الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَفِي الْبَابِ عَنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى وَأَبِي سَعْدِ الْخَيْرِ
وَيُقَالُ حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
10 -
/ 465
بَابُ مَا جَاءَ فِي تَعْجِيلِ الإِفْطَارِ
18 -
/ 641 نَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ نَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عجلوا الْفطر
19 -
/ 642 نَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ قَالَ نَا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ
وَفِي الْبَابِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَابْنِ عَبَّاسٍ وَعَائِشَةَ وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
وَحَدِيثُ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ يُقَالُ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَهُوَ الَّذِي اخْتَارَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَغَيْرِهِمْ
اسْتَحَبُّوا الْتَعْجِيلَ بِالْفِطْرِ
وَبِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ وَإِسْحَاق
20 -
/ 643 نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُونُسَ الْكِنَانِيُّ قَالَ نَا إِسْحَاق ابْن إِبْرَاهِيمَ قَالَ نَا أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ قُرَّةَ وَهُوَ ابْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ إِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى قَالَ إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْرًا
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ
21 -
/ 644 نَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقطَّان قَالَ نَا جرير ابْن عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ خَيْثَمَةَ عَنْ أَبِي عَطِيَّةَ قَالَ دَخَلْتُ أَنَا وَمَسْرُوقٌ عَلَى عَائِشَةَ فَسَأَلَهَا مَسْرُوقٌ فَقَالَ يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ رَجُلانِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كِلَاهُمَا لَا يألوا عَنِ الْخَيْرِ أَحَدُهُمَا يُؤَخِّرُ الْفِطْرَ وَيُؤَخِّرُ الصَّلاةَ قَالَتْ ذَاكَ أَبُو مُوسَى وَالآخَرُ يُعَجِّلُ الْفِطْرَ وَيُعَجِّلُ الصَّلاةَ قَالَتْ أَيُّهُمَا يُعَجِّلُ الْفِطْرَ وَيُعَجِّلُ الصَّلاةَ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ قَالَتْ كَذَلِك كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يفعل