليهم فإنهم خرجوا بلا مال، وتركوا ديارهم 533

لما نزل في اليتامى ما نزل اجتنبهم الناس فلم يؤاكلوهم ولم يشاربوهم ولم يخالطوهم فأنزل الله: {إصلاح لهم خير} 550

لما نزلت {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} قال الناس لو نعلم أي ساعة ندعو فنزلت: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب} 433

نزلت في أربعين رجلا من أهل نجران من العرب واثنين وثلاثين يعني آية: {ليسوا سواء} 736

نزلت في العباس بن عبد المطلب وعثمان بن عفان وكانا قد أسلفا في التمر

يعني آية {وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم} 641

نزلت هذه الآية في نبهان التمار وكنيته أبو مقبل أتته امرأة حسناء تبتاع منه تمرا: {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم

} 755

ص: 1228

هم اليهود فيهم أنزل الله تعالى: {إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب

} 419

هو قول الصبي يا بابا في قوله تعالى: {كذكركم} 515

هي العهود بينه وبين اليهود نقضوها، كفعل قريظة والنضير وهي كقوله تعالى:

{الذين عاهدت منهم ثم ينقضون

} 302

وكانت قريش ينزلون دون عرفة وكان سائر أهل الجاهلية ينزلون بعرفة

{ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 507

لا تمسخنا قردة وخنازير تفسير قوله تعالى: {كما حملته على الذين من قبلنا} 655

يبتليهم، ليعلم قد يسلم لأمره في قوله تعالى:

{إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه} 390

يقول: أنفقوا في سبيل الله ما قل وكثر في تفسير قوله تعالى: {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 476

عطاء الخرساني:

نزلت في اليهود كفروا بعيسى ثم ازدادوا كفرا بمحمد

{إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا} 713

هم اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا

} 712

ص: 1229

عطية العوفي:

إن رجالا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

كانوا يقولون ليتنا نقتل كما قتل أصحاب بدر ونستشهد 761

عكرمة: أبو عبد الله مولى ابن عباس:

أدمى عبد الله بن قمئة وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا عليه

فكان حتفه أن سلط الله عليه 743-750

إن الذين يغرقون في البحر تتقسم الحيتان لحومهم فلا يبقى منهم شيء 617

إن امرأة من اليهود أصابت فاحشة فجاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم

يطلبون منه الحكم رجاء الرخصة 269

أن بني عمرو بن عمير كانوا يأخذون الربا على بني المغيرة ويزعمون أنهم.... 639

أن رجلا آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتله رجل من المسلمين

فأنكروا عليه من كان معه 543

أن رجلا ارتد عن الإسلام ولحق بالمشركين، ثم ندم فأرسل إلى قومه 709

أن كعب بن الأشرف استجاشهم وأمرهم أن يقاتلوا محمدا 886

أن النساء سألت الجهاد فقلن: وددنا أن الله جعل لنا الغزو 863

أن هذه الآية {والمحصنات من النساء} نزلت في امرأة يقال لها معاذة أنزلت في صهيب بن سنان وأبي ذر الغفاري جندب بن السكن 856

جاء حيي بن أخطب وكعب بن الأشرف إلى أهل مكة 886

ص: 1230

عن رجل قد سماه من الأنصار جاء ليلة وهم صائم فقالت له امرأته: لا تنم حتى أصنع لك طعاما 438

ففي ذلك: {وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم

} يعني سببها قصة الرجم 269-270

في أبي عامر الراهب الحارث بن سعيد بن الصامت ووحوح بن الأسلت في اثني عشر رجلا عن الإسلام ولحقوا بقريش 711

في الشهادة إذا كتمها في قوله تعالى: {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو نخفوه

} 645

في كتمان الشهادة وأدائها على وجهها تفسير قوله تعالى: {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه

} 645

قال فنحاص اليهودي يوم بدر لا يغرن محمدا إن غلب قريشا وقتلهم في قوله تعالى:

{قل للذين كفروا ستغلبون..} 666

قرأ علي في آخر المغرب فقال في آخرها: ليس لكم دين وليس لي دين 873

قيل لهم حجوا فإن الله فرض على المسلمين حج البيت 719

كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون، يقولون: نحن المتوكلون فإذا قدموا مكة سألوا الناس 496

كان بين هذين الحيين الأوس والخزرج قتال في الجاهلية 724

كان الرجل إذا طلق امرأته كان أحق برجعتها ولو طلقها تفسير قوله تعالى: {وبعولتهن أحق بردهن} 584

كان الرجل يتزوج الأربع والخمس والست والعشر فيقول: الآخر: ما يمنعني أن يتزوج 826

ص: 1231

كان الرجل يطلق امرأته فيندم وتندم حتى يحب أن ترجع إليه تفسير قوله تعالى:

{وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن

} 593

كان الناس أول ما أسلموا إذا صام أحدهم.. وإن عمر بينما هو صائم إذ سولت له نفسه فأتى أهله 439

كانوا يذكرون فعل آباءهم في الجاهلية إذا وقفوا بعرفة 518

لم يصبروا يوم أحد، فلم يمدوا بالملائكة ولو مدوا بالملائكة 746

لم يمدوا بملك واحد 746

لما أبطأ الخبر على النساء بالمدينة خرجن يستقبلن فإذا رجلان مقتولان على بعير 760

لما أمر الله بالنفقة فكان بعضهم يقول: ننفق فيذهب مالنا ولا يبقى شيء 475

لما نزلت {ومن يتبغ غير الإسلام دينا..} قال الملل مسلمون 719

لما نزلت: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا

} قالت اليهود فنحن على الإسلام 718

لما نزلت هذه الآية: {ولا يأب كاتب أن يكتب

} كان أحدهم يجيء إلى الكاتب فيقول له: اكتب لي 643

لو فسرتها لم أتفرغ من تفسيرها ثلاثة أيام ولكني سأجمل لك: هؤلاء قوم من أهل الكتاب 732

ندم المسلمون كيف خلوا بينه وبين رسول الله 759

نزلت في ابن مسعود وأبي بن كعب ومعاذ بن جبل: {كنتم خير أمة أخرجت للناس

} 733

ص: 1232

نزلت في أبي قيس بن الأسلت خلف على أم عبيد بنت حمزة وكانت تحت أبيه الأسلت: {ولا تنكحوا ما نكح أباؤكم من النساء} 852

نزلت في أصحاب محمد في قوله تعالى: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} 373

نزلت في ثعلبة وعبد الله بن سلام وابن يامين وأسد وأسيد.. وهي آية: {أدخلوا في السلم كافة} 530

نزلت في رفاعة بن زيد بن التابوت: {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا} 881

نزلت في العباس بن عبد المطلب وعثمان بن عفان وكانا قد أسلفا في التمر

{وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم} 641

نزلت في كبيشة بنت معن بن عاصم من الأوس توفي عنها أبو قيس بن الأسلت: {يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها..} 846

نزلت هذه الآية: {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة..} في أبي رافع وكنانة بن أبي الحقيق 698

الناس في هذا الموضع محمد صلى الله عليه وسلم خاصة تفسير قوله تعالى: {أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضلة..} 888

لا تيمموا الخبيث منه تنفقون 483

هم أبو بكر وعمر تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898

هم قوم أسلموا قبل أن يفرض عليهم القتال تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة} 916

ص: 1233

يعني بذلك الذي فعل عمر بن الخطاب فأنزل الله عفوه تفسير قوله تعالى:

{علم الله أنكم تختانون أنفسكم} 439

يعني فنحاص، وأشيع أشبههما من الأحبار الذين يفرحون في قوله تعالى:

{ولا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا..} 814

علقمة بن قيس:

كل آية أولها {يا أيها الناس} نزلت بمكة، وكل آية أولها {يا أيها الذين آمنوا} نزلت بالمدينة 242

كل شيء نزل فيه {يا أيها الناس} فهو مكي، وكل شيء نزل فيه {يا أيها الذين آمنوا} فهو مدني 240، 242

علي بن أبي طالب:

أرأيتم هذه الزهرة تسميها العجم أناهيد وكانت امرأة وكان الملكان يهبطان أول النهار يحكمان بين الناس 322

أن رجلا دعاه وعبد الرحمن

فقدموا عليه 874

أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما وشرابا فدعا نفرا من الصحابة فأكلوا وشربوا 873

أيما حر قتل عبد فهو به قود، فإن شاء موالي العبد أن يقتلوا الحر قتلوه 425

كان إذا خرج في حال اعتكافه لحاجة الإنسان فيكون منه الوطء فنزلت:

{ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} 449

كان هو وعبد الرحمن بن عوف ورجل آخر شربوا الخمر فصلى بهم عبد الرحمن 873

ص: 1234

كانت الزهرة امرأة جميلة من أهل فارس، وأنها خاصمت إلى الملكين هاروت وماروت 322

لقد أنزل الله عز وجل في شأنك، وقرأ عليه الآية:{إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 893

