المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الباب الأول: الرافضة أكذب الطوائف - الإمام الشافعي وموقفه من الرافضة

[أبو عبد البر محمد كاوا]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة

- ‌الْبَابُ الْأَوَّلُ: الرَّافِضَةُ أَكْذَبُ الطَّوَائِفِ

- ‌الْبَابُ الثَّانِي: الصَّلَاةُ خَلْفَ الرَّافِضَةِ

- ‌الْبَابُ الثَّالِثُ: وَصْفُ الرَّافِضَةِ وَذَمُّ عَقَائِدِهِمْ وَأَنَّهُمْ شَرُّ عِصَابَةٍ:

- ‌الْبَابُ الرّابعُ: إِجْمَاعُ الصَّحَابَةِ عَلَى خِلَافَةِ وَأَفْضَلِيَّةِ أَبِي بَكْرٍ الصَّدِيقِ رضي الله عنه:

- ‌الْبَابُ الْخَامِسُ: إِجْمَاعُ الصَّحَابَةِ عَلَى خِلَافَةِ وَأَفْضَلِيَّةِ أَبِي بَكْرٍ الصَّدِيقِ وَمِنْ بَعْدِهِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ:

- ‌الْبَابُ السَّادِسُ: عَقِيدَةُ الشَّافِعِيِّ فِي التَّفْضِيلِ بَيْنَ الصَّحَابَةِ

- ‌الْبَابُ السَّابعُ: عَقِيدَةُ الشّافِعِيِّ فِي الْخِلَافَةِ وَالتَّفْضِيلِ

- ‌الْبَابُ الثَّامِنُ: مَنْ هُمُ الْخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونَ الْمَهْدِيُّونَ

- ‌الْبَابُ التَّاسِعُ: عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ خَامِسُ الْخُلَفَاءِ

- ‌الْبَابُ الْعَاشِرُ: نَهْيُهُ عَنْ تَنَقُّصِ الصَّحَابَةِ أَوِ الْخَوْضِ فِي أَعْرَاضِهِمْ

الفصل: ‌الباب الأول: الرافضة أكذب الطوائف

‌الْبَابُ الْأَوَّلُ: الرَّافِضَةُ أَكْذَبُ الطَّوَائِفِ

ص: 4

1 -

قَالَ حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ: لَمْ أَرَ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ الأَهْوَاءِ، أَشْهَدَ بِالزُّورِ مِنَ الرَّافِضَةِ. (1)

(1) -آداب الشافعي ومناقبه لابن أبي حاتم الرازي ص 144

والكامل لابن عدي ج 3 ص 408

وشرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي ج 8 ص 1544

وحلية الأولياء لأبي نعيم الأصبهاني ج 9 ص 114

والسنن الكبرى للبيهقي ج 10 ص 352

ومناقب الشافعي للبيهقي ج 1 ص 468

والكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 126

ومنهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية لابن تيمية ج 1 ص 60

وميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 28

ولسان الميزان لابن حجر العسقلاني ج 1 ص 10

ص: 5

2 -

قَالَ الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، يَقُولُ: مَا رَأَيْتُ فِي الْأَهْوَاءِ قَوْمًا أَشْهَدَ بِالزُّورِ مِنَ الرَّافِضَةِ. (1)

(1) -آداب الشافعي ومناقبه لابن أبي حاتم الرازي ص 145

وشرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي ج 8 ص 1544

ومنهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية لابن تيمية ج 1 ص 61 - 62

وسير أعلام النبلاء للذهبي ج 10 ص 89

ص: 6

3 -

قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ: وَتُقْبَلُ شَهَادَةُ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ إِلَّا الْخَطَّابِيَّةَ مِنَ الرَّافِضَةِ ، لِأَنَّهُمْ يَرَوْنَ الشَّهَادَةَ بِالزُّورِ لِمُوَافِقِيهِمْ. (1)

(1) -الفرق بين الفرق وبيان الفرقة الناجية لعبد القاهر البغدادي ص 351

والكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 120

والمستصفى في علم الأصول للغزالي ص 127

واختلاف الأئمة العلماء لابن هبيرة ج 2 ص 421

والمغني لابن قدامة المقدسي ج 10 ص 146

وعلوم الحديث لابن الصلاح ص 115

والمنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج للنووي ج 7 ص 160

ودرء تعارض العقل والنقل لابن تيمية ج 1 ص 94

وبيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية لابن تيمية ج 2 ص 488

والطرق الحكمية لابن القيم ص 146

والباعث الحثيث الى اختصار علوم الحديث لابن كثير 99

والمقنع في علوم الحديث لابن الملقن ج 1 ص 266

ص: 7

4 -

قَالَ يُونُسَ بْنَ عَبْدِ الْأَعْلَى سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ ": أُجِيزُ شَهَادَةَ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ كُلِّهِمْ إِلَّا الرَّافِضَةَ ، فَإِنَّهُ يَشْهَدُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ."(1)

(1) -السنن الكبرى للبيهقي ج 10 ص 352

ومناقب الشافعي للبيهقي ج 1 ص 468

ومناقب الشافعي للرازي ص 142

ص: 8

5 -

قَالَ حَرْمَلَةُ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ: لَمْ أَرَ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ الْأَهْوَاءِ أَكْذَبَ فِي الدَّعْوَى ، وَلَا أَشْهَدَ بِالزُّورِ مِنَ الرَّافِضَةِ. (1)

(1) - الإبانة الكبرى لابن بطة ج 2 ص 545

والانتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء لابن عبد البر ص 79

واعتقاد الشافعي للهكاري ص 31 - 32

ص: 9