الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الكون والإله مقتول؟! ويكون اليهود إذن أقوى من الإله؛ لأنهم تغلبوا عليه وقتلوه، فلماذا لا يعبدون إذن من قتلوه؟! وبعدما قتل عيسى «الإله» من الذي أحياه؟!
هل هذا إله
؟! هل تصدق الآتي؟
حمْل أَم «الإله» وولادته: «كانت مريم مخطوبة ليوسف، قبل أن يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس» (إنجيل متى 1: 18).
«وُلد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك» (إنجيل متى 2: 1).
«ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى الملاك قبل أن حُبِلَ به في البطن» (لوقا 2: 12)، ويعني هذا أن مريم عليها السلام مرَّتْ بكل مراحل الحمل الطبيعية التي تمر بها أي امرأة من حمل ومخاض وولادة، ولم يكن في ولادتها أي اختلاف عن أي امرأة أخرى منتظرة لوليدها!!
رضاعة «الإله» : الإله رضع من ثدي امرأة: «وبينما هو يتكلم بهذا رفعت امرأة صرتها من الجمع وقالت له طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما» (لوقا 11: 27).
ختان «الإله» : «ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع» (إنجيل لوقا 2: 21).
حرفة «الإله» : «أليس هذا هو النجَّار ابن مريم» (إنجيل مرقس 6: 3).
«الإله» ضعيف معدوم القوة: قال يسوع: «أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً» (إنجيل يوحنا 5: 30)
«فظهر له ملاك في السماء يقويه» (لوقا 22:43).
«الإله» يجوع: «فبعد ما صام أربعين يوما وليلة جاع أخيرا» (متى 4: 2).
«الإله» يعطش: «قال يسوع: أنا عطشان» (إنجيل يوحنا 19:28).
«الإله» ينام: «وكان هو نائماً» (متى 8: 24)، «وفيما هم سائرون نام» (لوقا 8: 23).
«الإله» يتعب: «وكان هناك بئر يعقوب فإذا كان يسوع قد تعب في السفر جلس هكذا على البئر» (يوحنا 4: 6).
«الإله» يضطرب وينزعج: «انزعج ـ عيسى ـ بالروح واضطرب» (يوحنا 11: 33).
«الإله» يحزن ويكتئب: «ثم اخذ معه بطرس وابني زبدي وابتدأ يحزن ويكتئب» (متي 26: 37)، «فقال لهم: نفسي حزينة جداً حتى الموت» (متى 26: 38).
«الإله» يصلي: «وفي الصباح باكراً جداً قام وخرج إلى موضع خلاء وكان يصلي هناك» (إنجيل مرقس 1:35).
«الإله» ملعون: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنة لأجلنا؛ لأنه مكتوب ملعون كل من عُلّق على خشبة» (غلاطية 3:13) ومع ذلك يصرون على أن عيسى عليه السلام هو الذي علق على خشبة الصليب.
وسائل تَنَقُّل «الإله» وتجواله: «قولوا لابن صهيون هو ذا ملكك يأتيك وديعا على أتان أو جحش ابن أتان» (متى 21: 25)«ووجد يسوع جحشاً فجلس عليه كما هو مكتوب» (يوحنا 12: 14) الأتان: أنثى الحمار.
ممتلكات «الإله» : «حذاء ليسوع» (لوقا 7: 16)، «ثم إن العسكر لما قد صلبوا يسوع أخذوا ثيابه وجعلوها أربعة أقسام لكل عسكري قسما واخذوا القميص أيضاً» (يوحنا 19: 23).
كان «الإله» يدفع الضريبة بانتظام كبقية الرعية: «ولما جاء إلى كفرنا تقدم نحو الذين يأخذون الدرهمين إلى بطرس وقالوا: «أما يوفي معلمكم المسيح الدرهمين؟» ، قال:«بلى» (متى 17: 24)
كان «الإله» ابن يوسف النجار: «وقال له: وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء يسوع بن يوسف الذي من
الناصرة» (يوحنا 1: 45).
النشأة الطبيعية والذهنية والخلقية لـ «الإله» : «وأما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله وعند الناس» (لوقا 2: 52).
لقد كان «الإله» يجهل الوقت: «وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الأب» (مرقس 13: 2).
«الإله» يجهل مواسم المحاصيل: «وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع يسوع فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئاً فلما جاء إليها لم يجد شيئا إلا ورقا؛ لأنه لم يكن وقت التين» (لوقا 11: 12).
الشيطان يجرب «الإله» أربعين يوما: «وللوقت أخرجه الروح إلى البرية وكان هناك في البرية أربعين يوما يجرب من الشيطان» (مرقس 1: 12).
الشيطان جرب «الإله» أكثر من مرة: «ولما أكمل إبليس كل تجاربه فارقه إلى حين» (لوقا 4: 13).
«الإله» يتوب ويندم ويعترف قبل بدء خدمته العلنية: «حينئذ جاء يسوع من الجليل إلى الأردن إلى يوحنا ليتَعَمَّد عنده» (متي 1:
13)، «واعتمدوا ـ يسوع وأصحابه ـ منه ـ من يوحنا ـ في الأردن معترفين بخطاياهم» (متي 3: 6).
«الإله» كان يمشي خائفا من اليهود: «فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع أيضا يمشي بين اليهود علانية» (يوحنا 11: 53).
«الإله» يهرب: «فطلبوا أيضا أن يمسكوه فخرج من أيديهم» (يوحنا 10: 39).
«الإله» يخرج متخفيا من اليهود: «أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل في وسطهم مجتازا ومضى هكذا» (يوحنا 8: 59)
خيانة وغدر الصديق دلت على المكان السري الذي كان يختبئ فيه «الإله» !: «وكان يهوذا مسلمه يعرف المكان السري الذي كان يختبئ به «الرب» ؛ لأن يسوع اجتمع هناك كثيراً مع تلاميذه فأخذ يهوذا الجند وخدما من عند رؤساء الكهنة والفريسين وجاء إلى هناك» (يوحنا 18: 2).
قُبض على «الإله» وأوثقت يديه ومُضِيَ به: «قبضوا على يسوع وأوثقوه ومضوا به» (يوحنا 12: 13).
لقد أُهِين «الإله» : «والرجال الذين كانوا ضابطين يسوع كانوا يستهزئون به وهم يجلدونه وغطوه وكانوا يضربون وجهه» (لوقا