لما نزلت {إن تبدو ما في أنفسكم أو تخفوه..} أحزنتنا، فقلنا يحدث أجدنا نفسه 652

نزلت في المسافر تصيبه فيتمم ثم يصلي: {ولا جنبا إلا عابري سبيل

} 880

علي بن عبد الله البارقي الأزدي:

قالت اليهود: اللهم ابعث لنا هذا النبي يحكم بيننا وبين الناس 285

عم ثابت بن رفاعة:

إن ابن أخي يتيم في حجري فما يحل لي من ماله ومتى أدفع إليه ماله 832

حتى أدفع إليه ماله؟ يعني ثابت بن رفاعة وكان يتيما فنزلت: {فإن آنستم منهم رشدا..} 831

عمار بن ياسر:

بل ينفعك فأقم 897

خل عن الرجل فقد أسلم وهو في أماني 897

كيف نقض العهد عندكم؟ قاله لنفر من اليهود 357

ص: 1235

عمر بن الخطاب:

أفتعرفون جبريل وتنكرون محمد؟ 295

أفلا تتخذه مصلى؟ "قاله لرسول الله صلى الله عليه وسلم" 376-378

أكذلك

رويدكما حتى أخرج إليكما 904

أكذلك

مكانكما حتى أخرج إليكما فأقضى بينكما 908

أما والله ما جئت لحبكم ولا لرغبة فيكم، ولكن جئت لأسمع منكم "قاله مخاطبا بني إسرائيل" 295

إن الله أنزل على نبيه وهو بمكة أن أهل الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم 399

أنا لله قام رجل يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر فقتل 528

أي يمين أعظم فيكم؟ "قاله مخاطبا بني إسرائيل" 295

الآن يا رب زينتها لنا، فنزلت {قل أؤنبئكم} قاله لما نزلت {زين للناس حب الشهوات} 667

فأنشدكم بالرحمن الذي أنزل التوراة على موسى بطور سيناء أتجدون محمدا عندكم؟ فداه أبي وأمي ما سمعته يتلوها قبل ذلك: يقصدون رسول الله لما خرج من الكعبة يتلو:

{إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 295

فوالله الذي لا إله إلا هو إن الذي بينهما لعدو لمن عاداهما وسلم لن سالمهما 294

كذب أولئك ولكن من الذين اشتروا الآخرة بالحياة الدنيا 481

ص: 1236

كذبت ياعدو الله فقد أبقى الله ما يخزيك 768

كذبوا يا أمير المؤمنين زعم رجال أنه ألقى بيده إلى التهلكة؟! 481

كنت أشهد اليهود يوم مدارسهم فأعجب من التوراة كيف تصدق الفرقان 293

كيف ذاك وأنتم تعلمون أنه رسول الله ثم لا تتبعونه ولا تصدقونه.. ومن عدوكم ومن سلمكم: "مخاطبا بني إسرائيل" 293

كيف ذاك؟

وفقك الله أصبت وصدقت: قاله لعبد اله ابن سلام 399

إن رجعت لأرجمنك 586

لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فأنزل الله تعالى: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} 376

لو فعل ربنا لفعلنا، الحمد لله الذي لم يفعل بنا ذلك: قاله لما أنزلت

{ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم} 912

من سره أن يكون منهم فليؤد شرط الله فيها: قاله لما قرأ {كنتم خير أمة أخرجت للناس} 734

{من كان عدوا لله وملائكته ورسله

للكافرين} أنزلت على لسان عمر عندما قال له يهودي: أن جبريل صاحبكم عدو لنا 296

نشدتكم بالله بالذي لا إله إلا هو، ما استرعاكم من حقه واستودعكم من كتابه.. 293

هكذا أقضي بين من لم يرض بقضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم 904

وافقت ربي في ثلاث: قلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} 377

ص: 1237

واقع أهله في ليلة من رمضان فاشتد ذلك عليه فأنزل الله: {أحل لكم} 439

وفيم عاديتم جبريل؟ وفيم سالمتم ميكائيل؟ وما منزلهما من ربهما 293

وكيف ذلك يا ابن سلام؟ وفقك الله يا ابن سلام 399

ويحكم فإني هلكتم.... مخاطبا بني إسرائيل 293

عمر بن عبد العزيز:

كتب إلى أن ذلك في النساء والذرية ومن لم ينصب لك الحرب منهم:

"كتبه إلى يحيى بن يحيى الغساني" 467

عمرو بن ثابت بن أقيش:

إني قد آمنت، فقاتل حتى جرح فحمل إلى أهله جريحا.. غضبا لله ورسوله

753

أين بنو عمي

فاين فلان

فلبس لأمته وركب فرسه 753

عمرو بن دينار:

كان من قبلكم يقتلون بالقتيل ولا تقبل منهم الدية فأنزل الله تعالى:

{ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 426-427

عمرو بن العاص:

قال الله تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} فيمن يحمل وحده على العدد الكثير من العدو 484

ص: 1238

العلاء بن بدر:

كانت رسل يجيء بالبينات، ورسل علامة نبوتهم أن يضع أحدهم لحم البقر 808

لموالاتهم قتلة الأنبياء سئل كيف قال لهم {فلم تقتلوهم} وهم لم يدركوا ذلك؟ 808

الفاء "ف"

الفضيل بن عياض:

كان الرجل من بني إسرائيل إذا أذنب الذنب قيل له: توبتك أن تقتل نفسك في قوله تعالى:

{لا تحمل علينا إصرا} 655

القاف "ق"

القاسم بن محمد:

إن بدء الصوم: كان يصوم الرجل من عشاء إلى عشاء، فإذا نام لم يصل إلى أهله 444

الجدال في الحج أن يقول قوم الحج اليوم، ويقول قوم: الحج غدا 495

القاسم بن مخيمرة:

لو حمل رجل على عشرة آلاف لم يكن بذلك بأس 481

ص: 1239

قتادة بن دعامة السدوسي:

أقبل نبي الله وأصحابه في ذي القعدة حتى إذا كانوا بالحديبية صدهم المشركون،

فلما كان العام المقبل 468

أن أهل خيبر أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنا على رأيك ودينك وإنك لكم ود 815

إن ربا أهل الجاهلية يبيع الرجل إلى أجل مسمى، فإذا حل الأجل في قوله تعالى:

{وقالوا إنما البيع مثل الربا} 637

إن معنى الآية: إن العرب كانت أمة واحدة ليست أمية ليس لهم دين ولا كتاب فلم يقبل منهم:

{لا إكراه في الدين} 614

إن اليهود تصبغ أبناءها يهودا والنصارى تصبغ أبناءها نصارى وأن صبغة الله الإسلام 383

أنزلت في محمد وأصحابه ومشركي قريش يوم بدر

{قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم....} 666

إنهم اليهود حرفوا كتاب الله وابتدعوا فيه وزعموا أنه من عند الله:

{وإن منهم لفريقا يلوون أسلنتهم بالكتاب} 703

أهمتهم النفقة فسألوا نبي الله صلى الله عليه وسلم فنزلت {ما أنفقتهم من خير} 536

أولئك أهل الكتاب كتموا ما أنزل الله عليهم من الحق

في قوله تعالى:

{إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب} 419

ذكر لنا إن أناسا من الصحابة وهم يومذ بمكة قبل الهجرة فزعوا إلى القتال 918

ذكر لنا أن رجالا قالوا: هذا نبي الله نراه في الدنيا وأما في الآخرة 913

ص: 1240

ذكر لنا أن رجل كان يكون له حائطان على عهد نبي الله صلى الله عليه وسلم

فينظر أردئهما تمرا فيتصدق به 626

ذكر لنا أن سيدي أهل نجران قالا: لكل آدمي أب فما بال عيسى لا أب له؟ فنزلت:

{إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم} 679

ذكر لنا أن ناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا:

أنتصدق على.. فأنزل الله: {ليس عليك هداهم

} 631

ذكر لنا أنه لما أنزل الله تعالى: {وادعوني استجب لكم}

قال رجل كيف ندعو يا نبي الله؟ 435

ذكر لنا أنها نزلت في كعب بن الأشرف وحيي بن أخطب ورجلين من اليهود:

{ألم تر الذين أوتوا نصيبا من الكتاب

} 887

رحم الله هذه الأمة، أكعمهم الدية، وأحلها لهم.. تفسير قوله تعالى:

{ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 428

السحر سحوان سحر تعلمه الشياطين وسحر يعلمه هاروت وماروت في قوله تعالى:

{وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت} 315

بلغنا أن عمر حج فرأى الناس رعة سيئة 734

عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى:

{يعرفونه كما يعرفون ابناءهم} 400

قال ناس لما صرفت القبلة: كيف بأعمالنا التي كنا نعمل قبل فنزلت

{وما كان الله ليضيع إيمانكم} 394

قالت اليهود: إن جبريل يأتي محمد وهو عدونا لأنه ينزل بالشدة والحرب والسنة 292

ص: 1241

قال اليهود لن يدخل النار إلا تحله القسم عدد الأيام التي عبدنا فيها العجل فقال الله تعالى: {قل أتخذتم عند الله عهدا} 276

