المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌مراجع لمعرفة قصص الأنبياء - اللقاء الشهري - جـ ٣

[ابن عثيمين]

فهرس الكتاب

- ‌اللقاء الشهري [3]

- ‌تفسير قوله تعالى: (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ)

- ‌تفسير آيات من سورة الشعراء

- ‌تفسير قوله تعالى: (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ)

- ‌تفسير قوله تعالى: (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ)

- ‌تفسير قوله تعالى: (عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ)

- ‌تفسير قوله تعالى: (بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ)

- ‌الأسئلة

- ‌الحكمة في العذاب تقوم مقام الرحمة

- ‌أصبر الرسل (محمد صلى الله عليه وسلم

- ‌مراجع لمعرفة قصص الأنبياء

- ‌الجواب على ما أشكل من الحروف المقطعة في القرآن

- ‌حكم تعلم اللغة الإنجليزية

- ‌كذب حديث: (أول ما خلق الله خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم أو نوره)

- ‌مدى صحة قول ابن عباس: (إن القرآن نزل في رمضان جملة واحدة إلى السماء الدنيا)

- ‌أهمية الاعتدال في الحكم على الرجال

- ‌حكم التسمي بالأسماء التي فيها معنى التزكية

- ‌خطر تعلم الأطفال اللغة الإنجليزية

- ‌حكم التخاطب بغير اللغة العربية

- ‌مناصحة أهل البدع ومناظرتهم

- ‌نصيحة لمن تخلف عن صلاة الفجر

- ‌حكم من قدر على الزواج ومنعه أهله

- ‌حكم مخالطة الخادمة في البيت

- ‌حكم اللقطة

- ‌حكم قول القائل: (بلسان الحق جل وعلا)

- ‌نصيحة للنساء

- ‌مسائل في الكسوف

- ‌حكم الغش في اللغة الإنجليزية

الفصل: ‌مراجع لمعرفة قصص الأنبياء

‌مراجع لمعرفة قصص الأنبياء

‌السؤال

فضيلة الشيخ! ما هو المرجع الذي تنصحنا به لمعرفة قصص الأنبياء وتفصيلاتها؟

‌الجواب

المرجع هو كتاب الله عز وجل، قال الله تعالى:{أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ} [إبراهيم:9] إذاً: من أين نأخذ تاريخهم؟ نأخذه من كتاب الله، ومما ألقاه الله عز وجل من الوحي على رسوله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فهذا هو المرجع الصحيح.

لكن بالنسبة للكتب المؤلفة فيما مر عليَّ أن أحسن كتاب يرجع إليه في ذلك هو البداية والنهاية لـ ابن كثير؛ لأنه رجل محدث ومحقق، فهو من خير من كتب في تاريخ الرسل وأممهم، فالمرجع إليه جيد، لكن كما قلت المرجع الأول هو كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله.

ص: 11