المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌مولده: ولد سنة 766 هـ (1364 م) بحارة برجوان، بقسم الجمالية، - إمتاع الأسماع - المقدمة

[المقريزي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الأول]

- ‌[مقدمة المحقق]

- ‌الإهداء

- ‌دعاء

- ‌تقديم

- ‌ترجمة المقريزي [ (1) ]

- ‌اسمه:

- ‌مولده:

- ‌نشأته:

- ‌ثقافته:

- ‌مصادر ثقافته:

- ‌شخصية المقريزي:

- ‌الوظائف التي تولاها المقريزي:

- ‌مؤلفات المقريزي:

- ‌1- (اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء) :

- ‌2- (أخبار قبط مصر) :

- ‌3- (الإخبار عن الأعذار) :

- ‌4- (إزالة التعب والعناء في معرفة الحال في الغناء) :

- ‌5- (الإشارة والإيماء في حل لغز الماء) :

- ‌6- (الإشارة والإعلام ببناء الكعبة البيت الحرام) :

- ‌7- (إغاثة الأمة بكشف الغمة) :

- ‌8- (الإلمام بأخبار من بأرض الحبشة من ملوك الإسلام) :

- ‌9- (إمتاع الأسماع بما للرسول من الأنباء والأموال والحفدة والمتاع) :

- ‌10- (الأوزان والأكيال الشرعية) :

- ‌11- (البيان المفيد في الفرق بين التوحيد والتلحيد) :

- ‌12- (البيان والإعراب عما بأرض مصر من الأعراب) :

- ‌12- (التاريخ الكبير المقفى في تاريخ أهل مصر والواردين عليها) :

- ‌13- (تاريخ بناء الكعبة) :

- ‌14- (تجريد التوحيد المفيد) :

- ‌15- (التذكرة) :

- ‌16- (تراجم ملوك المغرب) :

- ‌17- (تلقيح العقول والآراء، في تنقيح، أخبار الجلة الوزراء) :

- ‌18- (جني الأزهار من الروض المعصار) :

- ‌19- (حصول الإنعام والمير، في سؤال خاتمة الخير) :

- ‌20- (الخبر عن البشر) :

- ‌21- (خلاصة التبر في كتاب السر) :

- ‌22- (درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة) :

- ‌23- (الدرر المضيئة في تاريخ الدولة الإسلامية) :

- ‌24- (الذهب المسبوك في ذكر من حج من الخلفاء والملوك) :

- ‌26- (رسالة في حرص النفوس علي الذكر) :

- ‌27- (السلوك في معرفة دول الملوك) :

- ‌28- (شارع النجاة) :

- ‌29- (شذور العقود في ذكر النقود) :

- ‌30- (ضوء الساري في معرفة خبر تميم الداريّ) :

- ‌31- (الطرفة الغريبة في أخبار وادي حضرموت العجيبة) :

- ‌32- (عجائب تيمور) :

- ‌33- (عقد جواهر الأسفاط في أخبار مدينة الفسطاط) :

- ‌34- (قرض سيرة المؤيد لابن ناهض) :

- ‌35- (ما شاهده وسمعه مما لم ينقل في كتاب) :

- ‌36- (مجمع الفرائد ومنبع الفوائد) :

- ‌37- (مختصر الكامل في معرفة الضعفاء والمتروكين من الرواة لابن عدي) :

- ‌38- (معرفة ما يجب لآل البيت النبوي من الحق علي من عداهم) :

- ‌39- (المقاصد السنية في معرفة الأجسام المعدنية) :

- ‌40- (منتخب التذكرة في التاريخ) :

- ‌41- (المنتقى من أخبار مصر لابن ميسر) :

- ‌42- (المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار)

- ‌43- (نبذ تاريخية) :

- ‌44- (نحل عبر النحل) :

- ‌45- (النزاع والتخاصم فيما بين بني أمية وبني هاشم) :

- ‌46- (النحل وما فيه من غرائب الحكمة) :

- ‌47- (نهاية الجمع لأخبار القراءات السبع) :

- ‌(ب) التعريف بكتاب إمتاع الأسماع

- ‌الأصول الخطية للكتاب:

- ‌أولا: النسخة (خ) :

- ‌وصف النسخة (خ) :

- ‌ثانيا: النسخة (ج)

- ‌ثالثا: الجزء المطبوع:

- ‌[عدد أجزاء الكتاب]

- ‌اسم الكتاب والمؤلف:

- ‌منهج المقريزيّ في جمع مادة كتاب إمتاع الأسماع

- ‌منهج التحقيق

الفصل: ‌ ‌مولده: ولد سنة 766 هـ (1364 م) بحارة برجوان، بقسم الجمالية،

‌مولده:

ولد سنة 766 هـ (1364 م) بحارة برجوان، بقسم الجمالية، بمحافظة القاهرة، بمصر.

‌نشأته:

نشأ المقريزي في أسرة معروفة بالاشتغال بالعلم في دمشق وبعلبكّ والقاهرة. وعبر عشرين سنة- هي سنوات طفولته ومراهقته وشبابه- شهد المقريزي حوادث ذلك العصر الآفل من نافذته الفكرية المصرية البعيدة عن شئون الدولة المملوكية وأمرائها الذين جعلوا من السلاطين الأطفال وأشباه الأطفال وقتذاك، ستارا رقيقا شفافا ساذجا يعملون من ورائه لتحقيق مطامعهم.

‌ثقافته:

وفي وسط تلك الحوادث الصاخبة المتقلبة، عكف الشاب أحمد المقريزي على الدراسة التقليدية لأبناء طبقته، وهي دراسة علوم الدين وحفظ القرآن ومعرفة النحو ودراسة الفقه والتفسير، والحديث، وبعض العلوم الأخرى مثلي التاريخ، وتقويم البلدان، والأدب، والحساب.

‌مصادر ثقافته:

ترجع مصادر ثقافة المقريزي إلي:

1-

أنه كان يملك مكتبة كبيرة ضخمة تضم العديد من الكتب في مختلف أنواع العلم والمعرفة المتداولة في عصره، والدليل واضح في الكثرة الكثيرة من المراجع التي أشارت في مؤلفاته إلي أنه رجع إليها وأخذ عنها.

2-

أنه ولى وظائف كثيرة مختلفة، مكنته من التعرف علي دولاب العمل وكيف يدار، وعلي مختلف النظم الإدارية والمالية، وعلي أحوال الشعب الاجتماعية والاقتصادية.

3-

اشتغاله بعلمي الحديث والتاريخ، وهما علمان يعتمدان أصلا علي الجرح والتعديل، والنقد والتحليل، والتثبت من كل قول، أو رواية أو حقيقة علمية.

ص: 8