الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَطُرُقُ تَفْسِيرِ القُرْآنِ خَمْسَةٌ:
1 -
تَفْسِيرُ القُرْآنِ بِالقُرْآنِ.
2 -
وَتَفْسِيرُ القُرْآنِ بِالسُّنَّةِ.
3 -
وَتَفْسِيرُ القُرْآنِ بِآثَارِ الصَّحَابَةِ.
4 -
وَتَفْسِيرُ القُرْآنِ بِأَقْوَالِ التَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ.
5 -
وَاعْتِبَارُ دَلَالَةِ اللُّغَةِ، وَالقِيَاسِ بِالأَشْبَاهِ وَالنَّظَائِرِ.
الإِسْرَائِيلِيَّاتُ
وَالإِسْرَائِيلِيَّاتُ: هِيَ أَخْبَارُ أَهْلِ الكِتَابِ مِنْ غَيْرِ طَرِيقِ القُرْآنِ وَالسُّنَّةِ الثَّابِتَةِ.
وَخَبَرُهُمْ عَلَى ثَلَاثَةِ أَقْسَامٍ:
1 -
خَبَرٌ جَاءَ فِي القُرْآنِ أَوِ السُّنَّةِ مَا يُصَدِّقُهُ: فَهُوَ حَقٌّ.
2 -
وَخَبَرٌ جَاءَ فِي القُرْآنِ أَوِ السُّنَّةِ مَا يُكَذِّبُهُ: فَهُوَ بَاطِلٌ.
3 -
وَخَبَرٌ لَمْ يَأْتِ مَا يُصَدِّقُهُ أَوْ يُكَذِّبُهُ: فَلَا هُوَ حَقٌّ وَلَا بَاطِلٌ.
تَجْوِيدُ تِلَاوَةِ القُرْآنِ
وَالتَّجْوِيدُ: الإِتْيَانُ بِالقِرَاءَةِ مُجَوَّدَةَ الأَلْفَاظِ.
وَمَرْجِعُهُ إِلَى: نَقْلِ القُرَّاءِ عَلَى وَفْقِ المَسْمُوعِ.
وَيُرَادُ بِهِ: ضَبْطُ التِّلَاوَةِ، وَتَحْقِيقُ اللَّفْظِ العَرَبِيِّ عَلَى وَجْهِهِ.
وَحُكْمُهُ: الوُجُوبُ - عَلَى الرَّاجِحِ -.
الوَقْفُ وَالابْتِدَاءُ
وَ (الوَقْفُ): قَطْعُ الآيَةِ بِالصَّمْتِ، وَ (الابْتِدَاءُ): استِئْنَافُ القِرَاءَةِ بَعْدَ الوَقْفِ.
وَأَصْلُ تَشْرِيعِ الوَقْفِ وَالابْتِدَاءِ: سُنَّةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.