كان أناس من أهل اليمن يخرجون بغير زاد إلى مكة فأمرهم أن يتزودوا 497

كان أهل الكتاب يأمرون الناس بطاعة الله وتقواه في قوله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر

} 252

كان أهل الجاهلية إذا حاضت المرأة لم يجامعوها في البيت 553

كان أهل الجاهلية لا يورثون النساء إلا الصبيان 863

كان أهل الجاهلية يطلق أحدهم امرأته ثم يراجعها لا حد في ذلك 583

كان أهل الجاهلية يعدون الإيلاء طلاقا فحد لهم أربعة أشهر 579

كان بمكة رجال ونساء وولدان من المسلمين فأمر الله نبيه 915

كذلك يوم أحد تفسير قوله تعالى: {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا

} 742

كان الرجل إذا خرج من المسجد وهو معتكف فلقي امرأته باشرته فنهاهم الله 450

كان الرجل في الجاهلية يتزوج العشرة فما دون ذلك فأحل الله أربعا 827

كان الرجل في الجاهلية يعاقد الرجل فيقول دمي دمك 864

كان الرجل يأخذ عهد المرأة في مرضه أن لا تنكح زوجا غيره 595

كان الرجل يحلف بطلاق امرأته فإذا بقي من عدتها شيء أرجعها 588

كان الرجل يطوف في الحواء العظيم فيدعوهم إلى الشهادة

فأنزل الله هذه الآية: {ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا} 643

ص: 1242

كان الطلاق ليس له وقت حتى أنزل الله {الطلاق مرتان} 583

كان في القبلة الأولى بلاء وتمحيص فصلى النبي

صلى الله صلى الله عليه وسلم قدومه إلى المدينة 391

كان قد نزل قبل ذلك {ولا تقربوا مال اليتيم

} فكانوا لا يخالطونهم 549

كان ناس من المسلمين لم يشهدوا يوم بدر والذي أعطى الله أهل بدر من الشرف 762

كان هذا الحي من العرب إنما يهمون في ذكر آبائهم وهو حديث محدثهم إذا حدث 512

كان هذا الحي من العرب لا يعرجون على كسير ولا على ضالة ليلة النفر وكانوا يسمونها ليلة الصدر ولا يطلبون فيها تجارة 504

كان هذا شأن العرب أبين الناس ضلالة وأشقاه عيشا وأعراه جوعا 731

كان هذا في سفر الحديبية

نجعل الله لهم شهرا حراما يعتمرون فيه في قوله تعالى:

{الشهر الحرام بالشهر الحرام

} 469

كانت الآية تنسخ الآية وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم يقرأ الآية من السورة ثم

ترفع فينسبها الله نبيه 349

كانت العرب لا دين لها فاكرهوا بالسيف ولا يكره اليهود والنصارى 614

كانت قريش ولكل من حولهم من أجير وحليف لا يفيضون مع الناس 507

كانت المرأة إذا توفي عنها زوجها كانت لها السكنى والنفقة حولا من مال زوجها 594

كانت المرأة تكتم حملها حتى تجعله لرجل آخر تفسير قوله تعالى:

{ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن} 580

ص: 1243

كانت اليهود تستفتح بمحمد على كفار العرب.. كفروا به حسدا للعرب.. 285

كانت اليهود تصلي قبل المغرب والنصارى قبل المشرق فنزلت {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب

} 421

كانت اليهود تقول: راعنا استهزاء فكرهه الله للمؤمنين 344

كانوا إذا أحرموا لم يدخلوا بيتا فنزلت {وليس البر أن تأتوا البيوت من ظهروها

} 461

كانوا إذا أفاضوا من عرفات لم يشتغلوا بتجارة ولم يعرجوا على كسير.. 504

كانوا إذا قضوا مناسكهم اجتمعوا فذكروا آباءهم وأيامهم فأمروا أن يجعلوا مكان.. 512

كانوا يصلون نحو بيت المقدس ورسوله بمكة قبل الهجرة وبعدما في قوله تعالى:

{فثم وجه الله} 365

كانوا يقولون أنه سيكون نبي -فخلا بعضهم إلى بعض فقالوا: أتحدثونهم بهذا 268

كانوا يقولون راعنا سمعك، وكانت اليهود يأتون فيقولون مثل ذلك يستهزئون 344

الكتاب وهو يحتمل أن يراد به التوراة في قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين أوتوا الكتاب} 763

لتذهب بالولد إلى غير أبيه فكره الله ذلك لهن 580

ص: 1244

لم يكن دية، إنما كان القصاص أو العفو فنزلت هذه الآية في قوم كانوا أكثر من غيرهم.. هذه الآية:{يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} 424

لما احتج مشركو قريش بانصراف النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة فقالوا سيرجع إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا 403

لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين المثل ضحكت اليهود 245

لما ذكر الذباب والعنكبوت في القرآن قال المشركون: ما بال العنكبوت والذباب يذكر؟.. 246

لما نزل {ولا تقربوا مال اليتيم

} و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما..} اعتزلوا أموال اليتامى 550

لما نزلت: {من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} قال اليهودي إنما يقترض الفقير من الغني 807

مر إبراهيم على دابة قد بلي وتقسمته السباع والرياح فقام ينظر،

فقال سبحان الله كيف يحيى الله هذا..؟ 618

نزلت في أصحاب محمد: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته..} 373

نزلت في معقل بن يسار كانت أخته تحت رجل فطلقها، الآية:

{فإذا طلقتم النساء فبلغت أجلهن فلا تعضلوهن

} 592

تزلت في النجاشي

{وإن أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم} 821

ص: 1245

نزلت في النصارى، حملهم بغض اليهود على أن أعانوا بخت نصر 360

نزلت في يهود سئلو عن النبي صلى الله عليه وسلم

{ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله} 386

نزلت هذه الآية في غزوة الخندق.. {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين..} 532

هم أعداء الله اليهود زكوا أنفسهم تفسير قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم} 885

هم كفار العرب في قوله تعالى: {وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله..} 368

هم مشركوا قريش {إلا الذين ظلموا} 402

هم المهاجرون والأنصار تفسير قوله تعالى: {ومن الناس من يشري نفسه..} 527

هم اليهود بخلوا بما عندهم من العلم.. تفسير قوله تعالى: {الذين يبخلون} 870

عن اليهود والنصارى تفسير قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا..} 712، 713

هو بخت نصر وأصحابه خربوا بيت المقدس 360

هو بخت نصر وأصحابه غزوا اليهود وخربوا بيت المقدس 359

وتكتم ذلك مخافة الرجعة فنهى الله عن ذلك في قوله تعالى:

{ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن

} 580

ص: 1246

لا تمسكوا بأيديكم عن النفقة في سبيل الله 475

يعنون من ليس من أهل الكتاب في تفسير {ليس علينا في الأميين

} 697

اليهود في قوله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم

} 713

قيس بن حبتر النهشلي:

كانوا إذا أحرموا لم يأتوا بيتا من قبل بابه، ولكن من قبل ظهره 460

قيس بن سعد بن عبادة:

كنا نصوم عاشوراء 430

الكاف "ك"

كعب الأحبار:

ذكرت الملائكة أعمال بني آدم وما يأتون من الذنوب فقيل لهم اختاروا منكم اثنين

فاختاروا هاروت وماروت 326

فما أمسيا من يومهما الذي أهبطا فيه استحلا جميع ما حرم عليهما:

يعني الملكين هاروت وماروت 326

كعب بن عجرة:

في نزلت هذه الآية: {فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه} وقع القمل في رأسي 488

ص: 1247

الكلبي: محمد بن السائب:

إن الشياطين كتبوا السحر والنير نجيات على لسان آصف بن برخيا: هذا على لسان ما علم آصف بن برخيا سليمان الملك 305

أن المراد بشياطينهم هنا: الكهنة في قوله تعالى: {وإذا خلوا إلى شياطينهم} 238

إنما نزلت هذه الآية: {وما تنفقوا من خير يوف إليكم} في النفقة على اليهود والنصارى 631

أنهم غير واصفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتابهم وجعلوه آدم سبطا طويلا بلغني أنهم السبعون الذين اختار موسى في قوله تعالى: {أتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم

} 271

عمدت الشياطين حين عرفت موت سليمان، فكتبوا أصناف السحر:

من كان يجب أن يبلغ كذا فيقل كذا

307

طلق إسماعيل بن عبد الله الغفاري زوجته قتيلة وهي حبلى 583

قال بنو عمرو بن عمير لبني المغيرة: هاتوا رؤوس أموالنا ولكم الربا 641

قدم حبران من أحبار الشام على النبي صلى الله عليه وسلم فلما أبصروا المدينة 668

كان الرجل في أول الإسلام إذا طلق امرأته وهي حبلى فهي أحق برجعتها مالم تضع ولدها 583

