الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ديوان علي" بالفارسية أورد في فواتحه فوائد شتى لا تحصى واستشهد في ظهور
الطائفة الأردبيلية.
المَيْتَمي: [نسبة] إلى مَيْتَم، قبيلة من حمير (1).
المَيْتي: [نسبة] إلى الميتة جدّة (2).
الميداني: وكسر الميم لغة. [نسبة] إلى ميدان زياد بنيسابور، والميدان محلّة بها (3)، إليه:
• أحمد بن محمد بن أحمد (4) صاحب "الأمثال"، مات [سنة] 518،
• وولده أبو سعد سعيد (5)، مات [سنة] 539،
• وأبو العباس أحمد بن بختيار الواسطي الشافعي (6)، مات [سنة] 552،
8348 - • وأحمد بن إبراهيم
(7)،
8349 - • ومحمد بن نصر بن إبراهيم الحنفي
(8).
المَيْدُومي: [نسبة] إلى مَيْدُوم، إليه [ينسب]:
8350 - • الخَطيب صدر الدين محمد بن محمد بن إبراهيم
،
8351 - • وشرف الدين أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن أبي القاسم
المتوفى بالقاهرة سنة 683، حدث عنه القطب الجامي.
مير خواند: لقب محمد بن خاوند شاه البخاري (9) المؤرخ صاحب داروضة الصفا"، المتوفى في رجب [سنة]953.
8352 - مير بادشاه: لقب محمد أمين الحسيني البخاري ثم المكي الحنفي
(10)، شارح "التحرير"، مات [في حدود سنة 972] وله حاشية على "أمالي البيضاوي".
(1) انظر "الأنساب"(11/ 558).
(2)
انظر "لب اللباب في تحرير الأنساب"(256).
(3)
انظر "الأنساب"(11/ 562).
(4)
تقدمت ترجمته في القسم الأول برقم 537، وفي القسم الثاني بكنية (أبو الفضل الميداني).
(5)
تقدمت ترجمته في القسم الأول برقم 1862.
(6)
تقدمت ترجمته في القسم الأول برقم 332، وفي القسم الثاني بكنية (ابن الميداني).
(7)
ترجمته في "الجواهر المضية"(1/ 130).
(8)
ترجمته في "الجواهر المضية"(3/ 377).
(9)
ترجمته في "كشف الظنون"(1/ 926)، وفي القسم الأول برقم 4807، مع ملاحظة أنه لا يضم تاريخًا للوفاة.
(10)
ترجمته في "هدية العارفين"(6/ 249) وما بين الحاصرتين تكملة منه.
مير صدر الدين: محمد [بن غياث الدين منصور] الشيرازي (1)، مات [سنة 950]،
• وولده مير غياث الدين منصور (2)، مات [سنة 948].
مير مخدوم: لقب الشيخ محمد المشهدي، خليفة قاسم أنوار. ذكره في "المجالس" لقّبه به شيخه القاسم.
ميرزاجان: اسمه حبيب الله (3)، مات [سنة]994.
ميرزا مخدوم: أشرف بن عبد الباقي (4)، مات [سنة]995.
مير عليشير: ولد سنة 844، هو علي ابن الوزير كجكينه بهادر (5) المتخلص [في شعره] بالنوائي في التركي والفاني في الفارسي، المتوفى يوم الأحد من جمادى الأولى سنة 906، كان جده من أمراء بيقرا. وقرأ هو في صباه مع السلطان حسين ثم اشتغل بسمرقند في خانقاه الخواجه فضل الله الليثيّ إلى أن مهر في الفنون وفاق خصوصًا في الشعر منقطعًا عن أبناء جنسه ولما تسلطن السلطان حسين بهراة اتصل بخدمته وعرض عليه الهلالية في العيد وصار مكرمًا مقربًا عنده فقلد إمارة الديوان سنة 876 واختار ختم الوثائق بعد الأمراء تواضعًا وكانوا يختمون أولًا فاستحيوا ذلك منه وقام بأمر الدولة أحسن قيام إلى أن استعفى واختار العزلة ورضي بحكومة استراباد بعد أن ألحّ السلطان على قبوله، ثم ترك الكل وعظم قدره وجاهه عند الجمهور مشتغلًا بالمذاكرة والتصنيف في النظم والنثر حريصًا في إيصال الخير والنفع إلى عباد الله وله [من] أبنية الخير ما يزيد على تسعين. ومصنفات منها "ديوان فارسي" في نحو ستة ألاف بيت وأربعة دواوين بالتركية، ولما مات رثى مولانا الصاحب بقصيدة كل بيت منها تاريخ مصراع لولادته والثاني لوفاته، أوله:
أي فلك بي داد وبي رحمى أي اجل
…
ملك جهانرا باز ويراه كردهء
المَيُرْقِي: [نسبة] إلى مَيُرْقة، جزيرة قرب الأندلس (6).
(1) ترجمته في "هدية العارفين"(6/ 222) وما بين الحاصرتين تكملة منه، وفي القسم الأول برقم 4689.
(2)
تقدمت ترجمته في القسم الأول برقم 5076 وما بين الحاصرتين تكملة من "الأعلام"(7/ 304)، وفي القسم الثاني بنسبة (الشيرازي).
(3)
تقدمت ترجمته في القسم الأول برقم 1288.
(4)
تقدمت ترجمته في القسم الأول برقم 956.
(5)
تقدمت ترجمته في القسم الأول برقم 3150.
(6)
انظر "معجم البلدان"(5/ 246) وفيه (مَيُورْقَة).