الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حيّ من طيِّئ بالموصل، ويقال: إن هذا أول من سمّي " أحمد " في الجاهلية (1) .
مالِك بن جُشَم
(000 - 000 = 000 - 000)
مالك بن جشم بن حاشد، من همدان: جدّ جاهلي. من أبنائه: " كثير " جد خارف والسيع، و " ذو بارق " جد الجندع، و " مانع " جد دالان بن سابقة ويام بن أصفى (2) .
مالِك بن الجُلَاح
(000 - بعد 37 هـ = 000 - بعد 657 م)
مالك بن الجلاح بن صامت بن سدوس، من بني جشم بن معاوية، من هوازن: شاعر، ناسك، من الشجعان، يقال له " ابن العقدية " وهي أمه، من بني " عقد " بالتحريك شهد " صفين " مع عليّ، وصرعة فيها بِشْر بن عصمة المري (3) .
مالِك بن جُنَادَة
(000 - 000 = 000 - 000)
مالك بن جُنادة بن سفيان بن وهب، من بني ثعلبة ابن دودان، من أسد: جدٌّ جاهلي. كان قبيل الإسلام. ولبعض بنيه بلاء حسن أيام القادسية، وقتل أحدهم " حمل بن مالك " بنهاوند.
قال ابن حزم: وأخوهم أبو هياج، عمرو ابن مالك بن جنادة، جعله عمر بن الخطاب على خطط الكوفة (4) .
(1) السبائك 56 وجمهرة الأنساب 376
(2)
السبائك 76 وفي الإِكليل 10: 40 " أولد مالك ابن جشم دافعا وزيدا وناشجا وكثيرا وقعطا وذا بار وعامرا ".
(3)
وقعة صفين 307 والمرزباني 363 - 364.
(4)
جمهرة الأنساب 183 وفيه، بعد ذكر أخيهم أبي هياج:" وابن أخيهم غالبن بن مالك بن جنادة، أنهضه الحجاج لقتال شبيب، فقتله شبيب " والصواب: " وابن أخيهم بشر بن غالب بن مالك " كما في ابن الأثير 4: 157 والطبري: حوادث سنة 76.
مالك بن الحارث
(000 - 000 = 000 - 000)
1 -
مالك بن الحارث بن مرة بن أدد، من كهلان: جدّ جاهلي. من نسله بطون " خولان " في رواية ابن حزم وآخرين، و " بنون يعفر " ومنهم " المعافر " بفتح الميم (1) .
2 -
مالك بن الحارث بن معاوية، من كندة: جدّ جاهلي. يقال لبنيه " بنوهند " وهند، أمّ مالك عرفوا بها. من نسله قساس ابن أبي شمر بن معديكرب بن سلمة بن مالك، الشاعر الكندي المالكي من الجاهليين (2) .
الأَشْتَر النَّخَعي
(000 - 37 هـ = 000 - 657 م)
مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعي، المعروف بالأشتر: أمير، من كبار الشجعان. كان رئيس قومه. أدرك الجاهلية. وأول ما عرف عنه أنه حضر خطبة " عمر " في الجابية. وسكن الكوفة. وكان له نسل فيها. وشهد اليرموك وذهبت عينه فيها. وكان ممن ألّب على "عثمان " وحضر حصره في المدينة. وشهد يوم الجمل، وأيام صفين مع علي، وولاه على " مصر " فقصدها، فمات في الطريق، فقال علي: رحم الله مالكا فلقد كان لي كما كنت لرسول الله. وله شعر جيد، ويعدّ من الشجعان الأجواد العلماء الفصحاء، ولمحمد تقي الحكيم " مالك الاشتر - ط "(3) .
(1) السبائك 33 والإكليل 10: 2 وجمهرة الأنساب 392 - 394
(2)
السبائك 51 واللباب 3: 88.
(3)
الإصابة: ت 8343 وتهذيب 10: 11 والولاة والقضاة 23 - 26 وسمط اللآلي 277 والمؤتلف والمختلف 28 والمزرباني 362 والتبريزي 1: 75 ودائرة المعارف الإسلامية 2: 210 والمغرب في حلى المغرب، الجزء الأول من القسم الخاص بمصر 68 والمحبر 233 في باب " من كان يركب الفرس الجسام، فتخط ابهاماه في الأرض " ووفاته في الإصابة: سنة 38 هـ
شِهَاب
(8 ق هـ - 46 هـ = 614 - 666 م)
مالك بن الحارث بن هشام المخزومي. الملقب بشهاب: جد الأمراء الشهابيين. خرج من الحجاز مع أبيه، لفتح الشام في أيام أبي بكر. وقتل أبوه في فتح دمشق. فأقامه عمر بن الخطاب أميرا في " حوران " سنة 15 هـ فاستوطن قرية " شهباء " وصعد الغسانيين النصارى عن دخول حوران.
واستمر إلى أن توفي. وكان شجاعا كريما فصيحا، دامت ولايته 30 عاما (1) .
مالِك بن حَرْب
(000 - 000 = 000 - 000)
مالك بن حرب بن عبد ود بن وادعة، من بني مالك بن جشم، من همدان: جدّ جاهلي يماني.
تكاثر نسله من ابنيه " صريم " و " ربيعة " قال الهمدانيّ: بنو صريم بن مالك بطن، وهم رأس الديوان من حاشد، وفيهم الفرسان والنجدة. ثم ذكر بعض بني ربيعة أخي صريم (2) .
مالك بن حَرِّي
(000 - 37 هـ = 000 - 657 م)
مالك بن حري التميمي: شجاع، من أصحاب الإمام علي بن أبي طالب. كان معه في صفين، وتأخر بنو تميم، يريدون الانهزام، فصاح فيهم مالك يذكرهم بأحسابهم، فقالوا: أتنادي بنداء الجاهلية؟ فقال: الفرار ويلكم أقبح! إن لم تقاتلوا على الدين فقاتلوا على الأحساب! وأخذ يرتجز، ويقاتل، إلى أن قتل (3)
(1) أخبار الأعيان، للشدياق 41 وقيه أسماء الأمراء الشهابيين، في تسلسل انفرد به.
وعنه أخذ إبراهيم الأسود، في تنوير الأذهان 1: 351 و 352 وزاد أن نسب الشهابيين وجد محفوظا في مدينة صيدا
(2)
الإكليل 10: 84 و 85.
(3)
وقعة صفين 299 - 300 وفيه قصيدتان لأخيه " نهشل ابن حري " في رثائه. وانظر ترجمة " نهشل " الآتية.