كان عهد الله لبني إسرائيل إني باعث من بني إسماعيل تفسير قوله تعالى: {يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم

} 249

كان الناس في رمضان إذا صام الرجل فأمسى فنام حرم عليه الطعام والشراب والنساء 441

ص: 1248

كانت إسرائيل إذا نسوا شيئا مما أمروا به أو أخطاؤا عجلت لهم العقوبة 655

كانوا يقولون راعنا سمعك: ولو كانت اليهود يأتون فيقولون مثل ذلك يستهزئون فنزلت.. 344

كنت جالسا بمكة فسالني رجل عن هذه الآية، فقلت: نزلت في الأخنس الآية: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا} 519

لما دخل يعقوب مصر رآهم يعبدون الأوثان والنيران فجمع ولده 380

لما نزل قوله تعالى: {وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه} قالوا يا رسول الله صدقه السر أفضل أم صدقة العلانية؟ 627

لما نزلت: {إن الدين عند الله الإسلام} قالت اليهود والنصارى لسنا على ما تسمينا به يا محمد إنما اليهود والنصرانية ليست لنا 670

نزلت في الأحد عشر رفقة الحارث بن سويد لما رجع الحارث {إن الذين كفروا بعد إيمانهم

} 713

نزلت في ثقيف وخزاعة وعامر بن صعصعة.. يعني آية {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا

} 416

نزلت في رجال من اليهود أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأطفالهم 884

نزلت في سعد بن الربيع وامرأته عميرة بنت محمد بن مسلمة {الرجال قوامون على النساء

} 868

نزلت في عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وهما من بني زهرة.. {ألم تر الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة..} 918

نزلت في عبد الله بن رواحة تنهاه عن قطيعة ختنه بشير بن النعمان في قوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم

} 576

ص: 1249

نزلت في عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف.. في قوله تعالى:

{الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله

} 621

نزلت في كعب بن الأشرف ومالك بن الصيف ووهب بن يهوذا {الذين قالوا إن الله عهد إلينا أن لا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان..} 809

نزلت في معاذ بن جبل وثعلبة بن عنمة قالا: يا رسول الله ما بال الهلال يبدو فيطلع دقيقا مثل الخيط ثم يزيد 454

نزلت في اليهود والنصارى

{وما اختلف الذين أتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم} 669

نزلت هذه الآية في رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم

{وآتوا اليتامى أموالهم..} 824

هذا خطاب للأولياء وذلك أن ولي المرأة كان إذا زوجها فإن كانت معهم في العشيرة 829

لا تتمن زوجة أخيك ولا مال أخيك واسأل الله من فضله 864

الميم "م"

مجاهد بن جبر:

آيه فرقت بين المسلمين وأهل الكتاب لما نزلت: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه}

ص: 1250

أحلت لهم التجارة في المواسم وكانوا لا يبتاعون في الجاهلية بعرفة ولا منى 502

أربع آيات من أول هذه السورة فنزلت في المؤمنين "يعني سورة البقرة" 228

وآيتان بعدها نزلتا في الكافرين 229-232

إن ناسا من الأنصار ارتضعوا من بني النضير في قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} 614

أنزلت في محمد وأصحابه ومشركي قريش يوم بدر.. {قل للذين كفروا ستغلبون..} 666

إنها في القتال في قوله تعالى: {فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه..} 471

تفاخر العرب بينها بفعال آبائها {فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 511

تفاخر المسلمون واليهود فقالت اليهود: بيت المقدس أفضل لأنه مهاجر الأنبياء 717

تمموا على كفرهم تفسير قوله تعالى: {ثم ازدادوا كفرا} 713

حجتهم قولهم قد راجعت قبلتنا في قوله تعالى: {إلا الذين ظلموا منهم} 402

الرجل يكون في حجرة اليتيمة هو يلي أمرها.. تفسير قوله تعالى: {أن ترثوا النساء كرها} 850

رحض لهم في الزاد فأنزل: {وتزودوا} 497

عرضت القرآن على ابن عباس ثلاث عرضات من فاتحة الكتاب إلى خاتمة 557

ص: 1251

غاب رجل عن بدر فكانوا يتمنون مثل يوم بدر ليصيبوا من الأجر 761

فخرجت قريش بردها رسول الله صلى الله عليه وسلم

يوم الحديبية محرما في ذي القعدة عن البلد الحرام 470

فيما كان على بني إسرائيل {ذلك تخفيف من ربكم ورحمة} 427

قالت الأنصار: إن السعيين بين هذين الحجرين من أمر الجاهلية فأنزل الله:

{إن الصفا والمروة..} 409

قالت اليهود: أيخالفنا محمد ويتبع قبلتنا، فكان النبي صلى الله عليه وسلم

يدعوا أنه يحوله عن قبلتهم 397

كا أهل الآفاق يخرجون إلى الحج يتوصلون بالناس بغير زاد فأمروا أن يتزودوا 498

كان أهل الجاهلية إذا اجتمعوا في الموسم ذكروا فعل آباءهم 511

كان أهل الجاهلية إذا حجوا قالوا: إذا عفا الأثر وتولى الدبر ودخل صفر حلت العمرة 494

كان أهل الجاهلية جعلوا في بيوتهم كوى في ظهورها وأبوابا في جنوبها 461

كان أهل الجاهلية من المشركين إذا اجتمعوا في الموسم ذكروا أفعال آباءهم 512

كان بين الأوس والخزرج حرب وسنان ودماء حتى من الله عليهم بالإسلام 724

كان الحاج لا يتزود فنزلت: {وتزودوا} 497

كان الحارث بن سويد قد أسلم وكان مع رسول الله

{كيف يهدي الله قوما} 709

ص: 1252

كان الرجل إذا توفي كان ابنه أحق بامرأته ينكحها إن شاء 848

كان الرجل من الصحابة يصوم فإذا أمسى أكل وشرب وجامع.. 445

كان الرجل يطلق امرأته فيندم وتندم حتى يحب أن ترجع إليه تفسير قوله تعالى:

{وإذا طلقتم النساء..} 593

كان فيمن كان قبلكم امرأة وكان لها أجير، فولدت 920

كان لعلي أربعة دراهم فتصدق بدرهم ليلا وبدرهم نهارا وبدرهم سرا وبدرهم علانية 635

كان المسلمون يصيبون نساء المشركين فيذكروا أن لهن أزواجا 856

كان المهاجرون حين قدموا المدينة يرث المهاجر الأنصاري تفسير قوله تعالى: {والذين عاقدت إيمانكم فآتوهم نصيبهم} 866

كان ناس يحجون ولا يتجرون فنزلت {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم}

فرخص لهم في المتجر 501

كان من الأنصار مسترضعين بني قريظة

كانت الشياطين تستمع الوحي فما سمعوا كلمة زادوا فيها مئتين مثلها تفسير قوله تعالى:

{واتبعوا ما تتلو الشياطين..} 312

كانت العرب يوم النحر حين يفرغون يتفاخرون بفعال آباءهم 518

كانت هذه العدة تعتد عند أهل زوجها واجب ذلك عليها تفسير قوله تعالى:

{والذين يتوفون منكم يذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن} 594

ص: 1253

كانوا إذا حل دين بعضهم فلم يجد ما يعطي زاده وآخره 637

كانوا في الجاهلية يكون للرجل على الرجل الدين فيقول: لك كذا وكذا في قوله تعالى:

{إنما البيع مثل الربا} 637

كانوا يتكلمون في الصلاة يكلم الرجل بحاجته حتى نزلت {وقوموا لله قانتين} 599

كانوا يتجنبون النساء في المحيض فلا يجامعون في فروجهن ويأتوهن في أدبارهن 575

كانوا يحجون ولا يتزودون فنزلت: {وتزودوا} 498

كانوا يقولون ربنا آتنا نصرا ورزقا ولا يسألون لآخرتهم شيئا 517

كل آية أولها {يا أيها الناس} نزلت بمكة وكل آية أولها 242

كل شيء نزل فيه {يا أيها الناس} فهو مكي، وكل شيء نزل فيه.. 242

كنت نازلا على عبد الله بن عمر في سفر فلما كان ذات ليلة 324

لحق رجل بأرض الروم فتنصر ثم كتب إلى قومه: ارسلوا لي هل لي من توبة 711

لما جاءهم محمد بالقرآن عارضوه بالتوراة، فاتفقت التوراة والقرآن فنبذوا التوراة 308

لما قص سلمان الفارسي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قصة أصحابه الذين كان يتعبدهم 255

لما نزلت {وقال ربكم ادعوني استجب لكم} قالوا أين ندعوه فنزلت: {فأينما تولوا} 366

ص: 1254

لما نزلت هذه الآية: {ولا يأب كاتب أن يكتب..} كان أحدهم يجيىء إلى الكاتب فيقول له:

