المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: ذم اللواط
المؤلف: أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجُرِّيُّ البغدادي
الناشر: مكتبة القرآن للطبع والتشر والتوزيع
عدد الصفحات: 73
تحقيق: مجدي السيد إبراهيم
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ذِكْرُ قِصَّةِ عَذَابِ قَوْمِ لُوطٍ

- ‌مَجِيءُ رُسُلِ اللَّهِ بِالْعَذَابِ

- ‌هَلَاكُ جَمِيعِ قَوْمِ لُوطٍ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ: مَنْ تَدَبَّرَ هَذَا عَلِمَ أَنَّ قَوْمَ لُوطٍ هَلَكُوا جَمِيعًا بِقَبِيحِ فِعَالِهِمْ ، مَنْ أُحْصِنَ مِنْهُمْ ، وَمَنْ لَمْ يُحْصَنْ ، وَمَنْ رَضِيَ بِفِعَالِهِمْ مِنَ النِّسَاءِ ، حَتَّى امْرَأَةَ لُوطٍ لِلْفِسْقِ ، وَإِنَّمَا أَهْلَكَهَا اللَّهُ عز وجل لِأَنَّهَا كَانَتْ تَدُلُّ قَوْمَ لُوطٍ عَلَى أَضْيَافِ لُوطٍ لِلْفِسْقِ ، فَأَهْلَكَهَا اللَّهُ

- ‌ذِكْرُ خِيَانَةِ زَوْجَتَيْ لُوطٍ وَنُوحٍ عليهما السلام

- ‌بَابُ السُّنَنِ وَالْآثَارِ الَّتِي حَرَّمَتْ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ مِنْ إِتْيَانِ الرَّجُلِ الرَّجُلَ

- ‌بَابُ مَا رُوِيَ أَنَّهُ إِذَا أَتَى الرَّجُلُ الرَّجُلَ فَهُمَا زَانِيَانِ وَالنَّهْيُ عَنْ مُبَاشَرَةِ الرَّجُلِ الرَّجُلَ

- ‌النَّهْيُ عَنِ النَّظَرِ إِلَى الْعَوْرَةِ

- ‌النَّهْيُ عَنِ الِاضْطِجَاعِ بِغَيْرِ حَائِلٍ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ

- ‌سِحَاقُ النِّسَاءِ زِنَا قَالَ: وَقَدْ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّ سِحَاقَ النِّسَاءِ بَعْضًا لِبَعْضٍ هُوَ زِنًا بَيْنَهُنَّ وَقَدْ جَلَدَهُنَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه مِائَةً مِائَةً

- ‌بَابُ ذِكْرِ عُقُوبَةِ اللُّوطِيِّ وَهُوَ أَنْ يُقْتَلَ الْفَاعِلُ وَالْمَفْعُولُ بِهِ

- ‌هَلْ حَرَّقَ أَبُو بَكْرٍ اللُّوطِيُّ

- ‌بَابُ ذِكْرِ مَنْ قَالَ: إِنَّ حَدَّ اللُّوطِيِّ الرَّجْمُ

- ‌ذِكْرُ أَقْوَالِ التَّابِعِينَ فِي حُكْمِ اللُّوطِيِّ

- ‌بَابُ ذِكْرِ مَنْ قَالَ يُرْجَمُ اللُّوطِيُّ أُحْصِنَ أَوْ لَمْ يُحْصَنْ

- ‌تَعْلِيقٌ عَلَى قَوْلِ الزُّهْرِيِّ وَابْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ رحمه الله: يَحْتَمِلُ قَوْلُ الزُّهْرِيِّ وَقَوْلُ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ: أَنَّ اللُّوطِيَّ يُرْجَمُ أُحْصِنَ أَوْ لَمْ يُحْصَنْ سُنَّةً مَاضِيَةً ، يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ لَمَّا قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: اقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ ، وَلَمْ يَقُلْ مُحْصَنًا ، وَلَا غَيْرَ مُحْصَنٍ

- ‌الرَّدُّ عَلَى مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الْمُحْصَنِ وَغَيْرِهِ

- ‌سَبْعَةٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