الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وتختص السنة بأحكام
وهي ما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم قولا أو فعلا أو إقرارا.
وللخبر صيغة تدل بمجردها عليه.
وهو ما دخله الصدق والكذب.
وغيره إنشاء وتنبيه، ومن التنبيه: الأمر، والنهي، والاستفهام، والتمني، والترجي، والقسم، والنداء.
ومن السنة المتواتر، والآحاد؛ وهو ماعدا المتواتر، ولو زادت نقلته على ثلاثة.
ويشترط للراوي:
• العقل.
• والبلوغ.
• والإسلام.
• والعدالة.
ولا يشترط:
• ذكوريَّته.
• ولا فقهه.
• ولا عدم عداوة.
• ولا قرابة.
• وبصر وسمع.
والصحابة عدول.
وهو من رآه عليه الصلاة والسلام مسلما أو اجتمع به ولم يره لعلة.
وأعلى مقام الرواية قراءة الشيخ، ثم قراءته على الشيخ في معرِض الإخبار ليروي عنه.
ولرواية الصحابة ألفاظ:
• سمعت وحدثني وأخبرني وأنبأني وشافهني.
• ثم قال.
• ثم أمر أو نهى، وأمرنا أو نهانا.
• ثم من السنة، أو جرت، أو مضت، أو كنا نفعل، أو كانوا يفعلون؛ إن أضيف إلى زمن النبوة فحجة.
وغير الصحابة يقول: سمعت، وحدثني، وأخبرني، وسمعته، وقرأت، وأنبأنا، وحدثنا.
ثم بعد ذلك الإجازة، وهي أقسام:
إجازة معيَّن لمعيَّن.
ولمعيَّن بغير معيَّن.
وتجوز لموجود، ولمعدوم تبعا لموجود.
ولا تجوز لمعدوم.
والوِجادة ما وجده بخطه؛ لا يروي بها، بل يقول: وجدت.
وإنكار الشيخ غير قادح في رواية الفرع.
والزيادة من الثقة مقبولة؛ لفظية كانت أو معنوية.
وحذف بعض الخبر جائز إلا في الغاية والاستثناء ونحوهما.
وتجوز رواية الحديث بالمعنى.
ويقبل مرسَل الصحابي.