اكتب لي 643

المراد نفقات الكفار وصدقاتهم تفسير قوله تعالى

{إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم} 738

مشركوا قريش فكانت حجتهم أن قالوا: سيرجع إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا فنزلت

{إلا الذين ظلموا} 402

ناس من اليهود لم يكونوا يعلمون شيئا في قوله تعالى:

{ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني} نزلت في

{ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم} 270

نزلت في رجل من الأنصار.. تفسير قوله تعالى

{ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدرهؤ 596

نزلت في رجل من الأنصار كان مريضا فلم يستطع أن يقوم يتوضأ ولم يكن له خادما {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا}

نزلت في رجل مكن بني سهم كان في سرية فمر بابن الحضرمي وهو يحمل خمرا

في قوله تعالى: {يسألونك عن الشهر الحرام..} 543

نزلت في عثمان بن طلحة قبض النبي صلى الله عليه وسلم مفتاح الكعبة يوم فتح مكة {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} 891

نزلت في المنافقين {وإن منكم لمن ليبطئن} 916

نزلت في المنافقين من أهل المدينة ينهى المؤمنين: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا} 740

ص: 1255

نزلت في اليهود صك أبو بكر وجه رجل منهم وهو الذي قال إن الله فقير ونحن أغنياء {لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء} 807

نزلت في اليهود كانوا يقدمون صبيانهم في الصلاة {ألم تر إلى الذين يزكون في أنفسهم..} 883

نزلت هذه الآيات في المنافقين {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم} 740

نزلت هذه الآية في مؤمني أهل الكتاب {وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم} 821

نهوا عن جماع النساء في المساجد حيث كانت الأنصار تجامع 450

هذا الرجل يهودي والرجل المسلم اللذان تحاكما إلى كعب ابن الأشرف تفسير قوله تعالى: {وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله} قوله {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغروا الله} 904

هم بنو حارثة، وكانوا نحو أحد وبنو طلحة تفسير قوله تعالى {إذ همت طائفتان منكم} 742

هم النصارى كانوا يطرحون في بيت المقدس الأذى ويمنعون الناس أن يصلوا فيه 360

هم النصارى والذين قبلهم اليهود تفسير قوله تعالى: {وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله} 368

هم اليهود بخلوا بما عندهم من العلم فكتموا ذلك تفسير لقوله تعالى: {الذين يبخلون} 870

ص: 1256

هم يهود فرحوا بإعجاب الناس بتديلهم الكتاب وجحودهم إياه 816

هو بإراقة الدماء تفسير قوله تعالى: {فإذا قضيتم مناسككم} 511

هو رجل من بني عمرو بن عوف

"الذي ارتد ثم بعث إلى أخيه هل له من توبة وهو الحارث بن سعيد بن صامت". 711

وأنزل فيها {إن المسلمين والمسلمات} 861

والطاغوت رجل من اليهود كان يقال له كعب بن الأشرف وكانوا إذا ما دعوا، تفسير قوله تعالى:{يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت} 902

لا يمنعكم النفقة في حق خوف العيلة في تفسير قوله تعالى:

{ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 483

يا أبا عباس أرأيت قول الله تعالى: {فاتوهن من حيث أمركم الله} .. من حيث أمركم الله أن تعتزلوهن 558

محمد بن إسحاق:

إن إبراهيم لما احتج على نمرود قتل نمرود رجلا وأطلق رجلا 619

حدثني بعض أهل العلم أنهم قالوا: يا موسى،

قد حيل بيننا وبين رؤية ربنا فاسمعنا علامة حين يكلمك 262

لما جرى بين إبراهيم وبين قومه ما جرى وخرج من النار قال له نمرود:

أرأيت إلهك هذا الذي تدعوا إلى عبادته 619

هم المنافقون من الأوس والخزرج تفسير قوله تعالى:

{ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر..} 232

ص: 1257

محمد بن جعفر بن الزبير:

دخلوا المسجد العصر وهم في جمال رجال بني الحارث وعليهم الحبرات في قوله تعالى:

{زين للناس حب الشهوات من النساء

} 667

فإن قالوا: كيف خلق عيسى من ذكر فقد خلقت آدم من تراب بتلك القدرة من غير ذكر ولا أنثى 681

المراد بهم النصارى في قوله تعالى:

{وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم} 669

نزلت في نصارى أهل نجران: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني} 677

محمد بن السائب= الكلبي

محمد بن سيرين:

التهلكة: القنوط 478

لا تيأس فتقنط فلا تعمل 479

محمد بن شعيب بن شابور عن عمه:

المراد بن الغلمة تفسير قوله تعالى: {كما حلمته على الذين من قبلنا} 656

محمد بن كعب القرظي:

إن في بعض الكتب: إن لله عبادا السنتهم أحلى من العسل وقلوبهم أمر من الصبر 522

تدبرتها في القرآن فإذا هم المنافقون فوجدتها: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا} 522

كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يتكلمون في الصلاة إذا أرادوا الحاجة 600

ص: 1258

كان الرجل إذا اعتكف لم يدخل منزله من باب البيت فأنزل الله عز وجل هذه الآية: {وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها} 463

كان عبد الله بن الهيبان قبل الهجرة يحض على اتباع محمد إذا ظهر 235

كان في بني إسرائيل رجال عباد فقهاء فأدخلتهم الملوك عليهم فرخصوا لهم فأعطوهم 816

كانت قريش إذا اجتمعت بمنى قال هؤلاء: حجنا أتم من حجكم 495

ما بعث الله من نبي ولا أرسل من رسول أنزل عليهم الكتاب إلا أنزل عليه:

{إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه..} 653

هذا في كتاب الله تعالى: {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا}

إن الآية لتنزل في الرجل ثم تكون عامة بعد 522

محمد بن مروان= السدي

محمد بن يحي بن حبان الأنصاري:

إن رجلا من قومه أتى بصدقته يحملها إلى النبي صلى الله عليه وسلم

أنواع من التمر من الجعرور 627

مدرك بن عوف الأحمس:

إن خالي غزا بنفسه حتى قتل فزعموا بأنه ألقى بيده إلى التهلكة 481

ذاك والله خالي يا أمير المؤمنين زعم رجل أنه ألقى بيده إلى التهلكة؟! 481

ص: 1259

مرة الهمداني:

قال ناس من اليهود لناس من المسلمين يأتي أحدكم امرأته باركة؟ فقالوا: نعم 560

مروان بن الحكم

اذهب يا رافع إلى ابن أبي مليكة فقل له: لئن كان كل امرئ يفرح بما أتى وأحب أن محمد 813

أين هذا من هذا؟.. أكذلك يا زيد؟ 812

في أي شيء أنزلت هذه الآية؟: {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا} 812

ما هذا؟: "قاله لرافع بن حديج عندما أجابه عن سؤاله في أي شيء أنزلت هذه الآية: {لا تحسبن الذين يفرحون..} 812

يا أبا سعيد أرأيت قول الله تعالى: {لا تحسبن الذين يفرحون بما أوتوا ويحبون أن يحمدوا}

ونحن نفرح بما أوتينا 812

مسروق:

قال أصحاب محمد: يا رسول الله ما ينبغي لنا أن نفارقك في الدنيا فإنك لو مت 913

مسلم بن عمران البطين:

سأل الحجاج جلساءة عن هذه الآية والتي بعدها: {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب} و {لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا

} 814

ص: 1260

معاذ بن جبل:

آمين. كان إذا فرغ من هذه السورة عند قوله من البقرة: {وانصرنا على القوم الكافرين} 656

يا معشر يهود أتقوا الله وأسلموا فقد كنتم تستفتحون علينا بمحمد ونحن أهل شرك 280

معقل بن أبي مسكين:

كان الوحي يأتي بني إسرائيل، ولم يكن يأتيهم كتاب فيقوم الذين يوحى إليهم فيذكرون قومهم 670

معقل بن يسار:

الآن افعل يا رسول الله فزوجتها إياه 590

زوج أخته رجلا من المسلمين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت عنده ما كنت 591

سمعا لربي وطاعة. أزوجك وأكرمك 592

كانت لي أخت تخطب إلي وكنت أمنعها من الناس فأتاني ابن عم لي فخطبها 591

كنت زوجت أختا لي من رجل فطلقها حتى انقضت عدتها جاء يخطبها.. زوجتك وأفرشتك وأكرمتك فطلقتها 590

منعتها الناس، زوجتك بها ثم طلقتها طلاقا له رجعة ثم تركتها حتى انقضت 591

يا لكع أكرمتك بها فطلقتها والله لا ترجع إليك أبدا 591

ص: 1261

معمر بن راشد:

بلغني أن سفينة نوح طافت بالبيت سبعا فلما أغرق الله قوم نوح رفع البيت 375

عن شيخ من أهل مكة: كان النساء يقلن: ليتنا كنا رجالا فنجاهد كما يجاهد الرجال 863

كان ناس من اليهود كتبوا كتابا من عندهم يبيعونه من العرب وغيرهم 273

لو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجعوا لا يجدون إبلا ولا مالا 684

