المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌من رسائل القر اء - مجلة البيان - جـ ١٦٣

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌تغيير الصورة بالفعل لا بالقول

- ‌«الخسار» الاستراتيجي

- ‌جهود علماء الدعوة السلفية بنجدتجاه النوازل والأحداث

- ‌الحكم الظاهر على أهل الكبائر

- ‌تعظيم الآثار رؤية شرعية(2 - 2)

- ‌الحاجة إلى نشأة فرع جديد في علوم الدعوة

- ‌نحو إدارة دعوية واعية

- ‌الحواجز المصطنعة

- ‌حوار مع فضيلة الشيخ عبد المجيد الزندانيجاءنا صندوق النقد الدولي بالجوع والربا وتحطيم الإنتاج

- ‌ثبت بطلان الجبرية (الجينية)

- ‌معاذ الله ما كانوا أباة

- ‌قِمَّةُ التَّمَرُّدِ

- ‌كيف نتعامل مع الألفاظ المجملة

- ‌إندونيسيا بين أمل الصعود وخطر التفكك

- ‌جذور التيارات الفكرية في الحياة السياسية الإسرائيلية

- ‌بركان البلقان والدور الأمريكي المشبوه(2 - 2)

- ‌تطورات الأحداث في مورو

- ‌مرصد الأحداث

- ‌دمار الحياة.. أم حياة الدمار

- ‌صورتان

- ‌الشريعة

- ‌ماذا يُراد بأمتنا العربية والإسلامية؟الاستعمار النفسي في ثوبه الجديد

- ‌وإذا مرضت فهو يشفين

- ‌مسابقة اللجنة التعليمية في المنتدى الإسلاميلعام 1422ه

- ‌أفلا يتدبرون القرآن

- ‌إن الجهاد إلى الإله مُحبَّبُ

- ‌راية واحدة لا رايات

- ‌درب النصر

- ‌من رسائل القر اء

- ‌ردود

- ‌هل ما يقوم به الفلسطينيون عنف

الفصل: ‌من رسائل القر اء

المنتدى

‌درب النصر

!

أحمد العجلان

لنا الرحمنُ مولانا معيناً

ووجهتُنا له في كل آنِ

بهدي كتابِهِ نمضي أباةً

ونصرُ اللهِ للتالين دانِ

ونصرُ اللهِ لا يؤتى لقوم

أعَدُّوا للعدا سِرْبَ الأماني

أَعِدُّوا للعدا صدقاً وعزماً

وصبراً في اللقا عِنْدَ الطعانِ

أعدوا للعدا جَمْعاً وحَزْماً

لنرميَهم ونُفْنيَ كلَّ جاني

لنا إخوانُنا في الله ذخراً

أخي في الله من أسمى المعاني

على درب الإله سموا بحب

وهذا الحب درب للجنانِ

ص: 141

المنتدى

‌من رسائل القر اء

مجلة البيان:

عفواً.. عفواً على التقصير

حقاً كم نحن بخلاء! !

خمسة عشر ربيعاً وعطاؤك أيتها الأمينة الصادقة يزيد خصوبة وينعاً..

خمسة عشر ربيعاً ونحن جلوس على مائدتك نلتهم منها ما لذّ وطاب حلالاً

طيباً مباركاً.. أقام فينا صلب المعتقد والفكر والخلق.. ومع ماذا..؟ !

مع تقصيرنا تجاهك

نعم نحن مقصرون!

ولئن كانت النفس تسوّغ - وهذا حقاً - بأنها ليست أهلاً للعطاء الفقهي

والفكري و.. و.. فإنها اليوم ومع مواجهة افتتاحية العدد (161) ومع تجديدكم

العهد؛ لم يعد ذلك العذر سائغاً؛ وأبواب المشاركة والمساندة مُشرعة ومنَّوعة:

ولذا فها نحن - أخواتٌ لكم وقارئات لبيانكم - نعتذر منكم عما سلف،

ونحدث لكم عهداً بأن نتكفل بفتح مائة نافذة للبيان؛ لتطل من خلالها على المسلمين

في المشارق والمغارب.

وهذه الوقفة المتواضعة المتأخرة مع صوت الحق تبدأ من شهر الله المحرم

(1422هـ) وتجدد كل عام بإذن الله.

أخواتكم/ قارئات البيان بالنيابة: أم مجاهد

* * *

الأستاذ الفاضل/

رئيس تحرير مجلة البيان الغراء

تحية من عند الله مباركة طيبة أبعث بها إليكم عبر تلك الصفحة معبراً عما

يدور بخاطري نحوكم من شكر وامتنان على ما بذلتموه من إعداد وتقديم مجلة البيان

فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته.. وبعد:

فبادئ ذي بدء أسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقكم ويوفق جميع العاملين

بمجلتكم الغراء لما بذلتموه من جهد لإخراج عمل إسلامي مميز ألا وهو مجلة البيان

لما تحويه من كلمة صدق في خدمة الدعوة وخدمة المسلمين بعد أن كثرت على

الساحة الصحف والمجلات الهابطة التي تفسد ولا تصلح، وتهدم ولا تبني، وكم

سعدت بهذه المجلة بعد أن أهداها لي صديق وقمت بقراءتها وقلت في نفسي: لماذا

أنا متأخر عن قراءة مثل هذه المجلات؟ الأمر الذي استوقفني أن أمسك القلم وأكتب

أقلَّ ما يمكن أن يقدم إليكم ألا وهو كلمة شكر لكم وللعاملين بمجلتكم، سائلاً المولى

عز وجل أن يوفقكم لما يحب ويرضى، وأن يبارك لكم في عمركم، ولكم مني فائق

الشكر والتقدير.

أخوكم / ماهر سعد

ص: 141