الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَحْمد الحاكمُ، واسْتَدْرَك ابْن الأَثِير هذِه النِّسْبَة على السَّمْعَانيّ.
ق ن ت ر
. القَنْتَر، كجَعْفَر أَهمله الجوهرِيُّ وابنُ مَنْظُورٍ، وَقَالَ ابنُ عَبّادٍ: هُوَ القَصِيرُ، هَكَذَا أَورَدَه الصاغانيّ.
ق ن ث ر
. القَنْثَر، بالمُثَلَّثَة: مِثْلُه زِنَةً وَمعنى، أَهمله الجوهريّ، واستدركه ابنُ دُرَيْد.
ق ن ج ر
. القُنْجُورُ، كزُنْبُورٍ، بالجِيم، أَهمله الجوهريُّ، وَقَالَ ابنُ الأَعرابيّ: هُوَ الرَّجُلُ الصَّغِيرُ الرَأْسِ الضَّعِيفُ العَقْلِ، هَكَذَا نَقله الصاغانيّ وصاحبُ اللّسَان. وَقَالَ أَهل الفِراسَة: إِنّ صِغَرَ الرَّأْسِ يَدُلّ على ضَعْفِ الرَّأْي.
ق ن خَ ر
. القِنَّخْرُ، كجِرْدَحْل، أَهمله الجوهريّ، وَهَذَا أَشْبَهُ أَن تكونَ نُونُه زَائِدَة، لأَنّه كَمَا قالُوا: لَا ثَانِيَ لجِرْدَحْل، كَمَا تقدَّمَت الإِشَارَة إِليه، فالصَّوابُ أَنْ يُذْكَرَ فِي ق خَ ر. وَقَالَ اللَّيْثُ: هُوَ الواسِعُ المِنْخَرِيْنِ والفَمِ، الشَّدِيدُ الصَّوْتِ، وَقيل: هُوَ الصُّلْبُ الرَّأْسِ الباقِي على النِّطَاحِ، قَالَ الأَزهريّ: وَمَا أَدْرِي مَا صِحَّتُه. قَالَ: وأَظُنُّ الصَّوابَ الفِنَّخْر. والقُنَاخِرِيُّ والقِنَّخْر، كجِرْدَحْلٍ: شِبْهُ صَخْرَةٍ تَنْقَلِعُ من أَعْلَى الجَبَلِ، وفيهَا رَخَاوَةٌ، كالقِنَّخْرَةِ، وَهِي أَصْغَرُ من الفِنْدِيرَةِ. والقِنَّخْرُ: العَظِيمُ الجُثَّةِ، كالقُنَاخِر، بالضّمّ. وأَنفٌ قُنَاخِرٌ: ضَخْمٌ. وامرأَة قُنَاخِرَةٌ: ضَخْمَةٌ. والقِنْخِيرَةُ، بالكَسْرِ: الصَّخْرَةُ العَظِيمَةُ المُتَفَلِّقَةُ، كالقُنْخُورَة، بالضَّمّ.