نزلت هاتان الآيتان: {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} في الجاهلية 851

مقاتل بن حيان

إن رجلا من أهل الطائف قدم المدينة وله أولاد رجال ونساء تفسير قوله تعالى: {والذين يتوفون منكم} 600

إنها كانت أمة لحذيفة سوداء فأعتقها وتزوجها في قوله تعالى: {ولأمة مؤمنة خير من مشركة} 551

في التوراة يؤمنوا بمحمد ويصدقوه فكفروا به ونقضوا الميثاق الأول 249

قال كعب بن الأشرف وأصحابه إن إبراهيم منا ومسى منا والأنبياء منا فأنزل الله عز وجل: {ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا} 689

كان الرجل في أول الإسلام إذا طلق امرأته وهي حبلى فهي أحق برجعتها مالم تضع ولدها 583

كان الناس تركوا الطواف بين الصفا والمروة إلا الحمس فسألت الحمس رسول الله صلى الله عليه وسلم "الحمس: قريش وكنانة وخزاعة وعامر بن صعصعة" 411

ص: 1262

كانت اليهود تزعم أن نكاح الأخت من الأب حلال من الله 861

كانوا إذا قضوا مناسكهم قالوا: اللهم أكثر أموالنا وأبناءنا ومواشينا، وأطل بقاءنا وأنزل علينا الغيث 517

الكاتب إذا كانت له حاجة ووجد غيره يذهب في حاجته ويلتمس غيره في قوله تعالى: {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} 642

هم اليهود كانوا آمنوا بمحمد قبل أن يبعث لما يجدونه في كتبهم في قوله تعالى:

{والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت} 616

هو فيما بلغنا عبد الله بن أبي رأس المنافقين تفسير قوله تعالى: {وإن منكم ليبطئن} 915

هو مالك بن الأشتر، رجل من أهل الطائف ولم يشعر الرجل بحبلها ولم تخبره،

فلما علم بحبلها راجعها 583

مقاتل بن سليمان:

إثامها أن لا تستحلوا فيهما ما لا ينبغي لكم، وذلك أنهم كانوا يشركون في إحرامهم في قوله تعالى:

{وأتموا الحج والعمرة لله} 487

ارادوا بها قوما من الصحابة بأعيانهم وهم سعد بن معاذ تفسير السفهاء في قوله تعالى:

{قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء} 236

اعترف رجال من المسلمين أنهم كانوا يأتون نساءهم بعد أن يناموا في الصيام 435

ألقى الله في قلوب المشركين الرعب بعد هزيمة المسلمين 766

إن رؤوس اليهود كعب بن الأشرف وغيره كانوا يأمرون تفسير قوله تعالى:

{ويكتمون ما آتاهم الله من فضله} 871

ص: 1263

إن رؤوس اليهود كعب بن الأشرف وكعب بن أسيد.. قالوا للمؤمنين كونوا على ديننا 381

أن عبد الله بن سلام وسلام بن قيس وأسد وأسيدا ابني كعب.. هم مؤمنوا أهل الكتاب 530

إن المسلمين واليهود واختصموا في أمر القبلة 718

إن معاذ بن جبل وسعد بن معاذ وخارجة بن زيد سألوا اليهود عن أمر محمد وعن الرجم وغيره فكتموهم 411

إن ناسا من أهل اليمن وغيرهم يحجون بغير زاد 498

إن اليهود منهم أبو ياسر بن أحطب، وكعب بن الأشرف، وكعب بن أسيد 400

إنما نزلت في القراء أصحاب بئر معونة "ليس لك من الأمر شيء" 751

الإنجيل في قوله تعالى: {ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب} 706

خرج رجل غازيا وخلف في أهله رجلا فتعرض له الشيطان 756

دعا اليهود منهم أصبغ ورافع بن حرملة وهما من رؤوسهم عبد الله بن أبي ومالك بن دخشم 740

سبب نزولها أن عبد الله بن سلام ومن آمن معه من أهل التوراة.. يعني آية: {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} 530

سببها أن المنافقين قالوا للمؤمنين يوم أحد بعد الهزيمة: لم تقتلون أنفسكم {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة} 360

صنع عبد الرحمن بن عوف طعاما فدعا أبا بكر وعمر وعثمان وعلي وسعد بن أبي وقاص 874

ص: 1264

على راحلتك يوم الأحزاب توطن للمؤمنين مقاعد في الخندق تفسير {وإذ غدوت من أهلك} 743

عمد رؤساء اليهود كعب بن الأشرف.. إلى عبد الله بن سلام 734

فلما صرفت القبلة إلى الكعبة قال مشركوا مكة: قد تردد على محمد أمره واشتاق إلى مولد آبائه 388

الفرقة الأولى: مؤمنوا أهل الكتاب عبد الله بن سلام، والفرقة الثانية: كفار اليهود كعب بن الأشرف.

قال رؤساء اليهود كعب بن الأشرف وأبو ياسر وأبو الحقيق.. ونصارى نجران: كان إبراهيم والأنبياء على ديننا 689

قال كعب بن الأشرف ومالك بن الصيف لسفلة اليهود آمنوا معهم نهارا 693

قال نصارى نجران: المسيح ابن الله 367

قالت الحمس: ليست الصفا والمروة من شعائر الله، وكان على الصفا صنم يقال له نائلة 410-411

قالت اليهود: إن جبريل أمره الله أن يجعل النبوة فينا فجعلها في غيرنا 298

كان أبو مرثد رجلا صالحا واسمه أيمن، وكان المشركون أسروا أناسا من المسلمين 552

كان الذي يصنع ذلك ملوك بني إسرائيل تفسير قوله تعالى: "ويقتلون الذين يأمرون بالقسط..} 670

كان الرجل يرغب في الرجل فيحالفه بأن يعاقده على أن يكون معه وله سهم 865

ص: 1265

كان اليهود من أهل المدينة والنصارى من أهل نجران دعوا النبي صلى الله عليه وسلم إلى دينهم 373

كانوا إذا فرغوا من المناسك وقفوا بين مسجد منى والجبل 515

كبر لبيد الأنصاري من بني عبد الأشهل فعجز عن الصوم 428

لما أسلم عبد الله بن سلام وثعلبة بن سعية

قالت اليهود: ما آمن بمحمد إلا شرارنا 735

لما نزلت {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما} أشفق المسلمون 550

لما نزلت {للذكر مثل حظ الأنثيين} قالت النساء: نحن كنا أحق أن يكون لنا سهمان 862

نزل الأمر بالصدقة قبل أن ينزلت لمن الصدقة فسال عمرو بن الجموح فنزلت {يسألونك ماذا ينفقون} 533

نزلت {وإن كنتم على سفر} وأنتم أصحاء نزلت في عائشة أم المؤمنين 881

نزلت الآيتان في المؤمنين من المهاجرين والأنصار "يعني الآيتين الأولين من سورة البقرة" 228

نزلت في ابن مسعود وأبي بن كعب ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبي حذيفة {كنتم خير أمة أخرجت للناس} 733

نزلت في أبي بكر الصديق وفي ابنه عبد الرحمن بن أبي بكر 576

نزلت في أبي الدحداح واسمه عمر "من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} 602

نزلت في أبي مرثد الغنوي استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في عناق أن يتزوجها "يعني قوله تعالى: {ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن" 551

ص: 1266

نزلت في أسماء بنت أبي بكر سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن صلى جدها أبي قحافة 632

نزلت في الذين قالوا: يا نبي الله أرنا يوما مثل يوم بدر {ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه} 763

نزلت في بني قينقاع من اليهود توعدوا المسلمين بالقتال فنزلت {قد كان لكم آية في فئتين التقتا} 667

نزلت في تميمة بنت وهب بن عتيك النضري، وفي زوجها رفاعة عبد الرحمن بن الزبير {فإن آنستم منهم رشدا} 832

نزلت في حاطب بن أبي بلتعة وغيرهم كانوا يظهرون المودة لكفار مكة {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين} 676

نزلت في حيي بن أخطب واليهود، قالوا للمسلمين: إنه لا يحل لكم أن تأتوا النساء إلا مستلقيات {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} 556

نزلت ردا على كردم بن قيس والأصبغ بن زيد {أيأمركم بالكفر} 706

نزلت في السبعين الذين اختارهم موسى ليذهبوا معه إلى الله تعالى {أفتطمعون أن يؤمنا لكم} 261، 263

نزلت في سرية الرجيع وذلك أن كفار قريش 523

نزلت في سعد بن الربيع كان من النقباء {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله} 869

نزلت في الصرف عن القبلة يقول كبر على المنافقين واليهود صرفك عن بيت المقدس في قوله تعالى: {وإنها لكبيرة} 254

ص: 1267

نزلت في طعمة بن أبيرق من الأوس ارتد عن الإسلام {ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه} 707

