الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
و" الجمال والحب والفن "(1) .
لَبيبَة أَحْمَد
(000 - 1370 هـ = 000 - 1951 م)
لبيبة بنت الدكتور أحمد عبد النبيّ: فاضلة مصرية، من أهل القاهرة. أصدرت مجلة " النهضة النسائية " ولها " ذكرى علي فهمي كامل - ط " رسالة. وانقطعت للعبادة في السنين الأخيرة من حياتها، وتوفيت عن نحو ثمانين عاما (2) .
لَبِيبَة صَوَايا
(1293 - نحو 1334 هـ = 1876 - نحو 1916 م)
لبيبة بنت ميخائيل بن جرجس صوايا: شاعرة، كتبت مقالات في مجلة المباحث الطرابلسية.
ولدت وتعلمت في طرابلس الشام، وتولدت في أواخر أيامها إدارة إحدى المدارس الوطنية في حمص، فتوفيت فيها. لها " حسناء سالونيك - ط " قصة في تاريخ الانقلاب الدستوري العثماني (3) .
لَبِيبَة هَاشِم
(1297 - 1366 هـ = 1880 - 1947 م)
لبيبة بنت ناصيف ماضي، زوجة عبده هاشم. كاتبة أدبية باحثة. ولدت في قرية كفرشيما (بلبنان) وانتقلت مع بعض عائلتها إلى مصر. وتتلمذت للشيخ إبراهيم اليازجي، وأجادت الإنجليزية والفرنسية. وتزوجت بمصر. وأصدرت مجلة " فتاة الشرق " سنة 1906 ودعيت للمحاضرة في الجامعة المصرية سنة 1911 و 1912 فألقت محاضرات جمعتها في كتاب " التربية - ط " ولها " مباحث في الأخلاق - ط " الجزء الأول منه،
(1) الحياة 5 / 5 / 1966 والدراسة 3: 474
(2)
الصحف المصرية في 31 / 1 / 1951.
(3)
علماء طرابلس 232.
[[لبيبة هاشم]]
و" الغادة الإنكليزية - ط " قصة مترجمة عن الفرنسية. وزارت سورة بُعيد الحرب العامة الأولى، فتولت تفتيش الحرب العامة الأولى، فتولت تفتيش مدارس الإناث (سنة 1919) وسافرت إلى جمهورية تشيلي في أميركا الجنوبية سنة 1921 فأنشأت مجلة " الشرق والغرب " في مدينة سنتياغو (سنة 1923) وعادت في السنة التالية إلى القاهرة، فتابعت إصدار " فتاة الشرق " إلى أن توفيت. وكتبت آمال حبيقة صليبا " رسالة - خ " عنها، طبعت بالآلة الكاتبة (1) .
لَبِيد
(000 - 000 = 000 - 000)
لبيد (غير منسوب) : جد. بنوه بطن من سليم، كانت مساكنهم في بلاد برقة (2) .
(1) مذكرات المؤلف. وتاريخ الصحافة العربية 4: 296 والقصة في الأدب العربيّ الحديث 157 (2) نهاية القلشندي 331.
[[من خط لبيبة هاشم، والبيت من قصيدة لي: ويقرأ الشطر الثاني: وبت ومالي غير يا ليتني أدري.]]
لَبِيد العَامِري
(000 - 41 هـ = 000 - 661 م)
لَبِيد بن ربيعة بن مالك، أبو عقيل العامري: أحد الشعراء الفرسان الأشراف في الجاهلية.
من أهل عالية نجد. أدرك الإسلام، وولفد على النبي صلّى الله عليه وآله ويعد من الصحابة، ومن المؤلفة قلوبهم. وترك الشعر، فلم يقل في الإسلام إلا بيتا واحدا، قيل: هو " ما عاتب المرء الكريم كنفسه والمرء يصلحه الجليس الصالح " وسكن الكوفة، وعاش عمرا طويلا. وهو أحد أصحاب المعلقات. ومطلع معلقته:" عفت الديار محلها فمقامها بمنى، تأبد غولها فرجامها " وكان كريما: نذر أن لا تهب الصبا إلا نحر وأطعم. جُمع بعض شعره في " ديوان - ط " صغير، ترجم إلى الألمانية (1) .
لَبِيد بن سنبس
(000 - 000 = 000 - 000)
بيد بن سنبس بن معاوية، من طئ:
(1) خزانة الأدب للبغدادي 1: 337 - 339 ثم 4: 171 - 176 ومطالع البدور 1: 52 وسمط اللآلي 13 وحسن الصحابة 350 وآداب اللغة 1: 111 وفيه: للمستشرق هوبر Huber رسالة في " سيرة لبيد " بالألمانية، نشرت في ليدن سنة 1887 وقبلها رسالة لكريمر Kremer طبعت في فينة سنة 1881 م. والشعر والشعراء 231 - 243 وصحيح الأخبار 1: 9 و 170 والآمدي 174 والنقائض 201 " الجعفري " و 387 " العامري الجعفري " و 668 وهبة الأيام للبديعي 243 وجمهرة أشعار العرب 30 و 63 وانظر مجلة الزهراء 4: 276 و Brock 1: 29 (36) S 1:64. وقف على خبر له، رواه المبرد، وزاد فيه صاحب رغبة الآمل من كتاب الكامل 194 - 196 وصحح ضبط: " فعد إن الكريم له معاد " وقد ورد مشوها في السطر 7 من الصفحة 196 منه.