الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
اثنين وخميس وحضرته وسمعت من لفظه الأحاديث المستخرجة من كتاب مفتاح النجاة للجامي ..
5341: معين الدّين علي التغلبي الكاتب البغدادي رأيته سنة 720.
3566: كمال الدّين الرضا الحسيني الآبي القاضي العلاّمة
…
رأيته بمراغة سنة 665 ثمّ بالسلطانية سنة 707
…
وقدم مدينة السّلام لزيارة أمير المؤمنين عليه السلام وأجداده الطاهرين سنة 720 وكتب عنه جماعة من السادات نسخة الاجازة التي أجازه مولانا نصير الدّين الطوسي
سنة 722
1776: غياث الدّين عبد اللطيف السمناني قاضي سمنان قدم بغداد، رأيته في سوق الكتب وعليه سمت الخير والصلاح في شهر ربيع الأوّل سنة 722 وسألني عن حزقيل أحد أنبياء بني إسرائيل وأنه مدفون قرب سمنان ..
خلاصة ما تقدّم
ولد في سنة 642 في درب القواس من محلّة الخاتونية الخارجة عن دار الخلافة العباسية في شرقي بغداد وسمع الأحاديث النبوية وحفظ المقامات الحريرية وتلمذ على الشهيد يوسف ابن الجوزي استاذ الدار وسمع أيضا في خدمة والده تاج الدّين أحمد معجم الأدباء وحضر مجالس الصوفية وأهل العرفان والأدب والحديث وسمع جامع الترمذي والأحاديث الثلاثيات المستخرجة من البخاري.
وبعد سقوط بغداد بأيدي المغول أخذ أسيرا إلى أهر من بلاد آذربايجان ثمّ تخلص من الأسر وسافر إلى كلنيبر من بلاد بيشكين بآذربايجان ثمّ إلى تبريز ثمّ انضوى إلى جماعة الخواجة نصير الدّين الطوسي فكان يتعاطى الكتابة معهم بمراغة، وتنقل في مدن آذربايجان فزار وراوي وأهر وتبريز وسراو وبقي ملازما للخواجة نصير الدّين الطوسي إلى سنة 672 يكتب ما يشاهده من أمر الحكم والرصد والعلماء وغيرها وكان يجيد اللغة الفارسية ويعتني بالأدب الفارسي إضافة إلى اللغة العربية، وبقي بمراغة بعد ما غادرها الخواجة نصير الدّين الطوسي إلى بغداد سنة 672، وسافر سنة 673 إلى تبريز ثانية أو ثالثة وعاد إلى مراغة سنة 675، ثمّ رجع إلى تبريز سنة 677 وابن بنته مجد الدّين عمر بن علي بن عمر الخراساني المراغي ولد بمراغة سنة 678 وقدم بغداد وأثبت فقيها بالمستنصرية ثمّ رجع السبط إلى مراغة.
وعاد المصنّف إلى موطنه الأوّل بغداد سنة 678 واستمرّ في متابعة سماع الأحاديث وكتب الأدب وحضور مجالس الصوفية ونزل في محلّة أخرى غير الذي كان فيها في بداية حياته سكن مشهد البرمة بالجعفرية وعاشر الكثير
من الأمراء والنقباء والعلماء مثل سادات آل طاوس وغيرهم وسمع ثلاثيات البخاري واستجاز من مشايخ العراق والحجاز والشام وغيرها، وسافر سنة 681 من بغداد إلى الحلّة والكوفة واجتمع بعلمائها وأعيانها، وسمع كتاب عوارف المعارف للسهروردي وتعيّن مشرفا على خزانة كتب المستنصرية ولعلّ ذلك كان في النصف الثاني من العقد العاشر للقرن السابع.
وتوجّه ثانية نحو آذربايجان سنة 703 بصحبة النقيب رضي الدّين بن طاوس وغيره وزار في طريقه همدان وتبريز واوجان واران والسلطانية وموقان واتصل بالأمراء والحكام والعلماء وعاد إلى بغداد سنة 707 وبقي إلى سنة 716 إذ توجّه ثالثة إلى مركز الحكم آذربايجان ثالثة واستقرّ مدّة بالسلطانية على مقربة من زنجان ورجع سنة 718 تقريبا إلى بغداد وبقي بها إلى حين وفاته.
وممّا يرتبط بكتابه وترتيبه:
4140: مجد الشرف العباس العباسي ممّن حضر أملاك المستظهر على أمه عصمة الدنيا والدّين خاتون بنت ملكشاه كما ذكرنا في ترجمتها من النساء.
4183: مجد الدّين عبد السّلام الحراني ابن تيمية الفقيه المحدّث قرأت بخط شيخنا المفيد عزّ الدّين البصري وكتب لي بخطّه في ثبتي
4862: مخلص الدّين مقلد الكناني الشيزري الأمير الأديب
…
وسنذكر أمه الجامعة في كتاب الذال! إن شاء الله تعالى.