نزلت في عبد الرحمن بن عوف أصابته جنابة وهو جريح {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا} 881

نزلت في عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاس

وذلك أنهم استأذنوا في قتال كفار مكة {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة} 918

نزلت في عبد الرحمن بن عوف وعلي بن أبي طالب وعمر بن الخطاب ونفر من الأنصار {يسألونك عن الخمر} 545

نزلت في علي وعمار بن ياسر وأبي عبيدة بن الجراح كان أحدهم يعتكف فإذا أراد الغائط 449

نزلت في عمار بن ياسر وحذيفة، ذلك أن اليهود جادلوهما ودعوهما إلى دينهم {ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم} 692

نزلت في كعب بن الأشرف وكعب بن أسيد ومالك بن الصيف

{ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب

} 673

نزلت في المتعة {فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى} ثم قال: {ولا جناح عليكم..} أي إذا زدتم في الأجر 858

نزلت في محصن بن أبي قيس بن الأسلت وفي امرأته كبيشة بنت معن بن سعيد {ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء} 853

نزلت في محصن بن أبي قيس بن الأسلت وفي امرأته هند بنت صبيرة {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} 853

ص: 1268

نزلت في مشركي العرب {ومن الناس من يتخذ من دون الله أمدادا} 416

نزلت في نصارى نجران: السيد والعاقب ومن معهما من الوفد 367

نزلت في اليهود {قل أطيعوا الله والرسول} 679

نزلت في اليهود: منهم حيي وجدي وأبو ياسر بنو أخطب {إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد} 658

نزلت فيمن مات من اليهود على الكفر 413

نزلت هذه الآية في أمرئ القيس بن عابس الكندي وفي عيدان بن أشوع {ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل} 415

نزلت هذه الآية في عمر بن الدحداح الأنصاري فلما نزلت {فاعتزلوا النساء} أخرجوهن من البيوت والفرش 554

نزلت يعني {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا} في أربعة أخوة من ثقيف 639

هم أهل الصفة: منهم أبو هريرة وابن مسعود والموالي أربعمئة رجل لا أموال لهم تفسير قول تعالى: {للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله} 633

هم عبد الله بن سلام وأصحابه يقولون: آمنا به تفسير: {الراسخون في العلم} 659

هم كعب بن الأشرف ومالك بن الصيف وأبو ياسر ابن أخطب

يلوون ألسنتهم بالكتاب يحرفونه 704

هم اليهود وكانوا آمنوا بمحمد قبل أن يبعث لما يجدونه في كتبهم في قوله تعالى: {والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت} 616

ص: 1269

هم اليهود منهم أصبغ ورافع ابنا حريملة في قوله تعالى: {ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا} 885

هو الذي ذكر في المائدة {وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة} إلى قوله: {سواء السبيل} 251

هي الكلمات الأربع: "الم، والمص، والمر، والر" شبه على اليهود حكم تلك هذه الأمة 660

وذلك أن اليهود منهم مرحب وربيعة ورافع قالوا لمعاذ: ما ترك محمد قبلتنا إلا حسدا 389

وهي نفقة سفلة اليهود على علمائهم ورؤسائهم كعب بن الأشرف وأصحابه 738

يعني عيسى بن مريم في قوله تعالى: {ما كان لبشر} 706

المقداد لمن كان القضاء يا ثعلبة؟ 907

مقسم بن بجرة:

كانوا قوم آمنوا بعيسى وقوم كفروا به، فلما بعث الله محمدا في قوله تعالى:{الله ولي الذين آمنوا} 615

كان هذا في سفر الحديبية.... فجعل الله لهم شهرا حراما يعتمرون فيه في قوله تعالى: {الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص}

ص: 1270

مكحول الشامي:

الأنعاظ تفسير قوله تعالى: {ولا تحمل علينا إصرا} 656

هم أهل الآية التي قبلها {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 894

منصور بن المعتمر

بلغني أنها نزلت في قوم يصلون فيما بين المغرب والعشاء يعني آية: {ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة} 738

ميمون بن مهران

أصحاب السرايا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن تفسير: من {أولو الأمر؟} 898

النون "ن":

نافع مولى ابن عمر:

قرأ ابن عمر هذه السورة فمر بهذه الآية {نساؤكم حرث لكم} 571

كنت أمسك المصحف على ابن عمر، إذا تلى هذه الآية {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} 567

كنت أمسك المصحف على ابن عمر فقرأ هذه الآية {نساؤكم حرث لكم} 569، 571

ما تقول أنت في هذا؟ "قاله لابن أبي ذئب" 568

ص: 1271

من دبرها في قبلها 568

نعم

سبحان الله نجم مسخر مطيع تلعنه 335

النعمان بن بشير إذا أذنب أحدكم فلا يقولن قد أسأت فيلقي بيده إلى التهلكة 477

كان الرجل يذنب فيقول: لا يغفر لي فأنزل الله تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 472

النقاش: محمد بن الحسن:

أنها أنزلت في ثقيف وخزاعة وبني الحارث بن كعب يعني آية: {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا} 417

الياء "ي":

يحيى بن يحيى الغساني:

كتبت إلى عمر بن عبد العزيز أسأله عن قوله تعالى: {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا} 467

اليمان بن المغيرة:

نفقة أبي سفيان وأصحابه ببدر وأحد على عداوة الرسول صلى الله عليه وسلم 739

ص: 1272

كنى الرجال:

أبو إسحاق السبيعي:

لما نزلت {ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم} قال رجل: لو أمرنا لفعلنا، والحمد للفه الذي عافانا 911

أبو أمامة بن سهل بن حنيف:

أن رجلا كانت معه سورة فقام يقرأها من الليل فلم يقدر عليها، وقام آخر يقرأها فلم يقدر عليها 349

كان المنافقون يتلومون شرار ثمرهم الصدقة فنزلت: {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} 625

لما توفي أبو قيس بن الأسلت أراد ابنه أن يتزوج امرأته 848

نزلت في أصحاب الخيل فيمن لم يرتبطها لخيلاء ولا مضمار 636

هم الخوارج تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد} 732

أبو أيوب الأنصاري:

يا أيها الناس إنكم تتأولون هذه الآية على غير التأويل، وإنما نزلت في هذه الآية فينا معشر الأنصار 472-473، 479

أبو بكر بن حفص:

لما نزلت {زين للناس حب الشهوات} قال عمر: الآن يا رب زينتها لنا، فنزلت {قل أؤنبئكم بخير من ذالكم} 667

ص: 1273

أبو بكر بن عبد الرحمن:

إن هذا العلم ما كنت سمعته، ولقد سمعت رجالا من أهل العلم يذكرون أن الناس كانوا يطوفون كلهم بالصفا والمروة 407

فأسمع هذه الآية نزلت في الفريقين كليهما: في الذين كانوا يتحرجون في أن لا يطوفوا بالصفا والمروة في الجاهلية 407

أبو بكر الصديق:

حسبت رسول الله والناس وليسوا على ماء وليس معهم ماء؟ 877

ربح البيع أبا يحيى

أنزل الله تعالى فيك كذا 526-527

والذي نفسي بيده لولا العهد الذي بيننا وبينك لضربت عنقك ياعدو الله 805

ويحك يا فنحاص اتق الله وأسلم فوالله إنك لتعلم أن محمدا رسول الله جاء من عند الله 805

أبو حمزة الثمالي:

يعني بالناس في هذه الآية نبي الله صلى الله علية وسلم وحده {أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله} 889

أبو روق عطية بن الحارث:

إن معنى الآية أن العرب كانت أمة واحدة ليس أمية ليس لهم دين ولا كتاب فلم يقبل منهم {لا إكراه في الدين} 614

ص: 1274

نزلت في أبي بكر وابنه عبد الرحمن، وكان أبو بكر حلف أن لا يتبعه {والذين عقدت أيمانكم} 867

نزلت في جميلة بنت عبد الله بن أبي وزوجها ثابت بن قيس بن شماس كانت نشزت {الرجال قوامون عل النساء بما فضل الله..} 869

أبو سعيد الخدري:

أثغر رجل امرأته على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: أثغر فلان امرأته 575

أن رجالا من المنافقين كانوا إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا عنه وفرحوا بمقعدهم 811

إن هذا ليس من ذلك إنما ذلك أن ناسا من المنافقين.. فإن كان فيهم نكبة فرحوا بتخلفهم سئل عن قوله تعالى: {ولا تحسبن الذين يفرحون بما أوتوا يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} 812

شهدت بالحق "قاله لزيد بن ثابت" 812

نسخت هذه الآية ما تقدم من الأمر بالإشهاد والرهن {فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي أؤتمن أمانته} 644

نزلت في يوم أوطاس.. فاستحللنا بملك اليمين 855

وهذا يعلم ذلك "يعني زيد بن ثابت" 812

وهذا يعلم ذلك ولكنه يخشى أن أخبرك أن تنزع قلائصه في الصدقة "يعني رافع بن خديج" 812

ص: 1275

أبو سلمة بن عبد الرحمن:

قدم علينا عكرمة فأمرني رجل أن أسأله عن هذه الآية 732

يا ابن أخي هل تدري في أي شيء نزلت هذه الآية {يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا} 832

أبو صالح ذكوان السمان:

كان الرجل إذا زوج ابنته أخذ صداقها دونها، فنهاهم الله عن ذلك ونزلت {وآتوا النساء صدقاتهن نحله} 829

أبو الضحى مسلم بن صبيح الهمداني:

جعل المشركون يعجبون ويقولون: تقول إلهكم إله واحد فائتنا بآية إن كنت من الصادقين 414

لما نزلت هذه الآية {إلهكم إله واحد} تعجب المشركون، وقالوا: إله واحد إن كان صادقا فليأتنا بآية فأنزل الله تعالى هذه الآية 414

أبو العالية رفيع بن مهران:

ازدادوا ذنوبا وهم كفار فلن تقبل توبتهم تفسير: {ازدادوا كفرا} 713

إنها نزلت ففي المنافقين تفسير قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقة} 249

أولي العلم والفقه ألا ترى أنه يقول: {ولو ردوه إلى رسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه

} تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898

ص: 1276

أي طلبا للملك تفسير قوله تعالى: {بغيا} من آية: {إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم} 668

عهد الله ما عهده في القرآن فاعترفوا به ثم كفروا فنقضوه في قوله تعالى: {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} 249

عهده دين الإسلام أن تتبعوه في قوله تعالى: {أوفوا بعهدي} 250

قالت اليهود يعني والنصارى {لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى} {وقالت اليهود نحن أبناء الله وأحباؤه} فأنزل الله 285

كانت اليهود تستنصر بمحمد على مشركي العرب، يقولون: اللهم ابعث هذا النبي الذي نجده مكتوبا عندنا 284

نزلت في قادة الأحزاب، وهم الذين قال الله تعالى فيهم:{ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا} 230-231

هذه أول آية نزلت في القتال {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} 467

هم أهل الكتاب، كتموا محمدا ونعته، وهم يجدونه مكتوبا عندهم 413

لا تكونوا أول من كفر بمحمد في قوله تعالى: {ولا تكونوا أول كافر به} 251

يعني الجنة في قوله تعالى: {أوف بعهدكم} ثم قرأ {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة} 250

يعني بما أنزل الله في كتابه من بعث محمد صلى الله عليه وسلم وفي قوله تعالى: {أتحدثونهم بما فتح الله عليكم} 269

اليهود تابوا من الذنوب ولم يتوبوا من الكفر {إن الذين كفروا بعد إيمانهم

} 713

ص: 1277

أبو عبد الرحمن السلمي:

أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما وشرابا فدعا نفرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكلوا وشربوا 879

دعا رجل من الأنصار عليا وعبد الرحمن فأصابوا من الخمر فقدموا عليا في صلاة المغرب 873

صنع عبد الرحمن بن عوف طعاما ودعا أناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فطعموا وشربوا 874

أبو عبيدة بن الجراح:

كان إذا خرج في حال اعتكافه لحاجة الإنسان قد يكون منه الوطء فنزلت {ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} 449

أبو عون الثقفي محمد بن عبد الله:

شهدت خطبة عبد الله بن الزبير

وكانوا إذا فرغوا من حجهم تفاخروا بالآباء فأنزل الله عز وجل {فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} 514

شهدت خطبة عبد الله بن الزبير.. وكانوا إذا وقفوا عند المشعر الحرام دعوا فقال أحدهم اللهم ارزقني مالا 516

أبو قيس بن صرمة:

أتى أهله وهو شيخ كبير فلم يهيئوا له طعام فوضع راسه فأغفى وجاءته امرأته فقالت: كل. قال: إني قد نمت 445

ص: 1278

استبدلي لي بهذا طحينا فاجعليه سخينة لعلي آكله 443

أبو مالك غزوان الغفاري:

إن أهل مكة قالوا لكعب بن الأشرف 887

كان بين حيين من الأنصار قتال، كان لأحدهما على الآخر الطول فكأنهم طلبوا الفضل 424

كان الرجل في الجاهلية يأتي القوم فيحقدون له أنه رجل منهم إن كان ضر أو نفع تفسير قوله تعالى: {والذين عاقدت أيمانكم} 865

كانت المرأة في الجاهلية إذا مات زوجها جاء وليه فألقى عليها ثوبا 847

هو حليف القوم يقول أشهدوه أمركم تفسير قوله تعالى: {والذين عاقدت أيمانكم} 865

يحسدون محمد صلى الله عليه وسلم إذا لم يكن منهم فكفروا به تفسير {أم يحسدون الناس} 888

أبو مجلز لاحق بن حميد الدوسي البصري:

أخذ سليمان من كل دابة عهدا فإذا أصيب رجل فسئل بذلك العهد خلي عنه 313

كان أهل الجاهلية يفعلون ذلك فأنزل الله تعالى: {إن الصفا والمروة من شعائر الله}

أبو هريرة:

أن عمرو بن أقيش كان له ربا في الجاهلية فكره أن يسلم حتى يأخذه 753

ص: 1279

كان المسلمون إذا صلوا العشاء الآخرة حرم عليهم الطعام والشراب في قوله تعالى: {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم.. ثم أتمموا الصيام إلى الليل} 441

لم يكن في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم غزو ويرابط فيه، ولكن انتظار الصلاة خلف الصلاة 823

أبو وائل شقيق بن سلمة:

كان أهل الجاهلية إذا فرغوا من الحج قاموا عند البيت فيذكرون آباءهم وأيامهم: كان أبي يطعم الطعام 514

كان أهل الجاهلية إذا نظر أحدهم إلى البيت يقول: كان أبي، كان جدي يقاتل يطعم يفعل 514

كان أهل الجاهلية يذكرون فعال آبائهم في الناس، فمن الناس من يقول: آتنا غنما 513

ص: 1280

أعلام النساء:

حفصة بنت عبد الرحمن بنت أبي بكر الصديق

سل يا ابن أخي كما بدا لك 562

عائشة أم المؤمنين:

إن الأنصار كانوا قبل أن يسلموا هم وغسان يهلون لمناة 407

أن رجلا كانت له يتيمة فنكحها وكان عذق فكان يمسكها عليه 827

أنزلت في ولي اليتيم {ومن كان غنيا فليستعفف، ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف} 833

أنزلت هذه الآية في الرجل يكون له اليتيمة وهو وليها ولها مال وليس لها أحد يخاصم دونها {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء

} 827-828

إنما أنزل هذا في أناس من الأنصار كانوا إذا أهلوا لمناة في الجاهلية لا يحل لهم أن يطوفوا بين الصفا والمروة 408

إنما كان ذلك أن الأنصار كانوا يهلون في الجاهلية لصنمين على شط البحر يقال لهما "أساف ونائلة" 408

بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه لو كانت على ما أولتها عليه لكانت لا جناح عليه أن لا يطوف بها 406

الحمس هم الذين أنزل الله فيهم {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 506

جاءت حبيبة بنت سهل 585

ص: 1281

رغبة أحدكم يتيمة حين تكون قليلة المال والجمال تفسير قوله تعالى: {وترغبون أن تنكحوهن} 828

فاستأنفت الناس الطلاق مستقبلا من كان طلق ومن لم يكن طلق في قوله تعالى: {الطلاق مرتان} 582

فنهوا أن ينكحوا من رغبوا في مالها وجمالها من يتامى النساء إلا بالقسط من أجل رغبتهم 828

كانت العرب تطوف بالبيت عراة إلا الحمس. والحمس قريش وما ولدت، وكانوا يطوفون عراة إلا أن تعطيهم الحمس ثيابا 506

كانت العرب تفيض من عرفات وقريش ومن دان بينهما تفيض من جمع من المشعر الحرام فأنزل الله تعالى: {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 505

وقد سن رسول الله صلى الله عليه وسلم الطواف بينهما فليس لأحد أن يترك الطواف بينهما 407

ولعمري ما أكمل الله حج من حج ولم يطف بين الصفا والمروة 408

لا تحلفوا بالله وإن بررتم في قوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم} 578

يا ابن أختي هذه اليتيمة في حجر وليها تشركه في ماله تفسير قوله تعالى: {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى} 828

ص: 1282

كنى النساء:

أم سعد بنت سعد بن الربيع:

أنها نزلت في أبي بكر الصديق وولده عبد الرحمن حيت أبى أن يسلم فحلف أبو بكر 867

أم سلمة المؤمنين:

كانت الأنصار لا يجبي وكانت المهاجرون تجبي، فتزوج رجل من المهاجرين امرأة من الأنصار فجابها 562

يغزو الرجال ولا تغزو النساء وإنما لنا نصف الميراث 861

ص: 1283